الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69193" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]الحمد لله رغم أني كنت أحفظ القرآن وسني لا زال صغيرا إلا أن ذلك منحني ولله الحمد التقدير والإحترام داخل الوسط المدرسي بين التلاميذ والأساتذة، ولقد كانت المدة الدراسية كلها حافلة بالمناسبات التي كان ينظمها إقليم آسفي، وكنت أحضرها باستمرارلأفتتح أنشطتها.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]في تراويح السنوات الأخيرة تعيش مساجد العاصمة الاقتصادية على ايقاع أصوات شابة، أنعشت حركة إقبال المصلين على صلاة التراويح، كيف تقرؤون الظاهرة؟[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]هذا والحمد لله شيء يفرح ويشرف، ففي الآونة الأخيرة أصبح هناك شباب يقبلون على حفظ وتجويد القرآن الكريم بالدرجة الأولى حفظا متقنا بخلاف ما كان في الماضي، حيث كان يكتفى بالحفظ فقط وسماع التجويد عن طريق قراء آخرين، لكن الآن تغير الوضع إذ أصبح الهم الوحيد والشغل الشاغل بالنسبة للشباب هوحفظ القرآن وحتى من لم يحرص على الحفظ ويكتفي في ذلك على بعض السور، فالتوجه لإتقان وتعليم قواعد التجويد بات من الأساسيات التي لايغفل عنها قاريء كتاب الله بأي حال من الأحوال.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]هل للأمر علاقة بما يعرفه الحقل الديني في السنوات الأخيرة من تغييرات؟[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]الحقل الديني في الآونة الأخيرة تقريبا من 2003 إلى 2004 عرف تطورا كبيرا وحركية إيجابية داخل المساجد سواء بالنسبة للخطباء أوالأئمة أوالذين يؤمون في صلاة التراويح..، فالحقل الديني يعيش على إيقاع تغييرات جديدة وذلك تحت إشراف وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية بتنسيق مع المجالس العلمية المحلية، عبر تأطيرهذا الباب، والآن نرى تأطير شباب الذين يصبحون مرشدين دينيين وأئمة بالمساجد مع ضرورة استحضارأن يكون هناك مستوى تقافي معين،والمسار يمر في الأجواء الحسنة وما نرى إلا الخير فالتنسيق قائم والأنشطة مستمرة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]لسنين كان العبور لبوابة قراءة القرآن لا يمكن أن يمر إلا عبر التأثر بالقراءات القرآنية لمشاهيرالمشارقة، هل الوضع العام لما تعيشه المساجد خلال رمضان يؤشر على صحوة واعدة نحو إبراز الخصوصية المغربية في المجال ؟[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]في الحقيقة التأثر بالقراء المشارقة أصبح أمرا جاريا به العمل بالنسبة للقراء المغاربة، هذا في الوقت الذي لا يكون الأمرلازما بالنسبة لبعض القراء، فهو عند البعض عكس ذلك حيث تجد التأثر ببعض القراء المشارقة حاضر في مسارهم، بل ويأخذون عليهم الطريقة كما هي، حتى يعدو الأمرعندما تسمع للقاريء المغربي خصوصا في مجال التجويد وكأنك تسمع للمنشاوي أوعبد الباسط عبد الصمد أو..، وفي اعتقادي هذا ليس فيه إشكالا أوحرجا لكن ينبغي أن لا يكون هناك تقليدا سطحيا بالدرجة الأولى، بل لابد أن يحرص القاريء على أن تكون له خصوصيته وطريقته الخاصة التي يعرف بها، فالتقليد مطلوب ومسموح به لكن وفق هذا الشرط. وللأسف هناك سؤال مسموح به ويطرح وهو أن المغاربة يحفظون من أسماء المقرئين المشارقة أكثر من المغاربة، وهذا وضع آن الأوان لكي يتغير.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69193, member: 329"] [font="] [/font] [font="]الحمد لله رغم أني كنت أحفظ القرآن وسني لا زال صغيرا إلا أن ذلك منحني ولله الحمد التقدير والإحترام داخل الوسط المدرسي بين التلاميذ والأساتذة، ولقد كانت المدة الدراسية كلها حافلة بالمناسبات التي كان ينظمها إقليم آسفي، وكنت أحضرها باستمرارلأفتتح أنشطتها.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]في تراويح السنوات الأخيرة تعيش مساجد العاصمة الاقتصادية على ايقاع أصوات شابة، أنعشت حركة إقبال المصلين على صلاة التراويح، كيف تقرؤون الظاهرة؟[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]هذا والحمد لله شيء يفرح ويشرف، ففي الآونة الأخيرة أصبح هناك شباب يقبلون على حفظ وتجويد القرآن الكريم بالدرجة الأولى حفظا متقنا بخلاف ما كان في الماضي، حيث كان يكتفى بالحفظ فقط وسماع التجويد عن طريق قراء آخرين، لكن الآن تغير الوضع إذ أصبح الهم الوحيد والشغل الشاغل بالنسبة للشباب هوحفظ القرآن وحتى من لم يحرص على الحفظ ويكتفي في ذلك على بعض السور، فالتوجه لإتقان وتعليم قواعد التجويد بات من الأساسيات التي لايغفل عنها قاريء كتاب الله بأي حال من الأحوال.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="] [/font] [font="]هل للأمر علاقة بما يعرفه الحقل الديني في السنوات الأخيرة من تغييرات؟[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]الحقل الديني في الآونة الأخيرة تقريبا من 2003 إلى 2004 عرف تطورا كبيرا وحركية إيجابية داخل المساجد سواء بالنسبة للخطباء أوالأئمة أوالذين يؤمون في صلاة التراويح..، فالحقل الديني يعيش على إيقاع تغييرات جديدة وذلك تحت إشراف وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية بتنسيق مع المجالس العلمية المحلية، عبر تأطيرهذا الباب، والآن نرى تأطير شباب الذين يصبحون مرشدين دينيين وأئمة بالمساجد مع ضرورة استحضارأن يكون هناك مستوى تقافي معين،والمسار يمر في الأجواء الحسنة وما نرى إلا الخير فالتنسيق قائم والأنشطة مستمرة.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="] [/font] [font="]لسنين كان العبور لبوابة قراءة القرآن لا يمكن أن يمر إلا عبر التأثر بالقراءات القرآنية لمشاهيرالمشارقة، هل الوضع العام لما تعيشه المساجد خلال رمضان يؤشر على صحوة واعدة نحو إبراز الخصوصية المغربية في المجال ؟[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]في الحقيقة التأثر بالقراء المشارقة أصبح أمرا جاريا به العمل بالنسبة للقراء المغاربة، هذا في الوقت الذي لا يكون الأمرلازما بالنسبة لبعض القراء، فهو عند البعض عكس ذلك حيث تجد التأثر ببعض القراء المشارقة حاضر في مسارهم، بل ويأخذون عليهم الطريقة كما هي، حتى يعدو الأمرعندما تسمع للقاريء المغربي خصوصا في مجال التجويد وكأنك تسمع للمنشاوي أوعبد الباسط عبد الصمد أو..، وفي اعتقادي هذا ليس فيه إشكالا أوحرجا لكن ينبغي أن لا يكون هناك تقليدا سطحيا بالدرجة الأولى، بل لابد أن يحرص القاريء على أن تكون له خصوصيته وطريقته الخاصة التي يعرف بها، فالتقليد مطلوب ومسموح به لكن وفق هذا الشرط. وللأسف هناك سؤال مسموح به ويطرح وهو أن المغاربة يحفظون من أسماء المقرئين المشارقة أكثر من المغاربة، وهذا وضع آن الأوان لكي يتغير.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية