الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69069" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]هذه ما علمت من كتبه الموجودة والمفقودة. وقد يكون له كتب غيرها.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]5 ـ مكانته العلمية وثناء العلماء عليه:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]إذا نظرنا إلى الألقاب التي أثنى بها العلماء على شقرون الوهراني، بدا لنا أنه كان جليل القدر، ذا قدم راسخ في فنون العلم عقليها ونقليها مرجوعاً إليه في المسائل المشكلات. ويظهر من تتبع الألقاب التي أطلقها عليه المترجمون، ومن تقصي ما ترك من آثار أنه برز في علم القراءات وعلم الكلام ونظم الشعر.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]فالمترجمون يصفونه بالمقرئ الحافظ الضابط المتكلم. قال فيه التنبكتي: «الأستاذ المتكلم المقرئ الحافظ الضابط»([72]). وقال فيه ابن محمد مخلوف: «الأستاذ المتكلم القدوة المقرئ العالم العمدة»([73]). وقال فيه محمد بن جعفر بن إدريس الكتاني: «الشيخ الفقيه العالم العلامة الأستاذ المقرئ المتكلم الحافظ المطلع المحقق المشارك»([74]).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويدل على ضلوعه في الكلام كتابه «الجيش الكمين»، فإنه أجاب فيه عن سؤال في التقليد إجابة ذكر فيها ما للعلماء من أقوال وما لكل واحد منهم من الأدلة، بتحرير جمع فيه بين أدلة أصول الفقه وأدلة علم الكلام، ويدل على ضلوعه في القراءات أنه نظم الطرق العشر ولم يجاوز بعدُ العشرين من عمره. ويدل على ضلوعه في اللغة والشعر المنظومات التي نظمها. ونخص بالذكر منها قصيدته في رثاء شيخه ابن غازي فقد وصفها محمد بن جعفر الكتاني بأنها عظيمة. قال: «أخذ عن الشيخ الإمام أبي عبد الله بن غازي وهو الذي رثاه يوم وفاته بقصيدته العظيمة المشهورة»([75]). ووصفها أحمد بابا التنبكتي بأنها طويلة مليحة. قال: «ورثاه تلميذه العلامة شقرون بن أبي جمعة الوهراني بقصيدة مليحة تركتها لطولها»([76]).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]المصادر والمراجع[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أولاً ـ المطبوعات[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ الإتقان في علوم القرآن، لجلال الدين السيوطي، المكتبة الثقافية، بيروت لبنان 1973م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ أزهار الرياض في أخبار عياض، لأحمد المقري التلمساني، تحقيق مصطفى السقا وإبراهيم الأبياري عبد الحفيظ، طبعة لجنة التأليف والترجمة، القاهرة، 1361هـ ـ 1946م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ الأعلام، لخير الدين الزركلي، دار العلم للملايين، الطبعة الثامنة، 1984م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ البستان في معرفة العلماء والأولياء بتلمسان، لابن أبي مريم التلمساني، الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية، 1985م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ تاريخ الجزائر الثقافي من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر الهجري، للدكتور أبي القاسم سعد الله، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، الطبعة الثانية 1405هـ ـ 1983م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ تاريخ الجزائر العام، لعبد الرحمن الجيلاني، دار الثقافة بيروت لبنان، الطبعة السادسة 1405هـ ـ 1983م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ جذوة الاقتباس فيمن حل من الأعلام بمدينة فاس، لأحمد بن محمد بن أبي العافية ابن القاضي، طبعة حجرية.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69069, member: 329"] [font="]هذه ما علمت من كتبه الموجودة والمفقودة. وقد يكون له كتب غيرها.[/font][font="][/font] [font="]5 ـ مكانته العلمية وثناء العلماء عليه:[/font][font="][/font] [font="]إذا نظرنا إلى الألقاب التي أثنى بها العلماء على شقرون الوهراني، بدا لنا أنه كان جليل القدر، ذا قدم راسخ في فنون العلم عقليها ونقليها مرجوعاً إليه في المسائل المشكلات. ويظهر من تتبع الألقاب التي أطلقها عليه المترجمون، ومن تقصي ما ترك من آثار أنه برز في علم القراءات وعلم الكلام ونظم الشعر.[/font][font="][/font] [font="]فالمترجمون يصفونه بالمقرئ الحافظ الضابط المتكلم. قال فيه التنبكتي: «الأستاذ المتكلم المقرئ الحافظ الضابط»([72]). وقال فيه ابن محمد مخلوف: «الأستاذ المتكلم القدوة المقرئ العالم العمدة»([73]). وقال فيه محمد بن جعفر بن إدريس الكتاني: «الشيخ الفقيه العالم العلامة الأستاذ المقرئ المتكلم الحافظ المطلع المحقق المشارك»([74]).[/font][font="][/font] [font="]ويدل على ضلوعه في الكلام كتابه «الجيش الكمين»، فإنه أجاب فيه عن سؤال في التقليد إجابة ذكر فيها ما للعلماء من أقوال وما لكل واحد منهم من الأدلة، بتحرير جمع فيه بين أدلة أصول الفقه وأدلة علم الكلام، ويدل على ضلوعه في القراءات أنه نظم الطرق العشر ولم يجاوز بعدُ العشرين من عمره. ويدل على ضلوعه في اللغة والشعر المنظومات التي نظمها. ونخص بالذكر منها قصيدته في رثاء شيخه ابن غازي فقد وصفها محمد بن جعفر الكتاني بأنها عظيمة. قال: «أخذ عن الشيخ الإمام أبي عبد الله بن غازي وهو الذي رثاه يوم وفاته بقصيدته العظيمة المشهورة»([75]). ووصفها أحمد بابا التنبكتي بأنها طويلة مليحة. قال: «ورثاه تلميذه العلامة شقرون بن أبي جمعة الوهراني بقصيدة مليحة تركتها لطولها»([76]).[/font][font="][/font] [font="]المصادر والمراجع[/font][font="][/font] [font="]أولاً ـ المطبوعات[/font][font="][/font] [font="]ـ الإتقان في علوم القرآن، لجلال الدين السيوطي، المكتبة الثقافية، بيروت لبنان 1973م.[/font][font="][/font] [font="]ـ أزهار الرياض في أخبار عياض، لأحمد المقري التلمساني، تحقيق مصطفى السقا وإبراهيم الأبياري عبد الحفيظ، طبعة لجنة التأليف والترجمة، القاهرة، 1361هـ ـ 1946م.[/font][font="][/font] [font="]ـ الأعلام، لخير الدين الزركلي، دار العلم للملايين، الطبعة الثامنة، 1984م.[/font][font="][/font] [font="]ـ البستان في معرفة العلماء والأولياء بتلمسان، لابن أبي مريم التلمساني، الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية، 1985م.[/font][font="][/font] [font="]ـ تاريخ الجزائر الثقافي من القرن العاشر إلى القرن الرابع عشر الهجري، للدكتور أبي القاسم سعد الله، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، الطبعة الثانية 1405هـ ـ 1983م.[/font][font="][/font] [font="]ـ تاريخ الجزائر العام، لعبد الرحمن الجيلاني، دار الثقافة بيروت لبنان، الطبعة السادسة 1405هـ ـ 1983م.[/font][font="][/font] [font="]ـ جذوة الاقتباس فيمن حل من الأعلام بمدينة فاس، لأحمد بن محمد بن أبي العافية ابن القاضي، طبعة حجرية.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية