الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69618" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]10 - إن والده لن تطأ له قدم مطلقا شبه جزيرة الحسيمة (النكور)، كما أنه لن يقدم أبدا إلى مليلية لزيارة سيادتكم.[/font]</p><p> [font=&quot]11 - إنه يعتبر هو نفسه أن الاحتلال سيكون بمثابة ضربة قاتلة بالنسبة لبني ورياغل. وسينتصب ضده.[/font]</p><p> [font=&quot]يتضح[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]من خلاصة هذا التقرير الذي أنجز أثناء الحرب العالمية الأولى وقبل الثورة[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]ان الاسبانيين يدركون أن الثورة قادمة لا محالة وهذا ما تحقق بالفعل وما[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]أفضى إلى انهزام اسبانيا في المعركة الفاصلة في 22 يوليوز 1921 بأنوال[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]وأدى إلى تأسيس الحكومة الوطنية بقيادة عبد الكريم الخطابي، ووضع أفكاره[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]موضع التنفيذ وأسس حكومة محلية ووضع لها دستورا مكتوبا ومصادقا عليه في[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]مؤتمر شعبي عقد لهذا الغرض انظر الحركات الاستقلالية ص139 وما بعدها.[/font]</p><p> [font=&quot]العلم[/font]</p><p> [font=&quot]محمد عابد الجابري: يرحل الكبار ولا يرحلون [/font]</p><p> [font=&quot]افتتاحية مجلة المستقبل العربي [/font]</p><p> [font=&quot]الموتُ حدثٌ عادي في تاريخ الناس؛ موعدٌ مع النهاية مؤجلٌ منذ الميلاد؛ قدرٌ تُرحلُهُ إرادة الحياة ـ وحصة البشر فيها ـ من يومٍ الى آخر. ينساهُ الحيُ لكي يحيا؛ وقد يتذكره أحياناً: في المرض، حين رحيل صديق أو قريب، في الشدائد والحروب وأهوال الأيام...لكنه لا يلبث أن يقاومَ الذكرى بالنسيان... لكي يُهَرِب النسبي من أحكام المطلق ويمضي في مغامرة سريعة اسمها الحياة.[/font]</p><p> [font=&quot]وكلما أعد الإنسان للحياة القصيرة أفضلَ ظروفٍ الزيارة كان زمن الوجود بين العدمين أخصب، وكان للوجود معنى لا يحبه العدمُ ولا ينسخُهُ الفناء. ليس ضرورياً أن تنعت المعنى الكبير للوجود السريع بالخلود الأبدي، لكن بعض الكلام الأساطيري عن الخلود يناسب هذا النوع الرفيع من الوجود الذي لا يقوى الموت على أن يغيب صاحبه بَدَنَاً ويوميات. [/font]</p><p> [font=&quot]لا يموت الكبارُ، لكن لموتهم وقع الرهبة في النفوس إذ يُمدد في الناس بقاءهم وشعورَ الأحياء بالأبدي. يصعدون الى فوق حين يهبط معدل النسبي واليومي فيهم، ويذهبون الى الأبعد كلما اقتربوا من المعنى العميق للحياة كلحظة مقتنصة في ملكوت العدم المطلق. الكبار وحدهم يهزمون الفناء ويحولون معناه الى معنى نسبي فينتصرون على لحظة الرحيل. لا مستحيل مع الممكن، ولا ممكن يستحيل في لعبة الحياة حين تحكمها الإرادة وتفرض عليها المعنى الإنساني.[/font]</p><p> [font=&quot]الكتابة، الفن، الإبداع، المعمار....شواهد على انتصار البقاء على الفناء وأدوات لذلك الانتصار. تفرض الطبيعة والسماء حكمها على الجسد، لكن الروح الإنساني يسمو على المادي ويفرض على الزمن زمنه الخاص: الزمن التاريخي العابر للأجيال والأحقاب ونواميس الفيزيقا، أي زمن الفائض عن أحكام الفناء. [/font]</p><p> [font=&quot]ينتصر الإنساني على البشري، الروحي على المادي، المعنى على حامله المُتعين، فيستولي على عرش البقاء. تراه كذلك في غير صورة وشكل: في فكرة كبيرة تتداولها الأجيال لآلاف السنين؛ في أعمدةٍ ونقوشٍ في معابد حجت إليها أممٌ من الناس بين مُتعبدٍ وسائح؛ في ساحات عامة تنتصب فيها تماثيل البطولة الأسطورية؛ في قصيدةٍ تهتز لها ذائقة الجمال من ألف عام؛ في كتابٍ مرت حروفه من تحت ناظري ملايين الناس...الخ. هو البقاء الخرافي إذن، يمانع العدم ويمنعه، ويجعل معنى الموت نسبياً.[/font]</p><p> [font=&quot]· * *[/font]</p><p> [font=&quot]رحل محمد عابد الجابري...، الذي وُلد في بلدة (فكيك) في الصحراء الشرقية المغربية في خواتيم العام 1935 رحل؛ الذي تعلم وتألم وتكلم وتقلب بين الأمكنة رحل؛ الذي دخل الى المدرسة طفلاً كبيراً رحل؛ الذي تعلم العربية متأخراً ـ خارج البيت وفي المدرسة ـ رحَل؛ الذي انخرط في الحركة الوطنية مبكراً أوائل الخمسينيات من القرن الماضي رحَل؛ الذي امتهن الصحافة في العَلَم والتحرير والمحرر رحل؛ الذي دَرَّس في المدرسة الابتدائية والثانوية، فكان معلما وناظرا ومفتشا رحَل؛ الذي درَّس في الجامعة لثلاثين عاماً وتتلمذ له الآلاف وأشرف على عشرات البحوث والأطروحات رحل.[/font]</p><p> [font=&quot]الذي تدرج في العمل السياسي من مناضلٍ في (حزب الاستقلال) الى عضو في اللجنة الإدارية ل (الاتحاد الوطني للقوات الشعبية) الى عضوٍ في المكتب السياسي ل (الاتحاد الاشتراكي) رحل؛ الذي كان رفيقاً للمهدي بن بركة وعبد الله إبراهيم والفقيه محمد البصري وعبد الرحمن اليوسفي وعبد الرحيم بو عبيد وعمر بنجلون؛الذي انسحب من قيادة (الاتحاد الاشتراكي) ـ في العام 1981 ـ واستقال من المكتب السياسي لأنه لم ينجح في حل الخلافات الداخلية رحل.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69618, member: 329"] [font="]10 - إن والده لن تطأ له قدم مطلقا شبه جزيرة الحسيمة (النكور)، كما أنه لن يقدم أبدا إلى مليلية لزيارة سيادتكم.[/font][font=andalus][/font] [font="]11 - إنه يعتبر هو نفسه أن الاحتلال سيكون بمثابة ضربة قاتلة بالنسبة لبني ورياغل. وسينتصب ضده.[/font][font=andalus][/font] [font="]يتضح[/font][font="] [/font][font="]من خلاصة هذا التقرير الذي أنجز أثناء الحرب العالمية الأولى وقبل الثورة[/font][font="] [/font][font="]ان الاسبانيين يدركون أن الثورة قادمة لا محالة وهذا ما تحقق بالفعل وما[/font][font="] [/font][font="]أفضى إلى انهزام اسبانيا في المعركة الفاصلة في 22 يوليوز 1921 بأنوال[/font][font="] [/font][font="]وأدى إلى تأسيس الحكومة الوطنية بقيادة عبد الكريم الخطابي، ووضع أفكاره[/font][font="] [/font][font="]موضع التنفيذ وأسس حكومة محلية ووضع لها دستورا مكتوبا ومصادقا عليه في[/font][font="] [/font][font="]مؤتمر شعبي عقد لهذا الغرض انظر الحركات الاستقلالية ص139 وما بعدها.[/font][font=andalus][/font] [font="]العلم[/font] [font="]محمد عابد الجابري: يرحل الكبار ولا يرحلون [/font][font=andalus][/font] [font="]افتتاحية مجلة المستقبل العربي [/font][font=andalus][/font] [font="]الموتُ حدثٌ عادي في تاريخ الناس؛ موعدٌ مع النهاية مؤجلٌ منذ الميلاد؛ قدرٌ تُرحلُهُ إرادة الحياة ـ وحصة البشر فيها ـ من يومٍ الى آخر. ينساهُ الحيُ لكي يحيا؛ وقد يتذكره أحياناً: في المرض، حين رحيل صديق أو قريب، في الشدائد والحروب وأهوال الأيام...لكنه لا يلبث أن يقاومَ الذكرى بالنسيان... لكي يُهَرِب النسبي من أحكام المطلق ويمضي في مغامرة سريعة اسمها الحياة.[/font][font=andalus][/font] [font="]وكلما أعد الإنسان للحياة القصيرة أفضلَ ظروفٍ الزيارة كان زمن الوجود بين العدمين أخصب، وكان للوجود معنى لا يحبه العدمُ ولا ينسخُهُ الفناء. ليس ضرورياً أن تنعت المعنى الكبير للوجود السريع بالخلود الأبدي، لكن بعض الكلام الأساطيري عن الخلود يناسب هذا النوع الرفيع من الوجود الذي لا يقوى الموت على أن يغيب صاحبه بَدَنَاً ويوميات. [/font][font=andalus][/font] [font="]لا يموت الكبارُ، لكن لموتهم وقع الرهبة في النفوس إذ يُمدد في الناس بقاءهم وشعورَ الأحياء بالأبدي. يصعدون الى فوق حين يهبط معدل النسبي واليومي فيهم، ويذهبون الى الأبعد كلما اقتربوا من المعنى العميق للحياة كلحظة مقتنصة في ملكوت العدم المطلق. الكبار وحدهم يهزمون الفناء ويحولون معناه الى معنى نسبي فينتصرون على لحظة الرحيل. لا مستحيل مع الممكن، ولا ممكن يستحيل في لعبة الحياة حين تحكمها الإرادة وتفرض عليها المعنى الإنساني.[/font][font=andalus][/font] [font="]الكتابة، الفن، الإبداع، المعمار....شواهد على انتصار البقاء على الفناء وأدوات لذلك الانتصار. تفرض الطبيعة والسماء حكمها على الجسد، لكن الروح الإنساني يسمو على المادي ويفرض على الزمن زمنه الخاص: الزمن التاريخي العابر للأجيال والأحقاب ونواميس الفيزيقا، أي زمن الفائض عن أحكام الفناء. [/font][font=andalus][/font] [font="]ينتصر الإنساني على البشري، الروحي على المادي، المعنى على حامله المُتعين، فيستولي على عرش البقاء. تراه كذلك في غير صورة وشكل: في فكرة كبيرة تتداولها الأجيال لآلاف السنين؛ في أعمدةٍ ونقوشٍ في معابد حجت إليها أممٌ من الناس بين مُتعبدٍ وسائح؛ في ساحات عامة تنتصب فيها تماثيل البطولة الأسطورية؛ في قصيدةٍ تهتز لها ذائقة الجمال من ألف عام؛ في كتابٍ مرت حروفه من تحت ناظري ملايين الناس...الخ. هو البقاء الخرافي إذن، يمانع العدم ويمنعه، ويجعل معنى الموت نسبياً.[/font][font=andalus][/font] [font="]· * *[/font][font=andalus][/font] [font="]رحل محمد عابد الجابري...، الذي وُلد في بلدة (فكيك) في الصحراء الشرقية المغربية في خواتيم العام 1935 رحل؛ الذي تعلم وتألم وتكلم وتقلب بين الأمكنة رحل؛ الذي دخل الى المدرسة طفلاً كبيراً رحل؛ الذي تعلم العربية متأخراً ـ خارج البيت وفي المدرسة ـ رحَل؛ الذي انخرط في الحركة الوطنية مبكراً أوائل الخمسينيات من القرن الماضي رحَل؛ الذي امتهن الصحافة في العَلَم والتحرير والمحرر رحل؛ الذي دَرَّس في المدرسة الابتدائية والثانوية، فكان معلما وناظرا ومفتشا رحَل؛ الذي درَّس في الجامعة لثلاثين عاماً وتتلمذ له الآلاف وأشرف على عشرات البحوث والأطروحات رحل.[/font][font=andalus][/font] [font="]الذي تدرج في العمل السياسي من مناضلٍ في (حزب الاستقلال) الى عضو في اللجنة الإدارية ل (الاتحاد الوطني للقوات الشعبية) الى عضوٍ في المكتب السياسي ل (الاتحاد الاشتراكي) رحل؛ الذي كان رفيقاً للمهدي بن بركة وعبد الله إبراهيم والفقيه محمد البصري وعبد الرحمن اليوسفي وعبد الرحيم بو عبيد وعمر بنجلون؛الذي انسحب من قيادة (الاتحاد الاشتراكي) ـ في العام 1981 ـ واستقال من المكتب السياسي لأنه لم ينجح في حل الخلافات الداخلية رحل.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية