الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69513" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ولا تغتر بما عساك أن تقف عليه من كلام أبي الفرج بن الجوزي في كتاب سماه : << عجالة المنتظر في شرح حال الخضر >> أنكر فيه وجود الخضر وقال : من قال إنه موجود فإنما قال ذلك لهواجس ووساوس وهوس قام به ، واستدل على عدم وجوده بقوله سبحانه : << وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون >> فعجبا لهذا الرجل كيف استدل بهذه الآية ولا دليل فيها ، لأن الخلد هو بقاء لا موت بعده ، وليس هو المدعى في الخضر ، إنما المدعى في الخضر طول إقامة يكون الموت بعدها ، فاعجبوا رحمكم الله لرجل يصدق بقاء إبليس وينكر بقاء الخضر ، وما يروونه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو كان الخضر حيا لزارني فلم يثبته أهل الحديث ، فإن قالوا : لوكان ذلك لنقل ، فاعلم أنه ليس كل شيء أطلع عليه رسوله صلى الله عليه وسلم يلزمه الإعلام به ، كيف ، وقد روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : علمني ربي ثلاثة علوم : علم أمرني بإفشائه ، وعلم نهاني عن إفشائه ، وعلم خيرني في إفشائه ، وقال بعض العارفين : إن الله سبحانه أطلع الخضر على أرواح الأولياء فسأل ربه أن يبقيه في دائرة الشهادة حتى يراهم شهادة كما رءاهم غيبا ، وقال الشيخ أبو العباس رضي الله عنه : كنت مع الشيخ في سفر ونحن قاصدون إلى الإسكندرية حين مجيئنا من المغرب فأخذني ضيق شديد حتى ضعفت عن حمله فأتيت إلى الشيخ أبي الحسن رضي الله عنه فلما أحس بي قال : أحمد ، قلت نعم ياسيدي ، قال ءادم خلقه الله بيده وأسجد له ملائكته ، وأسكنه الجنة نصف يوم : خمسمائة عام -(وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون ) - ثم نزل به إلى الأرض ، والله مانزل الله بآدم إلى الأرض لينقصه ، ولكن نزل به إلى الأرض ليكمله ، ولقد أنزله إلى الأرض من قبل أن يخلقه بقوله : << إني جاعل في الأرض خليفة >> ماقال في الجنة ولا في السماء ، فكان نزوله إلى الأرض نزول كرامة ، لانزول إهانة ، فإنه كان يعبد الله في الجنة بالتعريف ، فأنزله إلى الأرض ليعبده بالتكليف ، فلما توفرت فيه العبوديتان استحق أن يكون خليفة ، وأنت أيضا لك قسط من ءادم : كانت بدايتك في سماء الروح في جنة المعارف فأنزلت إلى أرض النفس لتعبده بالتكليف ، فلما توفرت فيك العبوديتان استحققت أن تكون خليفة ، إلى أن يقول وأخبرني بعض أصحاب الشيخ أبي الحسن رضي الله عنه قال دخل على الشيخ أبي الحسن عبد القادر النقاد فقال له الشيخ : ياعبد القادر أيعصي الولي ، فقال عبد القادر : إي والله الذي لاإله إلا هو وهو يطالع عين الحقيقة ، فقال الشيخ أبو الحسن : أشهد أنك ولي الله ، وقال الشيخ أبو الحسن كنت في بعض سياحاتي قد أويت إلى مغارة بالمغرب من مدينة للمسلمين ، فمكثت ثلاثة أيام لم أذق طعاما ، فبعد الثلاثة الأيام دخل علي ناس من الروم كانت قد أرست سفينتهم هناك فلما رأوني قالوا : قسيس من المسلمين ، ووضعوا عندي طعاما وإداما كثيرا ، فعجبت كيف رزقت على أيدي الكافرين ومنعت ذلك من المسلمين ، فإذا قائل يقول لي : ليس الرجل من نصر بأحبابه ، إنما الرجل من نصر بأعدائه[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69513, member: 329"] [font="]ولا تغتر بما عساك أن تقف عليه من كلام أبي الفرج بن الجوزي في كتاب سماه : << عجالة المنتظر في شرح حال الخضر >> أنكر فيه وجود الخضر وقال : من قال إنه موجود فإنما قال ذلك لهواجس ووساوس وهوس قام به ، واستدل على عدم وجوده بقوله سبحانه : << وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون >> فعجبا لهذا الرجل كيف استدل بهذه الآية ولا دليل فيها ، لأن الخلد هو بقاء لا موت بعده ، وليس هو المدعى في الخضر ، إنما المدعى في الخضر طول إقامة يكون الموت بعدها ، فاعجبوا رحمكم الله لرجل يصدق بقاء إبليس وينكر بقاء الخضر ، وما يروونه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو كان الخضر حيا لزارني فلم يثبته أهل الحديث ، فإن قالوا : لوكان ذلك لنقل ، فاعلم أنه ليس كل شيء أطلع عليه رسوله صلى الله عليه وسلم يلزمه الإعلام به ، كيف ، وقد روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : علمني ربي ثلاثة علوم : علم أمرني بإفشائه ، وعلم نهاني عن إفشائه ، وعلم خيرني في إفشائه ، وقال بعض العارفين : إن الله سبحانه أطلع الخضر على أرواح الأولياء فسأل ربه أن يبقيه في دائرة الشهادة حتى يراهم شهادة كما رءاهم غيبا ، وقال الشيخ أبو العباس رضي الله عنه : كنت مع الشيخ في سفر ونحن قاصدون إلى الإسكندرية حين مجيئنا من المغرب فأخذني ضيق شديد حتى ضعفت عن حمله فأتيت إلى الشيخ أبي الحسن رضي الله عنه فلما أحس بي قال : أحمد ، قلت نعم ياسيدي ، قال ءادم خلقه الله بيده وأسجد له ملائكته ، وأسكنه الجنة نصف يوم : خمسمائة عام -(وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون ) - ثم نزل به إلى الأرض ، والله مانزل الله بآدم إلى الأرض لينقصه ، ولكن نزل به إلى الأرض ليكمله ، ولقد أنزله إلى الأرض من قبل أن يخلقه بقوله : << إني جاعل في الأرض خليفة >> ماقال في الجنة ولا في السماء ، فكان نزوله إلى الأرض نزول كرامة ، لانزول إهانة ، فإنه كان يعبد الله في الجنة بالتعريف ، فأنزله إلى الأرض ليعبده بالتكليف ، فلما توفرت فيه العبوديتان استحق أن يكون خليفة ، وأنت أيضا لك قسط من ءادم : كانت بدايتك في سماء الروح في جنة المعارف فأنزلت إلى أرض النفس لتعبده بالتكليف ، فلما توفرت فيك العبوديتان استحققت أن تكون خليفة ، إلى أن يقول وأخبرني بعض أصحاب الشيخ أبي الحسن رضي الله عنه قال دخل على الشيخ أبي الحسن عبد القادر النقاد فقال له الشيخ : ياعبد القادر أيعصي الولي ، فقال عبد القادر : إي والله الذي لاإله إلا هو وهو يطالع عين الحقيقة ، فقال الشيخ أبو الحسن : أشهد أنك ولي الله ، وقال الشيخ أبو الحسن كنت في بعض سياحاتي قد أويت إلى مغارة بالمغرب من مدينة للمسلمين ، فمكثت ثلاثة أيام لم أذق طعاما ، فبعد الثلاثة الأيام دخل علي ناس من الروم كانت قد أرست سفينتهم هناك فلما رأوني قالوا : قسيس من المسلمين ، ووضعوا عندي طعاما وإداما كثيرا ، فعجبت كيف رزقت على أيدي الكافرين ومنعت ذلك من المسلمين ، فإذا قائل يقول لي : ليس الرجل من نصر بأحبابه ، إنما الرجل من نصر بأعدائه[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية