الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69050" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]بعد رجوعه إلى المغرب في 1969 و في 1970 سيواجه معارضة من طرف العميد إبراهيم بوطالب لعودته إلى الكلية. بالرغم من حاجة البلاد إلى الإطار المغربي في مجال التدريس و البحث العلمي، يواجه العروي محاولة تصريفه إلى خارج الوطن. الناس في المغرب لا تؤمن إلا بالمواقع حتى و لو لم تكن، كما هو الحال غالبا، قادرة على شغلها و انجاز القليل من الأمور التي يتطلبها شغل المنصب، ليكون صاحبه جديرا به.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]لم يعتكف العروي في منصب الأستاذ، بل انشغل بالتأليف، و المحاضرة كأستاذ زائر في عدة جامعات فرنسية و أمريكية، و القيام ببعض المهام العمومية. سيخوض العروي في ربيع 1977 تجربة سياسية بالترشح، باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، لدائرة العنق بالدار البيضاء، بمناسبة انتخاب أعضاء مجلس النواب الذي جرى يوم 2 يونيو 1977. كما داوم العروي حضوره في هيئة تحرير فصلية «ديوجين» التي تصدرها منظمة اليونيسكو بباريس.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]في أبريل 1985 أصبح عبد الله العروي عضوا في أكاديمية المملكة المغربية. و في ماي 1990 عين عضوا في المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان إلى غاية دجنبر 2002.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]في صيف 1984 كلفه الملك الراحل الحسن الثاني بمهمة شرح أبعاد و أهداف معاهدة الاتحاد العربي-الإفريقي مع ليبيا. و ماذا كان يفعل وزير الشؤون الخارجية حينئذ السيد عبد الواحد بلقزيز؟ كان مكلفا هو و السفراء بترتيب مواعيد العروي خلال هذه الجولة، أي مجرد أعوان. هذا ما يلمس من خلال حديثه عن الموضوع في كتابه عن المغرب و الحسن الثاني الصادر في سنة 2005.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]رافق عبد الله العروي الملك الحالي، محمد السادس، و هو ولي للعهد في زيارة افريقية و آسيوية و أوربية. المراد من هذه الملازمة في نظر الملك الراحل هو تلقين ولي العهد ما لا يمكن أن يتعلمه من المشاروية، أي الممالقين، الذين لا يعرفون إلا قول حاضر نعم سيدي، لكي يقضوا أغراضهم و ليذهب المغرب إلى الجحيم. إذن العروي هو أستاذ محمد السادس، أ لهذا نلمس في الملك نفسا عصريا؟[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]كل مهام المشورة التي تكلف بها العروي لم تكن تقدم من طرفه في إطار مهمة رسمية يشغلها العروي، منصوص عليها في قرار منشور بالجريدة الرسمية. فهو ليست له صفة رسمية كمستشار أو سفير فوق العادة أو سفير متجول.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]سيظهر هذا أيضا في سنة 1990 و 1991 بمناسبة توثر العلاقات المغربية الفرنسية. تكلف العروي بالاتصال باليسار الفرنسي فالتقى موروا وروكار و جوسبان و فابيوس، رفاق ميتران، لكي يدق ناقوس الخطر المحدق بالعلاقات المغربية-الفرنسية، التي لم تشهد هذا التوتر منذ قطيعة 1965. في 1990 كان عباس الفاسي هو السفير في باريس، و عبد اللطيف الفيلالي هو وزير الشؤون الخارجية، و بالرغم من تجاربهم سياسية و وجودهم في مناصب سامية لم يعرفا بماذا يقومان، إذن لماذا الفيلالي وزيرا و الفاسي سفير، إذا عجزا عن تطويق مشكل مع أهم شريك اقتصادي و دولة صديقة مثل فرنسا؟ و قادة الأحزاب؟ أليس فيهم من يستطيع القيام بمهمة في الموضوع؟ و لماذا تقوم الدولة بتسديد رواتب الوزراء و تضع رهن إشارتهم الميزانيات و الوسائل؟ لكي لا يقوموا بأي مهمة ما عدا التصرف في الامتيازات المتاحة لهم؟[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69050, member: 329"] [font="]بعد رجوعه إلى المغرب في 1969 و في 1970 سيواجه معارضة من طرف العميد إبراهيم بوطالب لعودته إلى الكلية. بالرغم من حاجة البلاد إلى الإطار المغربي في مجال التدريس و البحث العلمي، يواجه العروي محاولة تصريفه إلى خارج الوطن. الناس في المغرب لا تؤمن إلا بالمواقع حتى و لو لم تكن، كما هو الحال غالبا، قادرة على شغلها و انجاز القليل من الأمور التي يتطلبها شغل المنصب، ليكون صاحبه جديرا به.[/font][font="][/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]لم يعتكف العروي في منصب الأستاذ، بل انشغل بالتأليف، و المحاضرة كأستاذ زائر في عدة جامعات فرنسية و أمريكية، و القيام ببعض المهام العمومية. سيخوض العروي في ربيع 1977 تجربة سياسية بالترشح، باسم الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، لدائرة العنق بالدار البيضاء، بمناسبة انتخاب أعضاء مجلس النواب الذي جرى يوم 2 يونيو 1977. كما داوم العروي حضوره في هيئة تحرير فصلية «ديوجين» التي تصدرها منظمة اليونيسكو بباريس.[/font][font="][/font] [font="]في أبريل 1985 أصبح عبد الله العروي عضوا في أكاديمية المملكة المغربية. و في ماي 1990 عين عضوا في المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان إلى غاية دجنبر 2002.[/font][font="][/font] [font="]في صيف 1984 كلفه الملك الراحل الحسن الثاني بمهمة شرح أبعاد و أهداف معاهدة الاتحاد العربي-الإفريقي مع ليبيا. و ماذا كان يفعل وزير الشؤون الخارجية حينئذ السيد عبد الواحد بلقزيز؟ كان مكلفا هو و السفراء بترتيب مواعيد العروي خلال هذه الجولة، أي مجرد أعوان. هذا ما يلمس من خلال حديثه عن الموضوع في كتابه عن المغرب و الحسن الثاني الصادر في سنة 2005.[/font][font="][/font] [font="]رافق عبد الله العروي الملك الحالي، محمد السادس، و هو ولي للعهد في زيارة افريقية و آسيوية و أوربية. المراد من هذه الملازمة في نظر الملك الراحل هو تلقين ولي العهد ما لا يمكن أن يتعلمه من المشاروية، أي الممالقين، الذين لا يعرفون إلا قول حاضر نعم سيدي، لكي يقضوا أغراضهم و ليذهب المغرب إلى الجحيم. إذن العروي هو أستاذ محمد السادس، أ لهذا نلمس في الملك نفسا عصريا؟[/font][font="][/font] [font="]كل مهام المشورة التي تكلف بها العروي لم تكن تقدم من طرفه في إطار مهمة رسمية يشغلها العروي، منصوص عليها في قرار منشور بالجريدة الرسمية. فهو ليست له صفة رسمية كمستشار أو سفير فوق العادة أو سفير متجول.[/font][font="][/font] [font="]سيظهر هذا أيضا في سنة 1990 و 1991 بمناسبة توثر العلاقات المغربية الفرنسية. تكلف العروي بالاتصال باليسار الفرنسي فالتقى موروا وروكار و جوسبان و فابيوس، رفاق ميتران، لكي يدق ناقوس الخطر المحدق بالعلاقات المغربية-الفرنسية، التي لم تشهد هذا التوتر منذ قطيعة 1965. في 1990 كان عباس الفاسي هو السفير في باريس، و عبد اللطيف الفيلالي هو وزير الشؤون الخارجية، و بالرغم من تجاربهم سياسية و وجودهم في مناصب سامية لم يعرفا بماذا يقومان، إذن لماذا الفيلالي وزيرا و الفاسي سفير، إذا عجزا عن تطويق مشكل مع أهم شريك اقتصادي و دولة صديقة مثل فرنسا؟ و قادة الأحزاب؟ أليس فيهم من يستطيع القيام بمهمة في الموضوع؟ و لماذا تقوم الدولة بتسديد رواتب الوزراء و تضع رهن إشارتهم الميزانيات و الوسائل؟ لكي لا يقوموا بأي مهمة ما عدا التصرف في الامتيازات المتاحة لهم؟[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية