الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68524" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] (76)- أنظر الأعلام ج 5 ص 322. مع المصادر المحال عليها في الهامش رقم 1 الخانة الثالثة .[/font]</p><p> [font=&quot](77)- سنعتمد في هذه الدراسة على طبعة دار الكتب العلمية- الطبعة الأولى 1988.[/font]</p><p> [font=&quot](78)- أنظر كتابنا واحة فجيج تاريخ وأعلام 1/159.[/font]</p><p> [font=&quot](79)- الرحلة الكبرى – ص 67.[/font]</p><p> [font=&quot]بكر الشريف الحسني الفجيجي ثم الوتدغيري – رضي الله عنه ونفعنا بعلومه-. وهو تفسير عديم المثال، كثير الفائدة، جعله اثني عشر سفرا، وقد وقفت على جل تلك الأسفار عند حفدته بخط يده، ومازالت إلى الآن، وهو عام واحد وخمسين ومائتين وألف (80).[/font]</p><p> [font=&quot]ومما تجدر ملاحظته بعد الذي قدمنا أن هذا التفسير حرر في أحجام مختلفة أي أنه لقي استجابة وقبولا فكثرت نسخه، وتعدد الناقلون والآخذون، وتداولوه إلى أواسط القرن الثالث عشر، مما يجعل الأمل يركض خلفه في خفة الواعد بتدبير أمره، وإثارته من مكامنه.[/font]</p><p> [font=&quot]ولا أقدر – في غيبة الكتاب – على تحديد دقيق لجزئيات تلك الأجزاء، وكل ما هو مستنبط من بعض الوثائق والتقاييد أنها تطول حينا وتقصر حينا، فالجزء الأول – مثلا – يبدأ من سورة الفاتحة إلى قوله تعالى في سورة المائدة : "(( فإن يخرجوا منها فإنا داخلون)) (81) ثم يشرع في الجزء الثاني ويقف به عند قوله تعالى من سورة الأعراف : (( يسألونك عن الساعة أيان مرساها))(82) وهكذا إلى آخره (83).[/font]</p><p> [font=&quot]تاريــخ تأليفــه :[/font]</p><p> [font=&quot]لن يقف ضياع الكتاب عقبة في طريق الاقتراب من تاريخ تأليفه، ما دمنا قادرين عليه استنادا إلى ما هو مبثوث في بقيته من إشارات:[/font]</p><p> [font=&quot]- ففي ترحمه على شيخه إبراهيم التازي حجة على أنه ألف بعد وفاته عام (866هـ).[/font]</p><p> [font=&quot]- وفي إشارته إلى لقاء تم بينه وبين شيخه بتاجورا عام (869 هـ) دليل يؤخر تأليفه إلى ما بعد ذلك العام.[/font]</p><p> [font=&quot]- وبتفتيشنا فيما حلاه به تلميذه الوادي آشي سنة (895 هـ) لا نجد أثرا لصفة ( مفسر)، مما ينهض برهانا على أن هذا التأليف لم يظهر إلى الوجود قبل تلك السنة.[/font]</p><p> [font=&quot]- إسرافه في الاعتماد على حياة الحيوان للدميري يوحي بأنه كان خارجا لتوه من اختصاره، وأن معلومات الكتاب لا تزال عالقة بذهنه، ومعلوم أنه فرغ من اختصاره[/font]</p><p> [font=&quot]-------------------[/font]</p><p> [font=&quot](80)- مجموع خطي (خاص).[/font]</p><p> [font=&quot](81)- سورة المائدة ، الآية : 24 وهي آخر الحزب الحادي عشر.[/font]</p><p> [font=&quot](82)- سورة الأعراف، الآية 187.[/font]</p><p> [font=&quot](83)- وثيقة خطية ( خاصة ).[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]عام (894 هـ).[/font]</p><p> [font=&quot]- في آخر كلامه عن متأخري موثقي الأندلس دعا بعودة هذا الفردوس المفقود للإسلام. ولا شك أنه كان يومئ إلى سقوط غرناطة سنة (897 هـ)، ولعل في هذا دليلا على أن هذا الكتاب ألف في نهايات القرن التاسع الهجري.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68524, member: 329"] [font="] (76)- أنظر الأعلام ج 5 ص 322. مع المصادر المحال عليها في الهامش رقم 1 الخانة الثالثة .[/font][font=andalus][/font] [font="](77)- سنعتمد في هذه الدراسة على طبعة دار الكتب العلمية- الطبعة الأولى 1988.[/font][font=andalus][/font] [font="](78)- أنظر كتابنا واحة فجيج تاريخ وأعلام 1/159.[/font][font=andalus][/font] [font="](79)- الرحلة الكبرى – ص 67.[/font][font=andalus][/font] [font="]بكر الشريف الحسني الفجيجي ثم الوتدغيري – رضي الله عنه ونفعنا بعلومه-. وهو تفسير عديم المثال، كثير الفائدة، جعله اثني عشر سفرا، وقد وقفت على جل تلك الأسفار عند حفدته بخط يده، ومازالت إلى الآن، وهو عام واحد وخمسين ومائتين وألف (80).[/font][font=andalus][/font] [font="]ومما تجدر ملاحظته بعد الذي قدمنا أن هذا التفسير حرر في أحجام مختلفة أي أنه لقي استجابة وقبولا فكثرت نسخه، وتعدد الناقلون والآخذون، وتداولوه إلى أواسط القرن الثالث عشر، مما يجعل الأمل يركض خلفه في خفة الواعد بتدبير أمره، وإثارته من مكامنه.[/font][font=andalus][/font] [font="]ولا أقدر – في غيبة الكتاب – على تحديد دقيق لجزئيات تلك الأجزاء، وكل ما هو مستنبط من بعض الوثائق والتقاييد أنها تطول حينا وتقصر حينا، فالجزء الأول – مثلا – يبدأ من سورة الفاتحة إلى قوله تعالى في سورة المائدة : "(( فإن يخرجوا منها فإنا داخلون)) (81) ثم يشرع في الجزء الثاني ويقف به عند قوله تعالى من سورة الأعراف : (( يسألونك عن الساعة أيان مرساها))(82) وهكذا إلى آخره (83).[/font][font=andalus][/font] [font="]تاريــخ تأليفــه :[/font][font=andalus][/font] [font="]لن يقف ضياع الكتاب عقبة في طريق الاقتراب من تاريخ تأليفه، ما دمنا قادرين عليه استنادا إلى ما هو مبثوث في بقيته من إشارات:[/font][font=andalus][/font] [font="]- ففي ترحمه على شيخه إبراهيم التازي حجة على أنه ألف بعد وفاته عام (866هـ).[/font][font=andalus][/font] [font="]- وفي إشارته إلى لقاء تم بينه وبين شيخه بتاجورا عام (869 هـ) دليل يؤخر تأليفه إلى ما بعد ذلك العام.[/font][font=andalus][/font] [font="]- وبتفتيشنا فيما حلاه به تلميذه الوادي آشي سنة (895 هـ) لا نجد أثرا لصفة ( مفسر)، مما ينهض برهانا على أن هذا التأليف لم يظهر إلى الوجود قبل تلك السنة.[/font][font=andalus][/font] [font="]- إسرافه في الاعتماد على حياة الحيوان للدميري يوحي بأنه كان خارجا لتوه من اختصاره، وأن معلومات الكتاب لا تزال عالقة بذهنه، ومعلوم أنه فرغ من اختصاره[/font][font=andalus][/font] [font="]-------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](80)- مجموع خطي (خاص).[/font][font=andalus][/font] [font="](81)- سورة المائدة ، الآية : 24 وهي آخر الحزب الحادي عشر.[/font][font=andalus][/font] [font="](82)- سورة الأعراف، الآية 187.[/font][font=andalus][/font] [font="](83)- وثيقة خطية ( خاصة ).[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]عام (894 هـ).[/font][font=andalus][/font] [font="]- في آخر كلامه عن متأخري موثقي الأندلس دعا بعودة هذا الفردوس المفقود للإسلام. ولا شك أنه كان يومئ إلى سقوط غرناطة سنة (897 هـ)، ولعل في هذا دليلا على أن هذا الكتاب ألف في نهايات القرن التاسع الهجري.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية