الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69648" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وقد أطلق عليه عدة أسماء قصد إخفائه... ودوحته التي نجد فيها ما ينبئ عن براءته الفقهية وحبه للزهاد والعلماء والصلحاء فحق لنا أن نعتبره رجلا كبيراً في تاريخ المتصوفة وزهاد شمال المغرب، وذلك رغم حجمه الصغير وقد نحا فيه منحي أبي نعيم الأصفهاني في كتابه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء وكيف لا يعتبر مؤلفه وقد اتخذه كثير من المؤلفين الذين أتوا، سواء من المشرق أو من المغرب أساساً لتراجم من ترجموا له في مؤلفاتهم أذكر من أولئك المؤلفين الأجلاء الناصر في الاستقصاء والأفراني في نزهة االحادي والكناني والمختار السوسي في المعسول وليفي بروفنسال في مؤرخي الشرفاء وغيرهم.[/font]</p><p> [font=&quot]وكلهم أشادوا بفضله وما اعتمادهم عليه إلا دليل عملي على الاعتراف له بالسبق والتقدير. وقد اختص لكتابه مناهجاً يتحدث عنه بقوله[10]: " هذه الفهرست أذكر فيها جميع من لقيته بالمغرب من مشايخ أو أخذت عنه رواية أو قرأت عليه علماً استفدت منه، وأعرف بالمشاهير، من مشاييخ القرن العاشر في المغرب وإن كنت لم أدر البعض منهم ولا عاصرته لكن أذكر من أمره ما ثبت عندي من علمه وفضله بالتواتر وبالكفل العدل عن العدل وربما أذكر بعض مشاييخ الصوفية وأنه على القطع بولايته والتردد في شأنه لاختلاف أهل الوقت فيه أو لعدم الأرجحية - وتشابه الأحوال وسميت هذه الفهرسة بدوحة الناشر في أخبار. صلحاء القرن العاشر... وأهم ما يلاحظ عليه هو أنه لا يطيل في الترجمة: واقتضابه وعدم توسعة جعله يتجنب الجوانب ،المهمة التي يحتاج إليها الدارس والباحث كعدم ذكره تاريخ الميلاد والوفاة والإنتاج الذي خلّه، ولا يشير إلى مدرسة التصوف التي ينتسب إليها. وكذلك فإن ابن العسكر لا يشير إلى الجهة التي ينتمي إليها الشيخ الذي يترجم له لأن الفترة كما سبق القول كانت فترة صراع وتسابق على السلطة فسكوته عن ذلك يوحي للقارئ بأن كل من ترجم له فهو على مذهب الكاتب السياسي والعقيدة الصوفية. يبالغ أحياناً في ذكر الكرامات ومبالغته هذه دفعت مظنة بعض الباحثين للتشكك فيها، ومع ذلك فهو لا يقتصر على ترجمة أصحاب طريقة معينة بل يترجم لأصحاب طريقة المختلفة بل وحتى الذين لم يرض المؤلف عنهم نظراً لاتباعهم طرقاً لا يوافقهم عليها ..[/font]</p><p> [font=&quot]وجاء في كناش السيد نخشى السالف الذكر أنه، الفقيه المؤرخ ابن عساكر وهو محمد بن عمر بن الحسين بن مصباح الحسني وأمه هي الشريفة المتبرك بها السيدة عائشة. كان ابن عسكر من نبغاء المغرب وهو صاحب الدوحة دوحة الناشر في أخيار أولياء القرن العاشر. تولى القضاء والفتوى بثغور الهبط وفي الآخر كان ممن انحاز للمتوكل الذي استصرخ بالبرتغال لإعادة ملكه وحضر معه المعركة ووجد قتيلا في صفه ونقل للقصر حيث دفن قريباً من والدته شرقاً منه، قريباً من الفخارين، والذي أدار عليه السور هو القائد عبد القادر بن الحبيب الخلخالي الخلطي، أذار عليه حائطاً لازال قائم لحد اليوم .[/font]</p><p> [font=&quot]4( سبعة رجال:[/font]</p><p> [font=&quot]من الظواهر التي تدعوا إلى الاستغراب ثم التساؤل ظاهرة سبعة رجال أو الرجال السبعة التي قلما يخلوا منها إقليم من أقاليم المغرب، وذلك لما يحمله هذا العدد من مدلول ومفهوم لذا الأقدمين في الشرق العربي وفي نفوس المسلمين قاطبة.[/font]</p><p> [font=&quot]واحترام العدد السبعة لا يقتصر على المسلمين والعرب وحدهم وإنما يصل إلى امم وشعوب أخر منها شعوب مابين النهرين انطلاقا من الكلدانيين والبابليين الدين أنشأووا التقسيم الزمني للأسبوع. ومن السباقين لترسيخ فكرة احترام العدد السابع هم العبرانيون لأن يوم الراحة عندهم يتم في اليوم السابع انطلاقا من إيمانهم المبني على التوراة التي تخبر أن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استراح في اليوم السابع فاليوم السابع عندهم يرمز لكمال الله، وقد جاءت المسيحية بعدهم وأخذت عنهم فكرة مفهوم السبعة التي تشير إلى الكمال المطلق.[/font]</p><p> [font=&quot]وقد أشار بعض الباحثين أن احترام الرجال السبعة في الثرات الإسلامي هو من التقاليد الموروثة عن شعوب قديمة قد أخذها المسلمين عن غيرهم من الأمم. ومن المؤكد أن العدد السابع يرجع جدوره إلى منابع إسلامية منصوص عنها في الحديث والقرآن الكريم.[/font]</p><p> [font=&quot]وقد تتبع الباحثون خاصية العدد السابع وفضلوه. ومن ذلك ما أجمله ابن القيم في كتابه الطب النبوي، قال: معلقا عن خاصية العدد السابع أن له قدر وشرف شرعاً، فاسموات سبعة والجمار سبعة والتكبيرات في العيدين سبع، والطفل يؤمر بالصلاة لسبع، والريح عاد سبع ليال، والصدقة كالحبة انبثقت سبع سنابل، والذين يظلهم الله يوم لا ظل إلا ظله سبعة.[/font]</p><p> [font=&quot]وظاهرة سبعة رجال موجودة في المغرب ومنها مدينة مراكش حيث الرجال السبعة معروفون وهم عياض ابن موسى اليحصيبي السبتي ويوسف بن علي وعبد الرحمن بن عبد الله السهلي المالقي وأبو العباس أحمد السبتي ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن سليمان الجزولي وعبد العزيز التباع وعبد الله الغزواني وقد نظمت فيهم قصيدة وهي:[/font]</p><p> [font=&quot]بمراكش لاحت نجوم طوالع جبال رواس من سيوف قواطع[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69648, member: 329"] [font="]وقد أطلق عليه عدة أسماء قصد إخفائه... ودوحته التي نجد فيها ما ينبئ عن براءته الفقهية وحبه للزهاد والعلماء والصلحاء فحق لنا أن نعتبره رجلا كبيراً في تاريخ المتصوفة وزهاد شمال المغرب، وذلك رغم حجمه الصغير وقد نحا فيه منحي أبي نعيم الأصفهاني في كتابه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء وكيف لا يعتبر مؤلفه وقد اتخذه كثير من المؤلفين الذين أتوا، سواء من المشرق أو من المغرب أساساً لتراجم من ترجموا له في مؤلفاتهم أذكر من أولئك المؤلفين الأجلاء الناصر في الاستقصاء والأفراني في نزهة االحادي والكناني والمختار السوسي في المعسول وليفي بروفنسال في مؤرخي الشرفاء وغيرهم.[/font][font=andalus][/font] [font="]وكلهم أشادوا بفضله وما اعتمادهم عليه إلا دليل عملي على الاعتراف له بالسبق والتقدير. وقد اختص لكتابه مناهجاً يتحدث عنه بقوله[10]: " هذه الفهرست أذكر فيها جميع من لقيته بالمغرب من مشايخ أو أخذت عنه رواية أو قرأت عليه علماً استفدت منه، وأعرف بالمشاهير، من مشاييخ القرن العاشر في المغرب وإن كنت لم أدر البعض منهم ولا عاصرته لكن أذكر من أمره ما ثبت عندي من علمه وفضله بالتواتر وبالكفل العدل عن العدل وربما أذكر بعض مشاييخ الصوفية وأنه على القطع بولايته والتردد في شأنه لاختلاف أهل الوقت فيه أو لعدم الأرجحية - وتشابه الأحوال وسميت هذه الفهرسة بدوحة الناشر في أخبار. صلحاء القرن العاشر... وأهم ما يلاحظ عليه هو أنه لا يطيل في الترجمة: واقتضابه وعدم توسعة جعله يتجنب الجوانب ،المهمة التي يحتاج إليها الدارس والباحث كعدم ذكره تاريخ الميلاد والوفاة والإنتاج الذي خلّه، ولا يشير إلى مدرسة التصوف التي ينتسب إليها. وكذلك فإن ابن العسكر لا يشير إلى الجهة التي ينتمي إليها الشيخ الذي يترجم له لأن الفترة كما سبق القول كانت فترة صراع وتسابق على السلطة فسكوته عن ذلك يوحي للقارئ بأن كل من ترجم له فهو على مذهب الكاتب السياسي والعقيدة الصوفية. يبالغ أحياناً في ذكر الكرامات ومبالغته هذه دفعت مظنة بعض الباحثين للتشكك فيها، ومع ذلك فهو لا يقتصر على ترجمة أصحاب طريقة معينة بل يترجم لأصحاب طريقة المختلفة بل وحتى الذين لم يرض المؤلف عنهم نظراً لاتباعهم طرقاً لا يوافقهم عليها ..[/font][font=andalus][/font] [font="]وجاء في كناش السيد نخشى السالف الذكر أنه، الفقيه المؤرخ ابن عساكر وهو محمد بن عمر بن الحسين بن مصباح الحسني وأمه هي الشريفة المتبرك بها السيدة عائشة. كان ابن عسكر من نبغاء المغرب وهو صاحب الدوحة دوحة الناشر في أخيار أولياء القرن العاشر. تولى القضاء والفتوى بثغور الهبط وفي الآخر كان ممن انحاز للمتوكل الذي استصرخ بالبرتغال لإعادة ملكه وحضر معه المعركة ووجد قتيلا في صفه ونقل للقصر حيث دفن قريباً من والدته شرقاً منه، قريباً من الفخارين، والذي أدار عليه السور هو القائد عبد القادر بن الحبيب الخلخالي الخلطي، أذار عليه حائطاً لازال قائم لحد اليوم .[/font][font=andalus][/font] [font="]4( سبعة رجال:[/font][font=andalus][/font] [font="]من الظواهر التي تدعوا إلى الاستغراب ثم التساؤل ظاهرة سبعة رجال أو الرجال السبعة التي قلما يخلوا منها إقليم من أقاليم المغرب، وذلك لما يحمله هذا العدد من مدلول ومفهوم لذا الأقدمين في الشرق العربي وفي نفوس المسلمين قاطبة.[/font][font=andalus][/font] [font="]واحترام العدد السبعة لا يقتصر على المسلمين والعرب وحدهم وإنما يصل إلى امم وشعوب أخر منها شعوب مابين النهرين انطلاقا من الكلدانيين والبابليين الدين أنشأووا التقسيم الزمني للأسبوع. ومن السباقين لترسيخ فكرة احترام العدد السابع هم العبرانيون لأن يوم الراحة عندهم يتم في اليوم السابع انطلاقا من إيمانهم المبني على التوراة التي تخبر أن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استراح في اليوم السابع فاليوم السابع عندهم يرمز لكمال الله، وقد جاءت المسيحية بعدهم وأخذت عنهم فكرة مفهوم السبعة التي تشير إلى الكمال المطلق.[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد أشار بعض الباحثين أن احترام الرجال السبعة في الثرات الإسلامي هو من التقاليد الموروثة عن شعوب قديمة قد أخذها المسلمين عن غيرهم من الأمم. ومن المؤكد أن العدد السابع يرجع جدوره إلى منابع إسلامية منصوص عنها في الحديث والقرآن الكريم.[/font][font=andalus][/font] [font="]وقد تتبع الباحثون خاصية العدد السابع وفضلوه. ومن ذلك ما أجمله ابن القيم في كتابه الطب النبوي، قال: معلقا عن خاصية العدد السابع أن له قدر وشرف شرعاً، فاسموات سبعة والجمار سبعة والتكبيرات في العيدين سبع، والطفل يؤمر بالصلاة لسبع، والريح عاد سبع ليال، والصدقة كالحبة انبثقت سبع سنابل، والذين يظلهم الله يوم لا ظل إلا ظله سبعة.[/font][font=andalus][/font] [font="]وظاهرة سبعة رجال موجودة في المغرب ومنها مدينة مراكش حيث الرجال السبعة معروفون وهم عياض ابن موسى اليحصيبي السبتي ويوسف بن علي وعبد الرحمن بن عبد الله السهلي المالقي وأبو العباس أحمد السبتي ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن سليمان الجزولي وعبد العزيز التباع وعبد الله الغزواني وقد نظمت فيهم قصيدة وهي:[/font][font=andalus][/font] [font="]بمراكش لاحت نجوم طوالع جبال رواس من سيوف قواطع[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية