الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68569" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]* قوله تعالى : (( وأن هذه أمتكم أمة واحدة …)) ( المومنون – الآية : 53).[/font]</p><p> [font=&quot]أي : هذا الذي تقدم ذكره هو دينكم وملتكم فألزموه. والأمة هنا: الدين، ومنه: إنا وجدنا آباءنا على أمة (158)أي : على دين، ومنه قول النابغة:[/font]</p><p> [font=&quot]حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وهل يلامن ذو أمة وهو طائع[/font]</p><p> [font=&quot]قلت : وأنشده غير [ش]:[/font]</p><p> [font=&quot]حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وليس وراء الله للمرء مذهــب[/font]</p><p> [font=&quot]وهذه الرواية أشهر وأظهر .[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( وأرسلنا السماء عليهم مدرارا)) ( الأنعام – الآية : 7)[/font]</p><p> [font=&quot]وأرسلنا السماء عليهم مدرارا ، أي : مطرا كثيرا، سماه سماء لنزوله من السماء ومنه:[/font]</p><p> [font=&quot]إذا سقط السماء بأرض قــــوم[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]--------------------[/font]</p><p> [font=&quot](155) - البيت لعامر بن الطفيل.[/font]</p><p> [font=&quot](156) - البيت للأبيرد بن المغذر وهو في الأغاني- ج 12 ص 13.[/font]</p><p> [font=&quot](157)- البيت لعمر بن أبي ربيعة وصدره: فلثمت فاها آخذا بقرونها ( لسان العرب ج 2 ص 237).[/font]</p><p> [font=&quot](158)- سورة الزخرف – الآية : 22 و 23.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]قلت وتمامــــة :[/font]</p><p> [font=&quot]رعيناه وإن كانوا غضابـــــــا (159)[/font]</p><p> [font=&quot]ورواية الإمام عبد الجبار في مختصره : إذا نزل السماء … بدلا من : إذا سقط .[/font]</p><p> [font=&quot]والخلاصة – بعد هذا – أننا أمام رجل محب للأدب، حافظ للشعر ذواقة لجميله، مستوعب لمعناه وعالم تعددت مواد معجمه العلمي، فعبد الجبار المفسر لا يقل شأنا عن عبد الجبار المقرئ، وعبد الجبار المحدث.. واللغوي .. والأديب .. والخلاصة – بعد هذا أيضا – إننا أمام تفسير تشابكت فيه المعلومات والمعارف فمنحته شخصيته المستقلة رغم أنه مختصر من غيره، وسيتأكد هذا الرأي حين نمضي في استعراض مصادره.[/font]</p><p> [font=&quot]مصادر المختصـــر :[/font]</p><p> [font=&quot]تنوعت مصادر المختصر بين مشرقية ومغربية، وقديمة وحديثة، ومكتوبة ومسموعة ومرئية، ومنثورة ومنظومة. فكم استمتعنا معه بمشاهداته الطريفة ! وكم رافقناه مسرورين إلى حلقات شيوخه ومجالسهم ! وكم انشرحت صدورنا بما قالوا ! وكم سرحنا بصائرنا في بدائع ما كتبوا ! ! إنها مصادر تتمثل فيها عصارة ثقافة .. وتجربة .. ومشاهدة .. ومشاركة. ولتيسير الوقوف عليها نطالع النماذج الآتية:[/font]</p><p> [font=&quot]النموذج الأول : شيوخــــه[/font]</p><p> [font=&quot]جعل الإمام شيوخه الذين تلقى عنهم العلم من مصادره فاستشهد بآرائهم، واستنار بأقوالهم ونصائحهم. نذكر منهم: إبراهيم التازي، وحلولو، وأبا عبد الله محمد الأندلسي، وقاسما العقباني، وصديقه ابن رزوق الكفيف، وشيخ شيخه أبا وكيل ميمون صاحب المؤلفات المفيدة في القراءات مما عزز طابعه المغربي وخصوصية المعاصرة، ولك أن تعود إلى النماذج المعروضة سابقا (160).[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68569, member: 329"] [font="]* قوله تعالى : (( وأن هذه أمتكم أمة واحدة …)) ( المومنون – الآية : 53).[/font][font=andalus][/font] [font="]أي : هذا الذي تقدم ذكره هو دينكم وملتكم فألزموه. والأمة هنا: الدين، ومنه: إنا وجدنا آباءنا على أمة (158)أي : على دين، ومنه قول النابغة:[/font][font=andalus][/font] [font="]حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وهل يلامن ذو أمة وهو طائع[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت : وأنشده غير [ش]:[/font][font=andalus][/font] [font="]حلفت فلم أترك لنفسك ريبة وليس وراء الله للمرء مذهــب[/font][font=andalus][/font] [font="]وهذه الرواية أشهر وأظهر .[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( وأرسلنا السماء عليهم مدرارا)) ( الأنعام – الآية : 7)[/font][font=andalus][/font] [font="]وأرسلنا السماء عليهم مدرارا ، أي : مطرا كثيرا، سماه سماء لنزوله من السماء ومنه:[/font][font=andalus][/font] [font="]إذا سقط السماء بأرض قــــوم[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]--------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](155) - البيت لعامر بن الطفيل.[/font][font=andalus][/font] [font="](156) - البيت للأبيرد بن المغذر وهو في الأغاني- ج 12 ص 13.[/font][font=andalus][/font] [font="](157)- البيت لعمر بن أبي ربيعة وصدره: فلثمت فاها آخذا بقرونها ( لسان العرب ج 2 ص 237).[/font][font=andalus][/font] [font="](158)- سورة الزخرف – الآية : 22 و 23.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]قلت وتمامــــة :[/font][font=andalus][/font] [font="]رعيناه وإن كانوا غضابـــــــا (159)[/font][font=andalus][/font] [font="]ورواية الإمام عبد الجبار في مختصره : إذا نزل السماء … بدلا من : إذا سقط .[/font][font=andalus][/font] [font="]والخلاصة – بعد هذا – أننا أمام رجل محب للأدب، حافظ للشعر ذواقة لجميله، مستوعب لمعناه وعالم تعددت مواد معجمه العلمي، فعبد الجبار المفسر لا يقل شأنا عن عبد الجبار المقرئ، وعبد الجبار المحدث.. واللغوي .. والأديب .. والخلاصة – بعد هذا أيضا – إننا أمام تفسير تشابكت فيه المعلومات والمعارف فمنحته شخصيته المستقلة رغم أنه مختصر من غيره، وسيتأكد هذا الرأي حين نمضي في استعراض مصادره.[/font][font=andalus][/font] [font="]مصادر المختصـــر :[/font][font=andalus][/font] [font="]تنوعت مصادر المختصر بين مشرقية ومغربية، وقديمة وحديثة، ومكتوبة ومسموعة ومرئية، ومنثورة ومنظومة. فكم استمتعنا معه بمشاهداته الطريفة ! وكم رافقناه مسرورين إلى حلقات شيوخه ومجالسهم ! وكم انشرحت صدورنا بما قالوا ! وكم سرحنا بصائرنا في بدائع ما كتبوا ! ! إنها مصادر تتمثل فيها عصارة ثقافة .. وتجربة .. ومشاهدة .. ومشاركة. ولتيسير الوقوف عليها نطالع النماذج الآتية:[/font][font=andalus][/font] [font="]النموذج الأول : شيوخــــه[/font][font=andalus][/font] [font="]جعل الإمام شيوخه الذين تلقى عنهم العلم من مصادره فاستشهد بآرائهم، واستنار بأقوالهم ونصائحهم. نذكر منهم: إبراهيم التازي، وحلولو، وأبا عبد الله محمد الأندلسي، وقاسما العقباني، وصديقه ابن رزوق الكفيف، وشيخ شيخه أبا وكيل ميمون صاحب المؤلفات المفيدة في القراءات مما عزز طابعه المغربي وخصوصية المعاصرة، ولك أن تعود إلى النماذج المعروضة سابقا (160).[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية