الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69220" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وستشهد له بيئات العلم التي حاضر فيها أنه طبَعَ الدرس الإسلامي بطابعه وأشاع السنَّة بين الحاضرين، وهو خير من انتصر للسنة في البيئة المراكشية.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]هو قليل الشبيه في جعله القرآن الكريم والسنة النبوية وآداب العرب في معانيه الراقية في محفل متناغم مع حركة الحياة، لا تستقيم دنيا البشر بغيرها"اهـ.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وقد نظّمَت "مؤسسة البشير" و"النادي الأدبي" بمراكش؛ حفل تكريم للعلامة الدكتور عبد السلام الخرشي، بمناسبة صدور الطبعة الثانية من كتابه: "فقه الفقراء والمساكين في الكتاب والسنة". يوم السبت 29 جمادى الأولى سنة 1430، الموافق: 23 مايو 2009.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]كلمة لا تفي بالمطلوب [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]أولا: عاش يتنفّسُ المعرفة[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ما خرج من مرحلة طلب العلم، ولا فارق فناء رحابه قط، وبمضي الأيام زاد نهمُه للقراءة، وتطلُّعُه لصنوف المعرفة، وإذا كان من معاني القارئ الناسك في لغة العرب؛ فإن عبد السلام من نساك هذه الأمة. خاض في صنوف الثقافة قديمِه والمُستحدثِ منها، ذاق من مجانيها وطعوم ألوانها، وأحاط بما جدَّ من فكر حول الإسلام في أدق قضاياه. فهو ممن يُباهي به يومُه أمسَه، ويُفاخر ما يقتنيه من كتب جديدة ما في خزانته من كتب.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ثانيا: ربط حياته بالكلمة[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]الكلمة الحقُّ التي تنشد الحقَّ الذي يُعْرَفُ به الرجال، الكلمة التي يصير بموجبها العالم عاملا، الكلمة حين تنقلب فعلا يُنتفَعُ به، حين تُعطي للتجربة الإنسانية على الأرض معنى ومغزى، الكلمة حين تنفعل بالوجود وتصير صدىً لما من أجله خُلق الإنسان في هذا الوجود. الكلمة التي يتحدّد بها المصير. إنه من قوم عَمِلوا بما علِموا وعلَّموا الناس ما تعلّموه؛ فتحقَّقَ فيهم العلمُ والعملُ والتعليم. وهذا معنى الربانيين في لغة العرب.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ثالثا: رجل علياؤه في ذاته[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]عزته وطّدَها العلم في ذاته، و«كل عز لم يُوَطَّدْ بعلمٍ فإلى ذلٍّ يصير» - كما قال الأحنف بن قيس [/font][font=&quot]–[/font][font=&quot] عبد السلام أحبَّ الحياةَ متى سالمَتْه ومتى زادتْ من عليائه.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]استقى عزَّةَ نفسه من عزة الإسلام، وصاغ حياته بفطرته السليمة، وأخضعها لما استقرّ في وجدانه من خبرته بها، وما استخلصه من خلاصة ثقافته وأسفاره ومنتدياته وأحبائه، فاستقامت حياته على المنهج الذي ارتضاه الله للأصفياء من خلقه.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69220, member: 329"] [font="]وستشهد له بيئات العلم التي حاضر فيها أنه طبَعَ الدرس الإسلامي بطابعه وأشاع السنَّة بين الحاضرين، وهو خير من انتصر للسنة في البيئة المراكشية.[/font][font="][/font] [font="]هو قليل الشبيه في جعله القرآن الكريم والسنة النبوية وآداب العرب في معانيه الراقية في محفل متناغم مع حركة الحياة، لا تستقيم دنيا البشر بغيرها"اهـ.[/font][font="][/font] [font="]وقد نظّمَت "مؤسسة البشير" و"النادي الأدبي" بمراكش؛ حفل تكريم للعلامة الدكتور عبد السلام الخرشي، بمناسبة صدور الطبعة الثانية من كتابه: "فقه الفقراء والمساكين في الكتاب والسنة". يوم السبت 29 جمادى الأولى سنة 1430، الموافق: 23 مايو 2009.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]كلمة لا تفي بالمطلوب [/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]أولا: عاش يتنفّسُ المعرفة[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]ما خرج من مرحلة طلب العلم، ولا فارق فناء رحابه قط، وبمضي الأيام زاد نهمُه للقراءة، وتطلُّعُه لصنوف المعرفة، وإذا كان من معاني القارئ الناسك في لغة العرب؛ فإن عبد السلام من نساك هذه الأمة. خاض في صنوف الثقافة قديمِه والمُستحدثِ منها، ذاق من مجانيها وطعوم ألوانها، وأحاط بما جدَّ من فكر حول الإسلام في أدق قضاياه. فهو ممن يُباهي به يومُه أمسَه، ويُفاخر ما يقتنيه من كتب جديدة ما في خزانته من كتب.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]ثانيا: ربط حياته بالكلمة[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]الكلمة الحقُّ التي تنشد الحقَّ الذي يُعْرَفُ به الرجال، الكلمة التي يصير بموجبها العالم عاملا، الكلمة حين تنقلب فعلا يُنتفَعُ به، حين تُعطي للتجربة الإنسانية على الأرض معنى ومغزى، الكلمة حين تنفعل بالوجود وتصير صدىً لما من أجله خُلق الإنسان في هذا الوجود. الكلمة التي يتحدّد بها المصير. إنه من قوم عَمِلوا بما علِموا وعلَّموا الناس ما تعلّموه؛ فتحقَّقَ فيهم العلمُ والعملُ والتعليم. وهذا معنى الربانيين في لغة العرب.[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]ثالثا: رجل علياؤه في ذاته[/font][font="][/font] [font="] [/font] [font="]عزته وطّدَها العلم في ذاته، و«كل عز لم يُوَطَّدْ بعلمٍ فإلى ذلٍّ يصير» - كما قال الأحنف بن قيس [/font][font="]–[/font][font="] عبد السلام أحبَّ الحياةَ متى سالمَتْه ومتى زادتْ من عليائه.[/font][font="][/font] [font="]استقى عزَّةَ نفسه من عزة الإسلام، وصاغ حياته بفطرته السليمة، وأخضعها لما استقرّ في وجدانه من خبرته بها، وما استخلصه من خلاصة ثقافته وأسفاره ومنتدياته وأحبائه، فاستقامت حياته على المنهج الذي ارتضاه الله للأصفياء من خلقه.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية