الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68543" data-attributes="member: 329"><p></p><p> [font=&quot]* الأدب :[/font]</p><p> [font=&quot]ونتساءل الآن : ما نصيب الإمام عبد الجبار من الثقافة الأدبية؟ وهل زاد شيئا على القرطبي فيما يتعلق بالشواهد الشعرية خاصة أم هل كان له ظلا وتابعا ؟[/font]</p><p> [font=&quot]إن الجواب على هذين السؤالين نجده في تضاعيف " قلت" فهي نعم العون على استيعاب كثير من الحقائق، وفهم طبيعة العلاقة التي جمعت بينه وبين الأدب، والاقتراب من تقدير حجم مشاركته، ومنزلته الأدبية.[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( … إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين)) ( سورة البقرة – الآية : 33).[/font]</p><p> [font=&quot]قوله : وكان من الكافرين، قال بعضهم : كان بمعنى صار، وخطأه ابن فورك.[/font]</p><p> [font=&quot]قلت : خطأ في تأويل الآية هنا، وإلا ففي اللغة كان بمعنى صار، ومنه: فكان من المقربين وقول الشاعر :[/font]</p><p> [font=&quot]بتيهاء قفر والمطي كأنهـــــا قطا الحزن قد كانت فراخا بيوضها (153)[/font]</p><p> [font=&quot]أي صــارت .[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام )) ( آل عمران – الآية 4).[/font]</p><p> [font=&quot]" نقم بفتح العين لغة القرآن. قلت : ومنه :[/font]</p><p> [font=&quot]ما تنقم الحرب العوان منـي[/font]</p><p> [font=&quot]بازل عامين حديث سنـــــي (154)[/font]</p><p> [font=&quot]ومن الأمثلة التي تقوم دليلا على بصره بمواطن الاستشهاد، واختلاف المفسرين في توظيف الشواهد الشعرية، وتباين الروايات وحفظه لأشعار العرب نذكر :[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد )) ( سورة ق- الآية : 45).[/font]</p><p> [font=&quot]ابن عباس، قيل: يا رسول الله لو ذكرتنا، فنزل: فذكر بالقرآن من يخاف وعيد، أي: ما أعددته لمن عصاني من العذاب. فالوعيد : العذاب، والوعد : الثواب. ومنه :[/font]</p><p> [font=&quot]---------------------[/font]</p><p> [font=&quot](153)- قائله : عمرو بن أحمر الباهلي شاعر مخضرم توفي نحو عام 65 هـ .[/font]</p><p> [font=&quot](154)- قائله : أبو جهل ابن هشام.[/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]وإني وإن أوعدته أو وعدته لمخلف إيعادي ومنجز موعدي (155)[/font]</p><p> [font=&quot]قلت: وهذا البيت ذكره بعض الأصوليين في مسألة جواز إثابة العاصي وتعذيب المطيع، وهي مسألة اختلاف بين المعتزلة وأهل السنة في الفاسق المرتكب للكبائر، ولم يتب ….[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( لا يصدعون عنها ولا ينزفون)) ( الواقعة – الآية : 22).[/font]</p><p> [font=&quot]قرأ الكوفيون ولاينزفون بكسر الزاي، أي : لا ينفد شرابهم ولا تفنى خمرهم. [ش] ومنه قول الشاعر :[/font]</p><p> [font=&quot]لعمري لئن أنزفتم أو صحوتــم لبئس الندامى أنتم آل أبجرا (156)[/font]</p><p> [font=&quot]قلت: والبيت قد أنشده [ع] في أنزف بمعنى: سكر لا بمعنى الفراغ والفناء. وقال قبل: والنزيف السكران، قال: ومنه قول الشاعر:[/font]</p><p> [font=&quot]شرب النزيف يرد ماء الحشرج (157) انتهى[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68543, member: 329"] [font=andalus] [/font] [font="]* الأدب :[/font][font=andalus][/font] [font="]ونتساءل الآن : ما نصيب الإمام عبد الجبار من الثقافة الأدبية؟ وهل زاد شيئا على القرطبي فيما يتعلق بالشواهد الشعرية خاصة أم هل كان له ظلا وتابعا ؟[/font][font=andalus][/font] [font="]إن الجواب على هذين السؤالين نجده في تضاعيف " قلت" فهي نعم العون على استيعاب كثير من الحقائق، وفهم طبيعة العلاقة التي جمعت بينه وبين الأدب، والاقتراب من تقدير حجم مشاركته، ومنزلته الأدبية.[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( … إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين)) ( سورة البقرة – الآية : 33).[/font][font=andalus][/font] [font="]قوله : وكان من الكافرين، قال بعضهم : كان بمعنى صار، وخطأه ابن فورك.[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت : خطأ في تأويل الآية هنا، وإلا ففي اللغة كان بمعنى صار، ومنه: فكان من المقربين وقول الشاعر :[/font][font=andalus][/font] [font="]بتيهاء قفر والمطي كأنهـــــا قطا الحزن قد كانت فراخا بيوضها (153)[/font][font=andalus][/font] [font="]أي صــارت .[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام )) ( آل عمران – الآية 4).[/font][font=andalus][/font] [font="]" نقم بفتح العين لغة القرآن. قلت : ومنه :[/font][font=andalus][/font] [font="]ما تنقم الحرب العوان منـي[/font][font=andalus][/font] [font="]بازل عامين حديث سنـــــي (154)[/font][font=andalus][/font] [font="]ومن الأمثلة التي تقوم دليلا على بصره بمواطن الاستشهاد، واختلاف المفسرين في توظيف الشواهد الشعرية، وتباين الروايات وحفظه لأشعار العرب نذكر :[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( فذكر بالقرآن من يخاف وعيد )) ( سورة ق- الآية : 45).[/font][font=andalus][/font] [font="]ابن عباس، قيل: يا رسول الله لو ذكرتنا، فنزل: فذكر بالقرآن من يخاف وعيد، أي: ما أعددته لمن عصاني من العذاب. فالوعيد : العذاب، والوعد : الثواب. ومنه :[/font][font=andalus][/font] [font="]---------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](153)- قائله : عمرو بن أحمر الباهلي شاعر مخضرم توفي نحو عام 65 هـ .[/font][font=andalus][/font] [font="](154)- قائله : أبو جهل ابن هشام.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]وإني وإن أوعدته أو وعدته لمخلف إيعادي ومنجز موعدي (155)[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت: وهذا البيت ذكره بعض الأصوليين في مسألة جواز إثابة العاصي وتعذيب المطيع، وهي مسألة اختلاف بين المعتزلة وأهل السنة في الفاسق المرتكب للكبائر، ولم يتب ….[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( لا يصدعون عنها ولا ينزفون)) ( الواقعة – الآية : 22).[/font][font=andalus][/font] [font="]قرأ الكوفيون ولاينزفون بكسر الزاي، أي : لا ينفد شرابهم ولا تفنى خمرهم. [ش] ومنه قول الشاعر :[/font][font=andalus][/font] [font="]لعمري لئن أنزفتم أو صحوتــم لبئس الندامى أنتم آل أبجرا (156)[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت: والبيت قد أنشده [ع] في أنزف بمعنى: سكر لا بمعنى الفراغ والفناء. وقال قبل: والنزيف السكران، قال: ومنه قول الشاعر:[/font][font=andalus][/font] [font="]شرب النزيف يرد ماء الحشرج (157) انتهى[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية