الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 68916" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]له مصنفات كثيرة في مختلف العلوم والفنون، وقد ذكرت منها 46 مصنفا عند تحقيقي لكتابه: الصواعق المرسلة إلى من أنكر الجهر في الفريضة بالبسملة. [/font]</p><p> [font=&quot]قال في حقه العلامة سيدي محمد الحجوي: كانت العلوم اندرست أو ضعفت فأحياها، ونفخ روحا جديدة في طلابها، فابتهج محياها، درس علم التجويد بعدما درس، وأحيا قراءة التلخيص بمطول السعد بعدما بعد عهد هذه الديار، بتهاطل تلك الأمطار، وذلك كله عطل بموته، وأحيا قراءة التفسير بالبيضاوي، لكن القاصرين لم يرق ذلك في أعينهم، فزعموا أنه يتسبب عنه موت السلطان، فشغلوه بولاية قضاء أسفي، ويا أسفي على العلم قضى عليه الحسد، وأذهب الروح وترك الجسد، لكن لم يلبث إلا نحو سنة، ثم استعفي فأعفي، مشوقا إلى ما تعود من نشر العلم، طاهر الذيل، قائما بحقوق العدل، فرجع لدروسه، تاركا التفسير في دروسه، إلخ ... [/font]</p><p> [font=&quot]توفي رحمه الله بعد عصر يوم الجمعة 28 شعبان الأبرك عام 1326هـ، وصلي عليه بعد صلاة المغرب بالزاوية التجانية الكبرى بفاس، ودفن بضريح الولي الصالح سيدي أبي غالب، عن يسار الداخل للقبه، وقبره متصل برجل الولي المذكور، ورثي بقصائد كثيرة منها مرثية للعلامة سكيرج قال في مطلعها: [/font]</p><p> [font=&quot]رزء أصيب به الطلاب للدين بموت عالمنا ذي الفتح كنون [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ورثاه تلميذه مولاي عبد السلام المحب العلوي بقصيدة قال في مطلعها: [/font]</p><p> [font=&quot]الكون أصبح ظاهر الأوصاب والدهر جرعنا كؤوس الصاب [/font]</p><p> </p><p> </p><p> [font=&quot]أنظر ترجمته في:[/font]</p><p> [font=&quot]- قدم الرسوخ للعلامة سكيرج، رقم الترجمة 8 [/font]</p><p> [font=&quot]- إتحاف أهل المراتب العرفانية للفقيه الحجوجي، ج 7 [/font]</p><p> [font=&quot]- نيل المراد لنفس العلامة، ج 1 ص 46 [/font]</p><p> [font=&quot]- فتح الملك العلام لنفس العلامة، رقم الترجمة 124 [/font]</p><p> [font=&quot]- الفكر السامي للحجوي، ج 2 ص 372-374 رقم الترجمة 819 [/font]</p><p> [font=&quot]- معجم المطبوعات لسركيس، 717 [/font]</p><p> [font=&quot]- الأعلام للزركلي، ج 7 ص 77 [/font]</p><p> [font=&quot]- معجم الشيوخ لعبد الحفيظ الفاسي، ج 1 ص: 49-52، ثم ج 2 ص: 168[/font]</p><p> [font=&quot]سيدي محمد بن يحيى بلامينو الرباطي[/font]</p><p> [font=&quot]الولي الصالح البركة، المقدم الجليل، أديب الزمان، سيدي محمد بن يحيى بلامينو الرباطي.. [/font]</p><p> [font=&quot]أقرب الرفاق للعلامة الولي الصالح سيدي محمد العربي بن السائح، وكانت تربطهما صداقة متينة، وعهود مواثيق أمينة، بحيث كانا لا يتفارقان إلا نادرا قليلا، فيقضيان الوقت في الذكر والمذاكرة الجادة نهارا وليلا، وشكلت وفاة الولي المذكور ثقلا كبيرا بالنسبة إليه، وذلك نظرا لعوامل متعددة، منها أنه أستاذه وسنده ومربيه. ومما يدل على اتساع عارضة هذا الرجل الصالح ما تطايرت به الأخبار عنه من استقامة ونزاهة وعدل، ومروءة وجلالة وفضل، مع ما عرف به من الفتح الخارق، ومن شعره في هذا الصدد قوله: [/font]</p><p> [font=&quot]نشرت هوى المحبوب بزا يمانيـا وقد كان في ظل الضلوع شاميـا [/font]</p><p> [font=&quot]وما بحت بالسر الذي سكن الحشا صبيحة نلت من رضـاه الأمانيـا [/font]</p><p> [font=&quot]فجاد بمفتاح الكنوز لعــبــــــــــده وزاده تقريبا له وتـــدانـــيــــــــا [/font]</p><p> [font=&quot]فحزت من السر المصون كنوزه ونلت من الفتح المبين المعاليـــا [/font]</p><p> [font=&quot]فقل لملوك الأرض تجهد جهدهـا فتنزع ملكا في الصدور سماويـا [/font]</p><p> </p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 68916, member: 329"] [font="]له مصنفات كثيرة في مختلف العلوم والفنون، وقد ذكرت منها 46 مصنفا عند تحقيقي لكتابه: الصواعق المرسلة إلى من أنكر الجهر في الفريضة بالبسملة. [/font][font=andalus][/font] [font="]قال في حقه العلامة سيدي محمد الحجوي: كانت العلوم اندرست أو ضعفت فأحياها، ونفخ روحا جديدة في طلابها، فابتهج محياها، درس علم التجويد بعدما درس، وأحيا قراءة التلخيص بمطول السعد بعدما بعد عهد هذه الديار، بتهاطل تلك الأمطار، وذلك كله عطل بموته، وأحيا قراءة التفسير بالبيضاوي، لكن القاصرين لم يرق ذلك في أعينهم، فزعموا أنه يتسبب عنه موت السلطان، فشغلوه بولاية قضاء أسفي، ويا أسفي على العلم قضى عليه الحسد، وأذهب الروح وترك الجسد، لكن لم يلبث إلا نحو سنة، ثم استعفي فأعفي، مشوقا إلى ما تعود من نشر العلم، طاهر الذيل، قائما بحقوق العدل، فرجع لدروسه، تاركا التفسير في دروسه، إلخ ... [/font][font=andalus][/font] [font="]توفي رحمه الله بعد عصر يوم الجمعة 28 شعبان الأبرك عام 1326هـ، وصلي عليه بعد صلاة المغرب بالزاوية التجانية الكبرى بفاس، ودفن بضريح الولي الصالح سيدي أبي غالب، عن يسار الداخل للقبه، وقبره متصل برجل الولي المذكور، ورثي بقصائد كثيرة منها مرثية للعلامة سكيرج قال في مطلعها: [/font][font=andalus][/font] [font="]رزء أصيب به الطلاب للدين بموت عالمنا ذي الفتح كنون [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]ورثاه تلميذه مولاي عبد السلام المحب العلوي بقصيدة قال في مطلعها: [/font][font=andalus][/font] [font="]الكون أصبح ظاهر الأوصاب والدهر جرعنا كؤوس الصاب [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font=andalus] [/font] [font="]أنظر ترجمته في:[/font][font=andalus][/font] [font="]- قدم الرسوخ للعلامة سكيرج، رقم الترجمة 8 [/font][font=andalus][/font] [font="]- إتحاف أهل المراتب العرفانية للفقيه الحجوجي، ج 7 [/font][font=andalus][/font] [font="]- نيل المراد لنفس العلامة، ج 1 ص 46 [/font][font=andalus][/font] [font="]- فتح الملك العلام لنفس العلامة، رقم الترجمة 124 [/font][font=andalus][/font] [font="]- الفكر السامي للحجوي، ج 2 ص 372-374 رقم الترجمة 819 [/font][font=andalus][/font] [font="]- معجم المطبوعات لسركيس، 717 [/font][font=andalus][/font] [font="]- الأعلام للزركلي، ج 7 ص 77 [/font][font=andalus][/font] [font="]- معجم الشيوخ لعبد الحفيظ الفاسي، ج 1 ص: 49-52، ثم ج 2 ص: 168[/font] [font="]سيدي محمد بن يحيى بلامينو الرباطي[/font][font=andalus][/font] [font="]الولي الصالح البركة، المقدم الجليل، أديب الزمان، سيدي محمد بن يحيى بلامينو الرباطي.. [/font][font=andalus][/font] [font="]أقرب الرفاق للعلامة الولي الصالح سيدي محمد العربي بن السائح، وكانت تربطهما صداقة متينة، وعهود مواثيق أمينة، بحيث كانا لا يتفارقان إلا نادرا قليلا، فيقضيان الوقت في الذكر والمذاكرة الجادة نهارا وليلا، وشكلت وفاة الولي المذكور ثقلا كبيرا بالنسبة إليه، وذلك نظرا لعوامل متعددة، منها أنه أستاذه وسنده ومربيه. ومما يدل على اتساع عارضة هذا الرجل الصالح ما تطايرت به الأخبار عنه من استقامة ونزاهة وعدل، ومروءة وجلالة وفضل، مع ما عرف به من الفتح الخارق، ومن شعره في هذا الصدد قوله: [/font][font=andalus][/font] [font="]نشرت هوى المحبوب بزا يمانيـا وقد كان في ظل الضلوع شاميـا [/font][font=andalus][/font] [font="]وما بحت بالسر الذي سكن الحشا صبيحة نلت من رضـاه الأمانيـا [/font][font=andalus][/font] [font="]فجاد بمفتاح الكنوز لعــبــــــــــده وزاده تقريبا له وتـــدانـــيــــــــا [/font][font=andalus][/font] [font="]فحزت من السر المصون كنوزه ونلت من الفتح المبين المعاليـــا [/font][font=andalus][/font] [font="]فقل لملوك الأرض تجهد جهدهـا فتنزع ملكا في الصدور سماويـا [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية