الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69432" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot][1] * ـ توجد ترجمته في الفصل الثاني . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2 ـ حياته العلمية : [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]تعتبر حياة الشيخ الولي الصالح محمد أبركان ، العلمية حياة غنية وذلك بالنظر إلى الألقاب التي أطلقت عليه ـ كما سيأتي ذكرها ـ فهو المحدث الحافظ الفقيه العالم (6) أخذ العلم عن والده (7) و عن العديد من العلماء و الشيوخ المعاصرين له ، وقد كان ملما بمختلف العلوم الشرعية ، و خصوصا الفقه والحديث، إذ أنه جاب مختلف الأمصار الإسلامية كتلمسان و مراكش ووهران و ذلك طلبا للعلم لأنه كان فقيها وعالما رحالة (8) حيث يذكره ابن مريم (9) ضمن ترجمته لعلماء تلمسان ، كما يذكره العلامة عباس بن ابراهيم المراكشي ضمن من حل بمراكش في كتابه " الأعلام " بالإضافة إلى وهران التي سبق أن ذكرناها كمدينة علمية كان يذهب إليها سيدي محمد أبركان لدراسة العلم مع صاحب أبيه الشيخ الهواري ، أما مؤلفاته فقد ذكرها الشريف التلمساني في طالع شرحه (10) كما ذكرها العلامة العباس المراكشي "وقفت على ثلاثة كتب في مجلد للمحدث الحافظ أبي عبد الله بن الحسن بن مخلوف الراشدي المترجم في نيل الابتهاج في تكميل الديباج و أولهما " المشرع المهنا في ضبط رجال الموطأ " و ثانيهما " الزند الواري في ضبط رجال البخاري " و الثالث " المبهم في ضبط رجال مسلم" (11) . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]و في هذا الصدد يقول قدور الورطاسي " قد شاهدت هذه الكتب في الخزانة العامة ، و هي مجموعة في مجلد واحد و تحت رقم 97 حرف "كاف " و ظهر لي من خلال الإطلاع عليها أنها بخط المؤلف سيدي محمد أبركان " (12) . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]كما له تعاليق على رجال ابن الحاجب وله ثلاث شروح على الشفاء أكبرها في مجلدين سماه : " الغنية " (13) كما له تقييد يسمى بالثاقب في لغة ابن الحاجب (14). [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]3 ـ الألقاب التي أطلقت عليه : [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وصفه الشريف التلمساني بن علي بالعالم الحافظ ابن الشيخ الشهير بالولاية و الزهد و العلم (15) كما وصفه ابن القاضي بالفقيه المحدث الرحالة (16) و ذكر احمد بابا السوداني أنه محمد بن الحسن بن مخلوف الرائد الشهير بأبركان (17) و قد لقبه بدر الدين بابن بركان ( أي ابن مخلوف لأن أباه هو أيضا كان يطلق عليه بركان) محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي الزموري المعروف بأبركان (18) و لقبه أيضا بأبي ساقطة [1]*. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وكما يلاحظ سابقا فالجميع يلقبه بأبركان أي الأسود بالامازينية إن صح التعبير لأنه كان اسود البشرة . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] 4 ـ وفاتــه : [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]قال الزنشريسي في وفياته توفي المحدث الحافظ أبو عبد الله محمد بن الحسن بن مخلوف (19) سنة 868 هـ (1466 ميلادية ) . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]و هو دفين بمدينة أبركان ، توجد قبته في المقبرة التي سميت بإسمه قرب المدينة على ضفة وادي شراعة والتي بقربها مسجد محمد الخامس يعد أول مسجد بالمدينة . [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] 5 ـ أبركان الولي الصالح في مجتمع أبركان المدينة : [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من بين ألقابه كما سبق الذكر " أبركان " وقد أطلق هذا الاسم على المدينة التي توجد في قبيلة بني يزناسن و هي تشملها الآن و قد أشرت إلى ذلك في التمهيد ، وذلك تيمنا بهذا الولي الصالح ،و نظرا لولايته و صلاحه فإن الناس يأتون لزيارة الضريح الذي بني على مقبرته من كل جهة من المدينة ونواحيها ، بغرض الترحم عليه أو قصد الاستشفاء من مختلف الأمراض ( المس بالجنون، السحر ... )، أو الحصول على الذرية، وتوسعة الرزق و قضاء الحوائج بصفة عامة . [/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69432, member: 329"] [font="][1] * ـ توجد ترجمته في الفصل الثاني . [/font][font="][/font] [font="]2 ـ حياته العلمية : [/font][font="][/font] [font="]تعتبر حياة الشيخ الولي الصالح محمد أبركان ، العلمية حياة غنية وذلك بالنظر إلى الألقاب التي أطلقت عليه ـ كما سيأتي ذكرها ـ فهو المحدث الحافظ الفقيه العالم (6) أخذ العلم عن والده (7) و عن العديد من العلماء و الشيوخ المعاصرين له ، وقد كان ملما بمختلف العلوم الشرعية ، و خصوصا الفقه والحديث، إذ أنه جاب مختلف الأمصار الإسلامية كتلمسان و مراكش ووهران و ذلك طلبا للعلم لأنه كان فقيها وعالما رحالة (8) حيث يذكره ابن مريم (9) ضمن ترجمته لعلماء تلمسان ، كما يذكره العلامة عباس بن ابراهيم المراكشي ضمن من حل بمراكش في كتابه " الأعلام " بالإضافة إلى وهران التي سبق أن ذكرناها كمدينة علمية كان يذهب إليها سيدي محمد أبركان لدراسة العلم مع صاحب أبيه الشيخ الهواري ، أما مؤلفاته فقد ذكرها الشريف التلمساني في طالع شرحه (10) كما ذكرها العلامة العباس المراكشي "وقفت على ثلاثة كتب في مجلد للمحدث الحافظ أبي عبد الله بن الحسن بن مخلوف الراشدي المترجم في نيل الابتهاج في تكميل الديباج و أولهما " المشرع المهنا في ضبط رجال الموطأ " و ثانيهما " الزند الواري في ضبط رجال البخاري " و الثالث " المبهم في ضبط رجال مسلم" (11) . [/font][font="][/font] [font="]و في هذا الصدد يقول قدور الورطاسي " قد شاهدت هذه الكتب في الخزانة العامة ، و هي مجموعة في مجلد واحد و تحت رقم 97 حرف "كاف " و ظهر لي من خلال الإطلاع عليها أنها بخط المؤلف سيدي محمد أبركان " (12) . [/font][font="][/font] [font="]كما له تعاليق على رجال ابن الحاجب وله ثلاث شروح على الشفاء أكبرها في مجلدين سماه : " الغنية " (13) كما له تقييد يسمى بالثاقب في لغة ابن الحاجب (14). [/font][font="][/font] [font="]3 ـ الألقاب التي أطلقت عليه : [/font][font="][/font] [font="]وصفه الشريف التلمساني بن علي بالعالم الحافظ ابن الشيخ الشهير بالولاية و الزهد و العلم (15) كما وصفه ابن القاضي بالفقيه المحدث الرحالة (16) و ذكر احمد بابا السوداني أنه محمد بن الحسن بن مخلوف الرائد الشهير بأبركان (17) و قد لقبه بدر الدين بابن بركان ( أي ابن مخلوف لأن أباه هو أيضا كان يطلق عليه بركان) محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي الزموري المعروف بأبركان (18) و لقبه أيضا بأبي ساقطة [1]*. [/font][font="][/font] [font="]وكما يلاحظ سابقا فالجميع يلقبه بأبركان أي الأسود بالامازينية إن صح التعبير لأنه كان اسود البشرة . [/font][font="][/font] [font="] 4 ـ وفاتــه : [/font][font="][/font] [font="]قال الزنشريسي في وفياته توفي المحدث الحافظ أبو عبد الله محمد بن الحسن بن مخلوف (19) سنة 868 هـ (1466 ميلادية ) . [/font][font="][/font] [font="]و هو دفين بمدينة أبركان ، توجد قبته في المقبرة التي سميت بإسمه قرب المدينة على ضفة وادي شراعة والتي بقربها مسجد محمد الخامس يعد أول مسجد بالمدينة . [/font][font="][/font] [font="] 5 ـ أبركان الولي الصالح في مجتمع أبركان المدينة : [/font][font="][/font] [font="]من بين ألقابه كما سبق الذكر " أبركان " وقد أطلق هذا الاسم على المدينة التي توجد في قبيلة بني يزناسن و هي تشملها الآن و قد أشرت إلى ذلك في التمهيد ، وذلك تيمنا بهذا الولي الصالح ،و نظرا لولايته و صلاحه فإن الناس يأتون لزيارة الضريح الذي بني على مقبرته من كل جهة من المدينة ونواحيها ، بغرض الترحم عليه أو قصد الاستشفاء من مختلف الأمراض ( المس بالجنون، السحر ... )، أو الحصول على الذرية، وتوسعة الرزق و قضاء الحوائج بصفة عامة . [/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية