الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69443" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]وفي ليلة الجمعة أول يوم من ذي الحجة توفي محمد بن المدني بن علي كنون خاتمة المحققين وإمام المدققين الحافظ المشارك المدرس النفاعة الكثير التلامذة -إلى أن يقول - شيخ الجماعة بفاس في وقته ، الشيخ الشهير والحجة الكبير ، له حاشية على الموطإ واختصار حاشية الرهوني على شرح الشيخ عبد الباقي الزرقاني على المختصر للشيخ خليل والدرر المكنونة في النسبة المصونة إلى غير ذلك من التآليف النافعة ، ألف في ترجمته تلميذه محمد بن مصطفى المشرفي الحسني الآتي الوفاة عام أربعة وثلاثين وثلاثمائة وألف تأليفا سماه الدرر المكنون في التعريف بالشيخ كنون [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وقال العالم العلامة الشهيرسيدي الشيخ أبو العباس أحمد بن خالد الناصري نفعنا الله به في كتابه الإستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى في حوادث سنة اثنتين وثلاثمائة وألف مانصه[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وبعد غروب الشمس من ليلة الجمعة فاتح ذي الحجة من السنة المذكورة - يعني سنة 1302 هجرية - توفي الفقيه العلامة البارع أبوعبد الله محمد بن المدني كنون عالم فاس والمغرب وصلي عليه عقب صلاة الجمعة بجامع الأندلس من فاس حرسها الله ودفن بالموضع المعروف بالقباب ، وكان رحمه الله فقيها عالما متضلعا قوالا بالحق صادعا به لايهاب في ذلك كبيرا ولاصغيرا ولقد امتحن في ذلك من قبل السلطان فلم يفل ذلك من غربه ولم يوه من صرامته ولاحده ، وله عدة تآليف من أحسنها اختصار حاشية الرهوني على مختصر الشيخ خليل جدد الله عليه الرحمات ءامين[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وقال العلامة الشيخ سيدي أبوعبد الله محمد بن مخلوف المالكي في شجرة النور الزكية في طبقات المالكية في ترجمته مانصه[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أبوعبد الله محمد بن المدني كنون ، العلامة الجامع لكثير من الفنون ، القدوة الفهامة الكبير الصيت والباع ، المخصوص بالحظوة التامة ومزيد الإرتفاع ، كان معروفا بالعدالة ، ذامهابة وجلالة ، دؤوبا على الإرشاد ونصح العباد ، من أعيان الصوفية الزهاد ، انتهت إليه الرئاسة في الفقه ، أخذ عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن الحجرتي المختصر بسنده لمؤلفه وعن الشيخ محمد الصالح الرضوي والوليد العرافي وأبي بكر بن كيران والبدر الحموي وعبد السلام بوغالب والطالب بن سودة وجماعة وبه انتفع الكثير من الشيوخ منهم محمد بن قاسم القادري والمهدي الوزاني له تآليف منها اختصار حاشية الرهوني على المختصر وحاشية على شرح بنيس على فرائض المختصر والدرر المكنونة في النسبة الشريفة المصونة - إلى أن يقول - والزجر والإقماع في تحريم ءالات اللهو والسماع نصيحة الأكياس فيما يتعلق بخلطة الناس وتأليف في الغيبة والنميمة والبهتان وحاشية على الموطإ وغير ذلك توفي سنة اثنتين وثلاثمائة وألف وكان الإحتفال بجنازته بالغا الغاية[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] الشيخ محمد بن جعفر الكتاني في كتابات علماء طنجة و تطوان [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]بقلم : بدر العمراني الطنجي[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من المعلوم سلفا أن شخصية الشيخ محمد بن جعفر الكتاني رحمه الله تعالى قد حظيت باحترام و تقدير في الأوساط الثقافية بسبب دروسه العلمية و التربوية التي خرجت تلامذة أوفياء، يعرفون حقوق الشيخ في دنيا العلم و المعرفة ، وفق الآداب المتعارف عليها[/font][font=&quot] .[/font]</p><p> [font=&quot]و من ذلك ما حظي به الشيخ من طرف علماء شمال المغرب المتمثلين في مدينتي طنجة و تطوان ، و لأجل إبراز هذا الأمر بجلاء ، و بنوع من التقريب و الوفاء ، حاولت تتبعه في كتابات أبرز علماء المدينتين المذكورتين ، مع ذكر الأمثلة و الشواهد[/font][font=&quot] .[/font]</p><p> [font=&quot]مدينة طنجة : وأذكر على الخصوص علماء آل ابن الصديق للوشائج التي كانت تربط بين الأسرتين[/font][font=&quot] :[/font]</p><p> [font=&quot]1- [/font][font=&quot]عميد الأسرة : الشيخ محمد ابن الصديق الغماري (ت 1354 هـ) ، و هو تلميذ للشيخ محمد بن جعفر ، يقول ولده الشيخ أحمد في كتابه [/font][font=&quot]“[/font][font=&quot]التصور و التصديق بأخبار الشيخ محمد بن الصديق[/font][font=&quot]”[/font][font=&quot] : حضر عليه مختصر خليل قراءة بحث و تحقيق بشرحي الخرشي و الزرقاني معا ، و سمع عليه موطأ مالك ، و بعض صحيح مسلم ، و قرأ عليه أيضا جل الخلاصة بشرح المكودي ، و مقدمة جمع الجوامع لابن السبكي [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]و كان يجله و يقدره ، و لأجل ذلك زاره في بيروت سنة 1345 هـ . و كانت بينهما مكاتبات مستمرة[/font][font=&quot] .[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69443, member: 329"] [font="] [/font] [font="]وفي ليلة الجمعة أول يوم من ذي الحجة توفي محمد بن المدني بن علي كنون خاتمة المحققين وإمام المدققين الحافظ المشارك المدرس النفاعة الكثير التلامذة -إلى أن يقول - شيخ الجماعة بفاس في وقته ، الشيخ الشهير والحجة الكبير ، له حاشية على الموطإ واختصار حاشية الرهوني على شرح الشيخ عبد الباقي الزرقاني على المختصر للشيخ خليل والدرر المكنونة في النسبة المصونة إلى غير ذلك من التآليف النافعة ، ألف في ترجمته تلميذه محمد بن مصطفى المشرفي الحسني الآتي الوفاة عام أربعة وثلاثين وثلاثمائة وألف تأليفا سماه الدرر المكنون في التعريف بالشيخ كنون [/font][font="][/font] [font="]وقال العالم العلامة الشهيرسيدي الشيخ أبو العباس أحمد بن خالد الناصري نفعنا الله به في كتابه الإستقصا لأخبار دول المغرب الأقصى في حوادث سنة اثنتين وثلاثمائة وألف مانصه[/font][font="][/font] [font="]وبعد غروب الشمس من ليلة الجمعة فاتح ذي الحجة من السنة المذكورة - يعني سنة 1302 هجرية - توفي الفقيه العلامة البارع أبوعبد الله محمد بن المدني كنون عالم فاس والمغرب وصلي عليه عقب صلاة الجمعة بجامع الأندلس من فاس حرسها الله ودفن بالموضع المعروف بالقباب ، وكان رحمه الله فقيها عالما متضلعا قوالا بالحق صادعا به لايهاب في ذلك كبيرا ولاصغيرا ولقد امتحن في ذلك من قبل السلطان فلم يفل ذلك من غربه ولم يوه من صرامته ولاحده ، وله عدة تآليف من أحسنها اختصار حاشية الرهوني على مختصر الشيخ خليل جدد الله عليه الرحمات ءامين[/font][font="][/font] [font="]وقال العلامة الشيخ سيدي أبوعبد الله محمد بن مخلوف المالكي في شجرة النور الزكية في طبقات المالكية في ترجمته مانصه[/font][font="][/font] [font="]أبوعبد الله محمد بن المدني كنون ، العلامة الجامع لكثير من الفنون ، القدوة الفهامة الكبير الصيت والباع ، المخصوص بالحظوة التامة ومزيد الإرتفاع ، كان معروفا بالعدالة ، ذامهابة وجلالة ، دؤوبا على الإرشاد ونصح العباد ، من أعيان الصوفية الزهاد ، انتهت إليه الرئاسة في الفقه ، أخذ عن الشيخ محمد بن عبد الرحمن الحجرتي المختصر بسنده لمؤلفه وعن الشيخ محمد الصالح الرضوي والوليد العرافي وأبي بكر بن كيران والبدر الحموي وعبد السلام بوغالب والطالب بن سودة وجماعة وبه انتفع الكثير من الشيوخ منهم محمد بن قاسم القادري والمهدي الوزاني له تآليف منها اختصار حاشية الرهوني على المختصر وحاشية على شرح بنيس على فرائض المختصر والدرر المكنونة في النسبة الشريفة المصونة - إلى أن يقول - والزجر والإقماع في تحريم ءالات اللهو والسماع نصيحة الأكياس فيما يتعلق بخلطة الناس وتأليف في الغيبة والنميمة والبهتان وحاشية على الموطإ وغير ذلك توفي سنة اثنتين وثلاثمائة وألف وكان الإحتفال بجنازته بالغا الغاية[/font][font="][/font] [font="] الشيخ محمد بن جعفر الكتاني في كتابات علماء طنجة و تطوان [/font][font="][/font] [font="]بقلم : بدر العمراني الطنجي[/font][font="][/font] [font="]من المعلوم سلفا أن شخصية الشيخ محمد بن جعفر الكتاني رحمه الله تعالى قد حظيت باحترام و تقدير في الأوساط الثقافية بسبب دروسه العلمية و التربوية التي خرجت تلامذة أوفياء، يعرفون حقوق الشيخ في دنيا العلم و المعرفة ، وفق الآداب المتعارف عليها[/font][font="] .[/font] [font="]و من ذلك ما حظي به الشيخ من طرف علماء شمال المغرب المتمثلين في مدينتي طنجة و تطوان ، و لأجل إبراز هذا الأمر بجلاء ، و بنوع من التقريب و الوفاء ، حاولت تتبعه في كتابات أبرز علماء المدينتين المذكورتين ، مع ذكر الأمثلة و الشواهد[/font][font="] .[/font] [font="]مدينة طنجة : وأذكر على الخصوص علماء آل ابن الصديق للوشائج التي كانت تربط بين الأسرتين[/font][font="] :[/font] [font="]1- [/font][font="]عميد الأسرة : الشيخ محمد ابن الصديق الغماري (ت 1354 هـ) ، و هو تلميذ للشيخ محمد بن جعفر ، يقول ولده الشيخ أحمد في كتابه [/font][font="]“[/font][font="]التصور و التصديق بأخبار الشيخ محمد بن الصديق[/font][font="]”[/font][font="] : حضر عليه مختصر خليل قراءة بحث و تحقيق بشرحي الخرشي و الزرقاني معا ، و سمع عليه موطأ مالك ، و بعض صحيح مسلم ، و قرأ عليه أيضا جل الخلاصة بشرح المكودي ، و مقدمة جمع الجوامع لابن السبكي [/font][font="]…[/font][font="][/font] [font="]و كان يجله و يقدره ، و لأجل ذلك زاره في بيروت سنة 1345 هـ . و كانت بينهما مكاتبات مستمرة[/font][font="] .[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية