الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68737" data-attributes="member: 329"><p></p><p> [font=&quot]والوسيلة أخص من الوصيلة قال الراغب الاصبهاني في المفردات: الوسيلة الوصل إلى الشيء برغبة وهي أخص من الوصيلة لتضمنها معنى الرغبة قال تعالى (وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون) الآية 35 من سورة المائدة. وقال تعالى (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة) الآية 57 من سورة الإسراء ونقل ابن حجر وابن كثير عن ابن عباس أن معنى الوسيلة فيها القربة وقال أحد العلماء من الوسيلة إلى الله مراعاة سبيله بالعلم والعبادة وتحري مكارم الشريعة ونقل هذا المعنى ابن جرير وقد وردت الوسيلة في الحديث الصحيح بمعنى أعلى المنزلة في الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإن من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجوا أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة». رواه مسلم في صحيحه وأصحاب السنن وغيرهم. [/font]</p><p> [font=&quot]فالتوسل المشروع لا خلاف فيه عند أهل الحديث وعند شيخ الإسلام ابن [/font]</p><p> [font=&quot]تيمية وغيره من أهل العلم فالمتوسل إلى الله تعالى بأسمائه الحسنى أو صفة من صفاته العليا كأن تقول اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الرحمن الرحيم اللطيف الخبير أن تعافيني أو تقول ترحمني وتغفر لي أو تقول اللهم إني أسألك بحبك لمحمد صلى الله عليه وسلم كذا وكذا فإن الحب من صفاته تعالى. ومن دليل مشروعية التوسل من الكتاب قوله تعالى: (ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها) الآية 180 من سورة الاعراف. والمعنى ادعوا الله تعالى متوسلين إليه بأسمائه الحسنى ولا ريب أن صفاته العليا داخلة في هذا الطلب لأن أسماءه سبحانه صفات له خصت به. ومن دليل مشروعية التوسل من السنة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الثابت عنه قبل السلام من صلاته «اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي». رواه النسائي والحاكم وصححه ووافقه الذهبي. وكذلك التوسل إلى الله بعمل صالح قام به الداعي كأن تقول: اللهم إني أسألك بحبي لمحمد صلى الله عليه وسلم وإيماني به أن تفرج عني أو تدعو الله بعمل صالح قد فعلته فيه خوف من الله أو تقواه أو إيثار رضاه أو طاعته قال تعالى: (الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار) الآية 16 من سورة آل عمران. وقال تعالى ( إننا سمعنا مناديا ينادي للايمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الابرار) الآية 193 من سورة آل عمران. وروى بريدة بن الحصيب ما نصه: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد. فقال: «قد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب». رواه الإمام أحمد في مسنده وأبو داود في سننه وغيرهما وإسناده صحيح. ولا ريب أن الاعمال الصالحة وسيلة مقربة إلى الله تعالى. والعمل الصالح هو الذي يتوفر فيه أمران: الأول أن يكون صاحبه قد قصد به وجه الله عز وجل والثاني أن يكون موافقا لما شرعه الله وكل عمل اختل فيه واحد من هذين الشرطين لم يكن صالحا بل ولا مقبولا قال تعالى ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) الآية 110 من سورة الكهف. قال ابن كثير في تفسيره: العمل المقبول لا بد أن يكون خالصا لله صوابا على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وروي مثل هذا عن القاضي عياض وغيره. والتوسل بالانبياء والرسل والاولياء والصالحين وشد الرحال إليهم قال فيه السيد بن محمد التجاني في كتابه الفوز والنجاة ما نصه: اعلم أن التوسل بالانبياء والمرسلين والاولياء والصالحين وشد الرحال إليهم سبب في قضاء الحاجات ونيل الكرامات وكذا التوسل بأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم لكرامتهم عند الله تعالى اهـ. وقال الشيخ زروق في قواعده عند ذكر المقابر ما نصه: كل من جاز التبرك به حيا جاز التبرك به ميتا اهـ. وكذا قال الغزالي في كتاب آداب السفر وقال: ويجوز شد الرحال لهذا الغرض ولا يعارضه حديث «لا تشد الرحال إلا للمساجد الثلاثة». لتساوي المساجد في الفضل دون الثلاثة وتفاوت العلماء والصلحاء في الفضل فتجوز الرحلة عن الفاضل للأفضل. ويعرف ذلك من كراماته وعلمه وعمله سيما من ظهرت كراماته بعد موته. أو من جرب إجابة الدعاء عند قبره وقد أشار إليه الإمام الشافعي حيث قال: قبر موسى الكاظم الترياق المجرب اهـ. وقال أبو عبد الله القديري: إذا كانت الرحمة تنزل عند ذكرهم فما ظنك بمواطن اجتماعهم عند ربهم. فزيارتهم تهنئة لهم فتوسل بالصالحين والاولياء والعلماء التابعين من أهل المقابر في قضاء الحوائج وادع لنفسك ولوالديك ولمشائخك ولأقاربك ولأهل تلك القبور. وكثر من التوسل بهم إلى الله تعالى لأن الله تعالى اجتباهم وكرمهم فكما نفع بهم في الدنيا ففي الاخرة أكثر فمن أراد حاجة فليذهب إليهم ويتوسل إلى الله تعالى بهم فإنهم الواسطة بين الله وخلقه كما اتفق كثير من أهل العلم على ذلك. وما زال العلماء والأكابر شرقا وغربا يتبركون بزيارة قبور الاولياء والصالحين والعلماء ويجدون بركة ذلك على الدوام. فالاستغاثة بالانبياء والاولياء والصالحين والعلماء العاملين وردت بها الأخبار وعمل بها العلماء فقول العامي عند الشدائد الشيخ فلان أو رسول الله ونحو ذلك من الاستغاثة بالانبياء والاولياء والعلماء والصالحين جائز في حياتهم وبعد موتهم قال الرملي في فتاويه: إن الاستغاثة بالانبياء والمرسلين والاولياء والعلماء جائزة وللرسل والانبياء والاولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم لأن معجزة الانبياء وكرامات الاولياء لا تنقطع بموتهم أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم كما وردت به الأخبار وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الاولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم. ومن الدليل على جوازها أنها أمور ممكنة لا يلزم من جوازها وقوع محال وكل ما كان هذا شأنه فهو جائز الوقوع. وعلى جواز الوقوع دلت قصة مريم ورزقها من عند الله التـي في القرآن وقصة أبي بكر الصديق وأضيافه التـي وردت في الحديث الصحيح وجريان النيل بكتابة عمر بن الخطاب ورؤيته سارية وهو على المنبر وسماع سارية كلام عمر وبينهما مسافة شهرين وشرب خالد السم من غير تضرر به وقد تقدم ذكر أكثر هذه القصص في هذه الترجمة وقد جرت خوارق على أيدي الصحابة والتابعــين ومـــن [/font]</p><p> [font=&quot]بعدهم لا يمكن إنكارها لتواتر مجموعها. [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68737, member: 329"] [font=andalus] [/font] [font="]والوسيلة أخص من الوصيلة قال الراغب الاصبهاني في المفردات: الوسيلة الوصل إلى الشيء برغبة وهي أخص من الوصيلة لتضمنها معنى الرغبة قال تعالى (وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون) الآية 35 من سورة المائدة. وقال تعالى (أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة) الآية 57 من سورة الإسراء ونقل ابن حجر وابن كثير عن ابن عباس أن معنى الوسيلة فيها القربة وقال أحد العلماء من الوسيلة إلى الله مراعاة سبيله بالعلم والعبادة وتحري مكارم الشريعة ونقل هذا المعنى ابن جرير وقد وردت الوسيلة في الحديث الصحيح بمعنى أعلى المنزلة في الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإن من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجوا أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت له الشفاعة». رواه مسلم في صحيحه وأصحاب السنن وغيرهم. [/font][font=andalus][/font] [font="]فالتوسل المشروع لا خلاف فيه عند أهل الحديث وعند شيخ الإسلام ابن [/font][font=andalus][/font] [font="]تيمية وغيره من أهل العلم فالمتوسل إلى الله تعالى بأسمائه الحسنى أو صفة من صفاته العليا كأن تقول اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الرحمن الرحيم اللطيف الخبير أن تعافيني أو تقول ترحمني وتغفر لي أو تقول اللهم إني أسألك بحبك لمحمد صلى الله عليه وسلم كذا وكذا فإن الحب من صفاته تعالى. ومن دليل مشروعية التوسل من الكتاب قوله تعالى: (ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها) الآية 180 من سورة الاعراف. والمعنى ادعوا الله تعالى متوسلين إليه بأسمائه الحسنى ولا ريب أن صفاته العليا داخلة في هذا الطلب لأن أسماءه سبحانه صفات له خصت به. ومن دليل مشروعية التوسل من السنة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الثابت عنه قبل السلام من صلاته «اللهم بعلمك الغيب وقدرتك على الخلق أحيني ما علمت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي». رواه النسائي والحاكم وصححه ووافقه الذهبي. وكذلك التوسل إلى الله بعمل صالح قام به الداعي كأن تقول: اللهم إني أسألك بحبي لمحمد صلى الله عليه وسلم وإيماني به أن تفرج عني أو تدعو الله بعمل صالح قد فعلته فيه خوف من الله أو تقواه أو إيثار رضاه أو طاعته قال تعالى: (الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار) الآية 16 من سورة آل عمران. وقال تعالى ( إننا سمعنا مناديا ينادي للايمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الابرار) الآية 193 من سورة آل عمران. وروى بريدة بن الحصيب ما نصه: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا يقول: اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد. فقال: «قد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب». رواه الإمام أحمد في مسنده وأبو داود في سننه وغيرهما وإسناده صحيح. ولا ريب أن الاعمال الصالحة وسيلة مقربة إلى الله تعالى. والعمل الصالح هو الذي يتوفر فيه أمران: الأول أن يكون صاحبه قد قصد به وجه الله عز وجل والثاني أن يكون موافقا لما شرعه الله وكل عمل اختل فيه واحد من هذين الشرطين لم يكن صالحا بل ولا مقبولا قال تعالى ( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا ) الآية 110 من سورة الكهف. قال ابن كثير في تفسيره: العمل المقبول لا بد أن يكون خالصا لله صوابا على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وروي مثل هذا عن القاضي عياض وغيره. والتوسل بالانبياء والرسل والاولياء والصالحين وشد الرحال إليهم قال فيه السيد بن محمد التجاني في كتابه الفوز والنجاة ما نصه: اعلم أن التوسل بالانبياء والمرسلين والاولياء والصالحين وشد الرحال إليهم سبب في قضاء الحاجات ونيل الكرامات وكذا التوسل بأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم لكرامتهم عند الله تعالى اهـ. وقال الشيخ زروق في قواعده عند ذكر المقابر ما نصه: كل من جاز التبرك به حيا جاز التبرك به ميتا اهـ. وكذا قال الغزالي في كتاب آداب السفر وقال: ويجوز شد الرحال لهذا الغرض ولا يعارضه حديث «لا تشد الرحال إلا للمساجد الثلاثة». لتساوي المساجد في الفضل دون الثلاثة وتفاوت العلماء والصلحاء في الفضل فتجوز الرحلة عن الفاضل للأفضل. ويعرف ذلك من كراماته وعلمه وعمله سيما من ظهرت كراماته بعد موته. أو من جرب إجابة الدعاء عند قبره وقد أشار إليه الإمام الشافعي حيث قال: قبر موسى الكاظم الترياق المجرب اهـ. وقال أبو عبد الله القديري: إذا كانت الرحمة تنزل عند ذكرهم فما ظنك بمواطن اجتماعهم عند ربهم. فزيارتهم تهنئة لهم فتوسل بالصالحين والاولياء والعلماء التابعين من أهل المقابر في قضاء الحوائج وادع لنفسك ولوالديك ولمشائخك ولأقاربك ولأهل تلك القبور. وكثر من التوسل بهم إلى الله تعالى لأن الله تعالى اجتباهم وكرمهم فكما نفع بهم في الدنيا ففي الاخرة أكثر فمن أراد حاجة فليذهب إليهم ويتوسل إلى الله تعالى بهم فإنهم الواسطة بين الله وخلقه كما اتفق كثير من أهل العلم على ذلك. وما زال العلماء والأكابر شرقا وغربا يتبركون بزيارة قبور الاولياء والصالحين والعلماء ويجدون بركة ذلك على الدوام. فالاستغاثة بالانبياء والاولياء والصالحين والعلماء العاملين وردت بها الأخبار وعمل بها العلماء فقول العامي عند الشدائد الشيخ فلان أو رسول الله ونحو ذلك من الاستغاثة بالانبياء والاولياء والعلماء والصالحين جائز في حياتهم وبعد موتهم قال الرملي في فتاويه: إن الاستغاثة بالانبياء والمرسلين والاولياء والعلماء جائزة وللرسل والانبياء والاولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم لأن معجزة الانبياء وكرامات الاولياء لا تنقطع بموتهم أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم كما وردت به الأخبار وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الاولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم. ومن الدليل على جوازها أنها أمور ممكنة لا يلزم من جوازها وقوع محال وكل ما كان هذا شأنه فهو جائز الوقوع. وعلى جواز الوقوع دلت قصة مريم ورزقها من عند الله التـي في القرآن وقصة أبي بكر الصديق وأضيافه التـي وردت في الحديث الصحيح وجريان النيل بكتابة عمر بن الخطاب ورؤيته سارية وهو على المنبر وسماع سارية كلام عمر وبينهما مسافة شهرين وشرب خالد السم من غير تضرر به وقد تقدم ذكر أكثر هذه القصص في هذه الترجمة وقد جرت خوارق على أيدي الصحابة والتابعــين ومـــن [/font][font=andalus][/font] [font="]بعدهم لا يمكن إنكارها لتواتر مجموعها. [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية