الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68526" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]* تتأرجح تدخلاته بين الإطناب والاقتضاب، والطول والقصر، والتعقيب والتراخي.[/font]</p><p> [font=&quot]* ينقل من مصادره باللفظ تارة وبالمعنى تارة وبهما معا تارة أخرى.[/font]</p><p> [font=&quot]* يغلب عليه – كسلفه – التفسير بالمأثور.[/font]</p><p> [font=&quot]* يدعم شروحاته باستشهادات من القرآن والسنة وأقوال الصحابة والعلماء والشعر والأخبار …[/font]</p><p> [font=&quot]* يتصرف في الأحكام الفقهية حذفا واختصارا وزيادة ونادرا ما يحتفظ عليها كما هي في الأصل.[/font]</p><p> [font=&quot]* هذا ما استطعنا رصده فيما يتعلق بالطريقة المنهجية التي سار عليها في كتابه المتميز – علاوة على منهجه – بمادته وأساليبه وأدواته وملامحه ومصادره.. والمتميز بغزارة معلوماته وقدرته على تشكيل صورة صاحبه العلمية مثلما سنتبين الآن من إضافاته واستدراكاته.[/font]</p><p> [font=&quot]آراؤه ومواقفـــه من خلال تفسيره :[/font]</p><p> [font=&quot]رأيـه في صدقة التطوع :[/font]</p><p> [font=&quot]هذا الرأي سجله الهشتوكي في رحلته، ولم نظفر به فيما عندنا من أوراق، وإيراده دليل – يضاف إلى ما قبله – على شهرة هذا التفسير، إذ جرى النظر فيه مجرى التقاليد المحمودة، لم يله عنها أي رحالة أو زائر حط عصا تسياره بفجيج، والنص بتمامه : " وزرنا صالحي فجيج وعلماءها ، السيد عبد الجبار وأولاده وأصحابه، ودخلنا إلى خزانتهم العظيمة، وتبركنا بها، ورأينا فيها كتبا غريبة ، غير أنها لعدم من يعتني بها للاندثار قريبة، من جملتها: اختصار تفسير القرطبي لجدهم سيدي عبد الجبار في اثني عشر مجلدا متوسطة، فيها – والله أعلم – سبعة أجزاء بخط يده الكريمة. وفي بعض الأجزاء من هذا التفسير، أن صدقة التطوع لا تحرم على آله- صلى الله عليه وسلم- مطلقا، كانوا مضطرين إليها أم لا. وإذا قوبل هذا بقول خليل في مبحث الخصائص، وحرمة الصدقتين عليه وعلى آله كان في المسألة قولان (90).[/font]</p><p> [font=&quot]---------------------[/font]</p><p> [font=&quot](90)- هداية الملك العلام إلى بين الله الحرام ص 102.[/font]</p><p> [font=&quot]فانظر إلى الهشتوكي كيف اعترف ضمنيا بأن رأي الإمام جديد لم يخالط سمعه من قبل ![/font]</p><p> [font=&quot]رأيه في إظهار صدقة الفرض ( الزكاة) :[/font]</p><p> [font=&quot]قوله تعالى : إن تبدوا الصدقات فنعما هي (91).[/font]</p><p> [font=&quot]" الجمهور على أن الآية في صدقة التطوع لأن الإخفاء فيها أفضل … (ع) يشبه في زمننا أن يحسن التستر بصدقة الفرض، فقد كثر المانع لها، وصار إخراجها عرضة للرياء (92) قلت ( أي عبد الجبار) : " لا رياء في إظهارها لأنها من شعائر الإسلام التي علم إظهارها من الدين ضرورة، وقرينة الصلاة التي شدد الشارع على تاركها في الجماعة، حتى هم بحرق بيوت المتخلفين عن حضورها في الجماعة، مع ما في إخفائها في زمن التاركين لها من الإغراء على تركها، والذريعة إلى إماتتها، والإعانة على الإهانة بمنصبها. وأيضا فقد يكون إظهارها من أهل الخير داعية إلى انقياد التاركين لها إلى إخراجها؛ فإن النفوس مجبولة على الـتأسي بمن يقتدى به. والله أعلم".[/font]</p><p> [font=&quot]ليست هذه الإضافة استطرادا، ولا فائدة زائدة، ولا تتميما لها، لأن الغرض المبحوث عنه لم يحصل بما أورده القرطبي ، ولا ابن عطية، ولذا كان لابد من رأي شخصي، رأي مستمد من الواقع المعيش، رأي أشبه بفتوى في نازلة فجيجية.. وها هو أمامنا ينثر ومضاته على ظلماء ذلك الواقع المحلي الذي انحسرت فيه فريضة الزكاة انحسارا تحدث عنه الفقهاء والأدباء (93) ها هو أمامنا رأيا مسنودا بحجة شرعية، وقياس حسن، إنه رأي أصيل مستقل جاء يرفل في لغة سلسلة بليغة ومبلغة.[/font]</p><p> [font=&quot]رأيه في إعجاز القرآن :[/font]</p><p> [font=&quot]تشعبت الآراء في إعجاز القرآن بين قائلين بالصرفة ( إبراهيم النظام المتوفى 231 هـ) ومنكرين له جملة وتفصيلا ( ابن الراوندي المتوفى 293 هـ) ومقتنعين بإعجازه لذاته ولأنه كلام الله ( بندار الفارسي)، ومتمسكين بكونه معجزا بنظمه وتأليفه. وهذا[/font]</p><p> [font=&quot]------------------[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68526, member: 329"] [font="]* تتأرجح تدخلاته بين الإطناب والاقتضاب، والطول والقصر، والتعقيب والتراخي.[/font][font=andalus][/font] [font="]* ينقل من مصادره باللفظ تارة وبالمعنى تارة وبهما معا تارة أخرى.[/font][font=andalus][/font] [font="]* يغلب عليه – كسلفه – التفسير بالمأثور.[/font][font=andalus][/font] [font="]* يدعم شروحاته باستشهادات من القرآن والسنة وأقوال الصحابة والعلماء والشعر والأخبار …[/font][font=andalus][/font] [font="]* يتصرف في الأحكام الفقهية حذفا واختصارا وزيادة ونادرا ما يحتفظ عليها كما هي في الأصل.[/font][font=andalus][/font] [font="]* هذا ما استطعنا رصده فيما يتعلق بالطريقة المنهجية التي سار عليها في كتابه المتميز – علاوة على منهجه – بمادته وأساليبه وأدواته وملامحه ومصادره.. والمتميز بغزارة معلوماته وقدرته على تشكيل صورة صاحبه العلمية مثلما سنتبين الآن من إضافاته واستدراكاته.[/font][font=andalus][/font] [font="]آراؤه ومواقفـــه من خلال تفسيره :[/font][font=andalus][/font] [font="]رأيـه في صدقة التطوع :[/font][font=andalus][/font] [font="]هذا الرأي سجله الهشتوكي في رحلته، ولم نظفر به فيما عندنا من أوراق، وإيراده دليل – يضاف إلى ما قبله – على شهرة هذا التفسير، إذ جرى النظر فيه مجرى التقاليد المحمودة، لم يله عنها أي رحالة أو زائر حط عصا تسياره بفجيج، والنص بتمامه : " وزرنا صالحي فجيج وعلماءها ، السيد عبد الجبار وأولاده وأصحابه، ودخلنا إلى خزانتهم العظيمة، وتبركنا بها، ورأينا فيها كتبا غريبة ، غير أنها لعدم من يعتني بها للاندثار قريبة، من جملتها: اختصار تفسير القرطبي لجدهم سيدي عبد الجبار في اثني عشر مجلدا متوسطة، فيها – والله أعلم – سبعة أجزاء بخط يده الكريمة. وفي بعض الأجزاء من هذا التفسير، أن صدقة التطوع لا تحرم على آله- صلى الله عليه وسلم- مطلقا، كانوا مضطرين إليها أم لا. وإذا قوبل هذا بقول خليل في مبحث الخصائص، وحرمة الصدقتين عليه وعلى آله كان في المسألة قولان (90).[/font][font=andalus][/font] [font="]---------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](90)- هداية الملك العلام إلى بين الله الحرام ص 102.[/font][font=andalus][/font] [font="]فانظر إلى الهشتوكي كيف اعترف ضمنيا بأن رأي الإمام جديد لم يخالط سمعه من قبل ![/font][font=andalus][/font] [font="]رأيه في إظهار صدقة الفرض ( الزكاة) :[/font][font=andalus][/font] [font="]قوله تعالى : إن تبدوا الصدقات فنعما هي (91).[/font][font=andalus][/font] [font="]" الجمهور على أن الآية في صدقة التطوع لأن الإخفاء فيها أفضل … (ع) يشبه في زمننا أن يحسن التستر بصدقة الفرض، فقد كثر المانع لها، وصار إخراجها عرضة للرياء (92) قلت ( أي عبد الجبار) : " لا رياء في إظهارها لأنها من شعائر الإسلام التي علم إظهارها من الدين ضرورة، وقرينة الصلاة التي شدد الشارع على تاركها في الجماعة، حتى هم بحرق بيوت المتخلفين عن حضورها في الجماعة، مع ما في إخفائها في زمن التاركين لها من الإغراء على تركها، والذريعة إلى إماتتها، والإعانة على الإهانة بمنصبها. وأيضا فقد يكون إظهارها من أهل الخير داعية إلى انقياد التاركين لها إلى إخراجها؛ فإن النفوس مجبولة على الـتأسي بمن يقتدى به. والله أعلم".[/font][font=andalus][/font] [font="]ليست هذه الإضافة استطرادا، ولا فائدة زائدة، ولا تتميما لها، لأن الغرض المبحوث عنه لم يحصل بما أورده القرطبي ، ولا ابن عطية، ولذا كان لابد من رأي شخصي، رأي مستمد من الواقع المعيش، رأي أشبه بفتوى في نازلة فجيجية.. وها هو أمامنا ينثر ومضاته على ظلماء ذلك الواقع المحلي الذي انحسرت فيه فريضة الزكاة انحسارا تحدث عنه الفقهاء والأدباء (93) ها هو أمامنا رأيا مسنودا بحجة شرعية، وقياس حسن، إنه رأي أصيل مستقل جاء يرفل في لغة سلسلة بليغة ومبلغة.[/font][font=andalus][/font] [font="]رأيه في إعجاز القرآن :[/font][font=andalus][/font] [font="]تشعبت الآراء في إعجاز القرآن بين قائلين بالصرفة ( إبراهيم النظام المتوفى 231 هـ) ومنكرين له جملة وتفصيلا ( ابن الراوندي المتوفى 293 هـ) ومقتنعين بإعجازه لذاته ولأنه كلام الله ( بندار الفارسي)، ومتمسكين بكونه معجزا بنظمه وتأليفه. وهذا[/font][font=andalus][/font] [font="]------------------[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية