الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69135" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ـ الأستاذ محمد المنوني: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]رأى الكتاب واستفاد منه، وقال انه في ستة أبواب وأن أربعة منها أوجزت تاريخ ما قبل الإسلام، بداية من عهد سيدنا آدم عليه السلام ـ وهذا يعني أنه اطلع على مقدمة المخطوطة وبداية الكتاب ـ. ويقول أن الحاج محمد بن محمد بن مصطفى المشرفي هو الذي اقترح على أبي حامد تأليف الكتاب.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وذكر أن للذخيرة جزئين وأن مصير الكتاب غير واحد هو يقع في سفرين وبخط جزائري، وأنهما متوزعان على خزانتين، السفر الأول موجود في خزانة خاصة بمراكش ولم يحدد مكانها، وهو في 112 صفحة ومبتور الآخر، ولم يتحدث المنوني عن محتوى هذا السفر. أما السفر الثاني موجود بالخزانة العامة بالرباط وفي 58 صفحة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ عبد السلام بن سودة: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]"(( ذخيرة الأواخر والأول)) يقع في سفر متوسط، يوجد بعضه بخط مؤلفه بالخزانة الفاسيةبفاس، استهله بقوله: الحمد لله مصرف الأملاك وصدور الأفلاك ومنور الأحلاك...الخ. وتوجد منه نسخة بخزانة الكتاني بفاس التي نقلت إلى الخزانة العامة بالرباط تحت رقم 2659".ـ وهي النسخة الموجودة بالحامة على الميكروفيلم، من 58 صفحة، والتي ذكرها الدكتور سعد الله ـ. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ المهدي بوعبدلي: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ذكر المؤرخ المرحوم الشيخ المهدي بوعبدلي أن المستشرق رينيه باسيه كان يراسل المشرفي، وهو الذي اقترح عليه كتابة رحلته من المغرب إلى الجزائر، وأن المشرفي كان يتردد على الجزائر، وأن هذه الرحلة لم يسبقه غيره إليها، وهي لم تكن معروفة عند الرحالين. وذلك في رسالة أرسلها إلى الدكتور سعد الله. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]والحديث هنا يبدو أنه حول ذخيرة الأواخر، فالمعروف أنها اشتهرت بهذا الاسم لدى العلماء و الطبقة المتعلمة، وهو ما يفسر لنا ربما الخلط الذي وقع فيه الدكتور عبد الله ركيبي حين ذكر أن لعبد القادر المشرفي رحلة مخطوطة بزاوية الهامل، ويبدو أن المقصود بها هو ذخيرة الأواخر، هذه النسخة مكتوب على غلافها الخارجي بخط الشيخ سيدي محمد بن أبي القاسم " رحلة الشيخ البركة الشيخ المشرفي "، ونحن نظن أن الدكتور ركيبي قد اطلع عليها لدى الشيخ بنعزوزالقاسمي الحسني في إحدى زياراته إليه أثناء تحضيره لرسالة الماجستير، ونظرا لشهرة الشيخ عبد القادر المشرفي ولعدم تمكن الركيبي من التحقيق والتدقيق فنسبها إلى الشيخ عبد القادر بدلا من أبي حامد. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ الدكتور أبو القاسم سعد الله:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]تحـدث عنها في موضعين: تاريخ الجزائر الثقافي وأبحاث وآراء، وسأكتفي هنا بما ذكره في الكتاب الثاني: [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]"ذخيرة الأواخر والأول، بمكتبة الخزانة العامة بالرباط، يحتوي على 58 صفحة، مكتوب بخط جميل على ورق كراس عادي. اطلعت عليه في المكتبة المذكورة برقم 2659، و يوجد عليه تملك مكتوب بخط افرنجي منقوش على المطاط باسم السيد بنعزوز قاسمي، أستاذ اللغة العربية بالهامل في بوسعادة بالجزائر، بداية المخطوط هكذا: " أخذت فيه يوم القيامة سبعمائة صلاة مقبولة..." وآخره " كان الفراغ منه في خامس ربيع الأنوار عام 1299 هـ انتهى بحمد الله وحسن عونه" [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولا يوجد منه سوى الجزء الثاني، أما الجزء الأول فمفقود، ونعتقد أن هذا الكتاب قد أخذه عبد الحي الكتاني من الهامل إلى المغرب في إحدى زياراته إلى الجزائر....وقد تحدث في الجزء الأول المفقود عن الجزائر في العهد العثماني، وذكر في نهاية الجزء الموجود (الثاني ) أنه لم يكن له سابق يعتمد عليه في دولة الجزائر التركية ص 55. ويبدو أن خطه ليس خط المؤلف".[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69135, member: 329"] [font="]ـ الأستاذ محمد المنوني: [/font][font="][/font] [font="]رأى الكتاب واستفاد منه، وقال انه في ستة أبواب وأن أربعة منها أوجزت تاريخ ما قبل الإسلام، بداية من عهد سيدنا آدم عليه السلام ـ وهذا يعني أنه اطلع على مقدمة المخطوطة وبداية الكتاب ـ. ويقول أن الحاج محمد بن محمد بن مصطفى المشرفي هو الذي اقترح على أبي حامد تأليف الكتاب.[/font][font="][/font] [font="]وذكر أن للذخيرة جزئين وأن مصير الكتاب غير واحد هو يقع في سفرين وبخط جزائري، وأنهما متوزعان على خزانتين، السفر الأول موجود في خزانة خاصة بمراكش ولم يحدد مكانها، وهو في 112 صفحة ومبتور الآخر، ولم يتحدث المنوني عن محتوى هذا السفر. أما السفر الثاني موجود بالخزانة العامة بالرباط وفي 58 صفحة.[/font][font="][/font] [font="]ـ عبد السلام بن سودة: [/font][font="][/font] [font="]"(( ذخيرة الأواخر والأول)) يقع في سفر متوسط، يوجد بعضه بخط مؤلفه بالخزانة الفاسيةبفاس، استهله بقوله: الحمد لله مصرف الأملاك وصدور الأفلاك ومنور الأحلاك...الخ. وتوجد منه نسخة بخزانة الكتاني بفاس التي نقلت إلى الخزانة العامة بالرباط تحت رقم 2659".ـ وهي النسخة الموجودة بالحامة على الميكروفيلم، من 58 صفحة، والتي ذكرها الدكتور سعد الله ـ. [/font][font="][/font] [font="]ـ المهدي بوعبدلي: [/font][font="][/font] [font="]ذكر المؤرخ المرحوم الشيخ المهدي بوعبدلي أن المستشرق رينيه باسيه كان يراسل المشرفي، وهو الذي اقترح عليه كتابة رحلته من المغرب إلى الجزائر، وأن المشرفي كان يتردد على الجزائر، وأن هذه الرحلة لم يسبقه غيره إليها، وهي لم تكن معروفة عند الرحالين. وذلك في رسالة أرسلها إلى الدكتور سعد الله. [/font][font="][/font] [font="]والحديث هنا يبدو أنه حول ذخيرة الأواخر، فالمعروف أنها اشتهرت بهذا الاسم لدى العلماء و الطبقة المتعلمة، وهو ما يفسر لنا ربما الخلط الذي وقع فيه الدكتور عبد الله ركيبي حين ذكر أن لعبد القادر المشرفي رحلة مخطوطة بزاوية الهامل، ويبدو أن المقصود بها هو ذخيرة الأواخر، هذه النسخة مكتوب على غلافها الخارجي بخط الشيخ سيدي محمد بن أبي القاسم " رحلة الشيخ البركة الشيخ المشرفي "، ونحن نظن أن الدكتور ركيبي قد اطلع عليها لدى الشيخ بنعزوزالقاسمي الحسني في إحدى زياراته إليه أثناء تحضيره لرسالة الماجستير، ونظرا لشهرة الشيخ عبد القادر المشرفي ولعدم تمكن الركيبي من التحقيق والتدقيق فنسبها إلى الشيخ عبد القادر بدلا من أبي حامد. [/font][font="][/font] [font="]ـ الدكتور أبو القاسم سعد الله:[/font][font="][/font] [font="]تحـدث عنها في موضعين: تاريخ الجزائر الثقافي وأبحاث وآراء، وسأكتفي هنا بما ذكره في الكتاب الثاني: [/font][font="][/font] [font="]"ذخيرة الأواخر والأول، بمكتبة الخزانة العامة بالرباط، يحتوي على 58 صفحة، مكتوب بخط جميل على ورق كراس عادي. اطلعت عليه في المكتبة المذكورة برقم 2659، و يوجد عليه تملك مكتوب بخط افرنجي منقوش على المطاط باسم السيد بنعزوز قاسمي، أستاذ اللغة العربية بالهامل في بوسعادة بالجزائر، بداية المخطوط هكذا: " أخذت فيه يوم القيامة سبعمائة صلاة مقبولة..." وآخره " كان الفراغ منه في خامس ربيع الأنوار عام 1299 هـ انتهى بحمد الله وحسن عونه" [/font][font="][/font] [font="]ولا يوجد منه سوى الجزء الثاني، أما الجزء الأول فمفقود، ونعتقد أن هذا الكتاب قد أخذه عبد الحي الكتاني من الهامل إلى المغرب في إحدى زياراته إلى الجزائر....وقد تحدث في الجزء الأول المفقود عن الجزائر في العهد العثماني، وذكر في نهاية الجزء الموجود (الثاني ) أنه لم يكن له سابق يعتمد عليه في دولة الجزائر التركية ص 55. ويبدو أن خطه ليس خط المؤلف".[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية