الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68867" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]فن التراجم بين الصياغة والتقعيد[/font]</p><p> [font=&quot]بإشراف مركز عقبة بن نافع للدراسات والأبحاث حول الصحابة والتابعين -التابع للرابطة المحمدية للعلماء- بطنجة [/font]</p><p> [font=&quot]وبهذه المناسبة أتقدم بصفتي رئيس المركز المذكور أصالة عن نفسي ونيابة عن الباحثين العاملين بالمركز بأحر التعازي لأهل الفقيد، داعين له بالرحمة والغفران، وإجزال المثوبة.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]الأستاذ عبد الصمد العشاب كما عرفتهلا زلت أذكر أيام اليفاعة حينما اشرأب عنقي لمطاولة أسفار الكتب وروائع التراث.[/font]</p><p> [font=&quot]لا زلت أذكر حينما كنت ألج مكتبة عبد الله كنون الحسني لأرتشف رحيق زهور، وسلاف مزاج نمير.[/font]</p><p> [font=&quot]كم رحيقٍ معطّرٍ مختومِ في كؤوس المنطوق والمفهوم[/font]</p><p> [font=&quot]حينها كنت أجلس الساعات الطوال من صباح أو مساء، أبحث في فهرس المكتبة لأجد ضالتي، وأظفر بمنيتي، أو أطالع كتابا لي به غرض وهدف.[/font]</p><p> [font=&quot]حينها كنت أجلس الساعات الطوال من صباح أو مساء، أبحث في فهرس المكتبة لأجد ضالتي، وأظفر بمنيتي، أو أطالع كتابا لي به غرض وهدف.والعلمُ في الظنِّ لا تأتيك نُكتَتُهُ إلا إذا ما رَمى منها إلى هَدفِوأثناء تلك الساعات كان يرن في أذني اسم يهمس به الزوار: كاين سي عبد الصمد. فأقول في نفسي: من يكون هذا الرجل الذي يسأل عنه الناس؟؟ فسألت بدوري عنه، فعلمت أنه محافظ المكتبة الأستاذ عبد الصمد العشاب.وتوالت الأيام، ولا زلت أتردد على هذه المكتبة، خصوصا أيام إنجازي لبحث الإجازة في تحقيق رسالة الحافظ أحمد ابن الصديق "الحنين بوضع حديث الأنين". وخلالها كان يلفت نظري الأستاذ عبد الصمد العشاب في شخصيته الوقورة، وهو يدلف أحيانا إلى حجرة مغلقة يخرج منها كتبا مخطوطة ووثائق نادرة. فتساءلت في نفسي: متى يكون لي الحظ حتى أستكنه ما بداخل تلك الحجرة، وأظفر بمرادي منها؟.تسارع الزمن في خطاه، وارتقيت في سلم الطلب أنحو منحاه، وصرت نديما للقلم لا أفارقه، يحدوني وأنا أغازله، بحيث لا تجدني إلا باحثا منقبا في التراث عن كتاب مخطوط نادر، أو علم أهملته أقلام المؤرخين.وفي هذا المعترك وجدت الأستاذ عبد الصمد خير عون: أطلعني على وثائق نادرة، وسمح لي برؤية بعض المخطوطات والاستفادة منها، فتمتنت علاقتي به في مواقف عدة، أذكر منها صلتي بالتراجم، حيث اهتممت بموضوعين:والعلمُ في الظنِّ لا تأتيك نُكتَتُهُ إلا إذا ما رَمى منها إلى هَدفِ[/font]</p><p> [font=&quot]وأثناء تلك الساعات كان يرن في أذني اسم يهمس به الزوار: كاين سي عبد الصمد. [/font]</p><p> [font=&quot]فأقول في نفسي: من يكون هذا الرجل الذي يسأل عنه الناس؟؟ فسألت بدوري عنه، فعلمت أنه محافظ المكتبة الأستاذ عبد الصمد العشاب.[/font]</p><p> [font=&quot]وتوالت الأيام، ولا زلت أتردد على هذه المكتبة، خصوصا أيام إنجازي لبحث الإجازة في تحقيق رسالة الحافظ أحمد ابن الصديق "الحنين بوضع حديث الأنين". وخلالها كان يلفت نظري الأستاذ عبد الصمد العشاب في شخصيته الوقورة، وهو يدلف أحيانا إلى حجرة مغلقة يخرج منها كتبا مخطوطة ووثائق نادرة. فتساءلت في نفسي: متى يكون لي الحظ حتى أستكنه ما بداخل تلك الحجرة، وأظفر بمرادي منها؟.[/font]</p><p> [font=&quot]تسارع الزمن في خطاه، وارتقيت في سلم الطلب أنحو منحاه، وصرت نديما للقلم لا أفارقه، يحدوني وأنا أغازله، بحيث لا تجدني إلا باحثا منقبا في التراث عن كتاب مخطوط نادر، أو علم أهملته أقلام المؤرخين.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68867, member: 329"] [font="]فن التراجم بين الصياغة والتقعيد[/font][font=andalus][/font] [font="]بإشراف مركز عقبة بن نافع للدراسات والأبحاث حول الصحابة والتابعين -التابع للرابطة المحمدية للعلماء- بطنجة [/font][font=andalus][/font] [font="]وبهذه المناسبة أتقدم بصفتي رئيس المركز المذكور أصالة عن نفسي ونيابة عن الباحثين العاملين بالمركز بأحر التعازي لأهل الفقيد، داعين له بالرحمة والغفران، وإجزال المثوبة.[/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]الأستاذ عبد الصمد العشاب كما عرفتهلا زلت أذكر أيام اليفاعة حينما اشرأب عنقي لمطاولة أسفار الكتب وروائع التراث.[/font][font=andalus][/font] [font="]لا زلت أذكر حينما كنت ألج مكتبة عبد الله كنون الحسني لأرتشف رحيق زهور، وسلاف مزاج نمير.[/font][font=andalus][/font] [font="]كم رحيقٍ معطّرٍ مختومِ في كؤوس المنطوق والمفهوم[/font][font=andalus][/font] [font="]حينها كنت أجلس الساعات الطوال من صباح أو مساء، أبحث في فهرس المكتبة لأجد ضالتي، وأظفر بمنيتي، أو أطالع كتابا لي به غرض وهدف.[/font][font=andalus][/font] [font="]حينها كنت أجلس الساعات الطوال من صباح أو مساء، أبحث في فهرس المكتبة لأجد ضالتي، وأظفر بمنيتي، أو أطالع كتابا لي به غرض وهدف.والعلمُ في الظنِّ لا تأتيك نُكتَتُهُ إلا إذا ما رَمى منها إلى هَدفِوأثناء تلك الساعات كان يرن في أذني اسم يهمس به الزوار: كاين سي عبد الصمد. فأقول في نفسي: من يكون هذا الرجل الذي يسأل عنه الناس؟؟ فسألت بدوري عنه، فعلمت أنه محافظ المكتبة الأستاذ عبد الصمد العشاب.وتوالت الأيام، ولا زلت أتردد على هذه المكتبة، خصوصا أيام إنجازي لبحث الإجازة في تحقيق رسالة الحافظ أحمد ابن الصديق "الحنين بوضع حديث الأنين". وخلالها كان يلفت نظري الأستاذ عبد الصمد العشاب في شخصيته الوقورة، وهو يدلف أحيانا إلى حجرة مغلقة يخرج منها كتبا مخطوطة ووثائق نادرة. فتساءلت في نفسي: متى يكون لي الحظ حتى أستكنه ما بداخل تلك الحجرة، وأظفر بمرادي منها؟.تسارع الزمن في خطاه، وارتقيت في سلم الطلب أنحو منحاه، وصرت نديما للقلم لا أفارقه، يحدوني وأنا أغازله، بحيث لا تجدني إلا باحثا منقبا في التراث عن كتاب مخطوط نادر، أو علم أهملته أقلام المؤرخين.وفي هذا المعترك وجدت الأستاذ عبد الصمد خير عون: أطلعني على وثائق نادرة، وسمح لي برؤية بعض المخطوطات والاستفادة منها، فتمتنت علاقتي به في مواقف عدة، أذكر منها صلتي بالتراجم، حيث اهتممت بموضوعين:والعلمُ في الظنِّ لا تأتيك نُكتَتُهُ إلا إذا ما رَمى منها إلى هَدفِ[/font][font=andalus][/font] [font="]وأثناء تلك الساعات كان يرن في أذني اسم يهمس به الزوار: كاين سي عبد الصمد. [/font][font=andalus][/font] [font="]فأقول في نفسي: من يكون هذا الرجل الذي يسأل عنه الناس؟؟ فسألت بدوري عنه، فعلمت أنه محافظ المكتبة الأستاذ عبد الصمد العشاب.[/font][font=andalus][/font] [font="]وتوالت الأيام، ولا زلت أتردد على هذه المكتبة، خصوصا أيام إنجازي لبحث الإجازة في تحقيق رسالة الحافظ أحمد ابن الصديق "الحنين بوضع حديث الأنين". وخلالها كان يلفت نظري الأستاذ عبد الصمد العشاب في شخصيته الوقورة، وهو يدلف أحيانا إلى حجرة مغلقة يخرج منها كتبا مخطوطة ووثائق نادرة. فتساءلت في نفسي: متى يكون لي الحظ حتى أستكنه ما بداخل تلك الحجرة، وأظفر بمرادي منها؟.[/font][font=andalus][/font] [font="]تسارع الزمن في خطاه، وارتقيت في سلم الطلب أنحو منحاه، وصرت نديما للقلم لا أفارقه، يحدوني وأنا أغازله، بحيث لا تجدني إلا باحثا منقبا في التراث عن كتاب مخطوط نادر، أو علم أهملته أقلام المؤرخين.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية