الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69556" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]الهوامش:[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]* للأمانة العلمية، لابد من الإشارة إلى أن نفس المقال، سبق نشره مع تغيير في العنوان، في جريدة “تيفراز نءاريف” أي معالم الريف التي كانت تصدر من الحسيمة، في العدد 31 لشهر ماي سنة 2008، أعيد نشره هاهنا مع بعض التعديلات تعميما للفائدة.[/font]</p><p> [font=&quot]1 ـ (أعلام المغرب العربي) الجزء الأول، عبد الوهاب بن منصور، المطبعة الملكية، الرباط، 1979، ص: 15.[/font]</p><p> [font=&quot]2 ـ (إسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء المغرب المعاصرين) محمد بن الفاطمي السلمي الشهير بابن الحاج، الطبعة الأولى 1992، ص: 469 – 471.[/font]</p><p> [font=&quot]3 ـ مقال (العربي ابن الحاج اللوه) جريدة تيفراز ن أريف، العدد 13، ماي 2004.[/font]</p><p> [font=&quot]4 ـ مقال (العلامة المناضل العربي اللوه) عبد الصمد العشاب، جريدة “الشمال” عدد 374 / 28 نونبر إلى4 دجنبر 2006.[/font]</p><p> [font=&quot]5 ـ توجد ترجمة مختصرة للعربي اللوه في الواجهة الخلفية لكتبه، في طبعاتها الأخيرة (أصول الفقه) و (الرائد في علم العقائد) و (المنطق التطبيقي).[/font]</p><p> [font=&quot]6 ـ توجد ترجمة وافية للعلامة اللوه في كتابه (المنهال في كفاح أبطال الشمال)، مطبعة الشويخ ديسبريس، تطوان، الطبعة الأولى 1982، من ص355 إلى ص360.[/font]</p><p> [font=&quot]** شكر خاص للساهرين على خزانة ثانويتي مولاي علي الشريف و الإمام مالك، الذين سهلوا لي مأمورية البحث في الرصيد المكتباتي المتوفر في المؤسستين المذكورتين.[/font]</p><p> [font=&quot]الغلبزوري فؤاد[/font]</p><p> [font=&quot]رجــالات مـــن الـــريــف: أحـمـد الـبـوعـيـاشـي[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]اخترنا لقرائنا الكرام في هذه الحلقة شخصية علمية وأدبية بامتياز، جمعت بين المسرح والرواية والقضاء والكتابة التاريخية، وأغلب الظن أن جيلنا الصاعد، إن لم أقل حتى السابق لايعرف عنها شيئا، شخصية مغربية / ريفية أغنت المشهد الثقافي المغربي طوال العقود الماضية من القرن المنصرم، وساهمت بفعالية ـ إلى جانب آخرين قلائل ـ في إبراز الجانب الفكري والثقافي لأبناء هذه المنطقة المنسية، وإعطاء صورة مشرقة لهاته البقاع التي ظلت سدا منيعا للبلاد ضد الاستعمار، ومن ثمة استبعاد المقولة الشائعة من أن الريف ليس أرض العلماء والمفكرين، بل هو ريف الجهاد والبارود فحسب.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]يتعلق الأمر هنا بالأستاذ الباحث البوعياشي أحمد بن عبد السلام بن الحاج محمد الربضاوي، المعروف اختصارا بأحمد البوعياشي، يتصل نسبه بالمرابط سيدي موسى بن حدو دفين قرية أكاونو من أسرة إحدوثان، بجبل حمام ببني ورياغل أكبر القبائل الريفية، وأهله ينتسبون إلى الشرفاء الأدارسة كما ذكر ذلك بنفسه في الجزء الأول من كتابه الموسوم ب(حرب الريف التحريرية ومراحل النضال) الصادر عن مطبعة دار أمل بمدينة طنجة سنة 1974. ولد البوعياشي كما هو مثبت في الواجهة الخلفية لأحد مؤلفاته في رابع عشر دجنبر من سنة 1917، في قرية تدعى الربضة بمنطقة بني بوعياش بإقليم الحسيمة، حفظ القرآن بمسجد (مسيد) قريته وتلقى علومه الأولى في الفقه والنحو والتوحيد، على يد الفقيه محمد بن محمادي التوزاني الحساني، والفقيه المؤقت بوشعيب التمسماني، ثم انتقل إلى العاصمة العلمية للمملكة فاس لتوسيع معارفه الدينية، فأخذ العلم عن رئيس المجلس العلمي بها مولاي عبد الله الفضيلي العلوي، ووزير العدل عبد الرحمان بن القرشي الفيلالي ومحمد أقصبي وغيرهم، إلا أنه لظروف الحرب الأهلية الإسبانية وتأثيراتها المختلفة على شمال المغرب بالخصوص، اضطر لمغادرة فاس سنة 1936 بضغط من والده الحاج عبد السلام البوعياشي، الذي كان زمن المقاومة الريفية بقيادة محمد بن عبد الكريم الخطابي وزيرا للحربية، والمتوفى في رمضان سنة 1365هـ الموافق لسنة 1945م، فولاه الإسبان سنة 1937 القضاء في قبيلة سماتة جهة مدينة العرائش، وفي السنة الموالية أي 1938 عين بمدينة تطوان عضوا بالمجلس الأعلى للتعليم، حيث بدأ هناك في إعطاء دروس في الجامع الكبير في مواد النحو والفقه والأصول، حتى حطت الحرب أوزارها بالجارة إسبانيا سنة 1939، إذ سيرجع إلى سابق عهده في ممارسة مهنة القضاء ولكن هذه المرة بالريف، متنقلا في ذلك بين الوطاء وبني بوعياش إلى غاية 1958، وهي السنة التي أعفي فيها من القضاء وأخذ يمارس مهنة التدريس بمدينة الحسيمة، حيث كان أستاذا مقتدرا لمادتي التاريخ والجغرافيا بثانوية "باطروناتو"، التي أصبحت فيما بعد ملحقة لنيابة التعليم قبل أن تغلق عقب زلزال الحسيمة سنة 1994، لتهدم نهائيا أواسط سنة 2007 بعد أن أضحت تشكل خطرا كبيرا على المارة؛ كما كان أيضا حارس عاما بنفس الثانوية المذكورة، وخلال هذه الفترة ساهم الأستاذ البوعياشي في تأطير العروض المسرحية بتلك الثانوية، دون أن ننسى تحمله لمسؤولية إدارة الجمعية الخيرية الإسلامية بالحسيمة.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69556, member: 329"] [font="]الهوامش:[/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]* للأمانة العلمية، لابد من الإشارة إلى أن نفس المقال، سبق نشره مع تغيير في العنوان، في جريدة “تيفراز نءاريف” أي معالم الريف التي كانت تصدر من الحسيمة، في العدد 31 لشهر ماي سنة 2008، أعيد نشره هاهنا مع بعض التعديلات تعميما للفائدة.[/font][font=andalus][/font] [font="]1 ـ (أعلام المغرب العربي) الجزء الأول، عبد الوهاب بن منصور، المطبعة الملكية، الرباط، 1979، ص: 15.[/font][font=andalus][/font] [font="]2 ـ (إسعاف الإخوان الراغبين بتراجم ثلة من علماء المغرب المعاصرين) محمد بن الفاطمي السلمي الشهير بابن الحاج، الطبعة الأولى 1992، ص: 469 – 471.[/font][font=andalus][/font] [font="]3 ـ مقال (العربي ابن الحاج اللوه) جريدة تيفراز ن أريف، العدد 13، ماي 2004.[/font][font=andalus][/font] [font="]4 ـ مقال (العلامة المناضل العربي اللوه) عبد الصمد العشاب، جريدة “الشمال” عدد 374 / 28 نونبر إلى4 دجنبر 2006.[/font][font=andalus][/font] [font="]5 ـ توجد ترجمة مختصرة للعربي اللوه في الواجهة الخلفية لكتبه، في طبعاتها الأخيرة (أصول الفقه) و (الرائد في علم العقائد) و (المنطق التطبيقي).[/font][font=andalus][/font] [font="]6 ـ توجد ترجمة وافية للعلامة اللوه في كتابه (المنهال في كفاح أبطال الشمال)، مطبعة الشويخ ديسبريس، تطوان، الطبعة الأولى 1982، من ص355 إلى ص360.[/font][font=andalus][/font] [font="]** شكر خاص للساهرين على خزانة ثانويتي مولاي علي الشريف و الإمام مالك، الذين سهلوا لي مأمورية البحث في الرصيد المكتباتي المتوفر في المؤسستين المذكورتين.[/font][font=andalus][/font] [font="]الغلبزوري فؤاد[/font] [font="]رجــالات مـــن الـــريــف: أحـمـد الـبـوعـيـاشـي[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]اخترنا لقرائنا الكرام في هذه الحلقة شخصية علمية وأدبية بامتياز، جمعت بين المسرح والرواية والقضاء والكتابة التاريخية، وأغلب الظن أن جيلنا الصاعد، إن لم أقل حتى السابق لايعرف عنها شيئا، شخصية مغربية / ريفية أغنت المشهد الثقافي المغربي طوال العقود الماضية من القرن المنصرم، وساهمت بفعالية ـ إلى جانب آخرين قلائل ـ في إبراز الجانب الفكري والثقافي لأبناء هذه المنطقة المنسية، وإعطاء صورة مشرقة لهاته البقاع التي ظلت سدا منيعا للبلاد ضد الاستعمار، ومن ثمة استبعاد المقولة الشائعة من أن الريف ليس أرض العلماء والمفكرين، بل هو ريف الجهاد والبارود فحسب.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]يتعلق الأمر هنا بالأستاذ الباحث البوعياشي أحمد بن عبد السلام بن الحاج محمد الربضاوي، المعروف اختصارا بأحمد البوعياشي، يتصل نسبه بالمرابط سيدي موسى بن حدو دفين قرية أكاونو من أسرة إحدوثان، بجبل حمام ببني ورياغل أكبر القبائل الريفية، وأهله ينتسبون إلى الشرفاء الأدارسة كما ذكر ذلك بنفسه في الجزء الأول من كتابه الموسوم ب(حرب الريف التحريرية ومراحل النضال) الصادر عن مطبعة دار أمل بمدينة طنجة سنة 1974. ولد البوعياشي كما هو مثبت في الواجهة الخلفية لأحد مؤلفاته في رابع عشر دجنبر من سنة 1917، في قرية تدعى الربضة بمنطقة بني بوعياش بإقليم الحسيمة، حفظ القرآن بمسجد (مسيد) قريته وتلقى علومه الأولى في الفقه والنحو والتوحيد، على يد الفقيه محمد بن محمادي التوزاني الحساني، والفقيه المؤقت بوشعيب التمسماني، ثم انتقل إلى العاصمة العلمية للمملكة فاس لتوسيع معارفه الدينية، فأخذ العلم عن رئيس المجلس العلمي بها مولاي عبد الله الفضيلي العلوي، ووزير العدل عبد الرحمان بن القرشي الفيلالي ومحمد أقصبي وغيرهم، إلا أنه لظروف الحرب الأهلية الإسبانية وتأثيراتها المختلفة على شمال المغرب بالخصوص، اضطر لمغادرة فاس سنة 1936 بضغط من والده الحاج عبد السلام البوعياشي، الذي كان زمن المقاومة الريفية بقيادة محمد بن عبد الكريم الخطابي وزيرا للحربية، والمتوفى في رمضان سنة 1365هـ الموافق لسنة 1945م، فولاه الإسبان سنة 1937 القضاء في قبيلة سماتة جهة مدينة العرائش، وفي السنة الموالية أي 1938 عين بمدينة تطوان عضوا بالمجلس الأعلى للتعليم، حيث بدأ هناك في إعطاء دروس في الجامع الكبير في مواد النحو والفقه والأصول، حتى حطت الحرب أوزارها بالجارة إسبانيا سنة 1939، إذ سيرجع إلى سابق عهده في ممارسة مهنة القضاء ولكن هذه المرة بالريف، متنقلا في ذلك بين الوطاء وبني بوعياش إلى غاية 1958، وهي السنة التي أعفي فيها من القضاء وأخذ يمارس مهنة التدريس بمدينة الحسيمة، حيث كان أستاذا مقتدرا لمادتي التاريخ والجغرافيا بثانوية "باطروناتو"، التي أصبحت فيما بعد ملحقة لنيابة التعليم قبل أن تغلق عقب زلزال الحسيمة سنة 1994، لتهدم نهائيا أواسط سنة 2007 بعد أن أضحت تشكل خطرا كبيرا على المارة؛ كما كان أيضا حارس عاما بنفس الثانوية المذكورة، وخلال هذه الفترة ساهم الأستاذ البوعياشي في تأطير العروض المسرحية بتلك الثانوية، دون أن ننسى تحمله لمسؤولية إدارة الجمعية الخيرية الإسلامية بالحسيمة.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية