الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69048" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]احتار عبد الله العروي بين اختيار دراسة الطب، و الآداب، و العلوم السياسية، لكن التلميذ، الآزموري، الذي كان قارئا، مواظبا، لأعمال الفيلسوف نيتشه بين 1949 و 1953 ، اختار دراسة العلوم السياسية، بمعهد زنقة سان كيوم بالدائرة السادسة بباريس. كانت غاية العروي من هذه الدراسة تحضير ولوج المدرسة الوطنية للإدارة ليكون موظفا ساميا. و كما قال العروي، فان حصوله على الإجازة تزامن مع حصول المغرب على استقلاله، و بالتالي سقوط حق المغاربة في ولوج تلك المدرسة باعتبارهم أجانب و عدم وجود اتفاقية تبيح لهم ذلك.اختار العروي مواصلة دراسته العليا بتحضير دبلوم السلك الثالث في التاريخ، الذي ناله سنة 1958، عن دراسة حول التجارة و الملاحة العربية في المحيط الهندي بين القرنين 10 و 14، و بعد ذلك تحضير دكتوراة الدولة في الآداب التي نالها في سنة 1976 . في سنة 1963 حصل عبد الله العروي على التبريز في الإسلاميات، و أصبح أستاذا بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بالرباط بعد أن كان مستشارا ثقافيا بالسفارة المغربية بالقاهرة و بعدها بباريس.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]في الفترة الباريسية كان مصير العروي كمصير ادريس بطل رواية »أوراق«، اكتسب ثقافة جديدة و ذوقا جديدا. و فيها تعرف على أبرز زملائه المغاربيين، المؤرخ التونسي هشام جعيط، و على زملائه الفرنسيين كالسياسي الاشتراكي لوي مرماز، رئيس الجمعية الوطنية خلال الولاية الرئاسية الأولى للاشتراكي فرانسوا ميتران. لم يتوقف المسلسل التكويني لعبد الله العروي في الفترة الباريسية، و سيكشف في يومياته كيف استفاد من مقامه بالولايات المتحدة الأمريكية، بين 1967 و 1972.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69048, member: 329"] [font="]احتار عبد الله العروي بين اختيار دراسة الطب، و الآداب، و العلوم السياسية، لكن التلميذ، الآزموري، الذي كان قارئا، مواظبا، لأعمال الفيلسوف نيتشه بين 1949 و 1953 ، اختار دراسة العلوم السياسية، بمعهد زنقة سان كيوم بالدائرة السادسة بباريس. كانت غاية العروي من هذه الدراسة تحضير ولوج المدرسة الوطنية للإدارة ليكون موظفا ساميا. و كما قال العروي، فان حصوله على الإجازة تزامن مع حصول المغرب على استقلاله، و بالتالي سقوط حق المغاربة في ولوج تلك المدرسة باعتبارهم أجانب و عدم وجود اتفاقية تبيح لهم ذلك.اختار العروي مواصلة دراسته العليا بتحضير دبلوم السلك الثالث في التاريخ، الذي ناله سنة 1958، عن دراسة حول التجارة و الملاحة العربية في المحيط الهندي بين القرنين 10 و 14، و بعد ذلك تحضير دكتوراة الدولة في الآداب التي نالها في سنة 1976 . في سنة 1963 حصل عبد الله العروي على التبريز في الإسلاميات، و أصبح أستاذا بكلية الآداب و العلوم الإنسانية بالرباط بعد أن كان مستشارا ثقافيا بالسفارة المغربية بالقاهرة و بعدها بباريس.[/font][font="][/font] [font="]في الفترة الباريسية كان مصير العروي كمصير ادريس بطل رواية »أوراق«، اكتسب ثقافة جديدة و ذوقا جديدا. و فيها تعرف على أبرز زملائه المغاربيين، المؤرخ التونسي هشام جعيط، و على زملائه الفرنسيين كالسياسي الاشتراكي لوي مرماز، رئيس الجمعية الوطنية خلال الولاية الرئاسية الأولى للاشتراكي فرانسوا ميتران. لم يتوقف المسلسل التكويني لعبد الله العروي في الفترة الباريسية، و سيكشف في يومياته كيف استفاد من مقامه بالولايات المتحدة الأمريكية، بين 1967 و 1972.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية