الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69588" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]4 . أكثر أسفاره في الحديث مطبوع ، ودونها مخطوط ينتظر ، وهذه واقعة تفضح « جور » الدمنتي في المعارف ، وتكشف ميلا شديدا نحو خدمة صنف منها بالطبع والنشر .[/font]</p><p> [font=&quot]5 . جميع ما طبع من مصنفاته تم علی نفقته الخاصة ، دون إعانة من جهة علمية أو سياسية ، في الديار المصرية ، بعيدا عن أهله ووطنه وأصوله ومصادره ، ويترك للقاريء المجال لتقدير ما تجشمه هذا الولي الزاهد الصالح من أجل نشر كتبه وتوزيعها بالمجان علی أهل العلم .[/font]</p><p> [font=&quot]6 . كان بإمكانه أن يطبع أغلب كتبه بالمطابع الحجرية الخاصة المنتشرة بفاس ، في عصره ، غير أنه لم يفعل ، فما يكون السبب ؟..[/font]</p><p> [font=&quot]المبحث الرابع : تلامذة الامام[/font]</p><p> [font=&quot]جرت العادة في النظام التعليمي القديم أن يتصدی المرء للتدريس عقب تمكنه من كليات الفنون التي تلقاها ، دون انتظار الاحاطة الشاملة لجميع الجزئيات والتفريعات ، وكثيرا ما تناط بالطالب مهمة التلقين بحضور شيخه تكوينا له علی الصنعة ، حتی إذا أبدی استحقاق الكرسي ، تولاه نيابة عن شيخه ، أو رسميا بتعيين .[/font]</p><p> [font=&quot]وأثناء الأشغال التربوية يقوم بالتصنيف موضحا وشارحا ومعلقا وملخصا .. إلا أن المترجم خرج عن العادة ، فبدأ بالتأليف ، وانتهی بالتدريس . قال ابن الموقت : « وكان مشغولا بالتأليف قبل تصدره للتدريس (56)[/font]</p><p> [font=&quot]وهو بهذا محق ، إذ لا يصلح للتدريس النافع إلا من طار في فضاءات العلم كل مطار ، وكشف عن أسرار المعارف وحقائقها ودقائقها ... واستفاد من كثرة البحث والاحتكاك ، وعانی من مجابهة الغوامض والمعضلات . بعد هذا فقط تكون العملية التعليمية ذات مردودية علمية عاجلة ، وفي الوقت ذاته متجردة من الحنق والملل اللذين يجعلان الحصة التعليمية حملا ثقيلا علی الشيخ والطلبة علی السواء[/font]</p><p> [font=&quot]390 [/font]</p><p> [font=&quot]فصحة المنهج تجعل للتعليم والتعلم مادة لا تقنع ـ حتی بالوافر منها ـ النفوس ، وبهذا وحده يمكن تفسير استمرارية الدمنتي ـ رحمه الله ـ علی التدريس فترات طويلة دون كلل ، وتلاميذته علی التلقي دون ملل .[/font]</p><p> [font=&quot]فبعد أن حصل الامام من العلوم علی طائل ، وحاز من دقائقها علی ما يسكت به الأواخر ، ويفاخر به الأوائل ، جلس للتدريس بمسجد ابن يوسف بمراكش بقرب باب القسارية ، فرحل إليه عدد كثير من طلبة العلم ، وصفهم ابن الموقت (57)بالجم الغفير ، أذكر منهم :[/font]</p><p> [font=&quot]1 . أحمد بن محمد الالياسي السوسي : المتوفی عام 1370 هـ . ذكر العلامة المختار السوسي (58)أن هذا الطالب أم فاسا لاستكمال تكوينه العلمي ، بعد أن استنزف شيوخ الصقع السوسي ، بظهير من السلطان مولاي الحسن . وبمروره بمراكش ، ونزوله علی الشيخ ، أنساه هذا الأخير بعلمه ومناهجه وأخلاقه فاسا فلازمه كالظل ، يتلقف من فيه الدرر والجواهر ، إلی أن كمل فعاد إلی سوس بعلم الدمنتي ، وقد حكی هذا الطالب عن منهج الشيخ في التدريس ما سنذكره في مبحث خاص .[/font]</p><p> [font=&quot]2 . أبومحمد عبدالقادر بن القاسم الدكالي الركراكي (59)الفقيه المحدث ، المدقق الضابط المتقن ، شيخ ابن الموقت المراكشي ، المولود سنة 1273 هـ ، وعلی قيد الحياة يوم ألف ابن الموقت سعادته الأبدية .[/font]</p><p> [font=&quot]3 . أبوعبدالله سيدي محمد بن مبارك (60)الملقب بالغول . حلاه ابن الموقت بقوله : « الفقيه المشارك ، ذو الملكة والاتساع ، المفتي المحقق الحافظ لمتون الشيخ خليل ، العارف بمنظومه ومفهومه ، ومقيده ومطلقه ، وظاهره ومؤوله ». وحدد ولادته في سنة أربعة وتسعين ومائتين وألف .[/font]</p><p> [font=&quot]4 . أبوعبدالله محمد المكي بن محمد الرباطي (61)قال مولاي عبدالحفيظ الفاسي عندما ذكر شيوخه في السماع والاجازة : « منهم العلامة الصالح أبوالحسن علي بن سليمان البجمعوي الدمناتي[/font]</p><p> [font=&quot]391 [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69588, member: 329"] [font="]4 . أكثر أسفاره في الحديث مطبوع ، ودونها مخطوط ينتظر ، وهذه واقعة تفضح « جور » الدمنتي في المعارف ، وتكشف ميلا شديدا نحو خدمة صنف منها بالطبع والنشر .[/font][font=andalus][/font] [font="]5 . جميع ما طبع من مصنفاته تم علی نفقته الخاصة ، دون إعانة من جهة علمية أو سياسية ، في الديار المصرية ، بعيدا عن أهله ووطنه وأصوله ومصادره ، ويترك للقاريء المجال لتقدير ما تجشمه هذا الولي الزاهد الصالح من أجل نشر كتبه وتوزيعها بالمجان علی أهل العلم .[/font][font=andalus][/font] [font="]6 . كان بإمكانه أن يطبع أغلب كتبه بالمطابع الحجرية الخاصة المنتشرة بفاس ، في عصره ، غير أنه لم يفعل ، فما يكون السبب ؟..[/font][font=andalus][/font] [font="]المبحث الرابع : تلامذة الامام[/font][font=andalus][/font] [font="]جرت العادة في النظام التعليمي القديم أن يتصدی المرء للتدريس عقب تمكنه من كليات الفنون التي تلقاها ، دون انتظار الاحاطة الشاملة لجميع الجزئيات والتفريعات ، وكثيرا ما تناط بالطالب مهمة التلقين بحضور شيخه تكوينا له علی الصنعة ، حتی إذا أبدی استحقاق الكرسي ، تولاه نيابة عن شيخه ، أو رسميا بتعيين .[/font][font=andalus][/font] [font="]وأثناء الأشغال التربوية يقوم بالتصنيف موضحا وشارحا ومعلقا وملخصا .. إلا أن المترجم خرج عن العادة ، فبدأ بالتأليف ، وانتهی بالتدريس . قال ابن الموقت : « وكان مشغولا بالتأليف قبل تصدره للتدريس (56)[/font][font=andalus][/font] [font="]وهو بهذا محق ، إذ لا يصلح للتدريس النافع إلا من طار في فضاءات العلم كل مطار ، وكشف عن أسرار المعارف وحقائقها ودقائقها ... واستفاد من كثرة البحث والاحتكاك ، وعانی من مجابهة الغوامض والمعضلات . بعد هذا فقط تكون العملية التعليمية ذات مردودية علمية عاجلة ، وفي الوقت ذاته متجردة من الحنق والملل اللذين يجعلان الحصة التعليمية حملا ثقيلا علی الشيخ والطلبة علی السواء[/font][font=andalus][/font] [font="]390 [/font][font=andalus][/font] [font="]فصحة المنهج تجعل للتعليم والتعلم مادة لا تقنع ـ حتی بالوافر منها ـ النفوس ، وبهذا وحده يمكن تفسير استمرارية الدمنتي ـ رحمه الله ـ علی التدريس فترات طويلة دون كلل ، وتلاميذته علی التلقي دون ملل .[/font][font=andalus][/font] [font="]فبعد أن حصل الامام من العلوم علی طائل ، وحاز من دقائقها علی ما يسكت به الأواخر ، ويفاخر به الأوائل ، جلس للتدريس بمسجد ابن يوسف بمراكش بقرب باب القسارية ، فرحل إليه عدد كثير من طلبة العلم ، وصفهم ابن الموقت (57)بالجم الغفير ، أذكر منهم :[/font][font=andalus][/font] [font="]1 . أحمد بن محمد الالياسي السوسي : المتوفی عام 1370 هـ . ذكر العلامة المختار السوسي (58)أن هذا الطالب أم فاسا لاستكمال تكوينه العلمي ، بعد أن استنزف شيوخ الصقع السوسي ، بظهير من السلطان مولاي الحسن . وبمروره بمراكش ، ونزوله علی الشيخ ، أنساه هذا الأخير بعلمه ومناهجه وأخلاقه فاسا فلازمه كالظل ، يتلقف من فيه الدرر والجواهر ، إلی أن كمل فعاد إلی سوس بعلم الدمنتي ، وقد حكی هذا الطالب عن منهج الشيخ في التدريس ما سنذكره في مبحث خاص .[/font][font=andalus][/font] [font="]2 . أبومحمد عبدالقادر بن القاسم الدكالي الركراكي (59)الفقيه المحدث ، المدقق الضابط المتقن ، شيخ ابن الموقت المراكشي ، المولود سنة 1273 هـ ، وعلی قيد الحياة يوم ألف ابن الموقت سعادته الأبدية .[/font][font=andalus][/font] [font="]3 . أبوعبدالله سيدي محمد بن مبارك (60)الملقب بالغول . حلاه ابن الموقت بقوله : « الفقيه المشارك ، ذو الملكة والاتساع ، المفتي المحقق الحافظ لمتون الشيخ خليل ، العارف بمنظومه ومفهومه ، ومقيده ومطلقه ، وظاهره ومؤوله ». وحدد ولادته في سنة أربعة وتسعين ومائتين وألف .[/font][font=andalus][/font] [font="]4 . أبوعبدالله محمد المكي بن محمد الرباطي (61)قال مولاي عبدالحفيظ الفاسي عندما ذكر شيوخه في السماع والاجازة : « منهم العلامة الصالح أبوالحسن علي بن سليمان البجمعوي الدمناتي[/font][font=andalus][/font] [font="]391 [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية