الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69379" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وأبانت عن قدرة ذوي ألسن أمازيغية على إسداء الكثير للثقافة العربية الإسلامية بلغة عربية لا تعرفها أمهات علماء هذه الأسرة وأدبائها، كما أبرزت الأطروحة الدور الأدبي؛ شعرا ونثرا الذي قامت به، واصلة ماضي الأدب العربي في منطقة سوس بحاضره ومستقبلـه؛ وهو ما كون أساسا من أسس نهضتنا الأدبية الحديثة والمعاصرة، وحلقة من حلقات سلسلة الحركة الشعرية التي انتعشت في جنوب المغرب، وآتت أكلها الطيب في القرن الهجري الرابع عشر. وأسفر هذا البحث العلمي القيم والمتميز عن صناعة ديوانين شعريين لعلمين من أعلام الأسرة الجشتيمية خاصة والشعر المغربي عامة، يقول عنهما صانعهما الدكتور اليزيد الراضي :" وقد بلغت أبيات هذا الديوان نحو 8500 بيت؛ ثلاثة أرباعه تم إخراجها من ظلمات الخزانات الخاصة والعامة ليرى النور لأول مرة، ويتمكن الباحثون والدارسون من قراءته والانتفاع به .(47) [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]فما أحوج ما أبدعه علماء سوس وأدباؤه إلى مثل هذا الباحث الذي بذل جهدا فكريا وعضليا وماديا، يدركه من قرأ عمله العلمي، كي يتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه من هذا التراث الثقافي السوسي المعرَّض للتلف والضياع.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" عيشة قنديشة " : أسطورة الرعب المغربية[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]تعتبر عائشة قنديشة من أكثر شخصيات الجن شعبية في التراث الشعبي المغربي حيث تتناولها الأغنية الشعبية وتصفها بـ عيشة مولات المرجة أو سيدة المستنقعات كما تصفها الأغنية، كما توصف أيضاً بألقاب مختلفة منها لالة عيشة أو عيشة السودانية أو عيشة الكناوية بحسب اختلاف المناطق المغربية ويزعم أنه حتى مجرد النطق بلقبها الغريب والمخيف قنديشة يجر اللعنة على ناطقها.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]إغواء بهدف الجنس والقتل[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]تتكلم الأسطورة عن امرأة حسناء تدعى عائشة قنديشة تفتن الرجال بجمالها وتستدرجهم إلى وكرها حيث تمارس الجنس معهم ومن ثم تقتلهم فتتغذى على لحوم ودماء أجسادهم إلا أنها تخاف من شيء واحد وهو اشتعال النار أمامها ، وفي إحدى القصص التي تدور حولها يزعم أن عيشة قنديشة اعترضت مرة سبيل رجال كانوا يسكنون القرى فأوشكت على الإيقاع بهم من خلال فتنتها إلا أنهم استطاعوا النجاة منها خلال قيامهم بحرق عمائمهم أمامها وذلك بعد أن لاحظوا شيئاً فيها يميزها عن بقية النساء وهو أقدامها التي تشبه قوائم الجمل ، إذن فالسبيل الوحيد للنجاة منها هو ضبط النفس ومفاجئتها بالنار لأنها تعتبر نقطة ضعفها. ويصور التراث الشعبي المغربي عائشة قنديشة مرة على شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مجمل وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج ومرة أخرى بشكل يشبه «بغلة الروضة» أو ما يعرف بـبغلة المقبرة فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية). وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها يتعرض لإغوائها فينقاد خلفها فاقداً للإدراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]بحث بول باكسون وتوقفه الغامض[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]لا ينحصر تداول هذه الاسطورة في أوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل بول باسكون عنها في كتابه أساطير ومعتقدات من المغرب حيث يحكي كيف ان أستاذا أوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يحضر بحثاً حول عيشة قنديشة فوجد نفسه مضطراً إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]رواية عائشة القديسة - من وحي الأسطورة[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69379, member: 329"] [font="]وأبانت عن قدرة ذوي ألسن أمازيغية على إسداء الكثير للثقافة العربية الإسلامية بلغة عربية لا تعرفها أمهات علماء هذه الأسرة وأدبائها، كما أبرزت الأطروحة الدور الأدبي؛ شعرا ونثرا الذي قامت به، واصلة ماضي الأدب العربي في منطقة سوس بحاضره ومستقبلـه؛ وهو ما كون أساسا من أسس نهضتنا الأدبية الحديثة والمعاصرة، وحلقة من حلقات سلسلة الحركة الشعرية التي انتعشت في جنوب المغرب، وآتت أكلها الطيب في القرن الهجري الرابع عشر. وأسفر هذا البحث العلمي القيم والمتميز عن صناعة ديوانين شعريين لعلمين من أعلام الأسرة الجشتيمية خاصة والشعر المغربي عامة، يقول عنهما صانعهما الدكتور اليزيد الراضي :" وقد بلغت أبيات هذا الديوان نحو 8500 بيت؛ ثلاثة أرباعه تم إخراجها من ظلمات الخزانات الخاصة والعامة ليرى النور لأول مرة، ويتمكن الباحثون والدارسون من قراءته والانتفاع به .(47) [/font][font="][/font] [font="]فما أحوج ما أبدعه علماء سوس وأدباؤه إلى مثل هذا الباحث الذي بذل جهدا فكريا وعضليا وماديا، يدركه من قرأ عمله العلمي، كي يتم إنقاذ ما يمكن إنقاذه من هذا التراث الثقافي السوسي المعرَّض للتلف والضياع.[/font][font="][/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]" عيشة قنديشة " : أسطورة الرعب المغربية[/font][font="][/font] [font="] [/font][font="][/font] [font="]تعتبر عائشة قنديشة من أكثر شخصيات الجن شعبية في التراث الشعبي المغربي حيث تتناولها الأغنية الشعبية وتصفها بـ عيشة مولات المرجة أو سيدة المستنقعات كما تصفها الأغنية، كما توصف أيضاً بألقاب مختلفة منها لالة عيشة أو عيشة السودانية أو عيشة الكناوية بحسب اختلاف المناطق المغربية ويزعم أنه حتى مجرد النطق بلقبها الغريب والمخيف قنديشة يجر اللعنة على ناطقها.[/font][font="][/font] [font="]إغواء بهدف الجنس والقتل[/font][font="][/font] [font="]تتكلم الأسطورة عن امرأة حسناء تدعى عائشة قنديشة تفتن الرجال بجمالها وتستدرجهم إلى وكرها حيث تمارس الجنس معهم ومن ثم تقتلهم فتتغذى على لحوم ودماء أجسادهم إلا أنها تخاف من شيء واحد وهو اشتعال النار أمامها ، وفي إحدى القصص التي تدور حولها يزعم أن عيشة قنديشة اعترضت مرة سبيل رجال كانوا يسكنون القرى فأوشكت على الإيقاع بهم من خلال فتنتها إلا أنهم استطاعوا النجاة منها خلال قيامهم بحرق عمائمهم أمامها وذلك بعد أن لاحظوا شيئاً فيها يميزها عن بقية النساء وهو أقدامها التي تشبه قوائم الجمل ، إذن فالسبيل الوحيد للنجاة منها هو ضبط النفس ومفاجئتها بالنار لأنها تعتبر نقطة ضعفها. ويصور التراث الشعبي المغربي عائشة قنديشة مرة على شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مجمل وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج ومرة أخرى بشكل يشبه «بغلة الروضة» أو ما يعرف بـبغلة المقبرة فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية). وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها يتعرض لإغوائها فينقاد خلفها فاقداً للإدراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.[/font][font="][/font] [font="]بحث بول باكسون وتوقفه الغامض[/font][font="][/font] [font="]لا ينحصر تداول هذه الاسطورة في أوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل بول باسكون عنها في كتابه أساطير ومعتقدات من المغرب حيث يحكي كيف ان أستاذا أوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يحضر بحثاً حول عيشة قنديشة فوجد نفسه مضطراً إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.[/font][font="][/font] [font="]رواية عائشة القديسة - من وحي الأسطورة[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية