الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69465" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]يا سبحان الله انظروا كيف فتح الله على هذه الحاخام وشرح صدره للإسلام...وكيف أعمل عقله وإلهام الله له في تبيّن الحق وتتبعه وإتباعه[/font][font=&quot]...[/font]</p><p> [font=&quot]مؤلفاته[/font][font=&quot]:[/font]</p><p> [font=&quot]1.[/font][font=&quot]رساله الى أبي خدود,وهي في الجبر والمقابلة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]2.[/font][font=&quot]إعجازالمهندسين[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]3.[/font][font=&quot]الرد على اليهود[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]4.[/font][font=&quot]القوافي في الحساب الهندي[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]5.[/font][font=&quot]إفحام اليهود ,والذي بدأ في تأليفه في نفس الليلة التي أعلن فيها إسلامه ووافق ذلك ليلة النحر[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]"[/font][font=&quot]إفحام اليهود[/font][font=&quot]"[/font]</p><p> [font=&quot]يقول السوأل عن سبب كتابته هذا الكتيب:"الرد على أهل اللجاج والعناد,وأن تظهر ما يعتور كلامهم من الفساد[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]على أن الأئمة _ضوعف ثوابهم_قد انتدبوا قبيل لذلك,وسلكوا في مناظرة اليهود,أنواع المسالك,إلا أن أكثر ما نوظروا به,يكادون لا يفهمونه,أو لا يلتزمونه ,وقد جعل في إفحامهم طريقًا مما يتداولونه في أيديهم,من نص تنزيلهم,وأعماهم الله عنه ,عند تبديلهم ليكون حجة عليهم, موجود في أيديهم[/font][font=&quot]".[/font]</p><p> [font=&quot]مقتطفات من كتابه"إفحام اليهود[/font][font=&quot]":[/font]</p><p> [font=&quot]1. [/font][font=&quot]إفحام اليهود والنصارى بالحجة العقلية وإلزامهم الإسلام لا يسع عاقلا أن يكذّب نبيا ذا دعوة شائعة وكلمة قائمة، ويصدق غيره لأنه لم ير أحدهما ولا شاهد معجزاته، فإذا اختص أحدهما بالتصديق والآخر بالتكذيب فقد تعين عليه الملام والإزراء عقلا، ولنضرب لذلك مثالا: وهو أنا إذا سألنا يهوديا عن موسى عليه السلام وهل رآه وعاين معجزاته فهو بالضرورة يقر بأنه لم يشاهد شيئا من ذلك عيانا، فنقول له: بماذا عرفت نبوة موسى وصدقه، فإن قال: إن التواتر قد حقق ذلك وشهادات الأمم بصحته دليل ثابت في العقل كما قد ثبت عقلا وجود بلاد وأنهار لم نشاهدها وإنما تحققنا وجودها بتواتر الأنباء والأخبار ، قلنا إن هذا التواتر موجود لمحمد وعيسى عليهما السلام كما هو موجود لموسى، فيلزمك التصديق بهما . وإن قال اليهودي : إن شهادة أبي عندي بنبوة موسى هي سبب تصديقي بنبوته، قلنا له: ولم كان أبوك عندك صادقا في ذلك معصوما عن الكذب وأنت ترى الكفار أيضا يعلمهم آباؤهم ما هو كفر عندك إما تعصبا من أحدهم لدينه وكراهية لمباينة طائفته ومفارقة قومه وعشيرته، وإما لأن أباه وأشياخه نقلوه إليه فتلقنه منهم معتقدا فيه الهداية والنجاة، فإذا كنت يا هذا قد ترى جميع المذاهب التي تكفرها قد أخذها أربابها عن آبائهم كأخذك مذهبك عن أبيك وكنت عالما إنما هم عليه ضلال وجهل فيلزمك أن تبحث عما أخذته عن أبيك خوفا من أن تكون هذه حالته ؟ فإن قال: إن الذي أخذته عن أبي أصح مما أخذه الناس عن آبائهم، لزمه أن يقيم البرهان على نبوة موسى من غير تقليد لأبيه لأنه قد ادعى صحة ذلك بغير تقليد، وإن زعم أن العلة في صحة ما نقله عن أبيه أن أباه يرجح على آباء الناس بالصدق والمعرفة كما تدعى اليهود في حق آبائها لزمه أن يأتي بالدليل على أن أباه كان أعقل من سائر أباء الناس وأفضل فإن هو ادعى ذلك كذب فيه لأن من هذه صفته يجب أن يستدل على فضائله بآثاره، وقول اليهود باطل بأنه ليس لهم من الآثار في العالم ما لغيرهم مثله، بل على الحقيقة لا ذكر لهم بين الأمم الذين استخرجوا العلوم الدقيقة، ودونوها لمن يأتي بعدهم، وجميع ما نسب إليهم من العلوم مع ما استفادوه من علوم غيرهم لا يضاهي بعض الفنون الحكمية التي استخرجها حكماء اليونان، والعلوم التي استنبطتها النبط، وأما تصانيف المسلمين فيستحيل لكثرتها أن يقف أحد من الناس على جميع ما صنفوه في أحد الفنون العلمية لسعته وكثرته[/font][font=&quot] .[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69465, member: 329"] [font="]يا سبحان الله انظروا كيف فتح الله على هذه الحاخام وشرح صدره للإسلام...وكيف أعمل عقله وإلهام الله له في تبيّن الحق وتتبعه وإتباعه[/font][font="]...[/font] [font="]مؤلفاته[/font][font="]:[/font] [font="]1.[/font][font="]رساله الى أبي خدود,وهي في الجبر والمقابلة[/font][font="].[/font] [font="]2.[/font][font="]إعجازالمهندسين[/font][font="].[/font] [font="]3.[/font][font="]الرد على اليهود[/font][font="][/font] [font="]4.[/font][font="]القوافي في الحساب الهندي[/font][font="].[/font] [font="]5.[/font][font="]إفحام اليهود ,والذي بدأ في تأليفه في نفس الليلة التي أعلن فيها إسلامه ووافق ذلك ليلة النحر[/font][font="].[/font] [font="]"[/font][font="]إفحام اليهود[/font][font="]"[/font] [font="]يقول السوأل عن سبب كتابته هذا الكتيب:"الرد على أهل اللجاج والعناد,وأن تظهر ما يعتور كلامهم من الفساد[/font][font="].[/font] [font="]على أن الأئمة _ضوعف ثوابهم_قد انتدبوا قبيل لذلك,وسلكوا في مناظرة اليهود,أنواع المسالك,إلا أن أكثر ما نوظروا به,يكادون لا يفهمونه,أو لا يلتزمونه ,وقد جعل في إفحامهم طريقًا مما يتداولونه في أيديهم,من نص تنزيلهم,وأعماهم الله عنه ,عند تبديلهم ليكون حجة عليهم, موجود في أيديهم[/font][font="]".[/font] [font="]مقتطفات من كتابه"إفحام اليهود[/font][font="]":[/font] [font="]1. [/font][font="]إفحام اليهود والنصارى بالحجة العقلية وإلزامهم الإسلام لا يسع عاقلا أن يكذّب نبيا ذا دعوة شائعة وكلمة قائمة، ويصدق غيره لأنه لم ير أحدهما ولا شاهد معجزاته، فإذا اختص أحدهما بالتصديق والآخر بالتكذيب فقد تعين عليه الملام والإزراء عقلا، ولنضرب لذلك مثالا: وهو أنا إذا سألنا يهوديا عن موسى عليه السلام وهل رآه وعاين معجزاته فهو بالضرورة يقر بأنه لم يشاهد شيئا من ذلك عيانا، فنقول له: بماذا عرفت نبوة موسى وصدقه، فإن قال: إن التواتر قد حقق ذلك وشهادات الأمم بصحته دليل ثابت في العقل كما قد ثبت عقلا وجود بلاد وأنهار لم نشاهدها وإنما تحققنا وجودها بتواتر الأنباء والأخبار ، قلنا إن هذا التواتر موجود لمحمد وعيسى عليهما السلام كما هو موجود لموسى، فيلزمك التصديق بهما . وإن قال اليهودي : إن شهادة أبي عندي بنبوة موسى هي سبب تصديقي بنبوته، قلنا له: ولم كان أبوك عندك صادقا في ذلك معصوما عن الكذب وأنت ترى الكفار أيضا يعلمهم آباؤهم ما هو كفر عندك إما تعصبا من أحدهم لدينه وكراهية لمباينة طائفته ومفارقة قومه وعشيرته، وإما لأن أباه وأشياخه نقلوه إليه فتلقنه منهم معتقدا فيه الهداية والنجاة، فإذا كنت يا هذا قد ترى جميع المذاهب التي تكفرها قد أخذها أربابها عن آبائهم كأخذك مذهبك عن أبيك وكنت عالما إنما هم عليه ضلال وجهل فيلزمك أن تبحث عما أخذته عن أبيك خوفا من أن تكون هذه حالته ؟ فإن قال: إن الذي أخذته عن أبي أصح مما أخذه الناس عن آبائهم، لزمه أن يقيم البرهان على نبوة موسى من غير تقليد لأبيه لأنه قد ادعى صحة ذلك بغير تقليد، وإن زعم أن العلة في صحة ما نقله عن أبيه أن أباه يرجح على آباء الناس بالصدق والمعرفة كما تدعى اليهود في حق آبائها لزمه أن يأتي بالدليل على أن أباه كان أعقل من سائر أباء الناس وأفضل فإن هو ادعى ذلك كذب فيه لأن من هذه صفته يجب أن يستدل على فضائله بآثاره، وقول اليهود باطل بأنه ليس لهم من الآثار في العالم ما لغيرهم مثله، بل على الحقيقة لا ذكر لهم بين الأمم الذين استخرجوا العلوم الدقيقة، ودونوها لمن يأتي بعدهم، وجميع ما نسب إليهم من العلوم مع ما استفادوه من علوم غيرهم لا يضاهي بعض الفنون الحكمية التي استخرجها حكماء اليونان، والعلوم التي استنبطتها النبط، وأما تصانيف المسلمين فيستحيل لكثرتها أن يقف أحد من الناس على جميع ما صنفوه في أحد الفنون العلمية لسعته وكثرته[/font][font="] .[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية