الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68515" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]* أبو القاسم القرعـة : ( 825-896)[/font]</p><p> [font=&quot]هاجر من الأندلس إلى تلمسان، وغدا من أعز أصحاب المترجم، وأذن له في أخذ سنده في موضوع النظرة، كما أذن لابن مرزوق المذكور من قبل زد على هؤلاء جماعة معتبرة من أصحابه وكلهم من العلماء المرموقين، أمثال أبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد .. العثماني المكناسي ثم الفاسي ( 841-919هـ)ونزيل فاس ومفتيها صاحب كتاب المعيار أبي العباس الونشريسي المتوفى عام (914 هـ)، وأبي العباس أحمد بن محمد بن زكري المغراوي ( ت 899) والعالم المصري نور الدين علي بن محمد بن عيسى الأشموني المتوفى بعد عام 903 هـ (34) لقيه ولا ندري هل تبادل معه الأخذ والسند أولا؟[/font]</p><p> [font=&quot]وبعد، فإذا كان ابن خلدون يقرر أن حصول الملكات ورسوخها يكون على قدر كثرة الشيوخ، وأن الرحلة لابد منها في طلب العلم لاكتساب الفوائد والكمال بلقاء المشايخ ومباشرة الرجال (35) فإن المترجم – رحمه الله – جمع بين الحسنيين فرحل إلى شتى الأمصار والأقطار، وارتبط بشيوخ فطاحل متعددي المشارب، متبايني الاهتمامات، عرفنا بعضهم مما تقدم، وجهلنا بعضهم لما فات ذكره من ندرة المصادر المهتمة بآل عبد الجبار خاصة وفجيج عامة.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]-------------------[/font]</p><p> [font=&quot](34)- ذكر حاجي خليفة أنه توفي في حدود التسعمائة وتبعه الزركلي في الأعلام إلا أنه في سنة (903هـ) كان حيا وفيها أجاز تلميذه إبراهيم بن عبد الجبار كما سيأتي، وذكر صاحب معجم المؤلفين أنه توفي عام (918 هـ) ( أنظره ج2 ص 521).[/font]</p><p> [font=&quot](35)- المقدمة لابن خلدون – ص 1255 ( تحقيق علي عبد الواحد وافي – دار نهضة مصر للطبع والنشر - ط/3).[/font]</p><p> </p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]تلاميــــذه :[/font]</p><p> [font=&quot]وطبيعي لرجل كرس حياته للعلم والتحصيل، ومنح له من وقته وجهده النصيب الأوفى، حتى صار علما من الأعلام، أن يتهافت الطلاب على مجالسه، وينسلوا إلى حلقاته في فجيج وفاس وتلمسان، وتفد عليه الوفود من كل حدب وصوب. ولا تزال الذاكرة الشعبية إلى الآن تتبنى خبرا مؤداه أن كوكبة من الطلبة المصريين جاوزوا إليه من موطنهم- غير متأثرين ببعد الشقة – لالتماس صلاته العلمية، فكسروا عصي التسيار لما طاب لهم المقام بجواره وغدوا أعضاء من جسم فجيج، فبعضهم مدفون معه في روضته ، وبعضهم الآخر مدفون في مقبرة أهل المعيز المسماة: " مقبرة سيدي عبد الله"(36). مات هؤلاء وخلفوا وراءهم ذكرا عمر الأفواه والأسماع بل وصار رمزا لسمو منزلة الإمام رحمهم الله أجمعين ![/font]</p><p> [font=&quot]وسنقتصر في ذكر من انتهى إلى علمنا من تلاميذه على من لازموه مدة طويلة، أو أخذوا عنه إجازة، ومنهم :[/font]</p><p> [font=&quot]* أولاد الثلاثــــة :[/font]</p><p> [font=&quot]محمد وأحمد وإبراهيم وحفيده محمد الملقب بالصغير، وستأتي ترجمة كل منهم على حدة.[/font]</p><p> [font=&quot]* أحمد بن محمد بن مرزوق الكفيف :[/font]</p><p> [font=&quot]تلقى عنه واستفاد من حلقاته العلمية في رحاب تلمسان، ومما أخذ عنه سند النظرة، وقد أذن له في إسناد هذه السلسلة المباركة إليه، وتأديتها كما أداها إليه إذنا تاما.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68515, member: 329"] [font="]* أبو القاسم القرعـة : ( 825-896)[/font][font=andalus][/font] [font="]هاجر من الأندلس إلى تلمسان، وغدا من أعز أصحاب المترجم، وأذن له في أخذ سنده في موضوع النظرة، كما أذن لابن مرزوق المذكور من قبل زد على هؤلاء جماعة معتبرة من أصحابه وكلهم من العلماء المرموقين، أمثال أبي عبد الله محمد بن أحمد بن محمد .. العثماني المكناسي ثم الفاسي ( 841-919هـ)ونزيل فاس ومفتيها صاحب كتاب المعيار أبي العباس الونشريسي المتوفى عام (914 هـ)، وأبي العباس أحمد بن محمد بن زكري المغراوي ( ت 899) والعالم المصري نور الدين علي بن محمد بن عيسى الأشموني المتوفى بعد عام 903 هـ (34) لقيه ولا ندري هل تبادل معه الأخذ والسند أولا؟[/font][font=andalus][/font] [font="]وبعد، فإذا كان ابن خلدون يقرر أن حصول الملكات ورسوخها يكون على قدر كثرة الشيوخ، وأن الرحلة لابد منها في طلب العلم لاكتساب الفوائد والكمال بلقاء المشايخ ومباشرة الرجال (35) فإن المترجم – رحمه الله – جمع بين الحسنيين فرحل إلى شتى الأمصار والأقطار، وارتبط بشيوخ فطاحل متعددي المشارب، متبايني الاهتمامات، عرفنا بعضهم مما تقدم، وجهلنا بعضهم لما فات ذكره من ندرة المصادر المهتمة بآل عبد الجبار خاصة وفجيج عامة.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]-------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](34)- ذكر حاجي خليفة أنه توفي في حدود التسعمائة وتبعه الزركلي في الأعلام إلا أنه في سنة (903هـ) كان حيا وفيها أجاز تلميذه إبراهيم بن عبد الجبار كما سيأتي، وذكر صاحب معجم المؤلفين أنه توفي عام (918 هـ) ( أنظره ج2 ص 521).[/font][font=andalus][/font] [font="](35)- المقدمة لابن خلدون – ص 1255 ( تحقيق علي عبد الواحد وافي – دار نهضة مصر للطبع والنشر - ط/3).[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]تلاميــــذه :[/font][font=andalus][/font] [font="]وطبيعي لرجل كرس حياته للعلم والتحصيل، ومنح له من وقته وجهده النصيب الأوفى، حتى صار علما من الأعلام، أن يتهافت الطلاب على مجالسه، وينسلوا إلى حلقاته في فجيج وفاس وتلمسان، وتفد عليه الوفود من كل حدب وصوب. ولا تزال الذاكرة الشعبية إلى الآن تتبنى خبرا مؤداه أن كوكبة من الطلبة المصريين جاوزوا إليه من موطنهم- غير متأثرين ببعد الشقة – لالتماس صلاته العلمية، فكسروا عصي التسيار لما طاب لهم المقام بجواره وغدوا أعضاء من جسم فجيج، فبعضهم مدفون معه في روضته ، وبعضهم الآخر مدفون في مقبرة أهل المعيز المسماة: " مقبرة سيدي عبد الله"(36). مات هؤلاء وخلفوا وراءهم ذكرا عمر الأفواه والأسماع بل وصار رمزا لسمو منزلة الإمام رحمهم الله أجمعين ![/font][font=andalus][/font] [font="]وسنقتصر في ذكر من انتهى إلى علمنا من تلاميذه على من لازموه مدة طويلة، أو أخذوا عنه إجازة، ومنهم :[/font][font=andalus][/font] [font="]* أولاد الثلاثــــة :[/font][font=andalus][/font] [font="]محمد وأحمد وإبراهيم وحفيده محمد الملقب بالصغير، وستأتي ترجمة كل منهم على حدة.[/font][font=andalus][/font] [font="]* أحمد بن محمد بن مرزوق الكفيف :[/font][font=andalus][/font] [font="]تلقى عنه واستفاد من حلقاته العلمية في رحاب تلمسان، ومما أخذ عنه سند النظرة، وقد أذن له في إسناد هذه السلسلة المباركة إليه، وتأديتها كما أداها إليه إذنا تاما.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية