الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68507" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] (5)- فجيج مساهمة في دراسة المجتمع الواحي ص 78( أحمد مزيان – مطبعة فجر السعادة).[/font]</p><p> [font=&quot]ذلك ؟! الأمر الذي يوحي بأن أهم حلقة في حياته لا تزال مفقودة، أو أن رسم الحبس كتب أصله بتاريخ (829 هـ) وأعاد نسخه هو في تاريخ لاحق.[/font]</p><p> [font=&quot]ومهما يكن الحال، فالواضح في ذهننا عن أطوار حياته الأولى استنادا إلى الرواية الشفوية أنه نزح إلى فجيج مع والده، فنشأ في أحضانه نشأة دينية حفظ خلالها القرآن الكريم وبعض المتون الضرورية ، وتلقى مبادئ العربية على يد نخبة من الفقهاء كالشيخ العالم سليمان الونشريسي من الحمام الفوقاني، وفي رواية أخرى أنه ولد في فجيج، وبقي يتنقل بين حلقات شيوخها، ولما كان من الصنف الذي منحه الله كل المميزات والمؤهلات التي تمكنه من تحمل شروط الرحلة والاغتراب في طلب العلم، عزم على الهجرة لولا تدخل الولي الصالح سيدي عمرو الذي زوجه من كريمته وأقطعه بعض كرائم أمواله، ونصحه بالرحلة العلمية لا بالهجرة النهائية.[/font]</p><p> [font=&quot]رحلاتــه العلميــة:[/font]</p><p> [font=&quot]وكما هي عادة طلاب العلم في زمانه رحل الإمام عبد الجبار شرقا وغربا وقبلة، وجاز السباسب والفدافد، حتى أن بعضهم قدر عدد رحلاته بما يزيد على خمس، والظاهر من بعض الإشارات هنا وهناك أنها لم تتنزل عن ثلاث في أقل التقديرات الصحيحة، إذ الموثق أنه ترك موطنه فجيج في الأعوام : 842 و 865 و 869 وما هو ببعيد أن تكون له رحلات علمية أخرى، أما سفرته في سنة 895 هـ إلى تلمسان فكان فيها مطلوبا لا طالبا.[/font]</p><p> [font=&quot]شيوخه خارج فجيج:[/font]</p><p> [font=&quot]1- شيوخ فاس :[/font]</p><p> [font=&quot]وتعد هذه الوجهة مرحلة مهمة في مسيرة آل عبد الجبار العلمية قبل تغيير مساراتهم نحو غيرها، حيث كانوا يتوسعون في تحصيل مختلف العلوم، كما سيتبين لك من تراجم شيوخه الآن :[/font]</p><p> [font=&quot]* المــواق :[/font]</p><p> [font=&quot]أبو عبد الله محمد بن يوسف العبدري الغرناطي الشهير بالمواق، خاتمة علماء[/font]</p><p> [font=&quot]الأندلس وشيوخها الكبار، له شرحان على المختصر وسنن المهتدين في مقامات الدين، دخل فاس ، وتوفي عام 894/1488م (6) [ ترجمته في جذوة الاقتباس (ج2 ص 319)، وشجرة النور الزكية ( ج2 ص 262) وغيرهما من المصادر المغربية والمشرقية].[/font]</p><p> [font=&quot]* أبو عبد الله الصغير : ( 803-887م)[/font]</p><p> [font=&quot]محمد بن الحسين بن محمد بن جماعة الأوربي النيجي، شهر بالصغير، تحدث عنه تلميذه ابن غازي في فهرسته ، وأثنى عليه بما هو أهله قائلا: " ما رأت عيناي قط مثله خلقا وخلقا، وإنصافا وحرصا على العلم ورغبة في نشره، واجتهادا في طلبه، وإدمانا على تلاوة القرآن، وحسن نغمة وتواضعا وخشية، ومروءة وصبرا واحتمالا وحياء، وصدق لهجة وسخاء وإيثارا، مع قيام ليل، وتبحر في القراءة وأحكامها، وبلغ في علم النحو ما لم يصل إليه أشياخه ولا أترابه مع مشاركة في سائر العلوم الشرعية، وحسن إدراك، وقوة فهم ، وحب الخير للمسلمين (7).[/font]</p><p> [font=&quot]وقد خلع عليه هذا العالم النبراس من جمال سيرته وحسن سمته حللا لا تبلى وحسن ذكر لا زال يطرب الأسماع وأجازه إجازة حافلة شاملة رائقة مبنى ومعنى، غير أن البتر الذي هد متنها فشطره نصفين عموديين طمس جل فوائدها أو غشاها بغيوم الاستغلاق والتشويش، ولو عثر على شقها الضائع لا نفتح مضمونها على سلسلة مفعمة بشواهد التألق والتحليق. ورغم هذا فإن تجاهلها منقصة لا تخدم إلا الزمن الذي سيطوي شقها النابض في ثنايا النسيان، ومذمة لا يتسع لها صدرنا وفي الإمكان استثمارها ومقارنتها بما احتفظت به إجازات وأسانيد أقرانه من متشابه المعطيات:[/font]</p><p> [font=&quot]* وتبدأ بعد البسملة والتصلية: (8).[/font]</p><p> [font=&quot]حمد لله سبحانه أولى ما استفتح به الخطاب، وأعلى ما ختم به شكر …[/font]</p><p> [font=&quot]وقد استغرقت هذه الديباجة المسجوعة الرائقة سبعة وعشرين سطرا دلف بعدها المجيز[/font]</p><p> [font=&quot]-----------------------[/font]</p><p> [font=&quot](6) جذوة الاقتباس ج2 ص 319.[/font]</p><p> [font=&quot](7)- نيل الابتهاج ص 321-322.[/font]</p><p> [font=&quot](8)- حررت هذه الإجازة على رق غزال، ومقياسها: 63 × 4،32 سم.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68507, member: 329"] [font="] (5)- فجيج مساهمة في دراسة المجتمع الواحي ص 78( أحمد مزيان – مطبعة فجر السعادة).[/font][font=andalus][/font] [font="]ذلك ؟! الأمر الذي يوحي بأن أهم حلقة في حياته لا تزال مفقودة، أو أن رسم الحبس كتب أصله بتاريخ (829 هـ) وأعاد نسخه هو في تاريخ لاحق.[/font][font=andalus][/font] [font="]ومهما يكن الحال، فالواضح في ذهننا عن أطوار حياته الأولى استنادا إلى الرواية الشفوية أنه نزح إلى فجيج مع والده، فنشأ في أحضانه نشأة دينية حفظ خلالها القرآن الكريم وبعض المتون الضرورية ، وتلقى مبادئ العربية على يد نخبة من الفقهاء كالشيخ العالم سليمان الونشريسي من الحمام الفوقاني، وفي رواية أخرى أنه ولد في فجيج، وبقي يتنقل بين حلقات شيوخها، ولما كان من الصنف الذي منحه الله كل المميزات والمؤهلات التي تمكنه من تحمل شروط الرحلة والاغتراب في طلب العلم، عزم على الهجرة لولا تدخل الولي الصالح سيدي عمرو الذي زوجه من كريمته وأقطعه بعض كرائم أمواله، ونصحه بالرحلة العلمية لا بالهجرة النهائية.[/font][font=andalus][/font] [font="]رحلاتــه العلميــة:[/font][font=andalus][/font] [font="]وكما هي عادة طلاب العلم في زمانه رحل الإمام عبد الجبار شرقا وغربا وقبلة، وجاز السباسب والفدافد، حتى أن بعضهم قدر عدد رحلاته بما يزيد على خمس، والظاهر من بعض الإشارات هنا وهناك أنها لم تتنزل عن ثلاث في أقل التقديرات الصحيحة، إذ الموثق أنه ترك موطنه فجيج في الأعوام : 842 و 865 و 869 وما هو ببعيد أن تكون له رحلات علمية أخرى، أما سفرته في سنة 895 هـ إلى تلمسان فكان فيها مطلوبا لا طالبا.[/font][font=andalus][/font] [font="]شيوخه خارج فجيج:[/font][font=andalus][/font] [font="]1- شيوخ فاس :[/font][font=andalus][/font] [font="]وتعد هذه الوجهة مرحلة مهمة في مسيرة آل عبد الجبار العلمية قبل تغيير مساراتهم نحو غيرها، حيث كانوا يتوسعون في تحصيل مختلف العلوم، كما سيتبين لك من تراجم شيوخه الآن :[/font][font=andalus][/font] [font="]* المــواق :[/font][font=andalus][/font] [font="]أبو عبد الله محمد بن يوسف العبدري الغرناطي الشهير بالمواق، خاتمة علماء[/font][font=andalus][/font] [font="]الأندلس وشيوخها الكبار، له شرحان على المختصر وسنن المهتدين في مقامات الدين، دخل فاس ، وتوفي عام 894/1488م (6) [ ترجمته في جذوة الاقتباس (ج2 ص 319)، وشجرة النور الزكية ( ج2 ص 262) وغيرهما من المصادر المغربية والمشرقية].[/font][font=andalus][/font] [font="]* أبو عبد الله الصغير : ( 803-887م)[/font][font=andalus][/font] [font="]محمد بن الحسين بن محمد بن جماعة الأوربي النيجي، شهر بالصغير، تحدث عنه تلميذه ابن غازي في فهرسته ، وأثنى عليه بما هو أهله قائلا: " ما رأت عيناي قط مثله خلقا وخلقا، وإنصافا وحرصا على العلم ورغبة في نشره، واجتهادا في طلبه، وإدمانا على تلاوة القرآن، وحسن نغمة وتواضعا وخشية، ومروءة وصبرا واحتمالا وحياء، وصدق لهجة وسخاء وإيثارا، مع قيام ليل، وتبحر في القراءة وأحكامها، وبلغ في علم النحو ما لم يصل إليه أشياخه ولا أترابه مع مشاركة في سائر العلوم الشرعية، وحسن إدراك، وقوة فهم ، وحب الخير للمسلمين (7).[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد خلع عليه هذا العالم النبراس من جمال سيرته وحسن سمته حللا لا تبلى وحسن ذكر لا زال يطرب الأسماع وأجازه إجازة حافلة شاملة رائقة مبنى ومعنى، غير أن البتر الذي هد متنها فشطره نصفين عموديين طمس جل فوائدها أو غشاها بغيوم الاستغلاق والتشويش، ولو عثر على شقها الضائع لا نفتح مضمونها على سلسلة مفعمة بشواهد التألق والتحليق. ورغم هذا فإن تجاهلها منقصة لا تخدم إلا الزمن الذي سيطوي شقها النابض في ثنايا النسيان، ومذمة لا يتسع لها صدرنا وفي الإمكان استثمارها ومقارنتها بما احتفظت به إجازات وأسانيد أقرانه من متشابه المعطيات:[/font][font=andalus][/font] [font="]* وتبدأ بعد البسملة والتصلية: (8).[/font][font=andalus][/font] [font="]حمد لله سبحانه أولى ما استفتح به الخطاب، وأعلى ما ختم به شكر …[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد استغرقت هذه الديباجة المسجوعة الرائقة سبعة وعشرين سطرا دلف بعدها المجيز[/font][font=andalus][/font] [font="]-----------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](6) جذوة الاقتباس ج2 ص 319.[/font][font=andalus][/font] [font="](7)- نيل الابتهاج ص 321-322.[/font][font=andalus][/font] [font="](8)- حررت هذه الإجازة على رق غزال، ومقياسها: 63 × 4،32 سم.[/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية