الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68675" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]-------------[/font]</p><p> [font=&quot]المراجع: كتاب: إماطة القناع، عن شرف أولاد أبي السباع، لمؤلفه سيداتي ابن الشيخ المصطفى . الجزء الأول/ ص:94. الطبعة : 1422هـ / 2001م. وكتاب: اللؤلؤ المشاع، في مآثر أبناء أبي السباع، مخطوط ، لمؤلفه: الشريف/ أحمد سالم بن محمد الأمين بن محمد عبد الله بن محمد المصطفى بن عبد الودود... الحسني الإدريسي السباعي - مكتبة آل الحاج أحمد السباعيين ( م. ح. ح. س ) .[/font]</p><p> [font=&quot]أسأل الله سبحانه وتعالى، أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.[/font]</p><p> [font=&quot]وهذه المزارات لها شهرة واسعة ويقصدها الناس من جميع الأنحاء وخاصة أبناء أبي السباع الذين يفدون إليها فرادى وجماعات في كل وقت يتوسلون ببركتها وينشدون الأشعار ومن أمثلة ذلك نورد هنا قصائد أنشدها بعض الزائرين السباعيين لهذه المزارات وهي على سبيل المثال لا الحصر:[/font]</p><p> [font=&quot]1-قصيدة لمولاي البشير بن محمد علي بن شاش بن البخاري بن مسكه بن سيدي عبد الله بن الحاج امحمد بن الحاج أحمد...[/font]</p><p> [font=&quot]2-قصيدتان للسيد أحمد شرف الدين السباعي مندوب وزارة التربية بالجنوب (المملكة المغربية)[/font]</p><p> [font=&quot]يقول مولاي البشير بمناسبة زيارته لضريح الولي عامر الهامل المكنى أبا السباع تحت عنوان: (رحلة ود ورعاية)[/font]</p><p> [font=&quot]خَلِيلَيَّ هَيَّا شَمِّرَا وَتَقَدَّمَا ... إِلَى عَامِرٍ نَأْتِي ضَرِيحَ مَنُ الْهِمَا[/font]</p><p> [font=&quot]أَبُونَا الْمُكَنَّى بِالسِّبَاعِ الَّذِي ثَوَى ... هُنَا رَاضِيًا مَرْضِيَّ عَيْشٍ مُنَعَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَمَنْ صَانَهُ مَوْلَى الْبَرِيَّةِ مِنْ هَوَى ... نَعِيمٍ يَرَاهُ زَائِلاً عَنْهُ أَحْجَمَا[/font]</p><p> [font=&quot]بِذِي حِجَّةٍ مِنْ فَاتِحٍ نَحْوَ (ضَاضِنٍ ... مِدِنْ) أَدْلَجَ الأَحْفَادُ مِنْ مَعْشَرٍ سَمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَقَدْ شَمَّرُوا عَنْ سَاعِدِ الْجِدِّ شَطْرَ مَنْ ... نَمَاهُمْ فَزَارُوا الْجَدَّ ذَاكَ الْمُعَظَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]إِلَى قَبْرِهِ يَسَّابَقُونَ لِقِمَّةٍ ... لِكَيْ يَصِلُوا عَهْدًا تَلِيدًا تَقَدَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]مُرُورًا بِسَفْحٍ قَدْ كَسَتْهُ بِحُلَّةٍ ... رَيَاحِينُ أَزْهَارٍ إِذَا غَيْثُهَا هَمَى[/font]</p><p> [font=&quot]وَأَشْجَارُ طِيبٍ عَابِقٍ ثَمَّ زَهْرُهَا ... تَزِيدُ ابْتِهَاجاً مَنْ رَأَى وَتَنَعَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]يَهُبُّ نَسِيمٌ لِلطَّبِيعَةِ مِنْ صَبًا ... يُغَذِّي نُفُوساً ثُمَّ يُنْعِشُ نُوَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَزَوْرَتُنَا فِيهَا ارْتِيَاحُ نُفُوسِنَا ... وَوِجْدَانُ أَلْبَابٍ يَزِيدُ تَفَهُّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]إَلَى قِمَّةٍ فِيهَا السَّعَادَةُ نَرْتَقِي ... بِهَا مَسْجِدٌ قَدْ شَادَهُ مَنْ تَقَدَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَأَمَّ الضَّرِيحَ الْكُلُّ ثَمَّ تَبَرُّكاً ... وَمُسْتَفْتِحًا بِالذِّكْرِ كَيْ يَتَرَحَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]بِكُلِّ خُشُوعٍ حَوْلَهُ وَتَأَثُّرٍ ... بِذَاكَ الْفِنَا يَعْلُو الدُّعَاءُ تَرَنُّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَقَدْ خَتَمَتْ فِي مُصْحَفٍ بِتَمَامِهِ ... لَهُ فِئَةُ الْحُفَّاظِ مَعْ مَنْ تَعَلَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَقَدْ وَدَّعُوا ذَاكَ الضَّرِيحَ لِيَرْجِعُوا ... لأَهْلِهِمُ وَالْبِشْرَ كُلٌّ تَوَسَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]أَلاَ أَيُّهَا الزُّوَّارُ قَدْ نِلْتُمُ الْمُنَى ... بِزَوْرِكُمُ ذَاكَ الضَّرِيحَ الْمُكَرَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَلَمْ يَثْنِكُمْ عَنْ عَزْمِكُمْ أَيُّ شَامِتٍ ... وَلاَ حَاسِدٍ بِالْمَكْرِ يَهْدِمُ سُلَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]فَبِالرِّفْقِ فِي الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ فَلَمْ يَكُنْ ... لِيَنْدَمَ ذُو رِفْقٍ وَلَيْسَ مُذَمَّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَلَيْسَ يَسُودُ الْقَوْمَ مَنْ فَازَ بِالْغِنَى ... وَلاَ عَائِلٌ لَمْ يَحْوِ فِي الْكَفِّ دِرْهَمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وَلَكِنْ سَرَاةُ الْقَوْمِ حَقًّا أَئِمَّةٌ ... إذَا الْتَزَمُوا خُلْقًا لَدَى النَّفْسِ قَيِّمَا[/font]</p><p> [font=&quot]وللشريف السباعي أحمد شرف الدين تحت عنوان: ذكرى وأمجاد:[/font]</p><p> [font=&quot]سَبِيلُ الْهُدَى بِالْعَالَمِينَ جَدِيرُ ... وَغَيْرُ الْهُدَى لَوْ يَعْلَمُونَ يَضِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَبَيْنَ الْهُدَى وَالْغَيِّ بَعْضُ تَشَابُهٍ ... فُؤَادُ اللَّبِيبِ النَّدْبِ فِيهِ خَبِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَنُورُ الْهُدَى بَيْنَ الْمَسَالِكِ وَاضِحٌ ... فَلَيْسَ لِغَيْرِ الْحَقِّ فِيهِ مَسِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]رَحَلْتُمْ بَنِي قَوْمِي لِخَيْرِ مَبَرَّةٍ ... وَهَدْيُ السَّمَا لِلْمُتَّقِينَ كَثِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]رَحَلْتُمْ إِلَى أَرْضِ الْجُدُودِ تَبَرُّكًا ... مَوَاكِبُكُمْ لِلْمَكْرُمَاتِ تَسِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]تَلَوْتُمْ كِتَابَ اللهِ خَيْرَ تِلاَوَةٍ ... وَغَيْرُ كِتَابِ اللهِ لَيْسَ يُجِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَمَدْحُ رَسُولِ اللهِ مَا انْفَكَّ رَائِقًا ... رَوَائِعُهُ لِلْمُحْسِنِينَ تُشِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]هُنَا الْفَضْلُ فِي كُلِّ الأُمُورِ مُيَسَّرٌ ... هُنَا السَّعْدُ وَالأَمْجَادُ كَيْفَ تَصِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]نَعَمْ هِيَ لِلْمَجْدِ التَّلِيدِ تَحِيَّةٌ ... نَعَمْ هِيَ سَعْيٌ بِالرَّجَاءِ مُنِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]نَعَمْ هِيَ ذِكْرَى لِلْجِهَادِ نُقِيمُهَا ... نَعَمْ هِي يَوْمٌ بِالرَّخَاءِ بَشِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]بَنُو الْعُرْبِ مِنْ آلِ السِّبَاعِ شَجَاعَةً ... يُرَدِّدُهَا عَبْرَ الزَّمَانِ قَدِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]بَنُو الْعُرْبِ مِنْ كُلِّ الْقَبَائِلِ هَاهُنَا ... نُسُورٌ إِلَى قَلْبِ الْعُدَاةِ تَطِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]هُمُ الرُّعْبُ فِي نَفْسِ الطُّغَاةِ أَزِيزُهَا ... هُمُ الْمَوْجُ لاَ يَنْفَكُّ مِنْهُ هَدِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]هُمُ الْجُنْدُ لِلأَقْصَى بِكُلِّ بَسَالَةٍ ... يُعَزِّزُهُمْ يَوْمَ اللِّقَاءِ نَصِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]هُمُ الْبَدْرُ فِي كُلِّ الدَّيَاجِرِ نُورُهُ ... وَكُلُّهُمُ بِالطَّيِّبَاتِ بَصِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]فَسَلْ عَنْهُمُ الأَيَّامَ يَوْمَ جِهَادِهِمْ ... وَسَلْ عَنْهُمُ الأَوْطَانَ وَهْيَ تَثُورُ[/font]</p><p> [font=&quot]بَنِي وَطَنِي غَدْرُ الْمُجِيرِ مُصِيبَةٌ ... وَغَدْرُ الْعِدَا شَرٌّ كَذَاكَ خَطِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]لَقَدْ هَضَمُوا حَقَّ الإِخَاءِ صَرَاحَةً ... وَظُلْمُهُمُ لِلأَقْرَبِينَ نَذِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَقَدْ جَنَّدُوا لِلشَّرِّ كُلَّ جُهُودِهِمْ ... فَلَيْسَ لَهُمْ فِي الأَرْذَلِينَ نَظِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَمَا عَلِمُوا أَنَّ الدِّيَارَ مَنِيعَةٌ ... وَمَا عَلِمُوا أَنَّ الْوُصُولَ عَسِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]فَسُحْقًا لَهُمْ مِنْ مَارِقِينَ تَنَكَّرُوا ... وَسُحْقًا لَهُمْ حَبْلُ الأَثِيمِ قَصِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَقُلْ لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّنَا ... جُنُودُ جِهَادٍ لَيْسَ فِيهِ نَكِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]فَلَيْسَ لَنَا إِلاَّ الْكِفَاحَ وَسِيلَةٌ ... وَلَيْسَ إِلَى غَيْرِ الْجِهَادِ نَسِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وَوَحْدَتُنَا رَغْمَ الْعُدَاةِ مَكِينَةٌ ... وَوِحْدَتُنَا رَغْمَ الْجُحُودِ مَصِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]فَفِي الشَّعْبِ عَزْمٌ فيِ الصُّمُودِ مُوَطَّدٌ ... وَفِي الْعَرْشِ عَزْمٌ لاَ يُقَاسُ كَبِيرُ[/font]</p><p> [font=&quot]وقال الشريف أحمد شرف الدين مندوب وزارة التربية بالجنوب السباعي يحيي مواكب آل أبي السباع عند زيارتها لقبور أجدادها: أبناء أبي السباع السبعة بناحية السمارة في الساقية الحمراء بتاريخ: 3/12/1982[/font]</p><p> [font=&quot]مَرْحَى بِيَوْمِ تَجَمُّعٍ وَلِقَاءِ ... وَبِيَوْمِ آلِ الْبَيْتِ فِي الصَّحْرَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]يَوْمٌ بِهِ تَمَّ انْتِظَامُ قَلاَئِدٍ ... مِنْ لُؤْلُؤٍ وَزَبَرْجَدٍ لأْلاَءِ[/font]</p><p> [font=&quot]يَوْمٌ بِهِ كُلُّ الْوُجُوهِ تَهَلَّلَتْ ... عِنْدَ اللِّقَاءِ بِسَائِرِ الأَرْجَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَاسْتَبْشَرَتْ كُلُّ النُّفُوسِ مَحَبَّةً ... بِزِيَارَةِ الأَجْدَادِ وَالأَبْنَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَتَرَنَّمَتْ لِجَلاَلِهِ كُلُّ الْوَرَى ... وَازَّيَّنَتْ بِالْفَضْلِ وَالنَّعْمَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]يَا حُسْنَ مَا فَازَتْ بِهِ مِنْ نِعْمَةٍ ... يَا طِيبَ مَا حَازَتْ مِنَ الإِرْوَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]يَوْمٌ بِهِ تَمَّ اجْتِمَاعُ أَحِبَّةٍ ... وَعَلَى النَّدَى جُبِلُوا وَكُلِّ سَخَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]فُطِرُوا عَلَى حُبِّ الْجِهَادِ وَهَذِهِ ... آيَاتُهُ تَبْدُو بِكُلِّ جَلاَءِ[/font]</p><p> [font=&quot]فِي السَّاقِيَ الْحَمْرَا تَزُورُ جُدُودَهَا ... سَبْعًا هُمُ لِلْمَجْدِ وَالإِرْضَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]سَبْعُ الْمَثَانِي فِي السَّمَاءِ تَحُفُّهُمْ ... سَبْعُ الْمَثَانِي فِي دُنَا الأَحْيَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]طُوبَى لآِلِ أَبِي السِّبَاعِ وَمَنْ بِهِمْ ... زَانَ الإِلَهُ مَجَالِسَ الشُّرَفَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]بِبُنَاةِ مَجْدٍ فِي الزَّمَانِ مُخَلَّدٍ ... وَحُمَاةِ عَهْدٍ طَابَ فِيهِ ثَنَائِي[/font]</p><p> [font=&quot]كَمْ جَاهَدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ ... تِلْكَ الْفَضَائِلُ شِيمَةُ الآبَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]كَانُوا عَلَى مَرِّ السِّنِينَ أَعِزَّةً ... أَقْدَارُهُمْ فِي النَّهْرِ فِي الْجَوْزَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]يَتَسَابَقُونَ إِلَى الْمَعَالِي جُمْلَةً ... كَتَسَابُقِ الأَنْدَا إِلَى الأَنْدَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]مَرْحَى فَهَذِي بُيُوتُكُمْ وَدِيَارُكُمْ ... آلَ الرَّسُولِ دُعَاءَكُمْ بِسَخَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]لِمَلِيكِنَا الْحَسَنِ الْعَظِيمِ وَآلِهِ ... وَلِوِحْدَةِ الأَوْطَانِ وَالأَنْحَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَلِشَعْبِهِ وَجُيُوشِهِ وَجِهَادِهِ ... وَلِنَجْلِهِ ذِي الْهِمَّةِ الْقَعْسَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَوَلِيِّهِ بِعُيُونِنَا وَرِجَالِهِ ... وَوَلِيِّهِ بِسَمَارَةِ الْفَيْحَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَلِكُلِّ جُزْءٍ فِي الْبِلاَدِ جَمِيعِهَا ... بِجِبَالِهَا وَبِطاَحِهَا الْخَضْرَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]تَحْيَى مَوَدَّتُنَا وَوِحْدَةُ شَعْبِنَا ... وَكِفَاحُنَا لِلسِّلْمِ وَالإِنْمَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَلْيَهْنَإِ الْوَطَنُ الْكَرِيمُ فَهَذِهِ ... كُلُّ الْقَبَائِلِ جُنَّةُ الصَّحْرَاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]وَالْوَيْلُ لِلأَعْدَا لِكُلِّ مُجَاحِدٍ ... وَلْيَخْسَ كُلُّ مُنَافِقٍ مَشَّاءِ[/font]</p><p> [font=&quot]-------------[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68675, member: 329"] [font="]-------------[/font][font=andalus][/font] [font="]المراجع: كتاب: إماطة القناع، عن شرف أولاد أبي السباع، لمؤلفه سيداتي ابن الشيخ المصطفى . الجزء الأول/ ص:94. الطبعة : 1422هـ / 2001م. وكتاب: اللؤلؤ المشاع، في مآثر أبناء أبي السباع، مخطوط ، لمؤلفه: الشريف/ أحمد سالم بن محمد الأمين بن محمد عبد الله بن محمد المصطفى بن عبد الودود... الحسني الإدريسي السباعي - مكتبة آل الحاج أحمد السباعيين ( م. ح. ح. س ) .[/font][font=andalus][/font] [font="]أسأل الله سبحانه وتعالى، أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.[/font][font=andalus][/font] [font="]وهذه المزارات لها شهرة واسعة ويقصدها الناس من جميع الأنحاء وخاصة أبناء أبي السباع الذين يفدون إليها فرادى وجماعات في كل وقت يتوسلون ببركتها وينشدون الأشعار ومن أمثلة ذلك نورد هنا قصائد أنشدها بعض الزائرين السباعيين لهذه المزارات وهي على سبيل المثال لا الحصر:[/font][font=andalus][/font] [font="]1-قصيدة لمولاي البشير بن محمد علي بن شاش بن البخاري بن مسكه بن سيدي عبد الله بن الحاج امحمد بن الحاج أحمد...[/font][font=andalus][/font] [font="]2-قصيدتان للسيد أحمد شرف الدين السباعي مندوب وزارة التربية بالجنوب (المملكة المغربية)[/font][font=andalus][/font] [font="]يقول مولاي البشير بمناسبة زيارته لضريح الولي عامر الهامل المكنى أبا السباع تحت عنوان: (رحلة ود ورعاية)[/font][font=andalus][/font] [font="]خَلِيلَيَّ هَيَّا شَمِّرَا وَتَقَدَّمَا ... إِلَى عَامِرٍ نَأْتِي ضَرِيحَ مَنُ الْهِمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]أَبُونَا الْمُكَنَّى بِالسِّبَاعِ الَّذِي ثَوَى ... هُنَا رَاضِيًا مَرْضِيَّ عَيْشٍ مُنَعَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَمَنْ صَانَهُ مَوْلَى الْبَرِيَّةِ مِنْ هَوَى ... نَعِيمٍ يَرَاهُ زَائِلاً عَنْهُ أَحْجَمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]بِذِي حِجَّةٍ مِنْ فَاتِحٍ نَحْوَ (ضَاضِنٍ ... مِدِنْ) أَدْلَجَ الأَحْفَادُ مِنْ مَعْشَرٍ سَمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَقَدْ شَمَّرُوا عَنْ سَاعِدِ الْجِدِّ شَطْرَ مَنْ ... نَمَاهُمْ فَزَارُوا الْجَدَّ ذَاكَ الْمُعَظَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]إِلَى قَبْرِهِ يَسَّابَقُونَ لِقِمَّةٍ ... لِكَيْ يَصِلُوا عَهْدًا تَلِيدًا تَقَدَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]مُرُورًا بِسَفْحٍ قَدْ كَسَتْهُ بِحُلَّةٍ ... رَيَاحِينُ أَزْهَارٍ إِذَا غَيْثُهَا هَمَى[/font][font=andalus][/font] [font="]وَأَشْجَارُ طِيبٍ عَابِقٍ ثَمَّ زَهْرُهَا ... تَزِيدُ ابْتِهَاجاً مَنْ رَأَى وَتَنَعَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]يَهُبُّ نَسِيمٌ لِلطَّبِيعَةِ مِنْ صَبًا ... يُغَذِّي نُفُوساً ثُمَّ يُنْعِشُ نُوَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَزَوْرَتُنَا فِيهَا ارْتِيَاحُ نُفُوسِنَا ... وَوِجْدَانُ أَلْبَابٍ يَزِيدُ تَفَهُّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]إَلَى قِمَّةٍ فِيهَا السَّعَادَةُ نَرْتَقِي ... بِهَا مَسْجِدٌ قَدْ شَادَهُ مَنْ تَقَدَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَأَمَّ الضَّرِيحَ الْكُلُّ ثَمَّ تَبَرُّكاً ... وَمُسْتَفْتِحًا بِالذِّكْرِ كَيْ يَتَرَحَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]بِكُلِّ خُشُوعٍ حَوْلَهُ وَتَأَثُّرٍ ... بِذَاكَ الْفِنَا يَعْلُو الدُّعَاءُ تَرَنُّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَقَدْ خَتَمَتْ فِي مُصْحَفٍ بِتَمَامِهِ ... لَهُ فِئَةُ الْحُفَّاظِ مَعْ مَنْ تَعَلَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَقَدْ وَدَّعُوا ذَاكَ الضَّرِيحَ لِيَرْجِعُوا ... لأَهْلِهِمُ وَالْبِشْرَ كُلٌّ تَوَسَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]أَلاَ أَيُّهَا الزُّوَّارُ قَدْ نِلْتُمُ الْمُنَى ... بِزَوْرِكُمُ ذَاكَ الضَّرِيحَ الْمُكَرَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلَمْ يَثْنِكُمْ عَنْ عَزْمِكُمْ أَيُّ شَامِتٍ ... وَلاَ حَاسِدٍ بِالْمَكْرِ يَهْدِمُ سُلَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]فَبِالرِّفْقِ فِي الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ فَلَمْ يَكُنْ ... لِيَنْدَمَ ذُو رِفْقٍ وَلَيْسَ مُذَمَّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلَيْسَ يَسُودُ الْقَوْمَ مَنْ فَازَ بِالْغِنَى ... وَلاَ عَائِلٌ لَمْ يَحْوِ فِي الْكَفِّ دِرْهَمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلَكِنْ سَرَاةُ الْقَوْمِ حَقًّا أَئِمَّةٌ ... إذَا الْتَزَمُوا خُلْقًا لَدَى النَّفْسِ قَيِّمَا[/font][font=andalus][/font] [font="]وللشريف السباعي أحمد شرف الدين تحت عنوان: ذكرى وأمجاد:[/font][font=andalus][/font] [font="]سَبِيلُ الْهُدَى بِالْعَالَمِينَ جَدِيرُ ... وَغَيْرُ الْهُدَى لَوْ يَعْلَمُونَ يَضِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَبَيْنَ الْهُدَى وَالْغَيِّ بَعْضُ تَشَابُهٍ ... فُؤَادُ اللَّبِيبِ النَّدْبِ فِيهِ خَبِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَنُورُ الْهُدَى بَيْنَ الْمَسَالِكِ وَاضِحٌ ... فَلَيْسَ لِغَيْرِ الْحَقِّ فِيهِ مَسِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]رَحَلْتُمْ بَنِي قَوْمِي لِخَيْرِ مَبَرَّةٍ ... وَهَدْيُ السَّمَا لِلْمُتَّقِينَ كَثِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]رَحَلْتُمْ إِلَى أَرْضِ الْجُدُودِ تَبَرُّكًا ... مَوَاكِبُكُمْ لِلْمَكْرُمَاتِ تَسِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]تَلَوْتُمْ كِتَابَ اللهِ خَيْرَ تِلاَوَةٍ ... وَغَيْرُ كِتَابِ اللهِ لَيْسَ يُجِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَمَدْحُ رَسُولِ اللهِ مَا انْفَكَّ رَائِقًا ... رَوَائِعُهُ لِلْمُحْسِنِينَ تُشِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]هُنَا الْفَضْلُ فِي كُلِّ الأُمُورِ مُيَسَّرٌ ... هُنَا السَّعْدُ وَالأَمْجَادُ كَيْفَ تَصِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]نَعَمْ هِيَ لِلْمَجْدِ التَّلِيدِ تَحِيَّةٌ ... نَعَمْ هِيَ سَعْيٌ بِالرَّجَاءِ مُنِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]نَعَمْ هِيَ ذِكْرَى لِلْجِهَادِ نُقِيمُهَا ... نَعَمْ هِي يَوْمٌ بِالرَّخَاءِ بَشِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]بَنُو الْعُرْبِ مِنْ آلِ السِّبَاعِ شَجَاعَةً ... يُرَدِّدُهَا عَبْرَ الزَّمَانِ قَدِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]بَنُو الْعُرْبِ مِنْ كُلِّ الْقَبَائِلِ هَاهُنَا ... نُسُورٌ إِلَى قَلْبِ الْعُدَاةِ تَطِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]هُمُ الرُّعْبُ فِي نَفْسِ الطُّغَاةِ أَزِيزُهَا ... هُمُ الْمَوْجُ لاَ يَنْفَكُّ مِنْهُ هَدِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]هُمُ الْجُنْدُ لِلأَقْصَى بِكُلِّ بَسَالَةٍ ... يُعَزِّزُهُمْ يَوْمَ اللِّقَاءِ نَصِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]هُمُ الْبَدْرُ فِي كُلِّ الدَّيَاجِرِ نُورُهُ ... وَكُلُّهُمُ بِالطَّيِّبَاتِ بَصِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]فَسَلْ عَنْهُمُ الأَيَّامَ يَوْمَ جِهَادِهِمْ ... وَسَلْ عَنْهُمُ الأَوْطَانَ وَهْيَ تَثُورُ[/font][font=andalus][/font] [font="]بَنِي وَطَنِي غَدْرُ الْمُجِيرِ مُصِيبَةٌ ... وَغَدْرُ الْعِدَا شَرٌّ كَذَاكَ خَطِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]لَقَدْ هَضَمُوا حَقَّ الإِخَاءِ صَرَاحَةً ... وَظُلْمُهُمُ لِلأَقْرَبِينَ نَذِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَقَدْ جَنَّدُوا لِلشَّرِّ كُلَّ جُهُودِهِمْ ... فَلَيْسَ لَهُمْ فِي الأَرْذَلِينَ نَظِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَمَا عَلِمُوا أَنَّ الدِّيَارَ مَنِيعَةٌ ... وَمَا عَلِمُوا أَنَّ الْوُصُولَ عَسِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]فَسُحْقًا لَهُمْ مِنْ مَارِقِينَ تَنَكَّرُوا ... وَسُحْقًا لَهُمْ حَبْلُ الأَثِيمِ قَصِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَقُلْ لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّنَا ... جُنُودُ جِهَادٍ لَيْسَ فِيهِ نَكِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]فَلَيْسَ لَنَا إِلاَّ الْكِفَاحَ وَسِيلَةٌ ... وَلَيْسَ إِلَى غَيْرِ الْجِهَادِ نَسِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَوَحْدَتُنَا رَغْمَ الْعُدَاةِ مَكِينَةٌ ... وَوِحْدَتُنَا رَغْمَ الْجُحُودِ مَصِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]فَفِي الشَّعْبِ عَزْمٌ فيِ الصُّمُودِ مُوَطَّدٌ ... وَفِي الْعَرْشِ عَزْمٌ لاَ يُقَاسُ كَبِيرُ[/font][font=andalus][/font] [font="]وقال الشريف أحمد شرف الدين مندوب وزارة التربية بالجنوب السباعي يحيي مواكب آل أبي السباع عند زيارتها لقبور أجدادها: أبناء أبي السباع السبعة بناحية السمارة في الساقية الحمراء بتاريخ: 3/12/1982[/font][font=andalus][/font] [font="]مَرْحَى بِيَوْمِ تَجَمُّعٍ وَلِقَاءِ ... وَبِيَوْمِ آلِ الْبَيْتِ فِي الصَّحْرَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]يَوْمٌ بِهِ تَمَّ انْتِظَامُ قَلاَئِدٍ ... مِنْ لُؤْلُؤٍ وَزَبَرْجَدٍ لأْلاَءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]يَوْمٌ بِهِ كُلُّ الْوُجُوهِ تَهَلَّلَتْ ... عِنْدَ اللِّقَاءِ بِسَائِرِ الأَرْجَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَاسْتَبْشَرَتْ كُلُّ النُّفُوسِ مَحَبَّةً ... بِزِيَارَةِ الأَجْدَادِ وَالأَبْنَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَتَرَنَّمَتْ لِجَلاَلِهِ كُلُّ الْوَرَى ... وَازَّيَّنَتْ بِالْفَضْلِ وَالنَّعْمَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]يَا حُسْنَ مَا فَازَتْ بِهِ مِنْ نِعْمَةٍ ... يَا طِيبَ مَا حَازَتْ مِنَ الإِرْوَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]يَوْمٌ بِهِ تَمَّ اجْتِمَاعُ أَحِبَّةٍ ... وَعَلَى النَّدَى جُبِلُوا وَكُلِّ سَخَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]فُطِرُوا عَلَى حُبِّ الْجِهَادِ وَهَذِهِ ... آيَاتُهُ تَبْدُو بِكُلِّ جَلاَءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]فِي السَّاقِيَ الْحَمْرَا تَزُورُ جُدُودَهَا ... سَبْعًا هُمُ لِلْمَجْدِ وَالإِرْضَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]سَبْعُ الْمَثَانِي فِي السَّمَاءِ تَحُفُّهُمْ ... سَبْعُ الْمَثَانِي فِي دُنَا الأَحْيَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]طُوبَى لآِلِ أَبِي السِّبَاعِ وَمَنْ بِهِمْ ... زَانَ الإِلَهُ مَجَالِسَ الشُّرَفَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]بِبُنَاةِ مَجْدٍ فِي الزَّمَانِ مُخَلَّدٍ ... وَحُمَاةِ عَهْدٍ طَابَ فِيهِ ثَنَائِي[/font][font=andalus][/font] [font="]كَمْ جَاهَدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ ... تِلْكَ الْفَضَائِلُ شِيمَةُ الآبَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]كَانُوا عَلَى مَرِّ السِّنِينَ أَعِزَّةً ... أَقْدَارُهُمْ فِي النَّهْرِ فِي الْجَوْزَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]يَتَسَابَقُونَ إِلَى الْمَعَالِي جُمْلَةً ... كَتَسَابُقِ الأَنْدَا إِلَى الأَنْدَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]مَرْحَى فَهَذِي بُيُوتُكُمْ وَدِيَارُكُمْ ... آلَ الرَّسُولِ دُعَاءَكُمْ بِسَخَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]لِمَلِيكِنَا الْحَسَنِ الْعَظِيمِ وَآلِهِ ... وَلِوِحْدَةِ الأَوْطَانِ وَالأَنْحَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلِشَعْبِهِ وَجُيُوشِهِ وَجِهَادِهِ ... وَلِنَجْلِهِ ذِي الْهِمَّةِ الْقَعْسَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَوَلِيِّهِ بِعُيُونِنَا وَرِجَالِهِ ... وَوَلِيِّهِ بِسَمَارَةِ الْفَيْحَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلِكُلِّ جُزْءٍ فِي الْبِلاَدِ جَمِيعِهَا ... بِجِبَالِهَا وَبِطاَحِهَا الْخَضْرَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]تَحْيَى مَوَدَّتُنَا وَوِحْدَةُ شَعْبِنَا ... وَكِفَاحُنَا لِلسِّلْمِ وَالإِنْمَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَلْيَهْنَإِ الْوَطَنُ الْكَرِيمُ فَهَذِهِ ... كُلُّ الْقَبَائِلِ جُنَّةُ الصَّحْرَاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وَالْوَيْلُ لِلأَعْدَا لِكُلِّ مُجَاحِدٍ ... وَلْيَخْسَ كُلُّ مُنَافِقٍ مَشَّاءِ[/font][font=andalus][/font] [font="]-------------[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية