الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69561" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]طمح إلى الدراسة بفاس فرحل إليها، وأخذ عن كبار علمائها في عصره.[/font]</p><p> [font=&quot]كان ميسور الحال فتفرغ لطلب العلم وملازمة الفقهاء والأدباء والصوفية، وممارسة التأليف، وجلس للتدريس والإفتاء دون أجر.[/font]</p><p> [font=&quot]عينه السلطان سليمان نقيباً للأشراف العَلَميين، فأحسن السيرة.[/font]</p><p> [font=&quot]انتسب إلى الطريقة الناصرية (الصوفية)، أخذها عن شيخه التاودي ابن سودة، شيخ الطريقة بفاس.[/font]</p><p> [font=&quot]بعد توليه نقابة الأشراف العلميين لقب بـ: «صدر الشرفاء وشريف الأدباء».[/font]</p><p> [font=&quot]له «ثمرة أنسي في التعريف بنفسي»: سيرة ذاتية (حققها عبد الحق الحيمر) مطبعة الهداية - المغرب 1996، وخطب في الحث على مساندة المصريين في مقاومة بونابرت، ومجموعة مؤلفات تؤرخ لبعض أسر المغرب، أو تعرض لبعض القضايا الفقهية والصوفية.[/font]</p><p> [font=&quot]ارتبط المترجم له بأوساط الأشراف والصوفية والعلماء والأدباء، فضلاً عن الحاشية السلطانية، فجاء شعره انعكاساً لهذا الواقع الخاص في موضوعاته: المديح والتهنئة والغزل والعتاب والوصف والهجاء والإخوانيات والألغاز، وكذلك الابتهالات والتوسلات والمديح النبوي والمواعظ والتشوق إلى الديار المقدسة. وكما انعكس في الموضوع انعكس في المعجم والصياغة بعامة، ما بين السبك المجود، والمباشرة النظمية، وكذلك في امتداد القصيدة.[/font]</p><p> [font=&quot]له ديوان الأمداح السليمانية: (91 قصيدة في مدح السلطان سليمان العلوي) - حققه الباحث عبد الحق الحيمر - لنيل دبلوم الدراسات العليا من كلية الآداب بفاس - 1985 - (مرقون)، [/font]</p><p> [font=&quot]والديوان العام: (259 قصيدة في موضوعات مختلفة - جمعت من مصادر وكناشات) حققه الباحث خالد طاهري لنيل شهادة الدكتوراه من كلية الآداب بفاس - 2000 (مرقون)، [/font]</p><p> [font=&quot]و منظومة في الشيخ أبي عبد الله محمد بن الفقيه دفين فاس - مخطوطة بالخزانة العامة بالرباط، و كشف القناع عن وجه تأثير الطبوع في الطباع - أرجوزة في الموسيقى الأندلسية - حققها أحمد العراقي - مجلة المناهل - العدد 27 النسخة 10 - يوليو 1983 - الرباط.[/font]</p><p> [font=&quot]سؤال التحديث لدى محمد بن الحسن الحجوي[/font]</p><p> [font=&quot]انطلاقا من رحلته الأوربية[/font]</p><p> [font=&quot]شخصية محمد بن الحسن الحجوي:[/font]</p><p> [font=&quot]يعد محمد بن الحسن الحجوي من أبرز المثقفين المغاربة في النصف الأول من القرن العشرين، وقد أهله لتسنم هذه المكانة نتاجه الثري المتنوع وآراؤه وروح فكره التي ترشح كمن ثنايا مؤلفاته الفقهية والتاريخية والنوازلية. غير أن موالاته، في فترة من حياته، للفرنسيين هو وأبناؤه جعله يطرح ونتاجه في رف الإهمال( ) إلى أن بدأ الدارسون في نفض الغبار عن تراثه القابع جله في الخزانة العامة بالرباط( ).[/font]</p><p> [font=&quot]يعود أصل الحجوي إلى ثعالبة الجزائر( )، ولد سنة 1874م( )، وقد عرف بنفسه في مناسبتين: كتابه الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي( ) وملخص فهرسته المطبوع بعنوان: مختصر العروة الوثقى( ). وقد أكد رقي نسبه إلى جعفر بن أبي طالب( )، غير أن الكتاني شكك في ذلك( ).[/font]</p><p> [font=&quot]وعاش الحجوي حياة حافلة، إذ بالإضافة إلى اشتغاله بالتجارة والفلاحة( ) واشتغاله بالتدريس والتأليف ومحاضرته في المغرب وخارجه، ورحلاته المختلفة، تولى عدة مناصب منها:[/font]</p><p> [font=&quot]1 – أمين ديوانة وجدة سنة 1902[/font]</p><p> [font=&quot]2 – نائب السلطان في حدود المغرب والجزائر[/font]</p><p> [font=&quot]3 – عضو المجلس الأعلى للتعليم[/font]</p><p> [font=&quot]4 – مندوب المعارف 1912–1914 ثم 1921–1939 (وزير المعارف)[/font]</p><p> [font=&quot]5 – رئيس مجلس الاستئناف الشرعي[/font]</p><p> [font=&quot]6 – وزير العدل( ).[/font]</p><p> [font=&quot]وقد مكنته هذه التجارب من الإسهام في مجريات السياسة المغربي في عصره، كما مكنته من الصدع بمشروع تحديثي طموح في محاولة للإجابة على ما اصطلح عليه بسؤال النهضة.[/font]</p><p> [font=&quot]وتوفي الحجوي سنة 1956م بالرباط ودفن بفاس ورفض الناس الصلاة عليه( ). وخلف زخما من المؤلفات في ميادين شتى تراوحت بين الفقه والتفسير والتاريخ والرحلات، إذ بلغ نتاجه حوالي مائة مؤلف أغلبها تويليفات صغيرة. على أن أهم جميع كتابه الموسوعة: الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي. وتهمنا من مؤلفاته في هذا السياق مصنفاته في مجال الرحلة وهي:[/font]</p><p> [font=&quot]- حديث الأنس عن تونس( ).[/font]</p><p> [font=&quot]- الرحلة الأندلسية الفيشية( )، غير تامة.[/font]</p><p> [font=&quot]- الرحلة الحجازية المصرية( ).[/font]</p><p> [font=&quot]- الرحلة الأوربية( ) التي إليها يساق الحديث.[/font]</p><p> [font=&quot]إلا أن الحديث عن حياة الحجوي يبقى قاصرا ما لم نحل على الطروحة الجادة التي أنجزتها عنه الدكتورة آسية بنعدادة بعنوان: محمد بن الحسن الحجوي والحماية، إشكالية التغيير.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69561, member: 329"] [font="]طمح إلى الدراسة بفاس فرحل إليها، وأخذ عن كبار علمائها في عصره.[/font][font=andalus][/font] [font="]كان ميسور الحال فتفرغ لطلب العلم وملازمة الفقهاء والأدباء والصوفية، وممارسة التأليف، وجلس للتدريس والإفتاء دون أجر.[/font][font=andalus][/font] [font="]عينه السلطان سليمان نقيباً للأشراف العَلَميين، فأحسن السيرة.[/font][font=andalus][/font] [font="]انتسب إلى الطريقة الناصرية (الصوفية)، أخذها عن شيخه التاودي ابن سودة، شيخ الطريقة بفاس.[/font][font=andalus][/font] [font="]بعد توليه نقابة الأشراف العلميين لقب بـ: «صدر الشرفاء وشريف الأدباء».[/font][font=andalus][/font] [font="]له «ثمرة أنسي في التعريف بنفسي»: سيرة ذاتية (حققها عبد الحق الحيمر) مطبعة الهداية - المغرب 1996، وخطب في الحث على مساندة المصريين في مقاومة بونابرت، ومجموعة مؤلفات تؤرخ لبعض أسر المغرب، أو تعرض لبعض القضايا الفقهية والصوفية.[/font][font=andalus][/font] [font="]ارتبط المترجم له بأوساط الأشراف والصوفية والعلماء والأدباء، فضلاً عن الحاشية السلطانية، فجاء شعره انعكاساً لهذا الواقع الخاص في موضوعاته: المديح والتهنئة والغزل والعتاب والوصف والهجاء والإخوانيات والألغاز، وكذلك الابتهالات والتوسلات والمديح النبوي والمواعظ والتشوق إلى الديار المقدسة. وكما انعكس في الموضوع انعكس في المعجم والصياغة بعامة، ما بين السبك المجود، والمباشرة النظمية، وكذلك في امتداد القصيدة.[/font][font=andalus][/font] [font="]له ديوان الأمداح السليمانية: (91 قصيدة في مدح السلطان سليمان العلوي) - حققه الباحث عبد الحق الحيمر - لنيل دبلوم الدراسات العليا من كلية الآداب بفاس - 1985 - (مرقون)، [/font][font=andalus][/font] [font="]والديوان العام: (259 قصيدة في موضوعات مختلفة - جمعت من مصادر وكناشات) حققه الباحث خالد طاهري لنيل شهادة الدكتوراه من كلية الآداب بفاس - 2000 (مرقون)، [/font][font=andalus][/font] [font="]و منظومة في الشيخ أبي عبد الله محمد بن الفقيه دفين فاس - مخطوطة بالخزانة العامة بالرباط، و كشف القناع عن وجه تأثير الطبوع في الطباع - أرجوزة في الموسيقى الأندلسية - حققها أحمد العراقي - مجلة المناهل - العدد 27 النسخة 10 - يوليو 1983 - الرباط.[/font] [font="]سؤال التحديث لدى محمد بن الحسن الحجوي[/font][font=andalus][/font] [font="]انطلاقا من رحلته الأوربية[/font] [font="]شخصية محمد بن الحسن الحجوي:[/font][font=andalus][/font] [font="]يعد محمد بن الحسن الحجوي من أبرز المثقفين المغاربة في النصف الأول من القرن العشرين، وقد أهله لتسنم هذه المكانة نتاجه الثري المتنوع وآراؤه وروح فكره التي ترشح كمن ثنايا مؤلفاته الفقهية والتاريخية والنوازلية. غير أن موالاته، في فترة من حياته، للفرنسيين هو وأبناؤه جعله يطرح ونتاجه في رف الإهمال( ) إلى أن بدأ الدارسون في نفض الغبار عن تراثه القابع جله في الخزانة العامة بالرباط( ).[/font][font=andalus][/font] [font="]يعود أصل الحجوي إلى ثعالبة الجزائر( )، ولد سنة 1874م( )، وقد عرف بنفسه في مناسبتين: كتابه الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي( ) وملخص فهرسته المطبوع بعنوان: مختصر العروة الوثقى( ). وقد أكد رقي نسبه إلى جعفر بن أبي طالب( )، غير أن الكتاني شكك في ذلك( ).[/font][font=andalus][/font] [font="]وعاش الحجوي حياة حافلة، إذ بالإضافة إلى اشتغاله بالتجارة والفلاحة( ) واشتغاله بالتدريس والتأليف ومحاضرته في المغرب وخارجه، ورحلاته المختلفة، تولى عدة مناصب منها:[/font][font=andalus][/font] [font="]1 – أمين ديوانة وجدة سنة 1902[/font][font=andalus][/font] [font="]2 – نائب السلطان في حدود المغرب والجزائر[/font][font=andalus][/font] [font="]3 – عضو المجلس الأعلى للتعليم[/font][font=andalus][/font] [font="]4 – مندوب المعارف 1912–1914 ثم 1921–1939 (وزير المعارف)[/font][font=andalus][/font] [font="]5 – رئيس مجلس الاستئناف الشرعي[/font][font=andalus][/font] [font="]6 – وزير العدل( ).[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد مكنته هذه التجارب من الإسهام في مجريات السياسة المغربي في عصره، كما مكنته من الصدع بمشروع تحديثي طموح في محاولة للإجابة على ما اصطلح عليه بسؤال النهضة.[/font][font=andalus][/font] [font="]وتوفي الحجوي سنة 1956م بالرباط ودفن بفاس ورفض الناس الصلاة عليه( ). وخلف زخما من المؤلفات في ميادين شتى تراوحت بين الفقه والتفسير والتاريخ والرحلات، إذ بلغ نتاجه حوالي مائة مؤلف أغلبها تويليفات صغيرة. على أن أهم جميع كتابه الموسوعة: الفكر السامي في تاريخ الفقه الإسلامي. وتهمنا من مؤلفاته في هذا السياق مصنفاته في مجال الرحلة وهي:[/font][font=andalus][/font] [font="]- حديث الأنس عن تونس( ).[/font][font=andalus][/font] [font="]- الرحلة الأندلسية الفيشية( )، غير تامة.[/font][font=andalus][/font] [font="]- الرحلة الحجازية المصرية( ).[/font][font=andalus][/font] [font="]- الرحلة الأوربية( ) التي إليها يساق الحديث.[/font][font=andalus][/font] [font="]إلا أن الحديث عن حياة الحجوي يبقى قاصرا ما لم نحل على الطروحة الجادة التي أنجزتها عنه الدكتورة آسية بنعدادة بعنوان: محمد بن الحسن الحجوي والحماية، إشكالية التغيير.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية