الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68463" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]قال: "حادي الاينق": حادي اخفى حركتها[/font]</p><p> [font=&quot]من الظهور لغير علة الا علت النظم، وكان الاولى ان ينتقي ما يصلح من [/font]</p><p> [font=&quot]اللفظ لتجاوز ذلك. و"الاينق" عبر بوزن القلة على الكثرة، وذلك مخالف [/font]</p><p> [font=&quot]لتسوية البلاغة.[/font]</p><p> [font=&quot]قال: "ولا تكلفها" جاء بالواو لغير عطف ولا استئناف، وارادت الوزن فقط تفيد ضعف الشاعر .[/font] </p><p> [font=&quot]قال : "بما لم تطق" جاء ب"الباء" لارادة التعدية، وفعل "كلف يتعدى بنفسه بحيث لا يحتاج الى حرف يتعدى به، فكان مجيئ الباء حشو لا فائدة منه. "لم تطق" هو يريد النهي لا النفي، ومقتضى النهي ان يقول: "لا تطق" لانه نهي على ما هو مفعول في الحاضر.اما قول "لم" فيدل على القلب للماضي. وهذا ايضا حط من قد المطلع عند شاعرنا.[/font]</p><p> [font=&quot]وغير هذا كثير. البيت الثاني و الثالث أديا معنى واحد فلو استغنى بواحد منهما عن الاخر بحيث يقتبس من احدهما للاخر لكفاه ذلك. ابتداء من البيت الرابع تكلف الشاعر سرد مفردات لغوية سرعا يشبه ان يكون تعريفيا بحيث يخيل اليك انه بصدد سرد قاموس منظوم، وذلك خرج به عن حد الشاعرية فصار مجرد نظم. ولكن في ذلك تعبير عن ان الشاعر كان عالما باللغة متضلعا فيها.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]التهامي الوزاني تحولات مثقف مغربي في النصف الأول من القرن العشرين[/font]</p><p> [font=&quot]إبراهيم الخطيب[/font]</p><p> [font=&quot]في سنة 1950، طلب السيد حسن المصمودي من التهامي الوزاني (1903-1972) كتابة مقال، لا يتعدى صفحتين، يلخص حياته في مجملها وذلك بغية نشره في مجلة المعرفة التي كان يصدرها في تطوان. نُشر المقال بعنوان «التهامي الوزاني بقلم التهامي الوزاني» (عدد24- مارس1950)، وفيه تطرق الكاتب إلى التقلبات التي عرفتها حياته، إلى أن قال: «وكنت أظن أن الزمان سيوجهني توجيها صوفيا، ثم رأيته يحوّلني تحويلا سياسيا، إلى أن استقر اليوم في توجيهي توجيها أدبيا».[/font]</p><p> [font=&quot]1[/font]</p><p> [font=&quot]سأحاول في هذه المقالة تأمل تحولات أحد المثقفين المغاربة في تطوان إبان النصف الأول من القرن الذي ودعناه، مع تشخيص العوامل التي أعتقد أنها كانت السبب في حدوث تلك التحولات والتي كانت نتيجة تجارب مفصلية. يتعلق الأمر برجل ذي جذور اجتماعية بالغة العمق، لكونه ينتمي إلى طبقة الخاصة الذين كان عليهم، مع تغير السياق الاجتماعي والسياسي، أن يعيدوا تأويل أدوارهم بمقتضى المهام التي أناطتها بهم التقلبات التاريخية. إنه بالأحرى مثقف عضوي، مندمج في طبقته، لكنه متمرد على بعض مصائرها.[/font]</p><p> [font=&quot]لقد كانت المجتمعات الإسلامية، في حال مواجهتها لأزمة، تلجأ غالبا إلى استفتاء رأي الخاصة. ومن المؤكد أن الحواضر ضمت طائفة هامة من هؤلاء، الأمر الذي أهلهم للقيام بدور نافذ في صياغة مصير المجتمع الذي كانوا يوجدون به. وغير خاف أن الدين، خاصة في المجتمعات التقليدية، كان عنصرا بالغ الفعالية في تحديد الفروق الاجتماعية وصياغتها. فالشرفاء كانوا يحظون بالتقدير بسبب شرف أنسابهم أو بالنظر إلى امتلاكهم المفترض للبركة والكرامة. وقد كان الناس، وخاصة العامة، يتوجهون إليهم لحل نزاعاتهم أو للتوسط في هذه النزاعات. ولم يكن السلاطين المغاربة، رغم شجرة أنسابهم، يترددون في دعوة الشرفاء للقيام بوساطات في بعض القضايا المستعصية على الحل.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68463, member: 329"] [font="]قال: "حادي الاينق": حادي اخفى حركتها[/font][font=andalus][/font] [font="]من الظهور لغير علة الا علت النظم، وكان الاولى ان ينتقي ما يصلح من [/font][font=andalus][/font] [font="]اللفظ لتجاوز ذلك. و"الاينق" عبر بوزن القلة على الكثرة، وذلك مخالف [/font][font=andalus][/font] [font="]لتسوية البلاغة.[/font][font=andalus][/font] [font="]قال: "ولا تكلفها" جاء بالواو لغير عطف ولا استئناف، وارادت الوزن فقط تفيد ضعف الشاعر .[/font][font=andalus] [/font] [font="]قال : "بما لم تطق" جاء ب"الباء" لارادة التعدية، وفعل "كلف يتعدى بنفسه بحيث لا يحتاج الى حرف يتعدى به، فكان مجيئ الباء حشو لا فائدة منه. "لم تطق" هو يريد النهي لا النفي، ومقتضى النهي ان يقول: "لا تطق" لانه نهي على ما هو مفعول في الحاضر.اما قول "لم" فيدل على القلب للماضي. وهذا ايضا حط من قد المطلع عند شاعرنا.[/font][font=andalus][/font] [font="]وغير هذا كثير. البيت الثاني و الثالث أديا معنى واحد فلو استغنى بواحد منهما عن الاخر بحيث يقتبس من احدهما للاخر لكفاه ذلك. ابتداء من البيت الرابع تكلف الشاعر سرد مفردات لغوية سرعا يشبه ان يكون تعريفيا بحيث يخيل اليك انه بصدد سرد قاموس منظوم، وذلك خرج به عن حد الشاعرية فصار مجرد نظم. ولكن في ذلك تعبير عن ان الشاعر كان عالما باللغة متضلعا فيها.[/font] [font="] [/font] [font="]التهامي الوزاني تحولات مثقف مغربي في النصف الأول من القرن العشرين[/font] [font="]إبراهيم الخطيب[/font] [font="]في سنة 1950، طلب السيد حسن المصمودي من التهامي الوزاني (1903-1972) كتابة مقال، لا يتعدى صفحتين، يلخص حياته في مجملها وذلك بغية نشره في مجلة المعرفة التي كان يصدرها في تطوان. نُشر المقال بعنوان «التهامي الوزاني بقلم التهامي الوزاني» (عدد24- مارس1950)، وفيه تطرق الكاتب إلى التقلبات التي عرفتها حياته، إلى أن قال: «وكنت أظن أن الزمان سيوجهني توجيها صوفيا، ثم رأيته يحوّلني تحويلا سياسيا، إلى أن استقر اليوم في توجيهي توجيها أدبيا».[/font][font=andalus][/font] [font="]1[/font][font=andalus][/font] [font="]سأحاول في هذه المقالة تأمل تحولات أحد المثقفين المغاربة في تطوان إبان النصف الأول من القرن الذي ودعناه، مع تشخيص العوامل التي أعتقد أنها كانت السبب في حدوث تلك التحولات والتي كانت نتيجة تجارب مفصلية. يتعلق الأمر برجل ذي جذور اجتماعية بالغة العمق، لكونه ينتمي إلى طبقة الخاصة الذين كان عليهم، مع تغير السياق الاجتماعي والسياسي، أن يعيدوا تأويل أدوارهم بمقتضى المهام التي أناطتها بهم التقلبات التاريخية. إنه بالأحرى مثقف عضوي، مندمج في طبقته، لكنه متمرد على بعض مصائرها.[/font][font=andalus][/font] [font="]لقد كانت المجتمعات الإسلامية، في حال مواجهتها لأزمة، تلجأ غالبا إلى استفتاء رأي الخاصة. ومن المؤكد أن الحواضر ضمت طائفة هامة من هؤلاء، الأمر الذي أهلهم للقيام بدور نافذ في صياغة مصير المجتمع الذي كانوا يوجدون به. وغير خاف أن الدين، خاصة في المجتمعات التقليدية، كان عنصرا بالغ الفعالية في تحديد الفروق الاجتماعية وصياغتها. فالشرفاء كانوا يحظون بالتقدير بسبب شرف أنسابهم أو بالنظر إلى امتلاكهم المفترض للبركة والكرامة. وقد كان الناس، وخاصة العامة، يتوجهون إليهم لحل نزاعاتهم أو للتوسط في هذه النزاعات. ولم يكن السلاطين المغاربة، رغم شجرة أنسابهم، يترددون في دعوة الشرفاء للقيام بوساطات في بعض القضايا المستعصية على الحل.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية