الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68890" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]فلما منَّ الله علينا بملاقاته جعل يبدي ما رأيته من الرؤيا...إلى أن أخبر بمنقبة لشيخ شيوخنا مولاي مَحمد بن أبي النصر مفادها أن النبي صلى الله عليه وسلم أتاه،وهوبضريح مولانا الشيخ التجاني رضي الله عنه وأرضاه، فقال له: أنا شفيع من رآك ومن رآى من رآك. [/font]</p><p> [font=&quot]قال الفقيه الإساكي: قال لي أبوعلي الإفراني سبب ملاقاتي وزيارتي للولي الصالح سيدي العربي بن السائح أن أعرابيا من الصحراء جاءني وقال لي أأنت الحاج الحسين الإفراني؟ فقلت له: نعم.قال ثلاث ليال أتاني آت وقال لي : قل للحاج الحسين الإفراني طال شوقنا إليك. فانتبهت ولم أكن أعرف الحاج الحسين وفي أي بلد هوحتى زجرني في المرة الثالثة وقلت له ما عرفته، وإذا عرفته، فما أقول له؟ قال: قل له قال لك العربي بن السايح طال شوقنا إليك...إلى آخر القصة وهي طويلة. [/font]</p><p> [font=&quot]بعد انصرافه من الرباط رحل الحاج الحسين إلى فاس فرحا مسرورا بالوعد الذي وعده سيدي العربي، فزار مولانا الشيخ والتقى ببعض كبار أصحابه المقيمين بجوار ضريحه الأنور فأجازه سيدي أحمد بناني كلاَّ في الطريقة إجازة مطلقة شفاهية. كما تشرف الحاج الحسين ورفاقه بالإقامة في غرفة سبق لمولانا الشيخ أن أقام بها إحدى وأربعين ليلة. [/font]</p><p> [font=&quot]وفي سنة 1306 كانت الزيارة الثانية لسيدي محمد العربي بن السايح فحصل خلالها على إجازة أخرى من السيد وقال له: أما الأمانة فتصلك إلى البلد إن شاء الله. فبعث له بها فعلا الى بلده قبيل وفاته رضي الله عنه وقال له في رسالة: هاك الأمانة كلها. ولا ريب أن الأمانة المذكورة هي الخلافة عن الشيخ التجاني قدس سره بعد وفاة سيدي العربي، إذ صرح الحاج الحسين بها مشافهة بأنه جعله الله بوابا على باب سيدي العربي بعد وفاته وأنه هوالمدخل إليه والمخرج. [/font]</p><p> [font=&quot]ولم نقف لحد الساعة على الإجازة السائحية ولم نسمع أحدا تكلم عنها وإنما المحقق عند المهتمين بالموضوع وما يجمعون عليه هوأن سيدي العربي بن السايح رضي الله عنه – كما هوثابت في كناش الحاج الحسين المحفوظ في الخزانة الوطنية – أجازه بما أجاز به العلامة المفتي التونسي السيد صالح النيفر. وقد نقل الحاج الحسين تلك الإجازة المعروفة بالجواب الكافي في كناشه وعلق عليها ما يأتي: [/font]</p><p> [font=&quot]الحمد لله وكفى والسلام على عباده الذين اصطفى. كتبه في أواخر جمادى الأولى 1306 أفقر العبيد الى رحمة مولاه الحسين بن الحاج أحمد بن الحاج بلقاسم الإفراني أمنه الله في الدنيا والآخرة وذلك بإذن الولي الرباني العارف الصمداني جامعه أبوالمواهب سيدي ومولاي محمد العربي بنالسايح العمري الشرقاوي نزيل رباط الفتح في الوقت لأنه أذن بالإجازة التي أجاز بها لشيخ المالكية بتونس المذكور وبكتابة المقيد كله بما فيه من الفوائد التي لا توجد في غيره. نعم أجازني بكل ما أجاز من ذكر على حد سواء. [/font]</p><p> [font=&quot]ولم تنته السنة حتى حلت به محنته الأولى وسبب ذلك أن بعض الأسر من أهل تنكرت تحالفوا، على غير المعتاد، مع قبائل سملالة ضد الإلغيين حلفائهم فنهبوا مع الناهبين أملاك الحسين بن هاشم وحاصروه في بلده. ولما صدر القرار السلطاني بالإنتقام من أصحاب الفتنة وإرجاع ما سلبوه ظن المغتصبون أن القاضي الحاج الحسين هومن سيتولى تنفيذ الأحكام لفائدة شيخ إلغ وتغريم الباغين ولن يذخر جهدا في ذلك نظرا لصلته الحميمة بالإلغيين عموما وبطلب الحق على الخصوص. فهجم المستهْدَفون على بيت القاضي فنهبوه وأرادوا الفتك به فسلمه الله ورحل بأهله الى قرية تكموت بتغجيجت فبقي هناك مدة يدرس بمسجدها الكبير إلى أن حصل الصلح مع أعدائه فرجع إلى بيته بإفران. [/font]</p><p> [font=&quot]فكان جزاؤه على صبره أن يسر له الله حجة صحبة القائد أحمد القرضاوي ثم حجة ثالثة سنة 1314 في معية القائد أحمد التمنارتي. ولما عاد من الحج سنة 1315 وجد القائد الجيلولي قد انتقم من المغيرين عليه شر انتقام لسعيهم فسادا في الأرض وكراهيتهم لوجود ممثلين لسطة الدولة بتلك الربوع النائية. ولم يفلت من محنة هذا العامل وبطشه إلا ثلاثة بيوت بتنكرت: بيت الحاج الحسين وبيت تلميذه الأديب الطاهر الإفراني وبيت المرابط الناصري. وكان رؤوس الفتنة يعتقدون أن الحاج الحسين هومن يسعى إلى نشر سلطة الدولة في سوس المشهورة بالتسيب وتعاطي أهلها للأعمال التجارية مع الأجانب. ولا يتيسر لهم هذا إلا إذا ضعفت هيبة الدولة وانفسح لهم المجال. ونجد ما يؤكد هذا القول عند العلامة محمد المختار السوسي في حق الحاج الحسين: نعم إن للأستاذ الإفراني نظرة فاق بها فقهاء عصره كافة وهي أنه لا يريد إلا أن يكون دائما في كفة الحكومة كيفما كان الأمر ويسعى في تنفيذ أوامرها، وبهذا عرف طوال حياته. ومما يزكي هذا المنحى أننا وجدنا أوراقا مخزنية تعود الى عهد السلطان الحسن الأول تشهد أن المرابط الإفراني كان من ضمن الأعيان الذين يرافقون المحلة السلطانية خلال جولاتها بسوس. فتارة يشير على رجال الدولة بإشاراته ونصائحه في حل مشاكل القبائل وثارة يستعمل نفوده المعنوي لاستسلام الثوار بل يعمل أحيانا كدليل لإرشاد المحلة إلى معرفة أسهل السبل وأكثرها أمنا لتيسير مرورالجيش. كذلك ذكر محمد المختار السوسي في ترجمة الحاج الحسين في المعسول بعض الرسائل المخزنية التي توصل بها في عهد السلطان عبد الحفيظ من أجل شكره وتشجيعه على المضي قدما في عمله الوطني المخلص.فهذه فقرات من رسالة للوزير الصدر المدني الكلاوي: [/font]</p><p> [font=&quot]محبنا الأرضى السيد المرتضى الفقيه البركة الباذل جهده في سبيل الله...وصل كتابك... جوابا عما كتبنا به لك في شأن التنبيه لما حدث في أيت باعمران بأنك وجهت من يستقصي أخبار تلك الناحية وتحذير من يروم وقوع الفتنة بين المسلمين وتمليك أرضهم وأولادهم لطغاة الكافرين ووقوفك في حسم مواد الفساد وأن تلك القبائل قامت على ساق الجد والإجتهاد وأن الكل لاهجين بدعوة مولانا السلطان...فجزاكم الله أحسن الجزاء...ويصلك طيه كتاب بتكليف القائد صالح على العسكر وجمع أشتاته...الخ. وفي رسالة أخرى وفي نفس الموضوع يقول المدني الكلاوي: [/font]</p><p> [font=&quot]...وصلت مكاتيبك جوابا على ما قدمناه لك يإنذار تلك القبائل وردها للجادة وعدم مصارفتهم مع الأجانب الذين يريدون التسلط على القطر السوسي بوسائلهم التي لا تحمد حالا ولا مآلا وأن سيادتك قامت في ذلك على ساق ووجهت المكاتيب لأربابها وحذرت وأنذرت وأوقعت الموعظة في القلوب موضعها. وقد كتبنا لمولانا أيده الله في شأن وقوفك واهتمامك بأمور المسلمين...فزد على ما أنت عليه ولا تقصر كما هوالظن بك والمقصود منك وبالغ جهدك في إطفاء نار الفتن فإننا والحمد لله في غاية الإطمئنان بوجودك في تلك الناحية...الخ. [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68890, member: 329"] [font="]فلما منَّ الله علينا بملاقاته جعل يبدي ما رأيته من الرؤيا...إلى أن أخبر بمنقبة لشيخ شيوخنا مولاي مَحمد بن أبي النصر مفادها أن النبي صلى الله عليه وسلم أتاه،وهوبضريح مولانا الشيخ التجاني رضي الله عنه وأرضاه، فقال له: أنا شفيع من رآك ومن رآى من رآك. [/font][font=andalus][/font] [font="]قال الفقيه الإساكي: قال لي أبوعلي الإفراني سبب ملاقاتي وزيارتي للولي الصالح سيدي العربي بن السائح أن أعرابيا من الصحراء جاءني وقال لي أأنت الحاج الحسين الإفراني؟ فقلت له: نعم.قال ثلاث ليال أتاني آت وقال لي : قل للحاج الحسين الإفراني طال شوقنا إليك. فانتبهت ولم أكن أعرف الحاج الحسين وفي أي بلد هوحتى زجرني في المرة الثالثة وقلت له ما عرفته، وإذا عرفته، فما أقول له؟ قال: قل له قال لك العربي بن السايح طال شوقنا إليك...إلى آخر القصة وهي طويلة. [/font][font=andalus][/font] [font="]بعد انصرافه من الرباط رحل الحاج الحسين إلى فاس فرحا مسرورا بالوعد الذي وعده سيدي العربي، فزار مولانا الشيخ والتقى ببعض كبار أصحابه المقيمين بجوار ضريحه الأنور فأجازه سيدي أحمد بناني كلاَّ في الطريقة إجازة مطلقة شفاهية. كما تشرف الحاج الحسين ورفاقه بالإقامة في غرفة سبق لمولانا الشيخ أن أقام بها إحدى وأربعين ليلة. [/font][font=andalus][/font] [font="]وفي سنة 1306 كانت الزيارة الثانية لسيدي محمد العربي بن السايح فحصل خلالها على إجازة أخرى من السيد وقال له: أما الأمانة فتصلك إلى البلد إن شاء الله. فبعث له بها فعلا الى بلده قبيل وفاته رضي الله عنه وقال له في رسالة: هاك الأمانة كلها. ولا ريب أن الأمانة المذكورة هي الخلافة عن الشيخ التجاني قدس سره بعد وفاة سيدي العربي، إذ صرح الحاج الحسين بها مشافهة بأنه جعله الله بوابا على باب سيدي العربي بعد وفاته وأنه هوالمدخل إليه والمخرج. [/font][font=andalus][/font] [font="]ولم نقف لحد الساعة على الإجازة السائحية ولم نسمع أحدا تكلم عنها وإنما المحقق عند المهتمين بالموضوع وما يجمعون عليه هوأن سيدي العربي بن السايح رضي الله عنه – كما هوثابت في كناش الحاج الحسين المحفوظ في الخزانة الوطنية – أجازه بما أجاز به العلامة المفتي التونسي السيد صالح النيفر. وقد نقل الحاج الحسين تلك الإجازة المعروفة بالجواب الكافي في كناشه وعلق عليها ما يأتي: [/font][font=andalus][/font] [font="]الحمد لله وكفى والسلام على عباده الذين اصطفى. كتبه في أواخر جمادى الأولى 1306 أفقر العبيد الى رحمة مولاه الحسين بن الحاج أحمد بن الحاج بلقاسم الإفراني أمنه الله في الدنيا والآخرة وذلك بإذن الولي الرباني العارف الصمداني جامعه أبوالمواهب سيدي ومولاي محمد العربي بنالسايح العمري الشرقاوي نزيل رباط الفتح في الوقت لأنه أذن بالإجازة التي أجاز بها لشيخ المالكية بتونس المذكور وبكتابة المقيد كله بما فيه من الفوائد التي لا توجد في غيره. نعم أجازني بكل ما أجاز من ذكر على حد سواء. [/font][font=andalus][/font] [font="]ولم تنته السنة حتى حلت به محنته الأولى وسبب ذلك أن بعض الأسر من أهل تنكرت تحالفوا، على غير المعتاد، مع قبائل سملالة ضد الإلغيين حلفائهم فنهبوا مع الناهبين أملاك الحسين بن هاشم وحاصروه في بلده. ولما صدر القرار السلطاني بالإنتقام من أصحاب الفتنة وإرجاع ما سلبوه ظن المغتصبون أن القاضي الحاج الحسين هومن سيتولى تنفيذ الأحكام لفائدة شيخ إلغ وتغريم الباغين ولن يذخر جهدا في ذلك نظرا لصلته الحميمة بالإلغيين عموما وبطلب الحق على الخصوص. فهجم المستهْدَفون على بيت القاضي فنهبوه وأرادوا الفتك به فسلمه الله ورحل بأهله الى قرية تكموت بتغجيجت فبقي هناك مدة يدرس بمسجدها الكبير إلى أن حصل الصلح مع أعدائه فرجع إلى بيته بإفران. [/font][font=andalus][/font] [font="]فكان جزاؤه على صبره أن يسر له الله حجة صحبة القائد أحمد القرضاوي ثم حجة ثالثة سنة 1314 في معية القائد أحمد التمنارتي. ولما عاد من الحج سنة 1315 وجد القائد الجيلولي قد انتقم من المغيرين عليه شر انتقام لسعيهم فسادا في الأرض وكراهيتهم لوجود ممثلين لسطة الدولة بتلك الربوع النائية. ولم يفلت من محنة هذا العامل وبطشه إلا ثلاثة بيوت بتنكرت: بيت الحاج الحسين وبيت تلميذه الأديب الطاهر الإفراني وبيت المرابط الناصري. وكان رؤوس الفتنة يعتقدون أن الحاج الحسين هومن يسعى إلى نشر سلطة الدولة في سوس المشهورة بالتسيب وتعاطي أهلها للأعمال التجارية مع الأجانب. ولا يتيسر لهم هذا إلا إذا ضعفت هيبة الدولة وانفسح لهم المجال. ونجد ما يؤكد هذا القول عند العلامة محمد المختار السوسي في حق الحاج الحسين: نعم إن للأستاذ الإفراني نظرة فاق بها فقهاء عصره كافة وهي أنه لا يريد إلا أن يكون دائما في كفة الحكومة كيفما كان الأمر ويسعى في تنفيذ أوامرها، وبهذا عرف طوال حياته. ومما يزكي هذا المنحى أننا وجدنا أوراقا مخزنية تعود الى عهد السلطان الحسن الأول تشهد أن المرابط الإفراني كان من ضمن الأعيان الذين يرافقون المحلة السلطانية خلال جولاتها بسوس. فتارة يشير على رجال الدولة بإشاراته ونصائحه في حل مشاكل القبائل وثارة يستعمل نفوده المعنوي لاستسلام الثوار بل يعمل أحيانا كدليل لإرشاد المحلة إلى معرفة أسهل السبل وأكثرها أمنا لتيسير مرورالجيش. كذلك ذكر محمد المختار السوسي في ترجمة الحاج الحسين في المعسول بعض الرسائل المخزنية التي توصل بها في عهد السلطان عبد الحفيظ من أجل شكره وتشجيعه على المضي قدما في عمله الوطني المخلص.فهذه فقرات من رسالة للوزير الصدر المدني الكلاوي: [/font][font=andalus][/font] [font="]محبنا الأرضى السيد المرتضى الفقيه البركة الباذل جهده في سبيل الله...وصل كتابك... جوابا عما كتبنا به لك في شأن التنبيه لما حدث في أيت باعمران بأنك وجهت من يستقصي أخبار تلك الناحية وتحذير من يروم وقوع الفتنة بين المسلمين وتمليك أرضهم وأولادهم لطغاة الكافرين ووقوفك في حسم مواد الفساد وأن تلك القبائل قامت على ساق الجد والإجتهاد وأن الكل لاهجين بدعوة مولانا السلطان...فجزاكم الله أحسن الجزاء...ويصلك طيه كتاب بتكليف القائد صالح على العسكر وجمع أشتاته...الخ. وفي رسالة أخرى وفي نفس الموضوع يقول المدني الكلاوي: [/font][font=andalus][/font] [font="]...وصلت مكاتيبك جوابا على ما قدمناه لك يإنذار تلك القبائل وردها للجادة وعدم مصارفتهم مع الأجانب الذين يريدون التسلط على القطر السوسي بوسائلهم التي لا تحمد حالا ولا مآلا وأن سيادتك قامت في ذلك على ساق ووجهت المكاتيب لأربابها وحذرت وأنذرت وأوقعت الموعظة في القلوب موضعها. وقد كتبنا لمولانا أيده الله في شأن وقوفك واهتمامك بأمور المسلمين...فزد على ما أنت عليه ولا تقصر كما هوالظن بك والمقصود منك وبالغ جهدك في إطفاء نار الفتن فإننا والحمد لله في غاية الإطمئنان بوجودك في تلك الناحية...الخ. [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية