الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69454" data-attributes="member: 329"><p>[FONT=&quot] [/FONT]</p><p> [FONT=&quot]-[/FONT][FONT=&quot] ترقيه في معراج التربية و السلوك من طريق السر عن شيخ مدني يأتيه طيا ، حسب ما يحكيه الأوربي في مناقب البادسي ، و هذا أنكره الشيخ عبد الله كنون رحمه الله حينما تحدث عن مراحل تعلمه و سلوكه ، فقال : فعلومه كانت كسبية على العادة ، و إن كانت نشأته على التقوى من أول يوم ، و انقطاعه إلى الأعمال الصالحة من العلم و العبادة و الجهاد أورثته من العلوم الوهبية ما يصدق عليه قوله : تعالى : و اتقوا الله و يعلمكم الله . و قد غفل كثير من مترجميه عن هذه الحقيقة فأوقعوا في أوهام غيرهم من العوام أن الشيخ منذ صباه انقطع إلى العبادة و وقع له جذب كان يتلقى أثناءه من العلوم الغيبية ما أغناه عن الطلب والتحصيل، و ذلك مخالف لما قدمناه من حفظه للقرآن في سن الثانية عشرة ثم إقباله على طلب العلم من طرقه المعروفة حسبما يشير إليه المحققون من المعرفين به<a href="http://www.maktoobblog.com/FCKeditor/editor/fckeditor.html?InstanceName=Body&Toolbar=Basic#_ftn23" target="_blank">[23]</a> !![/FONT][FONT=&quot][/FONT]</p><p> [FONT=&quot]-[/FONT][FONT=&quot] سكوت المصادر عن سبب قتل الشيخ عبد السلام بن مشيش من قبل ابن أبي الطواجن : وظل هذا الصمت إلى غاية القرن العاشر على عهد السلطان المولى إسماعيل حيث صرح به الفقيه المكناسي أحمد الفلاح لأحد الرهبان ، النص المنبئ عن هذا الأمر اكتشفه الأستاذ ابن عزوز حكيم في كتاب طوماس كرسيا فيكيراس المسمى : مولاي أحمد الريسوني : الشخصية البارزة في المغرب المعاصر ، يقول : هناك أيضا روايات عديدة عن كرامات و معجزات وليهم هذا ، كما أن هناك عدة روايات عن أسباب اغتياله ، و قد ذكر لي الفقيه المكناسي سيدي أحمد الفلاح الذي لي صلة به هنا ، أن مقتل مولاي عبد السلام كان بإيعاز من الحاكم الموحدي على مدينة سبتة و ذلك انتقاما منه على ما كان يقوم به من الدعاية بين سكان النواحي الجبلية ضد السلطان إدريس المامون الموحدي للأسباب التالية : كان إدريس المامون هذا يحكم مدينة إشبيلية عندما توفي أخوه السلطان عبد الله العادل بمراكش سنة 1228 فعزم على الالتحاق بهذه المدينة ليحل محل أخيه على عرش المغرب ، غير أنه لم يكن يتوفر على القوات العسكرية التي تساعده على فرض نفسه على ابن أخيه يحيى الذي استبد بالحكم في مراكش . و هذا ما جعل المامون يستنجد بملك قشتالة فيرناندو الثالث الذي وضع تحت تصرفه جيشا يتكون من اثنتي عشرة ألف محارب من المحاربين النصارى الذين ساعدوه على الاستيلاء على العاصمة المغربية في شهر ديسمبر من سنة 1228 م . و لم يكن قد سبق للمغاربة أن رأوا سلطانا لهم يأتي بجنود من النصارى إلى أرضهم لمقاتلة المسلمين ، الشيء الذي أثار غضب الشعب المغربي و أتاح لرجال دينهم الفرصة لإثارة مشاعر الجماهير ضد الملك الموحدي الجديد الذي أباح للنصارى قتلهم للمسلمين و التحكم في رقابهم في عقر دارهم . و كان وليهم مولاي عبد السلام على رأس رجال الدين الذين طافوا في البلاد منددين بالعمل الشنيع في نظرهم الذي قام به السلطان المامون ، خصوصا بعد سماحه للجنود النصارى ببناء كنيسة مسيحية لهم بالعاصمة المغربية ، طبقا للاتفاق الذي كان بينه و بين ملك قشتالة من أن تكون أهم كنيسة عمومية يقيمون فيها شعائرهم الحنيفة بكل حرية ينادى فيها للصلوات بواسطة النواقيس<a href="http://www.maktoobblog.com/FCKeditor/editor/fckeditor.html?InstanceName=Body&Toolbar=Basic#_ftn24" target="_blank">[24]</a> . [/FONT][FONT=&quot][/FONT]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69454, member: 329"] [FONT="] [/FONT] [FONT="]-[/FONT][FONT="] ترقيه في معراج التربية و السلوك من طريق السر عن شيخ مدني يأتيه طيا ، حسب ما يحكيه الأوربي في مناقب البادسي ، و هذا أنكره الشيخ عبد الله كنون رحمه الله حينما تحدث عن مراحل تعلمه و سلوكه ، فقال : فعلومه كانت كسبية على العادة ، و إن كانت نشأته على التقوى من أول يوم ، و انقطاعه إلى الأعمال الصالحة من العلم و العبادة و الجهاد أورثته من العلوم الوهبية ما يصدق عليه قوله : تعالى : و اتقوا الله و يعلمكم الله . و قد غفل كثير من مترجميه عن هذه الحقيقة فأوقعوا في أوهام غيرهم من العوام أن الشيخ منذ صباه انقطع إلى العبادة و وقع له جذب كان يتلقى أثناءه من العلوم الغيبية ما أغناه عن الطلب والتحصيل، و ذلك مخالف لما قدمناه من حفظه للقرآن في سن الثانية عشرة ثم إقباله على طلب العلم من طرقه المعروفة حسبما يشير إليه المحققون من المعرفين به[URL="http://www.maktoobblog.com/FCKeditor/editor/fckeditor.html?InstanceName=Body&Toolbar=Basic#_ftn23"][23][/URL] !![/FONT][FONT="][/FONT] [FONT="]-[/FONT][FONT="] سكوت المصادر عن سبب قتل الشيخ عبد السلام بن مشيش من قبل ابن أبي الطواجن : وظل هذا الصمت إلى غاية القرن العاشر على عهد السلطان المولى إسماعيل حيث صرح به الفقيه المكناسي أحمد الفلاح لأحد الرهبان ، النص المنبئ عن هذا الأمر اكتشفه الأستاذ ابن عزوز حكيم في كتاب طوماس كرسيا فيكيراس المسمى : مولاي أحمد الريسوني : الشخصية البارزة في المغرب المعاصر ، يقول : هناك أيضا روايات عديدة عن كرامات و معجزات وليهم هذا ، كما أن هناك عدة روايات عن أسباب اغتياله ، و قد ذكر لي الفقيه المكناسي سيدي أحمد الفلاح الذي لي صلة به هنا ، أن مقتل مولاي عبد السلام كان بإيعاز من الحاكم الموحدي على مدينة سبتة و ذلك انتقاما منه على ما كان يقوم به من الدعاية بين سكان النواحي الجبلية ضد السلطان إدريس المامون الموحدي للأسباب التالية : كان إدريس المامون هذا يحكم مدينة إشبيلية عندما توفي أخوه السلطان عبد الله العادل بمراكش سنة 1228 فعزم على الالتحاق بهذه المدينة ليحل محل أخيه على عرش المغرب ، غير أنه لم يكن يتوفر على القوات العسكرية التي تساعده على فرض نفسه على ابن أخيه يحيى الذي استبد بالحكم في مراكش . و هذا ما جعل المامون يستنجد بملك قشتالة فيرناندو الثالث الذي وضع تحت تصرفه جيشا يتكون من اثنتي عشرة ألف محارب من المحاربين النصارى الذين ساعدوه على الاستيلاء على العاصمة المغربية في شهر ديسمبر من سنة 1228 م . و لم يكن قد سبق للمغاربة أن رأوا سلطانا لهم يأتي بجنود من النصارى إلى أرضهم لمقاتلة المسلمين ، الشيء الذي أثار غضب الشعب المغربي و أتاح لرجال دينهم الفرصة لإثارة مشاعر الجماهير ضد الملك الموحدي الجديد الذي أباح للنصارى قتلهم للمسلمين و التحكم في رقابهم في عقر دارهم . و كان وليهم مولاي عبد السلام على رأس رجال الدين الذين طافوا في البلاد منددين بالعمل الشنيع في نظرهم الذي قام به السلطان المامون ، خصوصا بعد سماحه للجنود النصارى ببناء كنيسة مسيحية لهم بالعاصمة المغربية ، طبقا للاتفاق الذي كان بينه و بين ملك قشتالة من أن تكون أهم كنيسة عمومية يقيمون فيها شعائرهم الحنيفة بكل حرية ينادى فيها للصلوات بواسطة النواقيس[URL="http://www.maktoobblog.com/FCKeditor/editor/fckeditor.html?InstanceName=Body&Toolbar=Basic#_ftn24"][24][/URL] . [/FONT][FONT="][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية