الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69639" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ولد أبو يوسف يعقوب المنصور المريني سنة 607ه وقيل سنة 609ه، وجاء في الاستقصا أنه أعظم ملوك بني مرين على الإطلاق، ووصفه ابن أبي زرع أنه كان صواما قواما دائم الذكر، كثير الفكر لا يزال في أكثر نهاره ذاكرا، وفي أكثر ليله قائما يصلي، مكرما للصلحاء، كثير الرأفة والحنين على المساكين، متواضعا في ذات الله تعالى لأهل الدين، متوقفا في سفك الدماء كريما جوادا، وكان مظفرا منصور الراية ميمون النقيبة لم تهزم له راية قط .[/font]</p><p> [font=&quot]وقد حدث في بداية عهده أن اضطرب نظام الحكم فأغار الإسبان على سلا، فأجلاهم يعقوب المنصور المريني ثم أشرف على بناء سور يحيط بسلا لحمايتها من الغارات، وقد عمل في بناء السور بنفسه وجعل يحمل الحجر بيده وينقله مع العمال إلى مواضع البناء.[/font]</p><p> [font=&quot]عمل أمير المسلمين على توحيد بلاد المغرب بعد أن مزقته صراعات الأسرة المرينية، فحارب يعقوب بن عبد الله المريني صاحب سلا وبني إدريس بن عبد الحق، كما واجه الثائرين من غير بني عمومته، كأبي دبوس بمراكش ويغمراسن بن زيان بتلمسان من بني عبد الواد، فتوحد المغرب على يديه وعاد إلى سابق عهده.[/font]</p><p> [font=&quot]كان المنصور أول من استعمل البارود في الحرب على نحو ما ذكر ابن خلدون، وكان ذلك سنة 673ه أثناء حربه مع بني عبد الواد بسجلماسة، وفي ذلك دلالة على تطور قدرات المغرب العسكرية في عهد المنصور ودلالة على تقدم الأبحاث العلمية بما يناسب زمنه، فعلى كثرة الحروب في الشرق والغرب وضراوتها في ذلك الحين حاز المرينيون قصب السبق في هذا الإبداع العسكري الذي عد طفرة حقيقية في علوم الحرب وما يتصل بها، وفي معركة سجلماسة هذه وصلته رسل ابن الأحمر تستنجد به على عدو الملة والدين بالأندلس فبعث إليهم جيشا تحت إمرة ولده أبي زيان قوامه خمسة آلاف فارس فأثخن في العدو وملأ يده من الغنائم، وهو أول انتصار للإسلام بعد هزيمة العقاب الساحقة، ثم جاز أمير المسلمين بنفسه نحو الأندلس بعدما تناهى إلى علمه أن زعيمهم دون نونة قد تجهز لحرب المسلمين، واستصرخ بني قومه لدعم حربه المقدسة، وكان نونة هذا من أشجع قادة الإسبان لم يعرف الهزيمة في حياته قط حتى جمعه الله بالمنصور المريني سنة 674ه في معركة سميت بـ«الدونونية»، وقد أبلى فيها المنصور أحسن البلاء ووقف يحرض رجاله مثبتا لنونة أنه لا يقل عنه شجاعة وعزما وخطب في رجاله فألهب حماسهم، ومما جاء في خطبته «ألا و إن الجنة قد فتحت لكم أبوابها، وزينت حورها وأترابها فبادروا إليها وجدوا في طلبها... ألا وإن الجنة تحت ظلال السيوف» فكانت له الغلبة والظفر وحصد آلاف النصارى ثم أمر بقطع رؤوسهم وجمعها وأمر أن يؤذن فوقها لصلاة الظهر والعصر، معيدا ذكرى الزلاقة إلى الأذهان، واحتز رأس «دون نونة» وبعثه هدية لابن الأحمر، لكن ابن الأحمر ضمخه بالطيب وأرسله سرا للإسبان، علامة على خموله وفتور همته وركونه إلى ذل النصارى وهو يعتقد أن في مداهنتهم دفع لصولتهم ورد لعدوانهم، ولكن التاريخ سيثبت أن أمير المسلمين كان أعلم منه بأحوال ملوك الإسبان وأقرب إلى فهم سنن التدافع بين الأمم، فتنكيله بهم نابع من سلامة فهمه لحالهم وحصافة رأيه فيهم، ولذلك لم يقم الإسبان وزنا لابن الأحمر وظل هاجسهم الأوحد الذي يقض مضاجعهم جواز ملك المغرب إليهم...[/font]</p><p> [font=&quot]كانت نفس أمير المسلمين تواقة للجهاد فما أن حلت سنة 676ه حتى هرع مرة أخرى إلى عدوة الأندلس ولقيه ابن أذفونش بساحة إشبيلية ففل جمعه حتى فر جنود الفرنجة في الوادي وتبعهم جنود المنصور قتلا وذبحا إلى أن صار لون النهر أحمر، وطفت جثثهم من الغد عليه، وفي هذه الحملة افتتح المنصور جليانة وروطة ودخل شلوقة وغليانة واكتسح إشبيلية وحاصر قرطبة حتى نزل إليه رهبانها يطلبون الصلح لكنه لم يأت لدنيا فقال إنما أنا ضيف ثم أرسلهم لابن الأحمر فصالحهم، وتنازل أمير المسلمين لابن الأحمر عن غنائم الأندلس في هذه الحملة، وفي ذلك قال قولته التي تنم عن امتلاء قلبه بالإيمان «يكون حظ بني مرين من هذه الغزوة الأجر والثواب مثل ما فعل ابن تاشفين يوم الزلاقة».[/font]</p><p> [font=&quot]لكن ابن الأحمر لم يرع عهود المنصور، فقد حدث أن بعضا من أسرته خاصمه واستقل بمالقة (ابن شقيلولة) وامتنع بها فلما رأى همة المنصور في جهاد الإسبان نزل له عنها طائعا مختارا وخيره بين أخذها أو تسليمها للنصارى وذلك أفضل عنده من أن يأخذها ابن الأحمر في مذهبه، فتسلمها منه المنصور، فأوغر ذلك صدر ابن الأحمر عليه ومن ثم راح يحطب في حبل أعدائه وشكل حلفا مع الإسبان ويغمراسن غايته استئصال حامية المنصور المعسكرة بالجزيرة الخضراء والقضاء على شوكته بالمغرب. وحدث في نفس الفترة أن خرج على المنصور مسعود بن كانون من بلاد المصامدة فشخص إليه وقلبه تأكله الحسرة على ما آلت إليه أحوال الأندلس، خاصة بعدما تناهى إلى مسمعه أن مسلمي الجزيرة الخضراء يلقون عنتا شديدا من عدوهم وأنهم صاروا يخشون على أبنائهم أن يتنصروا وأنهم ختنوا أصاغرهم خوفا عليهم من معرة الكفر ... فأمر ابنه على رأس الجيش ووجهه إلى الأندلس وتفرغ هو لشأن مسعود بن كانون وقد أعلن المنصور النفير فلبى المسلمون من كل أقطار المغرب الأقصى وتطوع منهم خلق كثير، وأبلى الفقيه أبو حاتم العزفي أمير سبتة أحسن البلاء، إذ جهز خمسة وأربعين أسطولا بعد أن علم بأن مسلمي الجزيرة الخضراء قد يئسوا من الدنيا وفني معظمهم بالحصار، ولم يبق في سبتة غير النساء والأطفال والشيوخ، وندم ابن الأحمر على خيانته وخاف سوء العاقبة فبعث باثني عشر أسطولا لمساندة المغاربة، وكان أن دارت معركة بحرية رهيبة بين جنود الإسبان وجنود يوسف بن يعقوب أسفرت عن انتصار المغاربة وذلك سنة 678ه، فخف النصارى لعقد الصلح معه، وكان المنصور يتابع أخبار جنوده لحظة بلحظة وقد آل على نفسه ألا يلتذ بمنام وألا يستطيب طعاما وألا يقرب امرأة إلى أن يصله نبأ الفتح، وحين علم أن ابنه أطمعهم في الصلح أقسم ألا يرى منهم أحدا إلا ببلادهم، ومعناه أنه سيجوز إليهم لتأديبهم على ما كان من تطاولهم على مسلمي الأندلس. وفي تلك الأثناء جاءه «هيراندة « يستنصره على ابنه سانجة ويرهن عنده تاج ملكه، وأمام ملأ من العرب والعجم تقدم هيراندة من أمير المسلمين وقبل يديه فغسلهما المنصور ليعلم هيراندة مقامه من ملك المغرب وأسد عرين بني مرين، ثم كان أن جاز المنصور إلى الأندلس سنة 684ه ليبر بقسمه فجاءه ابن الأحمر ذليلا صاغرا يطلب عفوه، واستنقذ أمير المسلمين في جوازه هذا قرمونة وركش.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69639, member: 329"] [font="]ولد أبو يوسف يعقوب المنصور المريني سنة 607ه وقيل سنة 609ه، وجاء في الاستقصا أنه أعظم ملوك بني مرين على الإطلاق، ووصفه ابن أبي زرع أنه كان صواما قواما دائم الذكر، كثير الفكر لا يزال في أكثر نهاره ذاكرا، وفي أكثر ليله قائما يصلي، مكرما للصلحاء، كثير الرأفة والحنين على المساكين، متواضعا في ذات الله تعالى لأهل الدين، متوقفا في سفك الدماء كريما جوادا، وكان مظفرا منصور الراية ميمون النقيبة لم تهزم له راية قط .[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد حدث في بداية عهده أن اضطرب نظام الحكم فأغار الإسبان على سلا، فأجلاهم يعقوب المنصور المريني ثم أشرف على بناء سور يحيط بسلا لحمايتها من الغارات، وقد عمل في بناء السور بنفسه وجعل يحمل الحجر بيده وينقله مع العمال إلى مواضع البناء.[/font][font=andalus][/font] [font="]عمل أمير المسلمين على توحيد بلاد المغرب بعد أن مزقته صراعات الأسرة المرينية، فحارب يعقوب بن عبد الله المريني صاحب سلا وبني إدريس بن عبد الحق، كما واجه الثائرين من غير بني عمومته، كأبي دبوس بمراكش ويغمراسن بن زيان بتلمسان من بني عبد الواد، فتوحد المغرب على يديه وعاد إلى سابق عهده.[/font][font=andalus][/font] [font="]كان المنصور أول من استعمل البارود في الحرب على نحو ما ذكر ابن خلدون، وكان ذلك سنة 673ه أثناء حربه مع بني عبد الواد بسجلماسة، وفي ذلك دلالة على تطور قدرات المغرب العسكرية في عهد المنصور ودلالة على تقدم الأبحاث العلمية بما يناسب زمنه، فعلى كثرة الحروب في الشرق والغرب وضراوتها في ذلك الحين حاز المرينيون قصب السبق في هذا الإبداع العسكري الذي عد طفرة حقيقية في علوم الحرب وما يتصل بها، وفي معركة سجلماسة هذه وصلته رسل ابن الأحمر تستنجد به على عدو الملة والدين بالأندلس فبعث إليهم جيشا تحت إمرة ولده أبي زيان قوامه خمسة آلاف فارس فأثخن في العدو وملأ يده من الغنائم، وهو أول انتصار للإسلام بعد هزيمة العقاب الساحقة، ثم جاز أمير المسلمين بنفسه نحو الأندلس بعدما تناهى إلى علمه أن زعيمهم دون نونة قد تجهز لحرب المسلمين، واستصرخ بني قومه لدعم حربه المقدسة، وكان نونة هذا من أشجع قادة الإسبان لم يعرف الهزيمة في حياته قط حتى جمعه الله بالمنصور المريني سنة 674ه في معركة سميت بـ«الدونونية»، وقد أبلى فيها المنصور أحسن البلاء ووقف يحرض رجاله مثبتا لنونة أنه لا يقل عنه شجاعة وعزما وخطب في رجاله فألهب حماسهم، ومما جاء في خطبته «ألا و إن الجنة قد فتحت لكم أبوابها، وزينت حورها وأترابها فبادروا إليها وجدوا في طلبها... ألا وإن الجنة تحت ظلال السيوف» فكانت له الغلبة والظفر وحصد آلاف النصارى ثم أمر بقطع رؤوسهم وجمعها وأمر أن يؤذن فوقها لصلاة الظهر والعصر، معيدا ذكرى الزلاقة إلى الأذهان، واحتز رأس «دون نونة» وبعثه هدية لابن الأحمر، لكن ابن الأحمر ضمخه بالطيب وأرسله سرا للإسبان، علامة على خموله وفتور همته وركونه إلى ذل النصارى وهو يعتقد أن في مداهنتهم دفع لصولتهم ورد لعدوانهم، ولكن التاريخ سيثبت أن أمير المسلمين كان أعلم منه بأحوال ملوك الإسبان وأقرب إلى فهم سنن التدافع بين الأمم، فتنكيله بهم نابع من سلامة فهمه لحالهم وحصافة رأيه فيهم، ولذلك لم يقم الإسبان وزنا لابن الأحمر وظل هاجسهم الأوحد الذي يقض مضاجعهم جواز ملك المغرب إليهم...[/font][font=andalus][/font] [font="]كانت نفس أمير المسلمين تواقة للجهاد فما أن حلت سنة 676ه حتى هرع مرة أخرى إلى عدوة الأندلس ولقيه ابن أذفونش بساحة إشبيلية ففل جمعه حتى فر جنود الفرنجة في الوادي وتبعهم جنود المنصور قتلا وذبحا إلى أن صار لون النهر أحمر، وطفت جثثهم من الغد عليه، وفي هذه الحملة افتتح المنصور جليانة وروطة ودخل شلوقة وغليانة واكتسح إشبيلية وحاصر قرطبة حتى نزل إليه رهبانها يطلبون الصلح لكنه لم يأت لدنيا فقال إنما أنا ضيف ثم أرسلهم لابن الأحمر فصالحهم، وتنازل أمير المسلمين لابن الأحمر عن غنائم الأندلس في هذه الحملة، وفي ذلك قال قولته التي تنم عن امتلاء قلبه بالإيمان «يكون حظ بني مرين من هذه الغزوة الأجر والثواب مثل ما فعل ابن تاشفين يوم الزلاقة».[/font][font=andalus][/font] [font="]لكن ابن الأحمر لم يرع عهود المنصور، فقد حدث أن بعضا من أسرته خاصمه واستقل بمالقة (ابن شقيلولة) وامتنع بها فلما رأى همة المنصور في جهاد الإسبان نزل له عنها طائعا مختارا وخيره بين أخذها أو تسليمها للنصارى وذلك أفضل عنده من أن يأخذها ابن الأحمر في مذهبه، فتسلمها منه المنصور، فأوغر ذلك صدر ابن الأحمر عليه ومن ثم راح يحطب في حبل أعدائه وشكل حلفا مع الإسبان ويغمراسن غايته استئصال حامية المنصور المعسكرة بالجزيرة الخضراء والقضاء على شوكته بالمغرب. وحدث في نفس الفترة أن خرج على المنصور مسعود بن كانون من بلاد المصامدة فشخص إليه وقلبه تأكله الحسرة على ما آلت إليه أحوال الأندلس، خاصة بعدما تناهى إلى مسمعه أن مسلمي الجزيرة الخضراء يلقون عنتا شديدا من عدوهم وأنهم صاروا يخشون على أبنائهم أن يتنصروا وأنهم ختنوا أصاغرهم خوفا عليهم من معرة الكفر ... فأمر ابنه على رأس الجيش ووجهه إلى الأندلس وتفرغ هو لشأن مسعود بن كانون وقد أعلن المنصور النفير فلبى المسلمون من كل أقطار المغرب الأقصى وتطوع منهم خلق كثير، وأبلى الفقيه أبو حاتم العزفي أمير سبتة أحسن البلاء، إذ جهز خمسة وأربعين أسطولا بعد أن علم بأن مسلمي الجزيرة الخضراء قد يئسوا من الدنيا وفني معظمهم بالحصار، ولم يبق في سبتة غير النساء والأطفال والشيوخ، وندم ابن الأحمر على خيانته وخاف سوء العاقبة فبعث باثني عشر أسطولا لمساندة المغاربة، وكان أن دارت معركة بحرية رهيبة بين جنود الإسبان وجنود يوسف بن يعقوب أسفرت عن انتصار المغاربة وذلك سنة 678ه، فخف النصارى لعقد الصلح معه، وكان المنصور يتابع أخبار جنوده لحظة بلحظة وقد آل على نفسه ألا يلتذ بمنام وألا يستطيب طعاما وألا يقرب امرأة إلى أن يصله نبأ الفتح، وحين علم أن ابنه أطمعهم في الصلح أقسم ألا يرى منهم أحدا إلا ببلادهم، ومعناه أنه سيجوز إليهم لتأديبهم على ما كان من تطاولهم على مسلمي الأندلس. وفي تلك الأثناء جاءه «هيراندة « يستنصره على ابنه سانجة ويرهن عنده تاج ملكه، وأمام ملأ من العرب والعجم تقدم هيراندة من أمير المسلمين وقبل يديه فغسلهما المنصور ليعلم هيراندة مقامه من ملك المغرب وأسد عرين بني مرين، ثم كان أن جاز المنصور إلى الأندلس سنة 684ه ليبر بقسمه فجاءه ابن الأحمر ذليلا صاغرا يطلب عفوه، واستنقذ أمير المسلمين في جوازه هذا قرمونة وركش.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية