الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68664" data-attributes="member: 329"><p>[FONT=&quot]- خروجه من المغرب الأقصى إلى توات:[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]ولما تجاوز الثلاثين من عمره غادر المغرب الأقصى وسبب ذلك قيل أن نجمه قد تألق في السياسة وحزب الاستقلال بالمغرب، وصارت كلمته مسموعة في وسط الشعب فطاردته أيادي الاحتلال الفرنسي، فكانت أول محطاته شنقيط بموريتانيا وهناك من يرى بان خروجه من المغرب لم يكن بسبب مطاردة الاستعمار له وإنما لنشر العلم وتقع شنقيط شمال الصحراء الموريتانية، وهي تذخر بالعلم والعلماء وأقام بها حوالي عامين مع أقاربه السباعيين وتصدر في المنطقة للتعليم والتدريس فتخرج على يديه علماء جهابذة نقاد .[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وكان أول من قابله عند نزوله شنقيط الشاعر الموريتاني محمد سالم بن أبوه اليعقوبي، الذي رحب بمقدمه بأبيات من الشعر فرد عليه الشيخ بأبيات مثلها وكذلك المنطقة بها العديد من السباعيين أصول الشيخ، ويقول تلميذه الشيخ الحاج أمحمد الكنتي أن الشيخكان يتسمى باسم مخالف لاسمه الأصلي في كل منطقة يدخلها، واتخذ عدة أسماء ففي موريتانيا تسمى باسم أخيه "محمد الصغير" وهو أخوه الأكبر وتسمى في الجزائر باسم مولاي احمد وهو اسم احد إخوته كذلك وذلك بتعمده إخفاء اسمه الحقيقي، وهذا ما يعطي دليل أقوى لسبب خروجه من المغرب وهو مطاردة العدو الفرنسي له ولان المنطقة المغربية كانت كلها تئن تحت وطأة الإستدمار الفرنسي. [/FONT]</p><p> [FONT=&quot]ونلاحظ أن الشيخ تكلف عناء السفر الطويل الشاق والذي كان عن طريق القوافل والإبل وعبور الصحاري الجرداء القاحلة لهدف واحد هو تعلم العلم وتعليمه وهذا يعبر عن إرادته وعزيمته القوية حيث يعتبر من العلماء المعاصرين الرحالة في وقت كانت فيهالطـرق البرية صعبة السلوك من تواجد قطاع الطرق والاستعمار الذي استولى على المنطقة، فقد قطع مسافات تقدر بآلاف الكيلومترات، أما محطته الثانية في هذه الرحلة كانت أرض (تمبكتو) بمالي الآن ، تقع في الطريق المار بين الجزائر باماكو عاصمة مالي والتقى بعلماء أجلاء في هذه المنطقة وتراجعوا بينه في مسائل عديدة ونكت غريبة فأخجلهم شانه، وألجمهم بما انطوى عليه ذهنه وفي النهاية لما فاز عليهم فوزا عظيما وجه لحضرتهم مختبرا لهم مرتجلا بتقريظ من الشعر في مسالة نحوية فاستعصى حلها على الجميع بعد ذالك بين غموضها وإشكالها لبراعته في العلوم. [/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وفي السادس والخمسين والثلاثمائة والآلف من الهجرة خرج الشيح من أرض (تمبكتو) فارتفق بجماعة منها متوجهين إلى توات وكان ذالك في شهر ربيع الأول وهذا حسب رواية مترجمه وتلميذه سيد الحبيب بن عبد الرحمان في الكتاب الذي ألفه الشيخ مولاي أحمد كتاب الدر المنظوم في شرح مقدمة بن أجروم حيت يرى أن دخول الشيخ توات كان عام 1356هـ . [/FONT]</p><p> [FONT=&quot][[/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">b</span>[FONT=&quot]] أما الشيخ محمد باي بلْعالم وهو تلميذه كذلك، يرى أن دخوله لم يكن في عام 1356هـ ، بل كان عام 1363هـ سنة 1944م والملاحظ أن كلا التاريخين يشوبهما الخطأ لأنهما لم يعتمدا الحجة والأدلة القاطعة لتدعيم رأييهما ويدل هذا على أن المنطقة لم تكن تهتم بالعلم والتاريخ بل كانت تعيش في الجهل وظلماته وانتهى المطاف بالشيخ إلى منطقة توات فكان أول ما دخل إلى منطقة رقان ثم منها إلى سالي وهكذا دأب السلف الصالح في الترحال والبحث ونشر العلم فكان الواحد منهم يسافر ألاف الأميال بحثا عن حديث واحد فقد جاهدوا أنفسهم في سبيل العلم ونشره وفازوا بالهداية[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]ـــــــــــــــــــ[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]نقلا عن موقع المدرسة الطاهرية[/FONT]</p><p> </p><p> [FONT=&quot]سيرة سيدى عبدالرحيم القنائى [/FONT]</p><p> </p><p> [FONT=&quot]ولد عبد الرحيم القنائى فى مدينة ترغاى بإقليم سبتة فى المغرب الأقصى سنة 521 هجرية وقد نشأ هناك وترعرع، فقد أمضى طفولته فى تحصيل العلم فى جامع ترغاى الكبير على يد والده كما تتلمذ على كبار العلماء فلم يكد يصل الثامنة من عمره حتى كان قد حفظ القرآن الكريم وجوده تلاوة وفهما، وتوفى والده فى الثامنة عشرة من عمره. وكان رضى الله عنه يحب والده حبا عميقا ويرى فيه المثل الأعلى والقدوة الحسنة، لذلك فقد تأثرت صحته وساءت حالته النفسية بسبب وفاته فمرض مرضا شديدا حتى أصبح شفاؤه ميئوسا منه ، مما جعل والدته العربية تفكر فى إرساله إلى أخواله فى دمشق. وفعلا رحل عبد الرحيم إلى دمشق حيث التقى هناك بأخواله وأهل والدته الذين أكرموا وفادته وسهلوا له مهمة الاتصال بكبار العلماء والفقهاء هناك. وقد أمضى فى دمشق سنتين نهل فيهما من علوم المشارقة كما تفقه فى علوم المغاربة، ثم شده الحنين إلى العودة إلى مسقط رأسه فشد رحاله إلى ترغاى حيث أهله وعشيرته وكان قد بلغ فى ذلك الوقت العشرين من عمره.[/FONT]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68664, member: 329"] [FONT="]- خروجه من المغرب الأقصى إلى توات:[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]ولما تجاوز الثلاثين من عمره غادر المغرب الأقصى وسبب ذلك قيل أن نجمه قد تألق في السياسة وحزب الاستقلال بالمغرب، وصارت كلمته مسموعة في وسط الشعب فطاردته أيادي الاحتلال الفرنسي، فكانت أول محطاته شنقيط بموريتانيا وهناك من يرى بان خروجه من المغرب لم يكن بسبب مطاردة الاستعمار له وإنما لنشر العلم وتقع شنقيط شمال الصحراء الموريتانية، وهي تذخر بالعلم والعلماء وأقام بها حوالي عامين مع أقاربه السباعيين وتصدر في المنطقة للتعليم والتدريس فتخرج على يديه علماء جهابذة نقاد .[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وكان أول من قابله عند نزوله شنقيط الشاعر الموريتاني محمد سالم بن أبوه اليعقوبي، الذي رحب بمقدمه بأبيات من الشعر فرد عليه الشيخ بأبيات مثلها وكذلك المنطقة بها العديد من السباعيين أصول الشيخ، ويقول تلميذه الشيخ الحاج أمحمد الكنتي أن الشيخكان يتسمى باسم مخالف لاسمه الأصلي في كل منطقة يدخلها، واتخذ عدة أسماء ففي موريتانيا تسمى باسم أخيه "محمد الصغير" وهو أخوه الأكبر وتسمى في الجزائر باسم مولاي احمد وهو اسم احد إخوته كذلك وذلك بتعمده إخفاء اسمه الحقيقي، وهذا ما يعطي دليل أقوى لسبب خروجه من المغرب وهو مطاردة العدو الفرنسي له ولان المنطقة المغربية كانت كلها تئن تحت وطأة الإستدمار الفرنسي. [/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]ونلاحظ أن الشيخ تكلف عناء السفر الطويل الشاق والذي كان عن طريق القوافل والإبل وعبور الصحاري الجرداء القاحلة لهدف واحد هو تعلم العلم وتعليمه وهذا يعبر عن إرادته وعزيمته القوية حيث يعتبر من العلماء المعاصرين الرحالة في وقت كانت فيهالطـرق البرية صعبة السلوك من تواجد قطاع الطرق والاستعمار الذي استولى على المنطقة، فقد قطع مسافات تقدر بآلاف الكيلومترات، أما محطته الثانية في هذه الرحلة كانت أرض (تمبكتو) بمالي الآن ، تقع في الطريق المار بين الجزائر باماكو عاصمة مالي والتقى بعلماء أجلاء في هذه المنطقة وتراجعوا بينه في مسائل عديدة ونكت غريبة فأخجلهم شانه، وألجمهم بما انطوى عليه ذهنه وفي النهاية لما فاز عليهم فوزا عظيما وجه لحضرتهم مختبرا لهم مرتجلا بتقريظ من الشعر في مسالة نحوية فاستعصى حلها على الجميع بعد ذالك بين غموضها وإشكالها لبراعته في العلوم. [/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وفي السادس والخمسين والثلاثمائة والآلف من الهجرة خرج الشيح من أرض (تمبكتو) فارتفق بجماعة منها متوجهين إلى توات وكان ذالك في شهر ربيع الأول وهذا حسب رواية مترجمه وتلميذه سيد الحبيب بن عبد الرحمان في الكتاب الذي ألفه الشيخ مولاي أحمد كتاب الدر المنظوم في شرح مقدمة بن أجروم حيت يرى أن دخول الشيخ توات كان عام 1356هـ . [/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="][[/FONT][FONT=Andalus]b[/FONT][FONT="]] أما الشيخ محمد باي بلْعالم وهو تلميذه كذلك، يرى أن دخوله لم يكن في عام 1356هـ ، بل كان عام 1363هـ سنة 1944م والملاحظ أن كلا التاريخين يشوبهما الخطأ لأنهما لم يعتمدا الحجة والأدلة القاطعة لتدعيم رأييهما ويدل هذا على أن المنطقة لم تكن تهتم بالعلم والتاريخ بل كانت تعيش في الجهل وظلماته وانتهى المطاف بالشيخ إلى منطقة توات فكان أول ما دخل إلى منطقة رقان ثم منها إلى سالي وهكذا دأب السلف الصالح في الترحال والبحث ونشر العلم فكان الواحد منهم يسافر ألاف الأميال بحثا عن حديث واحد فقد جاهدوا أنفسهم في سبيل العلم ونشره وفازوا بالهداية[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]ـــــــــــــــــــ[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]نقلا عن موقع المدرسة الطاهرية[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT=Andalus] [/FONT] [FONT="]سيرة سيدى عبدالرحيم القنائى [/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT=Andalus] [/FONT] [FONT="]ولد عبد الرحيم القنائى فى مدينة ترغاى بإقليم سبتة فى المغرب الأقصى سنة 521 هجرية وقد نشأ هناك وترعرع، فقد أمضى طفولته فى تحصيل العلم فى جامع ترغاى الكبير على يد والده كما تتلمذ على كبار العلماء فلم يكد يصل الثامنة من عمره حتى كان قد حفظ القرآن الكريم وجوده تلاوة وفهما، وتوفى والده فى الثامنة عشرة من عمره. وكان رضى الله عنه يحب والده حبا عميقا ويرى فيه المثل الأعلى والقدوة الحسنة، لذلك فقد تأثرت صحته وساءت حالته النفسية بسبب وفاته فمرض مرضا شديدا حتى أصبح شفاؤه ميئوسا منه ، مما جعل والدته العربية تفكر فى إرساله إلى أخواله فى دمشق. وفعلا رحل عبد الرحيم إلى دمشق حيث التقى هناك بأخواله وأهل والدته الذين أكرموا وفادته وسهلوا له مهمة الاتصال بكبار العلماء والفقهاء هناك. وقد أمضى فى دمشق سنتين نهل فيهما من علوم المشارقة كما تفقه فى علوم المغاربة، ثم شده الحنين إلى العودة إلى مسقط رأسه فشد رحاله إلى ترغاى حيث أهله وعشيرته وكان قد بلغ فى ذلك الوقت العشرين من عمره.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية