تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69046" data-attributes="member: 329">[font=&quot]وانطلاقا من هذه الجدلية فإن تطور المجتمع في كل شأن من شؤون الحياة مرتبط بنمو الحرية، لأنها قيمة إيمانية وإنسانية لا غنى عنها لمن يريد صلاح الفكر أو صلاح العمل..[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]وهذا هو المرتكز والأساس الذي قامت عليه الحركة السلفية الإصلاحية التي يعد علال الفاسي من أقطابها وقادتها البارزين المجددين. [/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]______________________[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]ملحوظة :[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]1. المقالة جزء من دراسة حول العلامة علال الفاسي في طور الانجاز.[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]2. المراجع سوف تنشر مع الدراسة.[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot] [/font]  [font=&quot] [/font]  [font=&quot]عبد الله العروي: مثقف الألفية الثالثة[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]تب محمد الحداوي[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]خاص الوارف ـ حوار الثقافات[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]ثمة شبه إجماع على أن المفكر والمؤرخ والكاتب المغربي عبد الله العروي هو أبرز مثقف ومفكر عربي خلال القرن العشرين وبداية الألفية الثالثة، خصوصا مع اشتداد المد الأصولي الذي كان يتوقعه العروي، وكان يحذر من مخاطره. [/font][font=&quot][/font]  [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]  [font=&quot].من هو عبد الله العروي؟ أين ولد و تربى؟ أين درس؟ بماذا اشتغل؟ ماذا أنجز؟[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]سأغامر بهذا المقال الذي يقتحم سيرة عبدالله العروي، و لم اكن لأجرؤ على هذا لو لم ينشر العروي يومياته في السنوات الاخيرة، و يخرج بعض أسراره الى العموم. [/font][font=&quot][/font]  [font=&quot] [/font]  [font=&quot]التربية و التكوين:سنوات الجمر و التمر[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]في مدينة آزمور المغربية، قرب مصب نهر أم الربيع، ولد شخص اسمه عبد الله بن الحسن العروي في نونبر 1933.[/font][font=&quot][/font]  [font=&quot]أيام ولادة العروي، كانت قد افتقدت آزمور سحرها و أمجادها. على الرغم من أنها تحتوي، كما يقول العروي على» تلال جرداء أخالها في الحجاز « و » غيضة أخالها في الهند « و » شاطئ أخاله في كاليفورنيا « ، فان آزمور لم تعد كما كان يردد أهلها و محبوها » من مدينة آزمور إلى قرية فاس« ، بل أصبحت خلال الحماية» كالأميرة المسحورة نائمة في أحضان أسوارها الخربة « ، كما كتب ذلك بحاثة فرنسي في» الوثائق المغربية«. آزمور التي يراها العروي في رواية أوراق »مرتع الدنيا«، افتقدت بريقها إذن.[/font][font=&quot][/font]</blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر