الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69574" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]خفيف الأقدام يمل ولو كان وجهه مرايا[/font]</p><p> [font=&quot]قليل الأكتاف ينزل لو كان جهده عتاية[/font]</p><p> [font=&quot]والمعنى: هو من يكثر التردد على الناس ويقلقهم يُملّ، ولو كان في أحسن صورة، ومن لا أنصار له ولا يوجد من يعينه ويحميه فقد يهان ويذل ولو كان محمود السيرة.[/font]</p><p> [font=&quot]سافر تعرف الناس وكبير القوم طيعه[/font]</p><p> [font=&quot]كبير الكرش والراس بنص فوله تبيعه[/font]</p><p> [font=&quot]والمعنى: للسفر فوائد كثيرة، ويجب طاعة أولي الأمر، وهي من قواعد الإسلام، والطماع والمغرور بنفسه ليس له قيمة معتبرة.[/font]</p><p> [font=&quot]نوصيك يا واكل الخوخ من عشرة رد بالك[/font]</p><p> [font=&quot]في النهار تظل منفوخ وبالليل تبات هالك[/font]</p><p> [font=&quot]والمعنى: الأشياء النفيسة الثمينة التي يبالغ فيها تكون مضرة[/font]</p><p> [font=&quot]سيرة الشريف محند أمزيان أحد مجاهدي الريف الأوائل الذين قاوموا الاستعمار والضغائن[/font]</p><p> [font=&quot]اسمه وعائلته:[/font]</p><p> [font=&quot]هو محمد بن الحاج محمد بن حدو بن أحمد بن عبد السلام بن صالح مؤسس زاوية زغنغن، كان معروفا بالشريف سيدي محمد (محند) أمزيان، يعتقد أنه ينحدر من الشرفاء الأدارسة الحموديين الذين سكنوا قبيلة قلعية. أسست عائلته الزاوية القادرية المعروفة بزاوية سيدي أحمد أعبد السلام بزغنغن الواقعة ضمن مجال أيث بويفرور أحد الفروع الخمسة لقبيلة قلعية. تميزت عائلة الشريف محمد أمزيان بنفوذ كبير قي كل القبيلة بالنظر لنسبها الشريف ولمهامها الاجتماعية، خاصة سعيها الدائم لإصلاح ذات البين وحل النزاعات وإخماد الفتن.[/font]</p><p> [font=&quot]نشأته وعمله:[/font]</p><p> [font=&quot]أغلب المصادر تشير إلى ولادته سنة 1859 وبعضها يجعلها سنة 1860 والسنتان معا تؤرخان لحرب تطوان التي انهزم فيها المغرب أمام الإسبان. حفظ القرآن في الزاوية التي يقودها والده بزغنغن والتحق بين 1887و 1891 بجامع القرويين بفاس لاستكمال دراسته. بعد استكمال تعليمه عاد إلى مسقط رأسه بزغنغن، لكنه لم يعتكف في الزاوية منتظرا الهبات والعطايا، بل مارس التجارة، وكان ينقل البضائع والأبقار والدواب بين الريف والجزائر. ونظرا لاستقامته وورعه وخصاله الحميدة إضافة إلى ذكائه وقوة إقناعه ونسبه الشريف، كان جل أبناء الريف المهاجرين إلى الجزائر للعمل في ضيعات المعمرين، يقصدونه للاحتماء بحرمته والسير في ركابه تجنبا لأخطار الطريق، فاشتهر بين ساكنة مختلف قبائل الريف بمهمة “الزطاط” الذي يوفر الأمن التام لكل المسافرين برفقته والذي يساعدهم على قطع واد ملوية الذي غالبا ما كانت مياهه تجرف عددا كبيرا من المهاجرين الذين لا يتقنون عبوره. لقد أفادته هذه المهمة في فتح علاقات تواصل وتعاون مع مختلف القبائل الريفية وأعيانها.[/font]</p><p> [font=&quot]ويمكن تقسيم الحياة الكفاحية للمجاهد الشريف موحند أمزيان إلى مرحلتين أساسيتين:[/font]</p><p> [font=&quot]- المواجهة مع الجيلالي الزرهوني (بوحمارة).[/font]</p><p> [font=&quot]- المقاومة للاستعمار الإسباني[/font]</p><p> [font=&quot]موقفه من الجيلالي الزرهوني / بوحمارة /الروكي:[/font]</p><p> [font=&quot]كان موحند أمزيان من الأوائل الذين انتبهوا إلى تواطؤ الجيلالي الزرهوني مع الأجانب ضد مصالح الريف، فعمل على فضحه والدعاية ضده بين قبائل الريف، فحاول الزرهوني إلقاء القبض عليه أوائل سنة 1907 لكنه هرب ولجأ إلى الجيش المغربي الذي كانت محلته قرب ملوية. حارب في صفوف الجيش المخزني الذي حاول تطويق الحركة التمردية لبوحمارة من الجهة الشرقية، لكن الإمكانيات الكبيرة التي توفر عليها بوحمارة وفريقه مقابل ضعف المخزن، جعلت الجيش المخزني ينهزم أمامه سنة 1907 ويضطر في أوائل 1908 إلى اللجوء إلى مليلة. خلال سيطرة الزرهوني على الريف الشرقي رخص في منتصف 1907 لشركتين إحداهما إسبانية والأخرى فرنسية لاستغلال مناجم الحديد والرصاص الواقعة بأيث بويفرور وإقامة خطين للسكة الحديدية لربط المناجم بميناء مليلة. وبعد توجه بوحمارة إلى قبيلة أيث ورياغر التي ألحقت به هزيمة نكراء، عاد إلى الشرق جارا أذيال الهزيمة فوجد القبائل الريفية الشرقية قد أجمعت على اختيار الشريف محمد أمزيان زعيما لها في أكتوبر1908 وعرقلت مشاريع السكة الحديدية واستغلال المناجم، فلم يجد الروكي بوحمارة بدا من الهروب والانسحاب من سلوان نهاية سنة 1908.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69574, member: 329"] [font="]خفيف الأقدام يمل ولو كان وجهه مرايا[/font][font=andalus][/font] [font="]قليل الأكتاف ينزل لو كان جهده عتاية[/font][font=andalus][/font] [font="]والمعنى: هو من يكثر التردد على الناس ويقلقهم يُملّ، ولو كان في أحسن صورة، ومن لا أنصار له ولا يوجد من يعينه ويحميه فقد يهان ويذل ولو كان محمود السيرة.[/font][font=andalus][/font] [font="]سافر تعرف الناس وكبير القوم طيعه[/font][font=andalus][/font] [font="]كبير الكرش والراس بنص فوله تبيعه[/font][font=andalus][/font] [font="]والمعنى: للسفر فوائد كثيرة، ويجب طاعة أولي الأمر، وهي من قواعد الإسلام، والطماع والمغرور بنفسه ليس له قيمة معتبرة.[/font][font=andalus][/font] [font="]نوصيك يا واكل الخوخ من عشرة رد بالك[/font][font=andalus][/font] [font="]في النهار تظل منفوخ وبالليل تبات هالك[/font][font=andalus][/font] [font="]والمعنى: الأشياء النفيسة الثمينة التي يبالغ فيها تكون مضرة[/font] [font="]سيرة الشريف محند أمزيان أحد مجاهدي الريف الأوائل الذين قاوموا الاستعمار والضغائن[/font][font=andalus][/font] [font="]اسمه وعائلته:[/font][font=andalus][/font] [font="]هو محمد بن الحاج محمد بن حدو بن أحمد بن عبد السلام بن صالح مؤسس زاوية زغنغن، كان معروفا بالشريف سيدي محمد (محند) أمزيان، يعتقد أنه ينحدر من الشرفاء الأدارسة الحموديين الذين سكنوا قبيلة قلعية. أسست عائلته الزاوية القادرية المعروفة بزاوية سيدي أحمد أعبد السلام بزغنغن الواقعة ضمن مجال أيث بويفرور أحد الفروع الخمسة لقبيلة قلعية. تميزت عائلة الشريف محمد أمزيان بنفوذ كبير قي كل القبيلة بالنظر لنسبها الشريف ولمهامها الاجتماعية، خاصة سعيها الدائم لإصلاح ذات البين وحل النزاعات وإخماد الفتن.[/font][font=andalus][/font] [font="]نشأته وعمله:[/font][font=andalus][/font] [font="]أغلب المصادر تشير إلى ولادته سنة 1859 وبعضها يجعلها سنة 1860 والسنتان معا تؤرخان لحرب تطوان التي انهزم فيها المغرب أمام الإسبان. حفظ القرآن في الزاوية التي يقودها والده بزغنغن والتحق بين 1887و 1891 بجامع القرويين بفاس لاستكمال دراسته. بعد استكمال تعليمه عاد إلى مسقط رأسه بزغنغن، لكنه لم يعتكف في الزاوية منتظرا الهبات والعطايا، بل مارس التجارة، وكان ينقل البضائع والأبقار والدواب بين الريف والجزائر. ونظرا لاستقامته وورعه وخصاله الحميدة إضافة إلى ذكائه وقوة إقناعه ونسبه الشريف، كان جل أبناء الريف المهاجرين إلى الجزائر للعمل في ضيعات المعمرين، يقصدونه للاحتماء بحرمته والسير في ركابه تجنبا لأخطار الطريق، فاشتهر بين ساكنة مختلف قبائل الريف بمهمة “الزطاط” الذي يوفر الأمن التام لكل المسافرين برفقته والذي يساعدهم على قطع واد ملوية الذي غالبا ما كانت مياهه تجرف عددا كبيرا من المهاجرين الذين لا يتقنون عبوره. لقد أفادته هذه المهمة في فتح علاقات تواصل وتعاون مع مختلف القبائل الريفية وأعيانها.[/font][font=andalus][/font] [font="]ويمكن تقسيم الحياة الكفاحية للمجاهد الشريف موحند أمزيان إلى مرحلتين أساسيتين:[/font][font=andalus][/font] [font="]- المواجهة مع الجيلالي الزرهوني (بوحمارة).[/font][font=andalus][/font] [font="]- المقاومة للاستعمار الإسباني[/font][font=andalus][/font] [font="]موقفه من الجيلالي الزرهوني / بوحمارة /الروكي:[/font][font=andalus][/font] [font="]كان موحند أمزيان من الأوائل الذين انتبهوا إلى تواطؤ الجيلالي الزرهوني مع الأجانب ضد مصالح الريف، فعمل على فضحه والدعاية ضده بين قبائل الريف، فحاول الزرهوني إلقاء القبض عليه أوائل سنة 1907 لكنه هرب ولجأ إلى الجيش المغربي الذي كانت محلته قرب ملوية. حارب في صفوف الجيش المخزني الذي حاول تطويق الحركة التمردية لبوحمارة من الجهة الشرقية، لكن الإمكانيات الكبيرة التي توفر عليها بوحمارة وفريقه مقابل ضعف المخزن، جعلت الجيش المخزني ينهزم أمامه سنة 1907 ويضطر في أوائل 1908 إلى اللجوء إلى مليلة. خلال سيطرة الزرهوني على الريف الشرقي رخص في منتصف 1907 لشركتين إحداهما إسبانية والأخرى فرنسية لاستغلال مناجم الحديد والرصاص الواقعة بأيث بويفرور وإقامة خطين للسكة الحديدية لربط المناجم بميناء مليلة. وبعد توجه بوحمارة إلى قبيلة أيث ورياغر التي ألحقت به هزيمة نكراء، عاد إلى الشرق جارا أذيال الهزيمة فوجد القبائل الريفية الشرقية قد أجمعت على اختيار الشريف محمد أمزيان زعيما لها في أكتوبر1908 وعرقلت مشاريع السكة الحديدية واستغلال المناجم، فلم يجد الروكي بوحمارة بدا من الهروب والانسحاب من سلوان نهاية سنة 1908.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية