الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69645" data-attributes="member: 329"><p>[FONT=&quot]هذه المدينة التي فتحت له أبوابها والتي توفي بها سنة 1377م . كان خطيباً بالمسجد الأعظم وأسس مدرسة صوفية، وكان يعلم القوانين والعلوم، وأهم تلامذته في هذه الفترة هو أبو مديان شعيب بن الحسين الأنصاري الذي توفي بتلمسان ودفن بجبلها حيث أصبح من أولياء المنطقة.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]أمر ببناء قبته في القرن الثامن عشر. الباشا المرموق أبو العباس أحمد بن حدو البطيوي بطل العرائش. وفي سنة 1925م. زينت من طرف القنصل إسدرو ديلاس كاخيكاس [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Isorodo de las Cagicas</span>[FONT=&quot].[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وجاء في كتاب القصر الكبير[3] سنة 1950م. ما ملخصه أن ضريح مولاي علي أبي غالب هو معلمة أصيلة في فن الأَضرحة، له نافورة جميلة في الساحة رسمها الفنان برطوتشي [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Bertuchi</span>[FONT=&quot] أما البناء فيرجع إلى القائد أحمد بن حدو البطيوي الذي يمكن تحديد تاريخه بسنة 1685م. وإذا لم يكن كذلك فسيكون إما قبله أو بعده بقليل.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وجا في كتاب الطريق لمعرفة القصر الكبير[4] ما يلي:[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]أبو الحسن علي بن أبي غالب:[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]ومن العلماء الذين هاجروا إلى مدينة القصر الكبير واستوطنوه، في هذا العصر، العالم الجليل، المحدث الكبير الولي الصالح أبو الحسن علي ابن خلف ابن أبي غالب القريشي الأنصاري الشلبي) تغمده الله برحمته، تجند هذا العالم الجليل لنشر العلم والتصوف والحديث في مدينة القصر وحمل راية الحضارة والعرفان بإعطاء دروس في الحديث النبوي بالمسجد الأعظم وكان يربي المريدين بتعليم الأمداح النبوية بالأطباع الأندلسية فانتفع بذلك العام والخاص وأصبحت مدينة القصر الكبير بهذا كعبة عشاق العلم وطلاب المعرفة في أنحاء المغرب مما زاد المدينة قوة وشهرة.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وقد ذكر صاحب القرطاس أنه كان يقوم بتدريس كتاب السنن لأبي عيسى الترمذي ومن الآخذين عليه والسامعين له الولي الصالح قطب زمانه وعصره أبو مدين شعيب بن الحسن الأنصاري الذي أصله من (قطنيانة) من عمل إشبيلية الذي توفي بتلمسان ودفن بجبل العباد سنة 590 هـ.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]توفي هذا العالم الجليل علي بن أبي غالب بمدينة القصر الكبير عام 567هـ. ودفن بها وبني على قبره ضريح ونقش عليه نقوش بالجبص ورصف بالرخام الأصيل الشيء الذي يدهش الزائر عند الدخول وهو من أسمى وألمع الشخصيات المدفونة في هذه الناحية من طنجة إلى الغرب وهو صاحب مفتاح المدينة (في حاشية الكتاب انظر كتاب التشوف في علم التصوف)، ودفن بجواره داخل القبة الولي الصالح سيدي أحمد بن محمد الانصاري الخزرجي النجاري الذي صحبه.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]ولكي نرفع هذا الالتباس الذي هو موجود بين مدينة فاس والقصر الكبير لأن مدينة فاس يوجد فيها ضريح يسمى مولاي علي بن أبي غالب. نقول ان ضريح مولاي علي ابن غالب الموجود في فاس كان صاحبه رجلا ولياً صالحآ عالما بعلم الباطن وكانت مهنته الحلاقة (أي حلاق ) طبيب ونسبه الصريوي بينما الآخر. الشلبي، ولازالت العادة في فاس أن كل يوم الأربعاء يذهبون لزيارته الحلاقين بفاس، وهناك أنشودة يرددها الحلاقون بفاس عند زيارته:[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]قاصدين السلطان الوالي أصاحب لعلاج والدوا[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]المخنتر بوغالب دواينا لله .... .[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وهناك مثل شعبي شائع في فاس يرمز إلى "الحلاقة" وهو: اللي ابغى مولاي علي بوغالب يبغيه بقلالشو او بقشاوشو.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]أما ضريح مولاي علي أبي غالب الموجود بالقصر إنه عالم كبير كما سبق أن قلنا.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]وقد أفادني شاعرنا المبدع الكبير السيد محمد الكنوني الخمار، أنه وجد في إحدى الكتب المحققة أخيرا بالصدفة رسائل لمولاي علي أبي غالب. والمعروف أن هذا الولي الصالح قد ألف عدة كتب منها اليقين وهو مفقود.[/FONT]</p><p> [FONT=&quot]هذا، وسأنقل حديثاً على لسان أحد الجنود القصريين حول كتاب مولاي علي أبي غالب، فقد حكى هذا الجندي - وهو ما يزال حياً لحد الآن وهو قصري يسكن الآن بالعرائش - حيث قال للسيد محمد العمراني أنه في سنة 1937م. وأنه أثناء الحرب الأهلية التي جند لها الإسبان كثيراً من مغاربة الشمال، في هذه السنة وأثناء الحرب وبمدينة أوفيدو [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Ovido</span>[FONT=&quot] شارع الأمير [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Principe</span>[FONT=&quot] بإقليم أسطورياس [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Asturias</span>[FONT=&quot] عثر هذا الجندي في دار كورونيل بالجيش الجمهوري على صندوق فاعتقد أنه وجد كنزاً، فحمله بمساعدة جندي آخر - هو أيضاً من القصر الكبير وقد فقدت أخباره - وكان الجنديان مجندان في، القوات النظامية التي يطلق عليها بالإسبانية الريكولاريس [/FONT]<span style="font-family: 'Andalus'">Regulares</span>[FONT=&quot] رقم 3 بمدينة سبتة.[/FONT]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69645, member: 329"] [FONT="]هذه المدينة التي فتحت له أبوابها والتي توفي بها سنة 1377م . كان خطيباً بالمسجد الأعظم وأسس مدرسة صوفية، وكان يعلم القوانين والعلوم، وأهم تلامذته في هذه الفترة هو أبو مديان شعيب بن الحسين الأنصاري الذي توفي بتلمسان ودفن بجبلها حيث أصبح من أولياء المنطقة.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]أمر ببناء قبته في القرن الثامن عشر. الباشا المرموق أبو العباس أحمد بن حدو البطيوي بطل العرائش. وفي سنة 1925م. زينت من طرف القنصل إسدرو ديلاس كاخيكاس [/FONT][FONT=Andalus]Isorodo de las Cagicas[/FONT][FONT="].[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وجاء في كتاب القصر الكبير[3] سنة 1950م. ما ملخصه أن ضريح مولاي علي أبي غالب هو معلمة أصيلة في فن الأَضرحة، له نافورة جميلة في الساحة رسمها الفنان برطوتشي [/FONT][FONT=Andalus]Bertuchi[/FONT][FONT="] أما البناء فيرجع إلى القائد أحمد بن حدو البطيوي الذي يمكن تحديد تاريخه بسنة 1685م. وإذا لم يكن كذلك فسيكون إما قبله أو بعده بقليل.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وجا في كتاب الطريق لمعرفة القصر الكبير[4] ما يلي:[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]أبو الحسن علي بن أبي غالب:[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]ومن العلماء الذين هاجروا إلى مدينة القصر الكبير واستوطنوه، في هذا العصر، العالم الجليل، المحدث الكبير الولي الصالح أبو الحسن علي ابن خلف ابن أبي غالب القريشي الأنصاري الشلبي) تغمده الله برحمته، تجند هذا العالم الجليل لنشر العلم والتصوف والحديث في مدينة القصر وحمل راية الحضارة والعرفان بإعطاء دروس في الحديث النبوي بالمسجد الأعظم وكان يربي المريدين بتعليم الأمداح النبوية بالأطباع الأندلسية فانتفع بذلك العام والخاص وأصبحت مدينة القصر الكبير بهذا كعبة عشاق العلم وطلاب المعرفة في أنحاء المغرب مما زاد المدينة قوة وشهرة.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وقد ذكر صاحب القرطاس أنه كان يقوم بتدريس كتاب السنن لأبي عيسى الترمذي ومن الآخذين عليه والسامعين له الولي الصالح قطب زمانه وعصره أبو مدين شعيب بن الحسن الأنصاري الذي أصله من (قطنيانة) من عمل إشبيلية الذي توفي بتلمسان ودفن بجبل العباد سنة 590 هـ.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]توفي هذا العالم الجليل علي بن أبي غالب بمدينة القصر الكبير عام 567هـ. ودفن بها وبني على قبره ضريح ونقش عليه نقوش بالجبص ورصف بالرخام الأصيل الشيء الذي يدهش الزائر عند الدخول وهو من أسمى وألمع الشخصيات المدفونة في هذه الناحية من طنجة إلى الغرب وهو صاحب مفتاح المدينة (في حاشية الكتاب انظر كتاب التشوف في علم التصوف)، ودفن بجواره داخل القبة الولي الصالح سيدي أحمد بن محمد الانصاري الخزرجي النجاري الذي صحبه.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]ولكي نرفع هذا الالتباس الذي هو موجود بين مدينة فاس والقصر الكبير لأن مدينة فاس يوجد فيها ضريح يسمى مولاي علي بن أبي غالب. نقول ان ضريح مولاي علي ابن غالب الموجود في فاس كان صاحبه رجلا ولياً صالحآ عالما بعلم الباطن وكانت مهنته الحلاقة (أي حلاق ) طبيب ونسبه الصريوي بينما الآخر. الشلبي، ولازالت العادة في فاس أن كل يوم الأربعاء يذهبون لزيارته الحلاقين بفاس، وهناك أنشودة يرددها الحلاقون بفاس عند زيارته:[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]قاصدين السلطان الوالي أصاحب لعلاج والدوا[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]المخنتر بوغالب دواينا لله .... .[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وهناك مثل شعبي شائع في فاس يرمز إلى "الحلاقة" وهو: اللي ابغى مولاي علي بوغالب يبغيه بقلالشو او بقشاوشو.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]أما ضريح مولاي علي أبي غالب الموجود بالقصر إنه عالم كبير كما سبق أن قلنا.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]وقد أفادني شاعرنا المبدع الكبير السيد محمد الكنوني الخمار، أنه وجد في إحدى الكتب المحققة أخيرا بالصدفة رسائل لمولاي علي أبي غالب. والمعروف أن هذا الولي الصالح قد ألف عدة كتب منها اليقين وهو مفقود.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [FONT="]هذا، وسأنقل حديثاً على لسان أحد الجنود القصريين حول كتاب مولاي علي أبي غالب، فقد حكى هذا الجندي - وهو ما يزال حياً لحد الآن وهو قصري يسكن الآن بالعرائش - حيث قال للسيد محمد العمراني أنه في سنة 1937م. وأنه أثناء الحرب الأهلية التي جند لها الإسبان كثيراً من مغاربة الشمال، في هذه السنة وأثناء الحرب وبمدينة أوفيدو [/FONT][FONT=Andalus]Ovido[/FONT][FONT="] شارع الأمير [/FONT][FONT=Andalus]Principe[/FONT][FONT="] بإقليم أسطورياس [/FONT][FONT=Andalus]Asturias[/FONT][FONT="] عثر هذا الجندي في دار كورونيل بالجيش الجمهوري على صندوق فاعتقد أنه وجد كنزاً، فحمله بمساعدة جندي آخر - هو أيضاً من القصر الكبير وقد فقدت أخباره - وكان الجنديان مجندان في، القوات النظامية التي يطلق عليها بالإسبانية الريكولاريس [/FONT][FONT=Andalus]Regulares[/FONT][FONT="] رقم 3 بمدينة سبتة.[/FONT][FONT=Andalus][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية