الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69518" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وقرر أن يترك مدينة اليوسفية مؤثرا التفرغ للدعوة وتحفيظ القران الكريم وتدريس علومه على الوظيفة ، فأسس مدرسة التوحيد القرءانية بتعاون مع بعض المشايخ وأهل الفضل بمدينة بسلا سنة 1400هـ1980م، وكرس جهده لهذه المدرسة الفتية التي اتخذ منها مقرا لإلقاء عدد من الدروس العلمية، بالإضافة إلى تحفيظ القرءان الكريم وتدريس القراءات، وتزامن هذا مع تعيين الشيخ رسميا للخطابة والوعظ بأحد المساجد بعين العودة بنواحي مدينة الرباط .[/font]</p><p> [font=&quot]كل ذلك لم يكن ليشغله عن الدعوة إلى الله بمفهومها الواسع خارج فضاء المسجد والمدرسة، فنشر العلم النافع والعقيدة الصحيحة، متنقلا بين مدينة سلا والقنيطرة والرباط وتماره وعين العودة والنواحي، مقسما وقته بين مجالس هنا وحلقات هناك على امتداد أيام الأسبوع، فخالط الناس، وعرف كيف يخاطبهم[/font]</p><p> [font=&quot]ويأخذ بلبهم، معتمدا البساطة في الأسلوب والصدق والأمانة في التبليغ، ففتح الله له قلوبهم فأ**وه والتفوا حوله وازدحموا على أبواب مجالسه وحلقاته [/font]</p><p> [font=&quot]فنفع الله به.[/font]</p><p> [font=&quot]وخلال هذه الفترة الدعوية المباركة كان الشيخ حريصا دائما على التعاون مع جميع الحركات الإسلامية لا يميز بين جماعة وأخرى ولا يفضل جماعة على غيرها كما لم يتخذ لنفسه جماعة بعينها، وإنما سلك سبيل الوسطية والاعتدال مع الجميع في نصح وحض على الخير والتعاون والم**ة والتآلف بين كافة المسلمين وجمع الكلمة وتوحيد الصف ونبذ الخلاف والفرقة، مما أكسبه ثقة الجميع وم**تهم واحترامهم .[/font]</p><p> [font=&quot]لكن بعد هذه الفترة المشرقة من الصحوة المباركة التي امتدت زهاء عشر سنوات بدأ الفتور يدب إلى الدعوة بسبب دخول بعض أدعياء العلم، وبسبب ظهور وانتشار أفكار وشبهات منحرفة بين الشباب الذين تحمسوا لها وتلقفوها دون تمحيص في تراجع ملحوظ لدور العلماء والدعاة وخلو الساحة منهم ، ولما رأى الشيخ أن هذا الأفكار بدأ ت تثير الفتن والقلاقل داخل المجتمع حينها شرع في التصدي لها والرد على أصحابها من خلال محاوراتهم ومناقشتهم بالقران والسنة وأقوال أهل العلم، بالرغم مما كان يجده منهم من تعنت وشدة وغلظة وسوء الطباع، لكنه كعادته كان يصبر عليهم ويأخذهم بالرفق واللين والحكمة والتبصر وكان يعذرهم لجهلهم وقلة علمهم، راجيا توبتهم وهدايتهم، وبالفعل كلل الله مساعيه بالتوفيق والنجاح ورجع على يديه العدد الكثير منهم بعد أن تخلوا عن تلك الأفكار والشبهات المضللة.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69518, member: 329"] [font="]وقرر أن يترك مدينة اليوسفية مؤثرا التفرغ للدعوة وتحفيظ القران الكريم وتدريس علومه على الوظيفة ، فأسس مدرسة التوحيد القرءانية بتعاون مع بعض المشايخ وأهل الفضل بمدينة بسلا سنة 1400هـ1980م، وكرس جهده لهذه المدرسة الفتية التي اتخذ منها مقرا لإلقاء عدد من الدروس العلمية، بالإضافة إلى تحفيظ القرءان الكريم وتدريس القراءات، وتزامن هذا مع تعيين الشيخ رسميا للخطابة والوعظ بأحد المساجد بعين العودة بنواحي مدينة الرباط .[/font][font=andalus][/font] [font="]كل ذلك لم يكن ليشغله عن الدعوة إلى الله بمفهومها الواسع خارج فضاء المسجد والمدرسة، فنشر العلم النافع والعقيدة الصحيحة، متنقلا بين مدينة سلا والقنيطرة والرباط وتماره وعين العودة والنواحي، مقسما وقته بين مجالس هنا وحلقات هناك على امتداد أيام الأسبوع، فخالط الناس، وعرف كيف يخاطبهم[/font][font=andalus][/font] [font="]ويأخذ بلبهم، معتمدا البساطة في الأسلوب والصدق والأمانة في التبليغ، ففتح الله له قلوبهم فأ**وه والتفوا حوله وازدحموا على أبواب مجالسه وحلقاته [/font][font=andalus][/font] [font="]فنفع الله به.[/font][font=andalus][/font] [font="]وخلال هذه الفترة الدعوية المباركة كان الشيخ حريصا دائما على التعاون مع جميع الحركات الإسلامية لا يميز بين جماعة وأخرى ولا يفضل جماعة على غيرها كما لم يتخذ لنفسه جماعة بعينها، وإنما سلك سبيل الوسطية والاعتدال مع الجميع في نصح وحض على الخير والتعاون والم**ة والتآلف بين كافة المسلمين وجمع الكلمة وتوحيد الصف ونبذ الخلاف والفرقة، مما أكسبه ثقة الجميع وم**تهم واحترامهم .[/font][font=andalus][/font] [font="]لكن بعد هذه الفترة المشرقة من الصحوة المباركة التي امتدت زهاء عشر سنوات بدأ الفتور يدب إلى الدعوة بسبب دخول بعض أدعياء العلم، وبسبب ظهور وانتشار أفكار وشبهات منحرفة بين الشباب الذين تحمسوا لها وتلقفوها دون تمحيص في تراجع ملحوظ لدور العلماء والدعاة وخلو الساحة منهم ، ولما رأى الشيخ أن هذا الأفكار بدأ ت تثير الفتن والقلاقل داخل المجتمع حينها شرع في التصدي لها والرد على أصحابها من خلال محاوراتهم ومناقشتهم بالقران والسنة وأقوال أهل العلم، بالرغم مما كان يجده منهم من تعنت وشدة وغلظة وسوء الطباع، لكنه كعادته كان يصبر عليهم ويأخذهم بالرفق واللين والحكمة والتبصر وكان يعذرهم لجهلهم وقلة علمهم، راجيا توبتهم وهدايتهم، وبالفعل كلل الله مساعيه بالتوفيق والنجاح ورجع على يديه العدد الكثير منهم بعد أن تخلوا عن تلك الأفكار والشبهات المضللة.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية