الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68499" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وأولاد يفرح كانوا من الأسر الفجيجية العريقة، دخلوا الأندلس، ثم تحولوا عنها لما سقطت غرناطة ( عام 897 هـ/ 1492م)، فاستوطنوا حومة رأس الجمان من فاس[/font]</p><p> [font=&quot]القرويين، وهم الذين تزعموا ثورة عام : 1085 هـ/ 1674م، ضد المولى إسماعيل، فلما فتحت فاس هربوا لبعض الجبال، فظفر بهم وقتلهم (5) ولك أن تدور حول هذا الحدث وتتساءل : متى خرج هؤلاء من فجيج؟ ولماذا؟ وما كان دورهم بالأندلس؟ ومن يستطيع أن يقود الثورات غير الطبقة المثقفة الواعية بالمشاكل السياسية وأبعادها؟ ![/font]</p><p> [font=&quot]-----------------[/font]</p><p> [font=&quot](1)- إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج4 ص 531 ( إسماعيل باشا البغدادي-دار الفكر-بيروت1990 ).[/font]</p><p> [font=&quot](2)- تاريخ الأدب العربي – ج 5 ص 126( كارل بروكلمان – ط 1995).[/font]</p><p> [font=&quot](3)- معجم المؤلفين – ج 3 ص 674 ( عمر رضا كحالة – مؤسسة الرسالة – ط1/1993).[/font]</p><p> [font=&quot](4)- نجم الدين الغزي: الكواكب السائرة بأعيان المائة العاشرة – ج 1 ص 232 – ترجمة 463.[/font]</p><p> [font=&quot](5)- القادري : نشر المثاني : ج 2- ص 216.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ونذر الحديث عن هذه الشواهد التوثيقية لننوه في كثير من الشعور بالاعتزاز، ونشد بحرارة على يد المكاسب الثقافية التي عادت بها فجيج على عدد من المراكز التي غدت علمية بفضل هجرات رجالاتها الأفذاذ، فنسجل على سبل المثال أن مدينة مليانة استفادت في شخص رائد مدرستها الصوفية الشيخ العالم أحمد بن يوسف الراشدي (تـ927/1521م)، الذي نزح إليها أحد أجداده. وإلى لكتاوة الواقعة على ضفاف وادي درعة جنوبي زاكورة، انتقل أحد شرفاء فجيج العلماء، والقصد إلى الشيخ محمد بن أحمد أدفال، فأنشأ بها مركزا علميا غذاه أولاده وأحفاده من بعده، كان من ألمعهم أحمد بن محمد أدفال الصوفي المؤلف صاحب المكتبة الشهيرة ( تـ 1023 هـ / 1614م) ولم تنقطع الصلات العلمية بين فجيج ولكتاوة حتى ما بعد العصر السعدي (6).. والزاوية العياشية ( الحمزاوية) الذائع صيت فقهائها وعلمائها وأدبائها وخزانتها. ما كان لذكرها أن يعلو صهوات الركبان لو لم تجد عليها فجيج بأحد أوائلها (7).[/font]</p><p> [font=&quot]وإلى هذا وذاك تحتضن كتب التراجم والطبقات - على تقصيرها المشين – من العينات التي تمثل الجهود الفردية ما يكشف عن الحجم الحقيقي المسكوت عنه لهذه الواحة العالمة الأديبة المتصوفة، فالشيخ محمد بن عبد الجبار بن ميمون بن هارون المسعودي الفجيجي كانت له زاوية في وطنه المعروف بحدوش من تاسالة، بني مسجدا على عين، وبيتا للفقراء المريدين ينفق عليهم ويمونهم، وكان فقيها ماهرا في الشعر، توفي – رحمه الله – عام : ( 950 هـ / 1543) (8)، وأحمد الفجيجي التازي، فقيه متخصص، في القراءات وعلوم القرآن تصدر للإقراء في تازة فجاءه الطلبة من كل فج[/font]</p><p> [font=&quot]عميق، وتوفي بعد عام( 1023 هـ/ 1614م).. والولي العالم سيدي عبد الحق الفجيجي الذي ترك وراءه في بجاية أمة من المريدين (9) .. ويوسف بن عيسى الفجيجي توجه إلى المشرق ولم ندر أين كانت وفاته (10).. ويوسف بن أحمد الفجيجي دفين خارج[/font]</p><p> [font=&quot]------------------[/font]</p><p> [font=&quot](6)- محمد حجي : ص 469-470 من أعمال ندوة المغرب الشرقي بين الماضي والحاضر 1986.[/font]</p><p> [font=&quot](7)- الثغر الباسم : ص 3 ( م خ ع : كـ 304).[/font]</p><p> [font=&quot](8)- ابن مريم : البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان – ص 287-288.[/font]</p><p> [font=&quot](9)- الحسين بن محمد الورثيلاني: الرحلة الورثيلانية: ص 20-21 ( دار الكتاب العربي – بيروت – ط2/1974 .[/font]</p><p> [font=&quot](10)- ابن عسكر الحسني : دوحرة الناشر – ص 3.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68499, member: 329"] [font="]وأولاد يفرح كانوا من الأسر الفجيجية العريقة، دخلوا الأندلس، ثم تحولوا عنها لما سقطت غرناطة ( عام 897 هـ/ 1492م)، فاستوطنوا حومة رأس الجمان من فاس[/font][font=andalus][/font] [font="]القرويين، وهم الذين تزعموا ثورة عام : 1085 هـ/ 1674م، ضد المولى إسماعيل، فلما فتحت فاس هربوا لبعض الجبال، فظفر بهم وقتلهم (5) ولك أن تدور حول هذا الحدث وتتساءل : متى خرج هؤلاء من فجيج؟ ولماذا؟ وما كان دورهم بالأندلس؟ ومن يستطيع أن يقود الثورات غير الطبقة المثقفة الواعية بالمشاكل السياسية وأبعادها؟ ![/font][font=andalus][/font] [font="]-----------------[/font][font=andalus][/font] [font="](1)- إيضاح المكنون في الذيل على كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج4 ص 531 ( إسماعيل باشا البغدادي-دار الفكر-بيروت1990 ).[/font][font=andalus][/font] [font="](2)- تاريخ الأدب العربي – ج 5 ص 126( كارل بروكلمان – ط 1995).[/font][font=andalus][/font] [font="](3)- معجم المؤلفين – ج 3 ص 674 ( عمر رضا كحالة – مؤسسة الرسالة – ط1/1993).[/font][font=andalus][/font] [font="](4)- نجم الدين الغزي: الكواكب السائرة بأعيان المائة العاشرة – ج 1 ص 232 – ترجمة 463.[/font][font=andalus][/font] [font="](5)- القادري : نشر المثاني : ج 2- ص 216.[/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]ونذر الحديث عن هذه الشواهد التوثيقية لننوه في كثير من الشعور بالاعتزاز، ونشد بحرارة على يد المكاسب الثقافية التي عادت بها فجيج على عدد من المراكز التي غدت علمية بفضل هجرات رجالاتها الأفذاذ، فنسجل على سبل المثال أن مدينة مليانة استفادت في شخص رائد مدرستها الصوفية الشيخ العالم أحمد بن يوسف الراشدي (تـ927/1521م)، الذي نزح إليها أحد أجداده. وإلى لكتاوة الواقعة على ضفاف وادي درعة جنوبي زاكورة، انتقل أحد شرفاء فجيج العلماء، والقصد إلى الشيخ محمد بن أحمد أدفال، فأنشأ بها مركزا علميا غذاه أولاده وأحفاده من بعده، كان من ألمعهم أحمد بن محمد أدفال الصوفي المؤلف صاحب المكتبة الشهيرة ( تـ 1023 هـ / 1614م) ولم تنقطع الصلات العلمية بين فجيج ولكتاوة حتى ما بعد العصر السعدي (6).. والزاوية العياشية ( الحمزاوية) الذائع صيت فقهائها وعلمائها وأدبائها وخزانتها. ما كان لذكرها أن يعلو صهوات الركبان لو لم تجد عليها فجيج بأحد أوائلها (7).[/font][font=andalus][/font] [font="]وإلى هذا وذاك تحتضن كتب التراجم والطبقات - على تقصيرها المشين – من العينات التي تمثل الجهود الفردية ما يكشف عن الحجم الحقيقي المسكوت عنه لهذه الواحة العالمة الأديبة المتصوفة، فالشيخ محمد بن عبد الجبار بن ميمون بن هارون المسعودي الفجيجي كانت له زاوية في وطنه المعروف بحدوش من تاسالة، بني مسجدا على عين، وبيتا للفقراء المريدين ينفق عليهم ويمونهم، وكان فقيها ماهرا في الشعر، توفي – رحمه الله – عام : ( 950 هـ / 1543) (8)، وأحمد الفجيجي التازي، فقيه متخصص، في القراءات وعلوم القرآن تصدر للإقراء في تازة فجاءه الطلبة من كل فج[/font][font=andalus][/font] [font="]عميق، وتوفي بعد عام( 1023 هـ/ 1614م).. والولي العالم سيدي عبد الحق الفجيجي الذي ترك وراءه في بجاية أمة من المريدين (9) .. ويوسف بن عيسى الفجيجي توجه إلى المشرق ولم ندر أين كانت وفاته (10).. ويوسف بن أحمد الفجيجي دفين خارج[/font][font=andalus][/font] [font="]------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](6)- محمد حجي : ص 469-470 من أعمال ندوة المغرب الشرقي بين الماضي والحاضر 1986.[/font][font=andalus][/font] [font="](7)- الثغر الباسم : ص 3 ( م خ ع : كـ 304).[/font][font=andalus][/font] [font="](8)- ابن مريم : البستان في ذكر الأولياء والعلماء بتلمسان – ص 287-288.[/font][font=andalus][/font] [font="](9)- الحسين بن محمد الورثيلاني: الرحلة الورثيلانية: ص 20-21 ( دار الكتاب العربي – بيروت – ط2/1974 .[/font][font=andalus][/font] [font="](10)- ابن عسكر الحسني : دوحرة الناشر – ص 3.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية