الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69546" data-attributes="member: 329"><p></p><p> [font=&quot]و تيقن المجاهدون أن الحل يكمن في الدفاع عن حوزة الوطن، فبرز رجال أكفاء بصموا التاريخ من خلال مقاومتهم للمحتل. فبرز القائد أحمد اخريروا كقائد نضالي جمع تحته نخبة من خيرة رجال قبيلة بني حزمر لمقاومة الإسبان.[/font]</p><p> [font=&quot]ولد احمد بن محمد اسبوا بمدشر دار غازي بقبيلة بني حزمر حوالي 1898 [8]، تاثر بسياسية رباط دار بن قريش والذي يكمن في محاربة العدو الغاصب . بدأ أعماله العسكرية ضد الإسبان في جبال المتاخمة لتطوان، و كانت لحركته و قعا ملموسا على القواة الاسبانية في تطوان، و بدأ يضيق الخناق عليها، و قد تعرض الإسباني فيكيراس لهذه المرحلة النضالية على أنها فتنة ولصوصية. و قد جاء أن حركته اختطفت سنة 1920 ضابطا من القناصة ينتمي الى حامية ازردوي حملوه الى الحصن وهذه الضربة اكسبت هذه الجماعة سمعة بين الاهالي .[9]و في سنة 1921 و في إحدى عرصات ضاحية تطوان، إستطاع اخريروا رفقة المجاهدين الجبليين من إختطاف السيد علي السلاوي، مدير العام للإحباس و بنت الحاج أحمد الطريس باشا تطوان زوجة حفيد علي السلاوي فأخدوهم في ظلام الليل .[10] استطاع المجاهدون حصار تطوان من ناحية الجبال المطلة على المدينة، و تفيدنا روايات شفوية من مصادرموثوقة، أن هؤلاء المجاهدين نصبو مدفعا فوق جبال غرغيز المشرف على تطوان، و بالضبط في مدشر دار خنوس و بدأ هذا المدفع بقصف المدينة. بعد ذالك وصل رسول من تطوان يخبر المجاهدين أن مدفعهم لا يصيب الهدف جيدا و أخبرهم ان عليهم وضع المدفع قي مكان قريب شيئا من المدينة حتى يستطيع التصويب الى الهدف ، و هذا ما تم فعلا و في هذه الاثناء يخبرنا الراوي ان مضادات بدأت تقصف المدفع[11] حتى اشعلو في النيران و انتهى أمره.[12][/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]انضمام حركة اخريروا للجبهة الريفية[/font]</p><p> [font=&quot]لقد كانت قبائل الناحية الغربية و الناحية الجبلية و قبائل غمارة تعترف بزعامة مولاي احمد الريسوني[13]و كانت حركة القائد أحمد اخريروا منطوية تحت امرته، و لكن وصول المجاهدين الريفيين الى ناحية غمارة، أضاع نفود الشريف الريسوني فقد أعرض الناس عنه وولو وجوعهم شرط عبد الكريم[14]. وفي سنة 1924 انفصلت حركة احمد اسبوا الجبلية وانضمت الى المقاومة الريفية سالكة نفس النهج في مقاومة الغزاة تحت امرة الامير بن عبد الكريم الخطابي.[/font]</p><p> [font=&quot]ضلت حركة المجاهدين تكبد الاسبان خسائر في عدة معارك خاصة في قبيلة بني حزمر. وابتداءا من 14 شتنبر 1925 استمرت هذه المعارك في جنوب تطوان ما بين الجبليين و الاسبان الذين اندحرو و احتموا بثكنة كدية الطاهر انتظارا لوفود قوات اضافية ، فكان في الثكنة 200 من الاسبان فاصبحوا 34 فقط.[15] لقد سارت على المنوال الحركة الجبلية لمجاهدي اخريروا و المنطوية تحت القيادة الريفية تحارب الإسبان في مناطق جبالة، و بعد التعاون الاسباني الفرنسي القاضي بحرب الأمير بن عبد الكريم الخطابي ، تمخض عنه استسلام الامير يوم [/font]</p><p> [font=&quot]22 ماي 1962، وقدم نفسه الى رئيس الجيوش الفرنسية بتراكيست[16][/font]</p><p> [font=&quot]. و قد احصي في اواخر شهر يونيو بان القبائل التي استسلمت لقوة الدولتين قد و قضعت ما يريد على 30 الف قطعة سلاحية من كل نوع، و بعد هذا التاريخ اكتشفت بانه لم يبقى إلّى قبائل صنهاجة و السرير و بني خالد و بني احمد و بني مسطارة التي تحمل السلاح و يتزعم حركة الثورة الريفية فيها السيدان، اخريروا و مولاي احمد البكار الذان كانا يحاربان الى جانب بن عبد الكريم[17].[/font]</p><p> [font=&quot]ان البطل النمودجي اخريروا الذي كان بمثابة قائد قوات المجاهد بن عبد الكريم الخطابي لم يضع السلاح و كان يحيط به عدد من أبطال الجهاد[18] و استمر في العمليات العسكرية ضد اسبانيا، فضاقت هذه الاخيرة الويلات من جراء بسالة المجاهدين الجبليين. [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69546, member: 329"] [font=andalus] [/font] [font="]و تيقن المجاهدون أن الحل يكمن في الدفاع عن حوزة الوطن، فبرز رجال أكفاء بصموا التاريخ من خلال مقاومتهم للمحتل. فبرز القائد أحمد اخريروا كقائد نضالي جمع تحته نخبة من خيرة رجال قبيلة بني حزمر لمقاومة الإسبان.[/font][font=andalus][/font] [font="]ولد احمد بن محمد اسبوا بمدشر دار غازي بقبيلة بني حزمر حوالي 1898 [8]، تاثر بسياسية رباط دار بن قريش والذي يكمن في محاربة العدو الغاصب . بدأ أعماله العسكرية ضد الإسبان في جبال المتاخمة لتطوان، و كانت لحركته و قعا ملموسا على القواة الاسبانية في تطوان، و بدأ يضيق الخناق عليها، و قد تعرض الإسباني فيكيراس لهذه المرحلة النضالية على أنها فتنة ولصوصية. و قد جاء أن حركته اختطفت سنة 1920 ضابطا من القناصة ينتمي الى حامية ازردوي حملوه الى الحصن وهذه الضربة اكسبت هذه الجماعة سمعة بين الاهالي .[9]و في سنة 1921 و في إحدى عرصات ضاحية تطوان، إستطاع اخريروا رفقة المجاهدين الجبليين من إختطاف السيد علي السلاوي، مدير العام للإحباس و بنت الحاج أحمد الطريس باشا تطوان زوجة حفيد علي السلاوي فأخدوهم في ظلام الليل .[10] استطاع المجاهدون حصار تطوان من ناحية الجبال المطلة على المدينة، و تفيدنا روايات شفوية من مصادرموثوقة، أن هؤلاء المجاهدين نصبو مدفعا فوق جبال غرغيز المشرف على تطوان، و بالضبط في مدشر دار خنوس و بدأ هذا المدفع بقصف المدينة. بعد ذالك وصل رسول من تطوان يخبر المجاهدين أن مدفعهم لا يصيب الهدف جيدا و أخبرهم ان عليهم وضع المدفع قي مكان قريب شيئا من المدينة حتى يستطيع التصويب الى الهدف ، و هذا ما تم فعلا و في هذه الاثناء يخبرنا الراوي ان مضادات بدأت تقصف المدفع[11] حتى اشعلو في النيران و انتهى أمره.[12][/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]انضمام حركة اخريروا للجبهة الريفية[/font][font=andalus][/font] [font="]لقد كانت قبائل الناحية الغربية و الناحية الجبلية و قبائل غمارة تعترف بزعامة مولاي احمد الريسوني[13]و كانت حركة القائد أحمد اخريروا منطوية تحت امرته، و لكن وصول المجاهدين الريفيين الى ناحية غمارة، أضاع نفود الشريف الريسوني فقد أعرض الناس عنه وولو وجوعهم شرط عبد الكريم[14]. وفي سنة 1924 انفصلت حركة احمد اسبوا الجبلية وانضمت الى المقاومة الريفية سالكة نفس النهج في مقاومة الغزاة تحت امرة الامير بن عبد الكريم الخطابي.[/font][font=andalus][/font] [font="]ضلت حركة المجاهدين تكبد الاسبان خسائر في عدة معارك خاصة في قبيلة بني حزمر. وابتداءا من 14 شتنبر 1925 استمرت هذه المعارك في جنوب تطوان ما بين الجبليين و الاسبان الذين اندحرو و احتموا بثكنة كدية الطاهر انتظارا لوفود قوات اضافية ، فكان في الثكنة 200 من الاسبان فاصبحوا 34 فقط.[15] لقد سارت على المنوال الحركة الجبلية لمجاهدي اخريروا و المنطوية تحت القيادة الريفية تحارب الإسبان في مناطق جبالة، و بعد التعاون الاسباني الفرنسي القاضي بحرب الأمير بن عبد الكريم الخطابي ، تمخض عنه استسلام الامير يوم [/font][font=andalus][/font] [font="]22 ماي 1962، وقدم نفسه الى رئيس الجيوش الفرنسية بتراكيست[16][/font][font=andalus][/font] [font="]. و قد احصي في اواخر شهر يونيو بان القبائل التي استسلمت لقوة الدولتين قد و قضعت ما يريد على 30 الف قطعة سلاحية من كل نوع، و بعد هذا التاريخ اكتشفت بانه لم يبقى إلّى قبائل صنهاجة و السرير و بني خالد و بني احمد و بني مسطارة التي تحمل السلاح و يتزعم حركة الثورة الريفية فيها السيدان، اخريروا و مولاي احمد البكار الذان كانا يحاربان الى جانب بن عبد الكريم[17].[/font][font=andalus][/font] [font="]ان البطل النمودجي اخريروا الذي كان بمثابة قائد قوات المجاهد بن عبد الكريم الخطابي لم يضع السلاح و كان يحيط به عدد من أبطال الجهاد[18] و استمر في العمليات العسكرية ضد اسبانيا، فضاقت هذه الاخيرة الويلات من جراء بسالة المجاهدين الجبليين. [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية