الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69159" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]♦[/font][font=&quot] "المدرسة الأولى"، طبع عام 1998م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]♦[/font][font=&quot] "المنقع بتحقيق المطلع"، طبع عام 1999م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]♦[/font][font=&quot] "إتحاف الجيل بزبدة علم الخليل"، طبع عام 2001م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]♦[/font][font=&quot] " شرح ملخص البناء في الحروف والأفعال والأسماء وشرح مبنيات الجزولي"، طبع عام 2005م.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]♦[/font][font=&quot] " بذل الصابون على بذل الماعون" ، رد على رسالة سيدي عبد الحي بن محمد بن الصديق في شأن إقامة الجمعة بقرية إماون، قبيلة أيت باها. [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]الشيخ : الأمير أبو زكرياء يحيى الحاحي [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من أعلام تارودانت والمغرب خلال القرن11هـ/17م:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]مقـدمــة : أنجبت منطقة سوس عبر تاريخها الطويل شخصيات فذة، لمعت في مختلف مجالات الحياة الفكرية والدينية والسياسية، وأسهمت بنصيب وافر في بناء تاريخنا الوطني، وإرساء دعائم نهضتنا الثقافية وبناء صرح حضارتنا المغربية المتميزة. لكن عوامل الطمس والإندراس أتت على كثير من الأحداث والمعالم والشخصيات، حتى صرنا نجهل أشياء كثيرة عن ماضينا، وعن رجالاته وأعمالهم وإسهاماتهم في التأسيس لبناء الحاضر الذي نعيشه اليوم.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولعل من ضمن تلك الشخصيات التي تتطلب منا إلتفاتة وجهدا للتنقيب عن أخبارها وإعادة الاعتبار لدورها في بناء تاريخنا المحلي والوطني: شخصية العالم/ الشيخ/ الأمير أبي زكرياء يحيى بن عبد الله المنّاني الحاحي. فقد جمع هذا الرجل في شخصيته بين جوانب قل ما اجتمعت في غيره، وشملت إسهاماته المتنوعة المجال العلمي باعتبار الرجل فقيها محدثا ومسندا أثريا، والمجال الديني/الصوفي لكون يحيى شيخا صوفيا شهد معاصروه بولايته، كما شملت مجال السياسة باعتبار يحيى قائدا عسكريا وزعيما سياسيا أسس إمارة قوية ظل يوسع مجال نفوذها إلى أن وافته المنية.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولعل اهتمامي بهذه الشخصية يأتي لما لحق أدوارها من غبن، وأخبارها من سوء فهم و تجاوز في التأويل من طرف عدد من المؤرخين الأجانب والمغاربة. وسيجد القارئ الكريم في هذه المقالة نبدة مختصرة عن حياة يحيى الحاحي تلقي قبسا من نور حول معالم شخصيته، في انتظار صدور دراستنا الموسعة حول هذه الشخصية ومختلف إسهاماتها في تاريخ تارودانت والمغرب. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]1. مرحلة النشأة بإداوزداغ :[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]استقر الولي الصوفي الكبير الشيخ عبد الله بن سعيد الحاحي عند "أيت تامنت" بتافلالت الواقعة بقبيلة إداوزداغ بالأطلس الكبير الغربي على على بعد حوالي ستين كلمترا (60كلم) شمال شرق تارودانت، وسرعان ما تزوج من السيدة عائشة بنت إبراهيم الشريفة، وهي من (إداوزيمر)، فرزق منها بأبنائه يحيى والحسن وصفية وزينب. من هنا نعلم أن يحيى كان كبير إخوته، وأن ميلاده تم بعد سنة (964هـ/1557م). وقد أورد المختار السوسي، أثناء تعليقه على كتاب (روضة التحقيق في ذكر مناقب أبي بكر الصديق)، الذي ورد فيه ذكر يحيى الحاحي في أحداث جرت سنة 971هـ، ما نصه : "ولا أحسبه (يعني يحيى الحاحي) إلا صغيرا جدا، أو غير مولود سنة 971هـ". وانطلاقا من مقارنة هذه التواريخ بباقي مراحل حياة الشيخ يحيى نرجح أن يكون ميلاده فيما بين 965هـ و970هـ.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69159, member: 329"] [font="]♦[/font][font="] "المدرسة الأولى"، طبع عام 1998م.[/font][font="][/font] [font="]♦[/font][font="] "المنقع بتحقيق المطلع"، طبع عام 1999م.[/font][font="][/font] [font="]♦[/font][font="] "إتحاف الجيل بزبدة علم الخليل"، طبع عام 2001م.[/font][font="][/font] [font="]♦[/font][font="] " شرح ملخص البناء في الحروف والأفعال والأسماء وشرح مبنيات الجزولي"، طبع عام 2005م.[/font][font="][/font] [font="]♦[/font][font="] " بذل الصابون على بذل الماعون" ، رد على رسالة سيدي عبد الحي بن محمد بن الصديق في شأن إقامة الجمعة بقرية إماون، قبيلة أيت باها. [/font] [font="] [/font] [font="]الشيخ : الأمير أبو زكرياء يحيى الحاحي [/font][font="][/font] [font="][/font] [font="]من أعلام تارودانت والمغرب خلال القرن11هـ/17م:[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]مقـدمــة : أنجبت منطقة سوس عبر تاريخها الطويل شخصيات فذة، لمعت في مختلف مجالات الحياة الفكرية والدينية والسياسية، وأسهمت بنصيب وافر في بناء تاريخنا الوطني، وإرساء دعائم نهضتنا الثقافية وبناء صرح حضارتنا المغربية المتميزة. لكن عوامل الطمس والإندراس أتت على كثير من الأحداث والمعالم والشخصيات، حتى صرنا نجهل أشياء كثيرة عن ماضينا، وعن رجالاته وأعمالهم وإسهاماتهم في التأسيس لبناء الحاضر الذي نعيشه اليوم.[/font][font="][/font] [font="]ولعل من ضمن تلك الشخصيات التي تتطلب منا إلتفاتة وجهدا للتنقيب عن أخبارها وإعادة الاعتبار لدورها في بناء تاريخنا المحلي والوطني: شخصية العالم/ الشيخ/ الأمير أبي زكرياء يحيى بن عبد الله المنّاني الحاحي. فقد جمع هذا الرجل في شخصيته بين جوانب قل ما اجتمعت في غيره، وشملت إسهاماته المتنوعة المجال العلمي باعتبار الرجل فقيها محدثا ومسندا أثريا، والمجال الديني/الصوفي لكون يحيى شيخا صوفيا شهد معاصروه بولايته، كما شملت مجال السياسة باعتبار يحيى قائدا عسكريا وزعيما سياسيا أسس إمارة قوية ظل يوسع مجال نفوذها إلى أن وافته المنية.[/font][font="][/font] [font="]ولعل اهتمامي بهذه الشخصية يأتي لما لحق أدوارها من غبن، وأخبارها من سوء فهم و تجاوز في التأويل من طرف عدد من المؤرخين الأجانب والمغاربة. وسيجد القارئ الكريم في هذه المقالة نبدة مختصرة عن حياة يحيى الحاحي تلقي قبسا من نور حول معالم شخصيته، في انتظار صدور دراستنا الموسعة حول هذه الشخصية ومختلف إسهاماتها في تاريخ تارودانت والمغرب. [/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]1. مرحلة النشأة بإداوزداغ :[/font][font="][/font] [font="]استقر الولي الصوفي الكبير الشيخ عبد الله بن سعيد الحاحي عند "أيت تامنت" بتافلالت الواقعة بقبيلة إداوزداغ بالأطلس الكبير الغربي على على بعد حوالي ستين كلمترا (60كلم) شمال شرق تارودانت، وسرعان ما تزوج من السيدة عائشة بنت إبراهيم الشريفة، وهي من (إداوزيمر)، فرزق منها بأبنائه يحيى والحسن وصفية وزينب. من هنا نعلم أن يحيى كان كبير إخوته، وأن ميلاده تم بعد سنة (964هـ/1557م). وقد أورد المختار السوسي، أثناء تعليقه على كتاب (روضة التحقيق في ذكر مناقب أبي بكر الصديق)، الذي ورد فيه ذكر يحيى الحاحي في أحداث جرت سنة 971هـ، ما نصه : "ولا أحسبه (يعني يحيى الحاحي) إلا صغيرا جدا، أو غير مولود سنة 971هـ". وانطلاقا من مقارنة هذه التواريخ بباقي مراحل حياة الشيخ يحيى نرجح أن يكون ميلاده فيما بين 965هـ و970هـ.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية