تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69548" data-attributes="member: 329">[font=&quot]17]عبد الرحيم الورديغي، نهاية حرب الريف، 1925-1925، الرباط 1987، ص88[[/font]  [font=&quot]18] مصطفى العلوي، الحرب المغربية الفرنسية الاسبانية، 1906-1936،ج1،ط1، 1994 ،ص 376 [[/font]  [font=&quot]19]نفسه،ص 377[[/font]  [font=&quot]20]نفسه [[/font]  [font=&quot][21] نفسه[/font]  [font=&quot]حمان الفطواكي[/font]  [font=&quot]نجل الشهيد حمان الفطواكي يكشف أسراره المجهولة :[/font]    [font=&quot]والدنا فضل المقاومة على التجارة وقصور الباشا وبعد مماته عشنا طفولتنا «مكرفسين»[/font]    [font=&quot]حاوره: عبد الكبير الميناوي[/font]  [font=&quot]حمان[/font]  [font=&quot]الفطواكي، هو الاسم الحركي للمقاوم والشهيد محمد بن بريك، الذي نفذ فيه الاستعمار الفرنسي حكم الإعدام شهوراً قليلة قبل إعلان الاستقلال. ومن[/font]  [font=&quot]المفارقات العجيبة أنه لم يترك خلفه صورة شخصية واحدة يتعرف المغاربة من خلالها على ملامح وجهه، باستثناء رسم تقريبي باليد وضعه له أحد[/font]  [font=&quot]المراكشيين، مباشرة بعد تنفيذ حكم الإعدام في حقه. في الحوار التالي الذي أجرته «نجمة» مع ابنه شهيد حمان، نعيد تركيب صورة الأب والشهيد، الذي رحل قبل أن يتعرف على ابنه الثاني، بعد أن ترك الأول في سن الرابعة، وزوجة كان عليها أن تتقمص، لاحقا، دور الأب والأم، وذكريات الاعتقال والإعدام، وبعض التفاصيل والأسرار المجهولة في حياة هذا الشهيد الذي طبع مسيرة المقاومة المغربية.[/font]  [font=&quot]- ما هي الصورة التي ترسمها عن والدك الذي لم تره قيد حياته؟[/font]  [font=&quot]> أتذكره عبر حديث أصدقائه ورفقائه وذكريات الوالدة معه. أذكر أننا التقينا مرة بالراحل عبد الله إبراهيم، رئيس أول حكومة وطنية بعد[/font]  [font=&quot]الاستقلال، نحن أبناء علال بن عبد الله والزيراوي ومحمد الزرقطوني وحمان[/font]  [font=&quot]الفطواكي. وحين تقدمنا للسلام عليه، وعرّفناه بهويتنا، سكت لبعض الوقت، ثم قال «إيه ... هؤلاء هم أعمدة الوطن». كنا وقتها في انتظار أن يستقبلنا[/font]  [font=&quot]الملك محمد السادس لنقدم له التعازي في وفاة والده، الملك الراحل الحسن الثاني.[/font]  [font=&quot]- متى كانت بداية وعيك بموت الوالد وبكونه كان مقاوماً، نفذ فيه حكم الإعدام من طرف الاستعمار الفرنسي؟[/font]  [font=&quot]> كان أخي في الرابعة، وكنت أنا في بطن الوالدة حين أعدم. كبرنا في[/font]  [font=&quot]حضن الوالدة التي كانت بمثابة الأب والأم لي أنا وأخي صلاح الذي تابع[/font]  [font=&quot]دراسته في. مؤسسة أبناء الشهداء الموجودة في شارع الحسن الثاني بحي جليز.[/font]  [font=&quot]في البداية، لم نكن نحس بأي نقص، على مستوى الأكل والشرب والسكن لأن والدتنا كانت تعمل المستحيل حتى لا نشعر بالفراغ الذي خلفه والدنا.[/font]</blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر