الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68657" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]سيدي امبارك بن سيدي أحمد امبارك العامري العبدي [/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]هو سيدي امبارك بن سيدي أحمد امبارك العامري العبدي المعروف ب»أبو قدرة» أو بوكدرة أو بوجدرة، المشهور ب»ضامن عبدة». وقد وصفه الفقيه الكانوني ب»الشيخ المربي المرشد الداعي إلى الله، أحد مشاهير الأولياء وأكابر الصالحين والعباد الناسكين». وحسب الرواية الشفهية، فإن سيدي امبارك العبدي العامري ركراكي الأصل، وقد ولد بالمنطقة في القرن السادس الهجري أيام حكم يعقوب المنصور الموحدي. وقد عاصر أبا العباس السبتي وغيره من المتصوفة العارفين بالله. وكان يتسبب في الشفاء من مرض البرص والجذام وكان أبوه مشهودا له بالورع، وهو دفين دوار لازال يحمل اسمه وهو دوار سيدي أحمد امبارك بمشيخة الكوانين أي بالقرب من ضريح سيدي كانون قرب أربعاء سيدي امحمد التيجي . ولازال ضريحه موجودا إلى اليوم. [/font]</p><p> [font=&quot]وكان سيدي امبارك بوكدرة يطعم المرضى وذلك بطهي الطعام في قدرة كبيرة شبيهة بتلك التي كانت تستعمل لطهي نبتة «يرني» التي كانت تستهلك من طرف الأهالي أيام القحط والجوع والأوبئة، التي كانت تشهدها منطقة عبدة بين الفينة والأخرى، كما كان يرويها لنا الاجداد دون أن يغفلوا التطرق إلى محن عام البون أو أعوام البون الممتدة من سنة 1939 إلى سنة 1945. [/font]</p><p> [font=&quot]كما يشاع بأن ضريح سيدي امبارك بوكدرة كان يفيض كل سنة حليبا. وهذه الكرامة كان يرددها سكان بطن الجرامنة. وهكذا ومع مرور الزمن تحول مقام سيدي امبارك بوكدرة إلى مستشفى للمصابين بداء الجدام والبرص.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]العنوان : الأزوروزري السملالي[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]أسعد الله أوقاتكم إخواني أخواتي بلا جدل سنصعد هذه المرة إلى أعلى دوار بسملالة ألا وهو أزور أوزرو ، و معربه سطح الجبل.[/font]</p><p> [font=&quot]ذلك الدوار الرائع بسكانه الطيبين ، فما إن تصعد إلى تلك القمة حتى تجد نفسك ممسوسا بسحر تلك المناظر الخلابة التي تصادفها ، فرغم الظروف المناخية والتضاريسية الصعبة أبى الأزوروزري ألا أن يترك بصمته في ميدان العلم والقراءات ، حيث أنجب العديد من العلماء والفقهاء وتكونت في الدوار أسر علمية متأخرة منذ أكثر من مائتي سنة أشهرها تلك الأسرة التي هاجرت إلى الساحل من بعمرانة.[/font]</p><p> [font=&quot]فلنتتبعهم واحدا واحدا ، كي تعلموا ما أنجب أزور أوزر ن وجل هذه المعلومات لمؤرخ الأسرة سيدي ادريس:[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]1_ محمد بن محمد (فتحا ):[/font]</p><p> [font=&quot]هذا أول معروف من علماء الأسرة قال فيه مؤرخ الأسرة سيدي ادريس ما ياتي:العالم الفقيه العباسي السملالي بموضع سطح الجبل ازور أوزرو كان رحمه الله يشارط في المدارس العلمية ، ويعلم فيها العلم ويقضي بين الناس بالتحكيم على العادة في النوازل.[/font]</p><p> [font=&quot]أخذنا عن أفواه اعمامنا ان سبب وفاته أنه شارط بمدرسة بومروان فكتب حكما في بعض السملاليين فترصده المحكوم عليه في داخل المدرسة حينا فضربه برصاصة أتت عليه وذلك سنة 1190 هجرية.[/font]</p><p> [font=&quot]2_ أحمد بن محمد (فتحا) :[/font]</p><p> [font=&quot]أخذ أولا من قبله وهما إخوان أحمد وابرهيم، وأحمد هو الكبير قال فيه مؤرخ الأسرة:الفقيه احمد بن محمد بن محمد ن كان فقيها يحكمه الناس في نوازلهم ،وقد مسقط رأسه قبل أخيه ابرهيم فنزل في قبيلة الساحل فاشترى هناك املاكا تاثلها.[/font]</p><p> [font=&quot]توفي قبل 1214 هجرية بقليل، وقد تخرج بوالده الذي قلنا انه كان يدرس في بومروان.[/font]</p><p> [font=&quot]هذا كله ما يعرف عن هذا العالم الجليل رحمه الله.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68657, member: 329"] [font="] [/font] [font="]سيدي امبارك بن سيدي أحمد امبارك العامري العبدي [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]هو سيدي امبارك بن سيدي أحمد امبارك العامري العبدي المعروف ب»أبو قدرة» أو بوكدرة أو بوجدرة، المشهور ب»ضامن عبدة». وقد وصفه الفقيه الكانوني ب»الشيخ المربي المرشد الداعي إلى الله، أحد مشاهير الأولياء وأكابر الصالحين والعباد الناسكين». وحسب الرواية الشفهية، فإن سيدي امبارك العبدي العامري ركراكي الأصل، وقد ولد بالمنطقة في القرن السادس الهجري أيام حكم يعقوب المنصور الموحدي. وقد عاصر أبا العباس السبتي وغيره من المتصوفة العارفين بالله. وكان يتسبب في الشفاء من مرض البرص والجذام وكان أبوه مشهودا له بالورع، وهو دفين دوار لازال يحمل اسمه وهو دوار سيدي أحمد امبارك بمشيخة الكوانين أي بالقرب من ضريح سيدي كانون قرب أربعاء سيدي امحمد التيجي . ولازال ضريحه موجودا إلى اليوم. [/font][font=andalus][/font] [font="]وكان سيدي امبارك بوكدرة يطعم المرضى وذلك بطهي الطعام في قدرة كبيرة شبيهة بتلك التي كانت تستعمل لطهي نبتة «يرني» التي كانت تستهلك من طرف الأهالي أيام القحط والجوع والأوبئة، التي كانت تشهدها منطقة عبدة بين الفينة والأخرى، كما كان يرويها لنا الاجداد دون أن يغفلوا التطرق إلى محن عام البون أو أعوام البون الممتدة من سنة 1939 إلى سنة 1945. [/font][font=andalus][/font] [font="]كما يشاع بأن ضريح سيدي امبارك بوكدرة كان يفيض كل سنة حليبا. وهذه الكرامة كان يرددها سكان بطن الجرامنة. وهكذا ومع مرور الزمن تحول مقام سيدي امبارك بوكدرة إلى مستشفى للمصابين بداء الجدام والبرص.[/font] [font="] [/font] [font="]العنوان : الأزوروزري السملالي[/font] [font=andalus] [/font] [font="]أسعد الله أوقاتكم إخواني أخواتي بلا جدل سنصعد هذه المرة إلى أعلى دوار بسملالة ألا وهو أزور أوزرو ، و معربه سطح الجبل.[/font][font=andalus][/font] [font="]ذلك الدوار الرائع بسكانه الطيبين ، فما إن تصعد إلى تلك القمة حتى تجد نفسك ممسوسا بسحر تلك المناظر الخلابة التي تصادفها ، فرغم الظروف المناخية والتضاريسية الصعبة أبى الأزوروزري ألا أن يترك بصمته في ميدان العلم والقراءات ، حيث أنجب العديد من العلماء والفقهاء وتكونت في الدوار أسر علمية متأخرة منذ أكثر من مائتي سنة أشهرها تلك الأسرة التي هاجرت إلى الساحل من بعمرانة.[/font][font=andalus][/font] [font="]فلنتتبعهم واحدا واحدا ، كي تعلموا ما أنجب أزور أوزر ن وجل هذه المعلومات لمؤرخ الأسرة سيدي ادريس:[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]1_ محمد بن محمد (فتحا ):[/font][font=andalus][/font] [font="]هذا أول معروف من علماء الأسرة قال فيه مؤرخ الأسرة سيدي ادريس ما ياتي:العالم الفقيه العباسي السملالي بموضع سطح الجبل ازور أوزرو كان رحمه الله يشارط في المدارس العلمية ، ويعلم فيها العلم ويقضي بين الناس بالتحكيم على العادة في النوازل.[/font][font=andalus][/font] [font="]أخذنا عن أفواه اعمامنا ان سبب وفاته أنه شارط بمدرسة بومروان فكتب حكما في بعض السملاليين فترصده المحكوم عليه في داخل المدرسة حينا فضربه برصاصة أتت عليه وذلك سنة 1190 هجرية.[/font][font=andalus][/font] [font="]2_ أحمد بن محمد (فتحا) :[/font][font=andalus][/font] [font="]أخذ أولا من قبله وهما إخوان أحمد وابرهيم، وأحمد هو الكبير قال فيه مؤرخ الأسرة:الفقيه احمد بن محمد بن محمد ن كان فقيها يحكمه الناس في نوازلهم ،وقد مسقط رأسه قبل أخيه ابرهيم فنزل في قبيلة الساحل فاشترى هناك املاكا تاثلها.[/font][font=andalus][/font] [font="]توفي قبل 1214 هجرية بقليل، وقد تخرج بوالده الذي قلنا انه كان يدرس في بومروان.[/font][font=andalus][/font] [font="]هذا كله ما يعرف عن هذا العالم الجليل رحمه الله.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية