الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68537" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] (127)- سورة البينة – الآية 7.[/font]</p><p> [font=&quot](128)- ليس ذلك تصحيفا من الناسخ بل هو ثابت في الأصل المطبوع ( جامع ..ج 20/98) .[/font]</p><p> [font=&quot](129)- سورة النساء – الآية 31.[/font]</p><p> [font=&quot](130)- في الأصل المطبوع : " الكبائر ما نهى الله عنه في هذه السورة إلى ثلاث وثلاثين آية"- (الجامع: 5/31).[/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]ولعل هذا تصحيف من الكتاب لأن : إن تجتنبوا هي راس الثلاثين في العد المدني الآخر. وبه عدد المصاحف المغربية. والله أعلم.[/font]</p><p> [font=&quot]ويلتحق بهذا المجال السلوكي تواضعه الجم الذي تحس به من خلال كلامه، وأمانته العلمية الدقيقة التي تتجلى في إسناد كل منقول إلى أعيانه ومصادره، وتنبيه من يتغافل عن ذلك وإقرار فضل السبق لمن هو أهله مثلما فعل مع أحد ردود البيضاوي ، فقال: قلت: وما رد به (ب) هذا القول سبقه إليه الزجاج فيما حكاه عنه النحاس ونصه: قال النحاس: سمعت الزجاج يقول، وقد ذكر له قول الأخفش والكسائي أن الصابون معطوف على الضمير في الذين هادوا، وهذا خطأ من وجهين، أحدهما أن المضمور المرفوع يقبح العطف عليه حتى يؤكد، والثاني أن المعطوف شريك المعطوف عليه، فيصير المعنى أن الصابون قد دخلوا في اليهودية. والله أعلم (131).[/font]</p><p> [font=&quot]ومن ملاحظاته السلوكية الدقيقة أنه استقبح من سلفه ابن عطية إيراد كلمة (أسود) ليزن بها كلمة ( أحمد) وذلك في معرض قوله تعالى : (( ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد)) (132) ونصه : " وأحمد فعل سمي به، ويحتمل أن يكون أفعل كأسود. قلت : والأولى للقاضي أن يمثل بأفضل وأحسن، والله أعلم. فلا فض فوك يا شيخنا عبد الجبار! ورحمك الله رحمة واسعة. ولم يقبل منه عبارته في قوله تعالى : ((… غير أولي الإربة من الرجال)) (133) وهي : " ولا همة ينتبه بها إلى أمر النساء" لأنه وجدها غير دقيقة في التعبير عن المعنى فالهمة قد تنبعث وتحيا، ولذلك اقترح تغييرها قلت : وأقرب من هذا أن يقال: من لا أرب له في النساء.[/font]</p><p> [font=&quot]بل إنه رفض من القرطبي كلمة واحدة استعملها في غير موضعها، وهاك بيانها:[/font]</p><p> [font=&quot]قوله تعالى : (( إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم))(134).[/font]</p><p> [font=&quot]-------------------[/font]</p><p> [font=&quot](131)- هذا التعليق جاء عند قوله تعالى : (( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابون : المائدة – الآية 71 ) ونص البيضاوي: ولا يجوز عطفه على محل إن واسمها لأنه مشروط بالفراغ من الخبر إذ لو عطف عليه قبله لكان الخبر خبر المبتدأ وخبر إن معا فيجتمع عليه عاملان، ولا على الضمير في هادوا لعدم التأكيد والفصل ولأنه يوجب كون الصابون هودا" .[/font]</p><p> [font=&quot](132)- سورة الصف – الآية 6.[/font]</p><p> [font=&quot](133)- سورة النور – الآية: 31.[/font]</p><p> [font=&quot](134)- سورة آل عمران – الآية 89.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot](ش): وهو عندي في اليهود لن تقبل توبتهم مشكل مع قوله: وهو الذي يقبل التوبة.[/font]</p><p> [font=&quot]قلت: وفي تعبيره بالإشكال غلط إذ لا إشكال في القرآن العظيم المنزل بلسان عربي مبين، فكل ما ظهر من التعارض كالآيتين أمكن جمعه بحسن التأويل والتدبر. أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا أي يتأملون معانيه، ويتبصرون ما فيه ويستحيل عن كلام مولانا التناقض واختلاف معانيه، بل كل ما فيه إما محكم متقن وإما متشابه مؤول، والآيتان من قبيل ما يقبل بالتأويل، وقد أول: لن تقبل توبتهم كما ذكره (ش) بأن المعنى لن تقبل توبتهم عند الموت واستحسنه النحاس،قلت : فهو عنده من قبيل تقييد المطلق …[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68537, member: 329"] [font="] (127)- سورة البينة – الآية 7.[/font][font=andalus][/font] [font="](128)- ليس ذلك تصحيفا من الناسخ بل هو ثابت في الأصل المطبوع ( جامع ..ج 20/98) .[/font][font=andalus][/font] [font="](129)- سورة النساء – الآية 31.[/font][font=andalus][/font] [font="](130)- في الأصل المطبوع : " الكبائر ما نهى الله عنه في هذه السورة إلى ثلاث وثلاثين آية"- (الجامع: 5/31).[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]ولعل هذا تصحيف من الكتاب لأن : إن تجتنبوا هي راس الثلاثين في العد المدني الآخر. وبه عدد المصاحف المغربية. والله أعلم.[/font][font=andalus][/font] [font="]ويلتحق بهذا المجال السلوكي تواضعه الجم الذي تحس به من خلال كلامه، وأمانته العلمية الدقيقة التي تتجلى في إسناد كل منقول إلى أعيانه ومصادره، وتنبيه من يتغافل عن ذلك وإقرار فضل السبق لمن هو أهله مثلما فعل مع أحد ردود البيضاوي ، فقال: قلت: وما رد به (ب) هذا القول سبقه إليه الزجاج فيما حكاه عنه النحاس ونصه: قال النحاس: سمعت الزجاج يقول، وقد ذكر له قول الأخفش والكسائي أن الصابون معطوف على الضمير في الذين هادوا، وهذا خطأ من وجهين، أحدهما أن المضمور المرفوع يقبح العطف عليه حتى يؤكد، والثاني أن المعطوف شريك المعطوف عليه، فيصير المعنى أن الصابون قد دخلوا في اليهودية. والله أعلم (131).[/font][font=andalus][/font] [font="]ومن ملاحظاته السلوكية الدقيقة أنه استقبح من سلفه ابن عطية إيراد كلمة (أسود) ليزن بها كلمة ( أحمد) وذلك في معرض قوله تعالى : (( ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد)) (132) ونصه : " وأحمد فعل سمي به، ويحتمل أن يكون أفعل كأسود. قلت : والأولى للقاضي أن يمثل بأفضل وأحسن، والله أعلم. فلا فض فوك يا شيخنا عبد الجبار! ورحمك الله رحمة واسعة. ولم يقبل منه عبارته في قوله تعالى : ((… غير أولي الإربة من الرجال)) (133) وهي : " ولا همة ينتبه بها إلى أمر النساء" لأنه وجدها غير دقيقة في التعبير عن المعنى فالهمة قد تنبعث وتحيا، ولذلك اقترح تغييرها قلت : وأقرب من هذا أن يقال: من لا أرب له في النساء.[/font][font=andalus][/font] [font="]بل إنه رفض من القرطبي كلمة واحدة استعملها في غير موضعها، وهاك بيانها:[/font][font=andalus][/font] [font="]قوله تعالى : (( إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم))(134).[/font][font=andalus][/font] [font="]-------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](131)- هذا التعليق جاء عند قوله تعالى : (( إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابون : المائدة – الآية 71 ) ونص البيضاوي: ولا يجوز عطفه على محل إن واسمها لأنه مشروط بالفراغ من الخبر إذ لو عطف عليه قبله لكان الخبر خبر المبتدأ وخبر إن معا فيجتمع عليه عاملان، ولا على الضمير في هادوا لعدم التأكيد والفصل ولأنه يوجب كون الصابون هودا" .[/font][font=andalus][/font] [font="](132)- سورة الصف – الآية 6.[/font][font=andalus][/font] [font="](133)- سورة النور – الآية: 31.[/font][font=andalus][/font] [font="](134)- سورة آل عمران – الآية 89.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="](ش): وهو عندي في اليهود لن تقبل توبتهم مشكل مع قوله: وهو الذي يقبل التوبة.[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت: وفي تعبيره بالإشكال غلط إذ لا إشكال في القرآن العظيم المنزل بلسان عربي مبين، فكل ما ظهر من التعارض كالآيتين أمكن جمعه بحسن التأويل والتدبر. أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا أي يتأملون معانيه، ويتبصرون ما فيه ويستحيل عن كلام مولانا التناقض واختلاف معانيه، بل كل ما فيه إما محكم متقن وإما متشابه مؤول، والآيتان من قبيل ما يقبل بالتأويل، وقد أول: لن تقبل توبتهم كما ذكره (ش) بأن المعنى لن تقبل توبتهم عند الموت واستحسنه النحاس،قلت : فهو عنده من قبيل تقييد المطلق …[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية