الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68571" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]تلك، حكاية سيدي عبد الجبار – رحمه الله – في أحد حمامات مصر، تجمع فوائد وعوائد منها: أنه كان يتردد على مصر.. وأنه مرض بها مرة .. وأنه لم يدخل الحمام إلا مكرها وأن الحمامات كانت تتخذ للاستشفاء .. وهي شهادة قد تنفع لمقارنة بين أوضاع الحمامات المصرية وتطورها عبر العصور …[/font]</p><p> [font=&quot]ومن مسموعاته نقتطف هذه المداخلة :[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( يوم يأتي بعض آيات ربك )) ( سورة الأنعام – الآية: 158).[/font]</p><p> [font=&quot]قال القرطبي بعد ذكر حديث ترتيب علامات الساعة: وهذا الحديث متقن في ترتيب العلامات، وقد وقع بعضها وهي الخسوفات فيما ذكر أبو الفرج الجوزي من وقوعها بعراق العجم، والمغرب، هلك بسببها خلق كثير.[/font]</p><p> [font=&quot]قلت: وقد بلغني عن من أثق به ولا أذكر تاريخه أن بعض القرى بالمشرق قد خسفت وصار موضعها بركة سوداء، والله أعلم.[/font]</p><p> [font=&quot]ونختم بمثال من مطالعاته : .[/font]</p><p> [font=&quot]* قوله تعالى : (( ويبين الله لكم الآيات)) ( سورة النور – الآية 18).[/font]</p><p> [font=&quot]الآيات أي : الدلالات على الشرائع ومحاسن الآداب كي تتعظوا وتتأدبوا. والله عليم حكيم، أي : عليم بالأحوال، حكيم في تدبيره، ولا يجوز الكشخنة على نبيه ولا يقدرها عليه قاله [ب].[/font]</p><p> [font=&quot]قلت : ولم يذكر [ش] تفسير هذه الآية. ورأيت في بعض الطرر، الكشخان: الذي له امرأة فاجرة تجذب الأجانب إلى نفسها، ويقال: كشخنته. أي : قلت له يا كشخان،[/font]</p><p> [font=&quot]--------------------[/font]</p><p> [font=&quot](162)- في جامع القرطبي، وردت هذه الكلمة بالطاء المعجمة=مظاهر. وهو خطأ واضح، وثمة كلمات غير هذه تبين خطؤها مقارنة بما في المختصر ( أنظر الجامع ج12 ص 149).[/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]والله أعلم.[/font]</p><p> [font=&quot]وما رآه الفجيجي في بعض الطرر يتفق في معناه دون لفظه مع ما عند ابن منظور (163).[/font]</p><p> [font=&quot]مختصر حياة الحيوان :[/font]</p><p> [font=&quot]أصل هذا المختصر هو : حياة الحيوان لأبي البقاء كمال الدين محمد بن موسى الدميري ( المصري (742-808) عالم وأديب من فقهاء الشافعية كانت له في الأزهر حلقة خاصة به.[/font]</p><p> [font=&quot]وليس في علمنا أن أحدا من علماء المغرب اختصره إلا ما كان من صاحب الترجمة الذي أفصح عن طريقته المنهجية في آخر المختصر، يقول :[/font]</p><p> [font=&quot]" انتهى ما قصدت من اختصار حياة الحيوان بلفظه غالبا، وبمعناه تارة، وبتقديم في بعض، وتأخير في بعض" ثم حدد تاريخ انصرامه بقوله:[/font]</p><p> [font=&quot]" وكان الفراغ منه عشية الأربعاء في شهر شوال عام 894 هـ " (164).[/font]</p><p> [font=&quot]ونظرا لوجود نسخ منه تحت الأيدي والأبصار (165) رغبت عن وصفه أو التعليق عليه.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68571, member: 329"] [font="]تلك، حكاية سيدي عبد الجبار – رحمه الله – في أحد حمامات مصر، تجمع فوائد وعوائد منها: أنه كان يتردد على مصر.. وأنه مرض بها مرة .. وأنه لم يدخل الحمام إلا مكرها وأن الحمامات كانت تتخذ للاستشفاء .. وهي شهادة قد تنفع لمقارنة بين أوضاع الحمامات المصرية وتطورها عبر العصور …[/font][font=andalus][/font] [font="]ومن مسموعاته نقتطف هذه المداخلة :[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( يوم يأتي بعض آيات ربك )) ( سورة الأنعام – الآية: 158).[/font][font=andalus][/font] [font="]قال القرطبي بعد ذكر حديث ترتيب علامات الساعة: وهذا الحديث متقن في ترتيب العلامات، وقد وقع بعضها وهي الخسوفات فيما ذكر أبو الفرج الجوزي من وقوعها بعراق العجم، والمغرب، هلك بسببها خلق كثير.[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت: وقد بلغني عن من أثق به ولا أذكر تاريخه أن بعض القرى بالمشرق قد خسفت وصار موضعها بركة سوداء، والله أعلم.[/font][font=andalus][/font] [font="]ونختم بمثال من مطالعاته : .[/font][font=andalus][/font] [font="]* قوله تعالى : (( ويبين الله لكم الآيات)) ( سورة النور – الآية 18).[/font][font=andalus][/font] [font="]الآيات أي : الدلالات على الشرائع ومحاسن الآداب كي تتعظوا وتتأدبوا. والله عليم حكيم، أي : عليم بالأحوال، حكيم في تدبيره، ولا يجوز الكشخنة على نبيه ولا يقدرها عليه قاله [ب].[/font][font=andalus][/font] [font="]قلت : ولم يذكر [ش] تفسير هذه الآية. ورأيت في بعض الطرر، الكشخان: الذي له امرأة فاجرة تجذب الأجانب إلى نفسها، ويقال: كشخنته. أي : قلت له يا كشخان،[/font][font=andalus][/font] [font="]--------------------[/font][font=andalus][/font] [font="](162)- في جامع القرطبي، وردت هذه الكلمة بالطاء المعجمة=مظاهر. وهو خطأ واضح، وثمة كلمات غير هذه تبين خطؤها مقارنة بما في المختصر ( أنظر الجامع ج12 ص 149).[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]والله أعلم.[/font][font=andalus][/font] [font="]وما رآه الفجيجي في بعض الطرر يتفق في معناه دون لفظه مع ما عند ابن منظور (163).[/font][font=andalus][/font] [font="]مختصر حياة الحيوان :[/font][font=andalus][/font] [font="]أصل هذا المختصر هو : حياة الحيوان لأبي البقاء كمال الدين محمد بن موسى الدميري ( المصري (742-808) عالم وأديب من فقهاء الشافعية كانت له في الأزهر حلقة خاصة به.[/font][font=andalus][/font] [font="]وليس في علمنا أن أحدا من علماء المغرب اختصره إلا ما كان من صاحب الترجمة الذي أفصح عن طريقته المنهجية في آخر المختصر، يقول :[/font][font=andalus][/font] [font="]" انتهى ما قصدت من اختصار حياة الحيوان بلفظه غالبا، وبمعناه تارة، وبتقديم في بعض، وتأخير في بعض" ثم حدد تاريخ انصرامه بقوله:[/font][font=andalus][/font] [font="]" وكان الفراغ منه عشية الأربعاء في شهر شوال عام 894 هـ " (164).[/font][font=andalus][/font] [font="]ونظرا لوجود نسخ منه تحت الأيدي والأبصار (165) رغبت عن وصفه أو التعليق عليه.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية