الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69494" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وهذه الطرر كانت له على الزرقاني والحطاب والمواق والشيخ مصطفى الرماصي والشيخ بناني، فلخصها الرهوني في حاشيته المذكورة(2[/font][font=&quot]) [/font]</p><p> [font=&quot]كان الرهوني من فقهاء وقته النظَّار، وممن تفتخر به الأعصار، دارت الفتوى عليه في المغرب زمانا، وكان ملجأ الملمات في النوازل والأحكام على طريقة المذهب. توفي سنة 1230 هـ[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot](1)[/font][font=&quot]أخذتها مختصرة من ترجمة الحجوي له في الفكر السامي (2/296 و297) وللمؤلف كلمة عن طلبه للعلم وذكر شيوخه ومروياته في مقدمة حاشيته المذكورة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot](2) [/font][font=&quot]قال شيخنا أبو أويس محمد بو خبزة حفظه الله تعالى عند مراجعته لهذه الترجمة هنا في طرة على مسودتي للتحقيق:" والواقع أنه جلب على حواشي بناني والتاودي نصوصا جمة كان ينقلها مباشرة من دواوين الفقه المالكي جليلة ونادرة استفادها من خزانة الزاوية الوزانية كما يعلم من مراجعة الحاشية المذكورة[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]حاشية الإمام الرهوني على شرح الزرقاني لمختصر خليل[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من الكتب التي حظيت بالاعتناء والتقدير، ولقيت القبول والثناء الوفير؛ كتاب [/font][font=&quot]«[/font][font=&quot]أوضح المسالك وأسهل المرَاقِي إلى سَوالله الموفقبْكِ إبريز الشيخ عبد الباقي» والذي اشتهر بحاشية الرهوني، للعلامة الجليل أبي عبد الله مَحَمَّد ـ بفتح الميم الأولى ـ بن أحمد الرُّهوني (ت1230هـ)، أحد أعلام المالكية في أواخر القرن الهجري الثاني عشر، وبداية الثالث عشر، ومن دارت عليه الفتوى بالمغرب في ذلك الوقت، وهو عبارة عن حاشية وضعها على شرح الشيخ عبد الباقي الزرقاني لمختصر العلامة خليل، ودعاه لوضع هذه الحاشية ما رآه من وجود بعض الإشكالات في مختصر خليل أغفل الشيخ الزرقاني في شرحه حلَّها، أو لم يستوعب الكلام عليها، وكذلك ما وقع لبعض الشراح بعده من قصور في إزالة اللبس عنها، وتخطئتهم له بسبب عدم فهم كلامه، والمقصود هنا حاشيتا شيخيه العلامة محمد التاودي ابن سودة، والعلامة محمد بن الحسن بناني حيث «تعرضا رضي الله عنهما لتتبع كلامه بما أراحا الناظر فيه من تعب، وأوقفاه من كنوزه الخفية على ما طلب، وأبديا من التنبيهات، والفروع، والفوائد ما لا ينكره إلا جاهل أو معاند، لكنه بقيت فيه مواضع يحتاج إلى التنبيه عليها لم تقع منهما إشارة إليها، اعتقدها الطلبة من كلامه صحيحة...كما اعترضا كثيرا من مسائله الصحاح، ونسباه فيها إلى الخطأ الصُّراح» ثم قال رحمه الله«ولما وقفت على بعض ذلك ... وقع في خَلَدي أن أقيد ذلك[/font][font=&quot]».[/font]</p><p> [font=&quot]وقبل الشروع في المقصود قدم لحاشيته بمقدمات مهمة؛ الأولى: في فضائل العلم والحث عليه، والثانية: في بيان حكم تعلم العلم وتعليمه، وكيفية طلبه، فيما خصص المقدمة الثالثة لترجمة الأشياخ الثلاثة الذين استفاد من حواشيهم، وهم محمد التاودي ابن سودة، وأبو عبد الله محمد بن الحسن بناني، وأبو عبد الله محمد بن الحسن الجَنَوي[/font][font=&quot].[/font]</p><p> [font=&quot]وبعد هذه المقدمة شرع في التعليق على شرح الزرقاني، فبدأ بكتاب الطهارة، ثم الصلاة، وهكذا إلى آخر الكتاب، فيورد قول الأصل ـ أي قول الشيخ خليل ـ ويُثَنِّي بكلام الزرقاني عليه، ويُثَلِّث بكلامه عليه، وأحيانا يكتفي بإيراد كلام الزرقاني فقط، وكثيرا ما ينقل كلام الشيوخ الثلاثة التاودي ابن سودة، ومحمد بناني، ومحمد الجنوي، وقد وضع لكل واحد منهم رمزا خاصا به ذكره في المقدمة، وباقي الرموز جريا على من تقدمه من شراح خليل، كما يتميز منهجه في هذا الشرح بطريقته الجدلية، حيث يناقش الأقوال ويرجح بينها، ويدفع الاعتراضات التي قد يتوهمها القارئ، على شكل سؤال، يتولى الإجابة عنه، فيقول مثلا: فإن قلتَ:كذا وكذا، قلتُ...، وكثرة النقول عن فَطَاحِلٍ العلماء المالكية، فيأخذ القارئ في رحلة بين هذه المصادر متقدمها ومتأخرها من حديث، ولغة، وفقه، ونوازل، وغيرها، مع الأمانة في النقل، وعدم التصرف في العبارة، فغالبا ما يختم نقوله بقوله: «انتهى منه بلفظه»، أو «انتهى موضع الحاجة منه»، أو«قال فلان ما نصه»، وما شابه ذلك، ، وكذلك الاعتناء بضبط الأسماء، والألفاظ، وشرح الغريب، والاستعانة في ترجيح الأقوال بعضها على بعض أو تخريجها ـ إذا خالفت المذهب ـ ببعض القواعد الأصولية المقررة عند مالك، كمراعاة الخلاف، ومفهوم المخالفة مثلا[/font][font=&quot].[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69494, member: 329"] [font="]وهذه الطرر كانت له على الزرقاني والحطاب والمواق والشيخ مصطفى الرماصي والشيخ بناني، فلخصها الرهوني في حاشيته المذكورة(2[/font][font="]) [/font] [font="]كان الرهوني من فقهاء وقته النظَّار، وممن تفتخر به الأعصار، دارت الفتوى عليه في المغرب زمانا، وكان ملجأ الملمات في النوازل والأحكام على طريقة المذهب. توفي سنة 1230 هـ[/font][font="][/font] [font="](1)[/font][font="]أخذتها مختصرة من ترجمة الحجوي له في الفكر السامي (2/296 و297) وللمؤلف كلمة عن طلبه للعلم وذكر شيوخه ومروياته في مقدمة حاشيته المذكورة[/font][font="].[/font] [font="](2) [/font][font="]قال شيخنا أبو أويس محمد بو خبزة حفظه الله تعالى عند مراجعته لهذه الترجمة هنا في طرة على مسودتي للتحقيق:" والواقع أنه جلب على حواشي بناني والتاودي نصوصا جمة كان ينقلها مباشرة من دواوين الفقه المالكي جليلة ونادرة استفادها من خزانة الزاوية الوزانية كما يعلم من مراجعة الحاشية المذكورة[/font][font="].[/font] [font="]حاشية الإمام الرهوني على شرح الزرقاني لمختصر خليل[/font][font="][/font] [font="]من الكتب التي حظيت بالاعتناء والتقدير، ولقيت القبول والثناء الوفير؛ كتاب [/font][font="]«[/font][font="]أوضح المسالك وأسهل المرَاقِي إلى سَوالله الموفقبْكِ إبريز الشيخ عبد الباقي» والذي اشتهر بحاشية الرهوني، للعلامة الجليل أبي عبد الله مَحَمَّد ـ بفتح الميم الأولى ـ بن أحمد الرُّهوني (ت1230هـ)، أحد أعلام المالكية في أواخر القرن الهجري الثاني عشر، وبداية الثالث عشر، ومن دارت عليه الفتوى بالمغرب في ذلك الوقت، وهو عبارة عن حاشية وضعها على شرح الشيخ عبد الباقي الزرقاني لمختصر العلامة خليل، ودعاه لوضع هذه الحاشية ما رآه من وجود بعض الإشكالات في مختصر خليل أغفل الشيخ الزرقاني في شرحه حلَّها، أو لم يستوعب الكلام عليها، وكذلك ما وقع لبعض الشراح بعده من قصور في إزالة اللبس عنها، وتخطئتهم له بسبب عدم فهم كلامه، والمقصود هنا حاشيتا شيخيه العلامة محمد التاودي ابن سودة، والعلامة محمد بن الحسن بناني حيث «تعرضا رضي الله عنهما لتتبع كلامه بما أراحا الناظر فيه من تعب، وأوقفاه من كنوزه الخفية على ما طلب، وأبديا من التنبيهات، والفروع، والفوائد ما لا ينكره إلا جاهل أو معاند، لكنه بقيت فيه مواضع يحتاج إلى التنبيه عليها لم تقع منهما إشارة إليها، اعتقدها الطلبة من كلامه صحيحة...كما اعترضا كثيرا من مسائله الصحاح، ونسباه فيها إلى الخطأ الصُّراح» ثم قال رحمه الله«ولما وقفت على بعض ذلك ... وقع في خَلَدي أن أقيد ذلك[/font][font="]».[/font] [font="]وقبل الشروع في المقصود قدم لحاشيته بمقدمات مهمة؛ الأولى: في فضائل العلم والحث عليه، والثانية: في بيان حكم تعلم العلم وتعليمه، وكيفية طلبه، فيما خصص المقدمة الثالثة لترجمة الأشياخ الثلاثة الذين استفاد من حواشيهم، وهم محمد التاودي ابن سودة، وأبو عبد الله محمد بن الحسن بناني، وأبو عبد الله محمد بن الحسن الجَنَوي[/font][font="].[/font] [font="]وبعد هذه المقدمة شرع في التعليق على شرح الزرقاني، فبدأ بكتاب الطهارة، ثم الصلاة، وهكذا إلى آخر الكتاب، فيورد قول الأصل ـ أي قول الشيخ خليل ـ ويُثَنِّي بكلام الزرقاني عليه، ويُثَلِّث بكلامه عليه، وأحيانا يكتفي بإيراد كلام الزرقاني فقط، وكثيرا ما ينقل كلام الشيوخ الثلاثة التاودي ابن سودة، ومحمد بناني، ومحمد الجنوي، وقد وضع لكل واحد منهم رمزا خاصا به ذكره في المقدمة، وباقي الرموز جريا على من تقدمه من شراح خليل، كما يتميز منهجه في هذا الشرح بطريقته الجدلية، حيث يناقش الأقوال ويرجح بينها، ويدفع الاعتراضات التي قد يتوهمها القارئ، على شكل سؤال، يتولى الإجابة عنه، فيقول مثلا: فإن قلتَ:كذا وكذا، قلتُ...، وكثرة النقول عن فَطَاحِلٍ العلماء المالكية، فيأخذ القارئ في رحلة بين هذه المصادر متقدمها ومتأخرها من حديث، ولغة، وفقه، ونوازل، وغيرها، مع الأمانة في النقل، وعدم التصرف في العبارة، فغالبا ما يختم نقوله بقوله: «انتهى منه بلفظه»، أو «انتهى موضع الحاجة منه»، أو«قال فلان ما نصه»، وما شابه ذلك، ، وكذلك الاعتناء بضبط الأسماء، والألفاظ، وشرح الغريب، والاستعانة في ترجيح الأقوال بعضها على بعض أو تخريجها ـ إذا خالفت المذهب ـ ببعض القواعد الأصولية المقررة عند مالك، كمراعاة الخلاف، ومفهوم المخالفة مثلا[/font][font="].[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية