الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68756" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]تناول الكلمة بعد ذلك السيد عبد اللطيف البيدوري باسم بلدية أزمور، مذكرا بالدور الإشعاعي للمدينة، وخصوصا في انفتاحها على الجانب الثقافي منذ سنوات التسعينات؛ إذ فتحت أبوابها لمختلف أرباب الفنون، وأعرب عن أمله في أن تسترجع المدينة ذلك التألق، وهنا أشار إلى أن البلدية تثمن مثل هذه اللقاءات العلمية. ثم تلاه تدخل بعد ذلك رئيس الجمعية المغربية للبحث في الرحلة الأستاذ عبد الرحيم مؤدن، مشيرا إلى أن هذا اللقاء هو في عمق اهتمامات الجمعية التي تكرس أنشطتها للبحث في جنس الرحلة الغني بتقاطعاته النصية والحضارية والخطابية، تماما كما هي شخصية استيبانيكو الذي ظل مجهولا لدى المثقفين، بالرغم من أنه بقي محافظا على هويته وإنسانيته، معبرا عن امتلاء تجربة سفر لم يختره.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]انطلقت جلسة الورقات المقدمة بمداخلة عبد الرحيم مؤدن وقد ركزت على كون رحلة الازموري في هذا التركيب لوقائع هذه حياته المثيرة، نلمس تشظيات رحلة استيبانيكو التي تشكلت من رحلات عديدة على الشكل التالي:[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]- رحلة الغربة والاغتراب بعد اقتلاعه من الأرض )الوطن( والقذف به في المجهول أو ما يسمى ب"العالم الجديد" لتركيز النفوذ البرتغالي ب " جزيرة فلوريدا" التي شيدت – كما تردد على الألسنة- من الذهب وأحجار الماس والزمرد وأبوابها صنعت من الخشب الثمين، وسمرت بمسامير من الذهب الخالص، وزخرفت بقطع من الحجارة الكريمة. [/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]- رحلة الانتقال من الإنسان إلى الأسطورة، الانتقال من سلالة البشر إلى سلالة أبناء الشمس، أو سلالة الآلهة التي مجدها الهنود الحمر، بعد أن، ساهم استيبانيكو ومن بقي معه، وبمحض الصدفة، في علاج بعض الهنود الحمر من أمراض مميتة! - وانضواء النص تحت إطار الرحلة، برا وبحرا، يسمح بقراءته من مداخل مختلفة سواء كانت معرفية مست الحقيقة أو الوهم، الواقع والأسطورة...[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]وقد يقرأ النص، أيضا- يقول عبد الرحيم مؤذن - من منظور الإثنوغرافيا الوطنية وبالإضافة إلى هذا وذاك، قد يقرأ النص من موقع الحكاية، بحكم ارتباطه بأدب المغامرات الذي يحقق المتعة والإمتاع مادام القانون المتحكم في بنائه هو الإجابة عن سؤال: ماذا حدث؟ وليس كيف حدث؟[/font]</p><p> [font=&quot]وختم عبد الرحيم مؤدن ورقته بمقارنة طريفة بين الأزموري والحسن الوزان /ليون الإفريقي والقواسم المشتركة بينهما وقد تجسدت في:[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]1- تدمير إسم العلم لكل من الشخصيتين. فالحسن الوزان يصبح "ليون الإفريقي"، و الأزموري" يصبح "استيبانيكو" .[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]2- تعميد كل منهما من قبل الصليب، أي من قبل مرجعية ثقافية، مغايرة للمرجعية الأصل مع احتفاظ كل منهما، بهويته الدينية والثقافية، سرا إلى اللحظة الأخيرة من العمر.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]إنها مرحلة بداية نفي الآخر من خلال منظور التفوق الدموي، والسيادة العسكرية، والتحكم الرأسمالي، في العالم الذي لا ينضوي تحت إطار الغرب. وتحويل كل من الشخصيتين إلى مجرد وسيلة للوصول إلى الذهب [الثروة]..وهذا - في رأي الباحث - مرتبط بلحظات التحول الاستعمارية التي لم تعد ترى في العالم إلا الصوت الواحد، والسلطة الواحدة، والعلم الواحد.[/font]</p><p> </p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68756, member: 329"] [font="]تناول الكلمة بعد ذلك السيد عبد اللطيف البيدوري باسم بلدية أزمور، مذكرا بالدور الإشعاعي للمدينة، وخصوصا في انفتاحها على الجانب الثقافي منذ سنوات التسعينات؛ إذ فتحت أبوابها لمختلف أرباب الفنون، وأعرب عن أمله في أن تسترجع المدينة ذلك التألق، وهنا أشار إلى أن البلدية تثمن مثل هذه اللقاءات العلمية. ثم تلاه تدخل بعد ذلك رئيس الجمعية المغربية للبحث في الرحلة الأستاذ عبد الرحيم مؤدن، مشيرا إلى أن هذا اللقاء هو في عمق اهتمامات الجمعية التي تكرس أنشطتها للبحث في جنس الرحلة الغني بتقاطعاته النصية والحضارية والخطابية، تماما كما هي شخصية استيبانيكو الذي ظل مجهولا لدى المثقفين، بالرغم من أنه بقي محافظا على هويته وإنسانيته، معبرا عن امتلاء تجربة سفر لم يختره.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]انطلقت جلسة الورقات المقدمة بمداخلة عبد الرحيم مؤدن وقد ركزت على كون رحلة الازموري في هذا التركيب لوقائع هذه حياته المثيرة، نلمس تشظيات رحلة استيبانيكو التي تشكلت من رحلات عديدة على الشكل التالي:[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]- رحلة الغربة والاغتراب بعد اقتلاعه من الأرض )الوطن( والقذف به في المجهول أو ما يسمى ب"العالم الجديد" لتركيز النفوذ البرتغالي ب " جزيرة فلوريدا" التي شيدت – كما تردد على الألسنة- من الذهب وأحجار الماس والزمرد وأبوابها صنعت من الخشب الثمين، وسمرت بمسامير من الذهب الخالص، وزخرفت بقطع من الحجارة الكريمة. [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]- رحلة الانتقال من الإنسان إلى الأسطورة، الانتقال من سلالة البشر إلى سلالة أبناء الشمس، أو سلالة الآلهة التي مجدها الهنود الحمر، بعد أن، ساهم استيبانيكو ومن بقي معه، وبمحض الصدفة، في علاج بعض الهنود الحمر من أمراض مميتة! - وانضواء النص تحت إطار الرحلة، برا وبحرا، يسمح بقراءته من مداخل مختلفة سواء كانت معرفية مست الحقيقة أو الوهم، الواقع والأسطورة...[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]وقد يقرأ النص، أيضا- يقول عبد الرحيم مؤذن - من منظور الإثنوغرافيا الوطنية وبالإضافة إلى هذا وذاك، قد يقرأ النص من موقع الحكاية، بحكم ارتباطه بأدب المغامرات الذي يحقق المتعة والإمتاع مادام القانون المتحكم في بنائه هو الإجابة عن سؤال: ماذا حدث؟ وليس كيف حدث؟[/font][font=andalus][/font] [font="]وختم عبد الرحيم مؤدن ورقته بمقارنة طريفة بين الأزموري والحسن الوزان /ليون الإفريقي والقواسم المشتركة بينهما وقد تجسدت في:[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]1- تدمير إسم العلم لكل من الشخصيتين. فالحسن الوزان يصبح "ليون الإفريقي"، و الأزموري" يصبح "استيبانيكو" .[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]2- تعميد كل منهما من قبل الصليب، أي من قبل مرجعية ثقافية، مغايرة للمرجعية الأصل مع احتفاظ كل منهما، بهويته الدينية والثقافية، سرا إلى اللحظة الأخيرة من العمر.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]إنها مرحلة بداية نفي الآخر من خلال منظور التفوق الدموي، والسيادة العسكرية، والتحكم الرأسمالي، في العالم الذي لا ينضوي تحت إطار الغرب. وتحويل كل من الشخصيتين إلى مجرد وسيلة للوصول إلى الذهب [الثروة]..وهذا - في رأي الباحث - مرتبط بلحظات التحول الاستعمارية التي لم تعد ترى في العالم إلا الصوت الواحد، والسلطة الواحدة، والعلم الواحد.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية