الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68540" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]* قوله تعالى : (( ووضعنا عنك وزرك )) (147).[/font]</p><p> [font=&quot]أي حططنا عنك ذنبك، ومثله ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر، وقيل ما كان منه – صلى الله عليه وسلم- قبل النبوة.[/font]</p><p> [font=&quot]قلت : قال ابن برهان: وهذا أنزه المذاهب، قلت: وهو مذهب القاضي عياض، والشهرستاني، وأبو إسحاق الأسفراني .[/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]------------------[/font]</p><p> [font=&quot](143)- هذا حديث شريف، أنظر تخريجاته في : موسوعة أطراف الحديث ج5 432-433.[/font]</p><p> [font=&quot](144)- سورة البقرة- الآية : 219.[/font]</p><p> [font=&quot](145)- نفس السورة – الآية 234.[/font]</p><p> [font=&quot](146)- المختصر – ورقة 39/ب.[/font]</p><p> [font=&quot](147)- سورة الشرح – الآية2.[/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]علــوم الحديـــث :[/font]</p><p> [font=&quot]ويمكن استثمار إضافاته في هذا المجال في تقييم ثقافته الحديثية، وإلى أي حد يستحق لقب المحدث الذي حلاه به بعض من ترجموا له، ولكن أي أمثلة ستتخذهـا أنموذجا لتبيان ذلك؟ وهي كثيرة متشعبة تعنى كل فئة منها بظاهرة حديثية معينة تتآزر فتفرز لنا رجلا محدثا ضليعا دان له الحديث رواية ودراية، فكان لا يتتعتع في تحديد مواطنه، ولا يعسر عليه الاستشهاد به فيما يخدم رأيا أو قضية مثلما سنلاحظ فيما يلي :[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي)) (148).[/font]</p><p> [font=&quot]" … وأما الاشتراط في الحج فقال مالك: لا ينفع أن يشترط إذا حصر بمرض أو عدو أن يحل، وقاله الثوري والنعمان وصفته أن يقول : لبيك اللهم لبيك بكذا، ومحلي حيث حبستني. وقال أحمد وابن راهويه وأبو ثور له شرطه، وقاله غير واحد من الصحابة والتابعين محتجين بحديث ضباعة بنت الزبير ابن عبد المطلب لما أتت النبي – صلى الله عليه وسلم – وقالت : يا رسول الله، إني أردت الحج أأشترط؟ قال : نعم ، قالت: فكيف أقول ؟ قال: قولي لبيك اللهم لبيك ومحلي حيث حبستني من الأرض أخرجه أبو داود والدارقطني. الشافعي: لو ثبت حديث ضباعة لم أعده (ش) وصححه البستي وابن المنذر… هذا إسناد صحيح. قلت: وأظن البخاري خرجه فإذا صدق ظني فكيف أغفله (ش)؟[/font]</p><p> [font=&quot]لقد صدق ظنك يا أبا محمد، كما كان يصدق في كثير من الحالات المشابهة، فقد أخرجه البخاري في كتاب النكاح في باب الأكفاء في الدين (149). ووجاهة استداركه هذا آتية من كون البخاري أصح كتب الحديث. ولمثل هذا في مختصره أشباه ونظائر تنطق بكونه محدثا من الطراز العالي.[/font]</p><p> </p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68540, member: 329"] [font="]* قوله تعالى : (( ووضعنا عنك وزرك )) (147).[/font][font=andalus][/font] [font="]أي حططنا عنك ذنبك، ومثله ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر، وقيل ما كان منه – صلى الله عليه وسلم- قبل النبوة.[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت : قال ابن برهان: وهذا أنزه المذاهب، قلت: وهو مذهب القاضي عياض، والشهرستاني، وأبو إسحاق الأسفراني .[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](143)- هذا حديث شريف، أنظر تخريجاته في : موسوعة أطراف الحديث ج5 432-433.[/font][font=andalus][/font] [font="](144)- سورة البقرة- الآية : 219.[/font][font=andalus][/font] [font="](145)- نفس السورة – الآية 234.[/font][font=andalus][/font] [font="](146)- المختصر – ورقة 39/ب.[/font][font=andalus][/font] [font="](147)- سورة الشرح – الآية2.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]علــوم الحديـــث :[/font][font=andalus][/font] [font="]ويمكن استثمار إضافاته في هذا المجال في تقييم ثقافته الحديثية، وإلى أي حد يستحق لقب المحدث الذي حلاه به بعض من ترجموا له، ولكن أي أمثلة ستتخذهـا أنموذجا لتبيان ذلك؟ وهي كثيرة متشعبة تعنى كل فئة منها بظاهرة حديثية معينة تتآزر فتفرز لنا رجلا محدثا ضليعا دان له الحديث رواية ودراية، فكان لا يتتعتع في تحديد مواطنه، ولا يعسر عليه الاستشهاد به فيما يخدم رأيا أو قضية مثلما سنلاحظ فيما يلي :[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي)) (148).[/font][font=andalus][/font] [font="]" … وأما الاشتراط في الحج فقال مالك: لا ينفع أن يشترط إذا حصر بمرض أو عدو أن يحل، وقاله الثوري والنعمان وصفته أن يقول : لبيك اللهم لبيك بكذا، ومحلي حيث حبستني. وقال أحمد وابن راهويه وأبو ثور له شرطه، وقاله غير واحد من الصحابة والتابعين محتجين بحديث ضباعة بنت الزبير ابن عبد المطلب لما أتت النبي – صلى الله عليه وسلم – وقالت : يا رسول الله، إني أردت الحج أأشترط؟ قال : نعم ، قالت: فكيف أقول ؟ قال: قولي لبيك اللهم لبيك ومحلي حيث حبستني من الأرض أخرجه أبو داود والدارقطني. الشافعي: لو ثبت حديث ضباعة لم أعده (ش) وصححه البستي وابن المنذر… هذا إسناد صحيح. قلت: وأظن البخاري خرجه فإذا صدق ظني فكيف أغفله (ش)؟[/font][font=andalus][/font] [font="]لقد صدق ظنك يا أبا محمد، كما كان يصدق في كثير من الحالات المشابهة، فقد أخرجه البخاري في كتاب النكاح في باب الأكفاء في الدين (149). ووجاهة استداركه هذا آتية من كون البخاري أصح كتب الحديث. ولمثل هذا في مختصره أشباه ونظائر تنطق بكونه محدثا من الطراز العالي.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية