الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69059" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [عدل] آثاره العلمية[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]له كناشة مفيدة أخذ عنها العبدي الكانوني، وأوردها ابن سودة في دليله.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]محمد بن أبي جمعة الوهراني (حياته وآثاره) ـــ يوسف عدّار (*)[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]تمهيد: لم يصلنا من أخبار كثير من علماء المغرب الأوسط إلا النزر اليسير، وقد يكون من أسباب ذلك عدم عناية أهل المغرب الأوسط بالترجمة لأعلامهم، فالمصنفات الخاصة بتراجم علماء الجزائر قليلة جداً، وقد أدرك بعض العلماء خطر هذا الفراغ المهول، لو بقي، فراحوا يرغبون في الكتابة عن سير الأعلام، فكتاب البستان([1]) لابن مريم([2]) أُلف استجابة لرغبة أبداها محمد بن يوسف السنوسي([3]).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]والعالم الذي نقوم بترجمة حياته، لم يخرج عن هذه القاعدة فما نعرف عنه مما يتصل بحياته الشخصية والعلمية قليل جداً، لا نحصل منه إلا على صورة عامة عن حياته قد تكون غير مشبعة للطُّلَعَةِ النَّهمِ. وقد شهد بهذا بعض المتخصصين من ذوي العناية بتاريخ الجزائر، كالشيخ المهدي البوعبدلي رحمه الله، فإنه قال ـ عقب ذكره لمقاطع من نظم الشيخ شقرون في القراءات ـ: «إننا مع الأسف لم نعثر شيئاً عن مؤلفها إلا ما ذكره في المنظومة»([4]). بل لقد حف الجهل حياة أبي المؤلف، الذي كان من أعلام وقته. قال رابح بونار وأحمد جلولي البدوي: «وقد حاولنا أن نجد ترجمة كافية له في مختلف المراجع التي عدنا إليها فلم يتيسر لنا ذلك»([5]).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وانضاف إلى الجهل بحياة المؤلف الوهم الذي وقع فيه كثير ممن ترجم له، في اسمه ولقبه وكنيته، وفي عزو بعض المصنفات إليه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولعل هذا الوهم فرع عن الجهل بحياته. فهذا المؤرخ الكبير الشيخ المهدي البوعبدلي يقع في الوهم المشار إليه، قال في محاضرة ألقاها في ملتقى الفكر الإسلامي السابع عشر: «ولحفيده([6]) هذا عدة تآليف من بينها منظومة في القراءات، سبق لنا أن ذكرنا فصولاً منها في الملتقى الخامس عشر للفكر الإسلامي»([7])، وكان الكلام في هذه المحاضرة يدور حول فتوى أفتى بها أحمد بن أبي جمعة المغراوي أهل الأندلس لما تغلّب النصارى عليهم، أجاز لهم فيها إخفاء الإسلام وإظهار شعائر النصارى للضرورة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]قال في المحاضرة نفسها: «انتهت هذه الوثيقة المنقولة من مجلة الثقافة، وكل ما يمكننا أن نزيده هو التعريف بكاتبها أحمد بن أبي جمعة المغراوي الوهراني، إذ هو سليل عالم مدينة وهران ودفينها محمد بن عمر الهواري»([8]).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولما رجعت إلى المحاضرة المحال إليها تبين أن الكلام فيها لم يكن عن أحمد المغراوي المرسل بتلك الفتوى إلى أهل الأندلس، بل كان الكلام فيها عن الشيخ محمد المغراوي المترجم له، وهو أيضاً صاحب المنظومة التي ذكرها البوعبدلي. قال: «ولننتقل إلى التأليف الثاني الذي هو في حكم المفقود أيضاً، وهو عبارة عن منظومة في القراءات لمحمد بن أحمد الوهراني»([9]). فقد وهم رحمه الله حين أحالنا على المحاضرة التي ألقاها في ملتقى الفكر الإسلامي الخامس عشر، ليعمق معرفتنا بأحمد المغراوي، فإذا الكلام فيها يدور حول محمد بن أحمد المغراوي.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69059, member: 329"] [font="] [عدل] آثاره العلمية[/font][font="][/font] [font="]له كناشة مفيدة أخذ عنها العبدي الكانوني، وأوردها ابن سودة في دليله.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]محمد بن أبي جمعة الوهراني (حياته وآثاره) ـــ يوسف عدّار (*)[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]تمهيد: لم يصلنا من أخبار كثير من علماء المغرب الأوسط إلا النزر اليسير، وقد يكون من أسباب ذلك عدم عناية أهل المغرب الأوسط بالترجمة لأعلامهم، فالمصنفات الخاصة بتراجم علماء الجزائر قليلة جداً، وقد أدرك بعض العلماء خطر هذا الفراغ المهول، لو بقي، فراحوا يرغبون في الكتابة عن سير الأعلام، فكتاب البستان([1]) لابن مريم([2]) أُلف استجابة لرغبة أبداها محمد بن يوسف السنوسي([3]).[/font][font="][/font] [font="]والعالم الذي نقوم بترجمة حياته، لم يخرج عن هذه القاعدة فما نعرف عنه مما يتصل بحياته الشخصية والعلمية قليل جداً، لا نحصل منه إلا على صورة عامة عن حياته قد تكون غير مشبعة للطُّلَعَةِ النَّهمِ. وقد شهد بهذا بعض المتخصصين من ذوي العناية بتاريخ الجزائر، كالشيخ المهدي البوعبدلي رحمه الله، فإنه قال ـ عقب ذكره لمقاطع من نظم الشيخ شقرون في القراءات ـ: «إننا مع الأسف لم نعثر شيئاً عن مؤلفها إلا ما ذكره في المنظومة»([4]). بل لقد حف الجهل حياة أبي المؤلف، الذي كان من أعلام وقته. قال رابح بونار وأحمد جلولي البدوي: «وقد حاولنا أن نجد ترجمة كافية له في مختلف المراجع التي عدنا إليها فلم يتيسر لنا ذلك»([5]).[/font][font="][/font] [font="]وانضاف إلى الجهل بحياة المؤلف الوهم الذي وقع فيه كثير ممن ترجم له، في اسمه ولقبه وكنيته، وفي عزو بعض المصنفات إليه.[/font][font="][/font] [font="]ولعل هذا الوهم فرع عن الجهل بحياته. فهذا المؤرخ الكبير الشيخ المهدي البوعبدلي يقع في الوهم المشار إليه، قال في محاضرة ألقاها في ملتقى الفكر الإسلامي السابع عشر: «ولحفيده([6]) هذا عدة تآليف من بينها منظومة في القراءات، سبق لنا أن ذكرنا فصولاً منها في الملتقى الخامس عشر للفكر الإسلامي»([7])، وكان الكلام في هذه المحاضرة يدور حول فتوى أفتى بها أحمد بن أبي جمعة المغراوي أهل الأندلس لما تغلّب النصارى عليهم، أجاز لهم فيها إخفاء الإسلام وإظهار شعائر النصارى للضرورة.[/font][font="][/font] [font="]قال في المحاضرة نفسها: «انتهت هذه الوثيقة المنقولة من مجلة الثقافة، وكل ما يمكننا أن نزيده هو التعريف بكاتبها أحمد بن أبي جمعة المغراوي الوهراني، إذ هو سليل عالم مدينة وهران ودفينها محمد بن عمر الهواري»([8]).[/font][font="][/font] [font="]ولما رجعت إلى المحاضرة المحال إليها تبين أن الكلام فيها لم يكن عن أحمد المغراوي المرسل بتلك الفتوى إلى أهل الأندلس، بل كان الكلام فيها عن الشيخ محمد المغراوي المترجم له، وهو أيضاً صاحب المنظومة التي ذكرها البوعبدلي. قال: «ولننتقل إلى التأليف الثاني الذي هو في حكم المفقود أيضاً، وهو عبارة عن منظومة في القراءات لمحمد بن أحمد الوهراني»([9]). فقد وهم رحمه الله حين أحالنا على المحاضرة التي ألقاها في ملتقى الفكر الإسلامي الخامس عشر، ليعمق معرفتنا بأحمد المغراوي، فإذا الكلام فيها يدور حول محمد بن أحمد المغراوي.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية