الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69182" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ثم إنك ترى نسبته الشريفة نسبة متسلسلة من عند أولاده ثم أحفاده إلى اليوم ، وقول المؤرخين فيه اللمطي لعلها نسبة المجاورة لقبيلة(لمطة) التي يعنى بها إذ ذاك من يقطنون في محلات بعمرانة إلى واد نون وأيا كان فإننا نؤيد نسبته الشريفة على هذه النسبة بأن نجمع بينهما بأن اللمطية نسبة لهذه الناحية.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] والذي عرف به وكاك في التاريخ أنه أكبر عالم تحرير وفقيه ورع كما وصفه به شيخه أبي عمران ،جدير بأن يكون تلميذا متخرجا بأبي عمران الفاسي المتخرج بالباقلاني في بغداد ،وناهيك بمن يرتضى عبد الله بن ياسين أن يجثم بين يديه بعدما أخذ عن فطاحلة الأندلس في مفتتح القرن الخامس الهجري.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] ثم إن تلك الهمة الفذة التي أسست مدرسة في جوف البادية وملأها بالطلبة واستطاع أن يفتح قلوبا غلفا حتى يستطيع من عرض أبنائها فرد أحوذي أن يغامر في سبيل نشر الإسلام ، فيصحر ثم لم يلبث إلا قليل حتى ساق بين يديه كل الصحراويين مومنين مغاوير قيستنقدون المغرب والجزائر والأندلس في القرن الخامس من براثين الإحتلال الغاشم ،فتلك هي الحياة التي يجب أن يعرف بها سيدي وكاك وكفى بها مفخرة دائمة وأحدوثة خالدة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]الولي الصالح الشيخ سيدي أحمد العروسي[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ملتقطات من الروايات الشفوية حول نشاة الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي[/font]</p><p> [font=&quot]وردتني بعض الروايات الشفوية المتكررة عن نشاة الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي وهو ماجعلنا اجزم بصدقها على اعتبار ان متفقة الحقائق وتكرر الكثير من الاحداث لدى الكثير من الاشخاص سواء من الساقية الحمراء أو الحوض (موريتانيا) وقد كان مفاد هذه الروايات الشفوية :[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ان الشيخ سيدي احمد لعروسي في صغره كان يحفظ القران الكريم بمسقط راسه تونس الخضراء حيث ابتدأ بسورة البقرة الى ان وصل اواخر القران الكريم وبالظبط سورة الزلزلة. فاخذ الولي الصالح يقرا الى ان وصل الى الاية الكريمة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" فالتفت الى معلمه وقال له "اهكذا تحسب" قالالمعلم "اي نعم" فاجابه الولي الصالح "ففيم القراءة". ومن ذلك الحديث الذي جرى بينه وبين معلمه ترك سيدي احمد لعروسي القراءة والتفت الى العبادة الربانية بالباطن لا بالظاهر وهو ماسهل له الولوج الى التصوف وتخاذ مكانة كبيرة فيه بعد ذالك.[/font]</p><p> [font=&quot]" ....وقد ورد في كتاب الفقيه محمد الغيث النعمة تحت عنوان "الفواكه في كل حين في بعض ألفاظ شيخنا الشيخ ماء العينين" ان الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي في صغره كان يحفظ القران الكريم بمسقط راسه تونس الخضراء حيث ابتدأ بسورة البقرة الى ان وصل اواخر القران الكريم وبالضبط سورة الزلزلة. فاخذ الولي الصالح يقرا الى ان وصل الى الاية الكريمة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" فالتفت الى معلمه وقال له "اهكذا تحسب" قال المعلم "اي نعم" فاجابه الولي الصالح "ففيم القراءة". ومن ذلك الحديث الذي جرى بينه وبين معلمه ترك الشيخ سيدي احمد لعروسي القراءة والتفت الى العبادة الربانية بالباطن لا بالظاهر وهو ماسهل له الولوج الى التصوف."[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69182, member: 329"] [font="]ثم إنك ترى نسبته الشريفة نسبة متسلسلة من عند أولاده ثم أحفاده إلى اليوم ، وقول المؤرخين فيه اللمطي لعلها نسبة المجاورة لقبيلة(لمطة) التي يعنى بها إذ ذاك من يقطنون في محلات بعمرانة إلى واد نون وأيا كان فإننا نؤيد نسبته الشريفة على هذه النسبة بأن نجمع بينهما بأن اللمطية نسبة لهذه الناحية.[/font][font="][/font] [font="] والذي عرف به وكاك في التاريخ أنه أكبر عالم تحرير وفقيه ورع كما وصفه به شيخه أبي عمران ،جدير بأن يكون تلميذا متخرجا بأبي عمران الفاسي المتخرج بالباقلاني في بغداد ،وناهيك بمن يرتضى عبد الله بن ياسين أن يجثم بين يديه بعدما أخذ عن فطاحلة الأندلس في مفتتح القرن الخامس الهجري.[/font][font="][/font] [font="] ثم إن تلك الهمة الفذة التي أسست مدرسة في جوف البادية وملأها بالطلبة واستطاع أن يفتح قلوبا غلفا حتى يستطيع من عرض أبنائها فرد أحوذي أن يغامر في سبيل نشر الإسلام ، فيصحر ثم لم يلبث إلا قليل حتى ساق بين يديه كل الصحراويين مومنين مغاوير قيستنقدون المغرب والجزائر والأندلس في القرن الخامس من براثين الإحتلال الغاشم ،فتلك هي الحياة التي يجب أن يعرف بها سيدي وكاك وكفى بها مفخرة دائمة وأحدوثة خالدة.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]الولي الصالح الشيخ سيدي أحمد العروسي[/font] [font="] [/font] [font="]ملتقطات من الروايات الشفوية حول نشاة الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي[/font] [font="]وردتني بعض الروايات الشفوية المتكررة عن نشاة الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي وهو ماجعلنا اجزم بصدقها على اعتبار ان متفقة الحقائق وتكرر الكثير من الاحداث لدى الكثير من الاشخاص سواء من الساقية الحمراء أو الحوض (موريتانيا) وقد كان مفاد هذه الروايات الشفوية :[/font][font="][/font] [font="]ان الشيخ سيدي احمد لعروسي في صغره كان يحفظ القران الكريم بمسقط راسه تونس الخضراء حيث ابتدأ بسورة البقرة الى ان وصل اواخر القران الكريم وبالظبط سورة الزلزلة. فاخذ الولي الصالح يقرا الى ان وصل الى الاية الكريمة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" فالتفت الى معلمه وقال له "اهكذا تحسب" قالالمعلم "اي نعم" فاجابه الولي الصالح "ففيم القراءة". ومن ذلك الحديث الذي جرى بينه وبين معلمه ترك سيدي احمد لعروسي القراءة والتفت الى العبادة الربانية بالباطن لا بالظاهر وهو ماسهل له الولوج الى التصوف وتخاذ مكانة كبيرة فيه بعد ذالك.[/font] [font="]" ....وقد ورد في كتاب الفقيه محمد الغيث النعمة تحت عنوان "الفواكه في كل حين في بعض ألفاظ شيخنا الشيخ ماء العينين" ان الولي الصالح الشيخ سيدي احمد لعروسي في صغره كان يحفظ القران الكريم بمسقط راسه تونس الخضراء حيث ابتدأ بسورة البقرة الى ان وصل اواخر القران الكريم وبالضبط سورة الزلزلة. فاخذ الولي الصالح يقرا الى ان وصل الى الاية الكريمة "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" فالتفت الى معلمه وقال له "اهكذا تحسب" قال المعلم "اي نعم" فاجابه الولي الصالح "ففيم القراءة". ومن ذلك الحديث الذي جرى بينه وبين معلمه ترك الشيخ سيدي احمد لعروسي القراءة والتفت الى العبادة الربانية بالباطن لا بالظاهر وهو ماسهل له الولوج الى التصوف."[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية