الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69650" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ودفن بجوار والده بوسط المدينة وأقيم له ضريح بطريق القطانين ولازال ضريحه موجودا حتى الآن.[/font]</p><p> [font=&quot]ودكر السيد نخشى في كناشه قوله: ومنهم الشيخ أبو القاسم بن الزبير بن محمد بن أبي عسرية بن الزبير المصباحي الزناتي الشاوي كان شيخا ظاهر البركات واضح الطريقة محافظا على رسوم الشريعة، متيقنا في دينه، ومن أحسن الناس خلقا يحضر مجالس العلم، توفي رضي الله عنه في القصر الكبير ودفن في داخلهيوم الأربعاء من شهر محرم 1013هـ. وبنوا عليه قبة، أخذ قريبه الشيخ أبي محمد الحسن بنعيسى المصباحي، وكان شهير الذكر عظيم البركات.[/font]</p><p> [font=&quot]وجاء في كتاب القصر الكبير السالف الذكر[12] ما ملخصه: عندما انهزم السلطان أحمد الوطاسي وهو سيدي طلحة الزبير بن المصباحي الزناتي وهو أبو سيدي قاسم الزبير دفين القصر الكبير وضريحه مهم.[/font]</p><p> [font=&quot]( 7أبو الحسن الرايس:[/font]</p><p> [font=&quot]جاء في كتاب الطريق[13] أنه في عام 667هـ موافق 1288م سقطت مدينة القصر الكبير في يد الأمير الأندلسي أبي الحسن الرايس من بني اشقيلولة وكانت دولة بني اشقيلولة تتنافس مع ملوك بني الأحمر على مدينة القصر الكبير زهاء قرن واحد إلى غاية عصر المرينيين، غير أن حكم بني اشقيلولة لمدينة القصر الكبير لم يكن حكما يسوده الاطمئنان، بل كان حكماً تسوده معارك طاحنة نتيجة موقع المدينة الذي جاء في طريق مؤدية من طنجة إلى فاس.[/font]</p><p> [font=&quot]توفي هذا الأمير رحنه الله سنة 687 هـ ودفن بالقصر الكبيروقبره مشهور وبضريحه نقوش ودعوات وآيات وأبيات شعرية وسمي الحي باسمه تغمده الله برحمته. وتوجد هذه الأبيات بكتاب "الإحاطة" للسان الدين اين الخطيب.[/font]</p><p> [font=&quot]ونقلا عن كتاب القصر[14] ما ملخصه: وكبطاقة إضافية ندرج اللوحة المقبرية لابن الخطيب التي توجد بضريح سيدي الرايس اشقيلولة. وهو أول حاكن قصري لهذه العائلة الجليلة الغرناطية التي كان يعتبرها المسلون في الأندلس بطلة الإيمان والجهاد، وتقول هكذا "أعود بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه، وأسدل رحمته على الرايس الكبير العظيم المجاهد الوحيد البركة، القدير الكريم المجاهد في سبيل الله الدائم الطيبوبة الولي المتقي المرحوم الرايس أبو عبد الله بن محمد بن الرايس الكبير بن المجاهد في الأعلى عليين بن المبارك بن الكف، بن المتشفع بن المختار بن المرموق الشأن المجاهد في سبيل الله بن الولي المرحوم أبو إسحاق إبراهيم بن اشقيلولة" ويعتقد أن هذه اللوحة قد أتلفت.[/font]</p><p> [font=&quot]وجاء في كنتش نخشى[15] السالف الذكر: كان سيدي الرايس من أمراء الأندلس وهو أبو على بن الحسن أخو أبي محمد عبد الله بن اشقيلولة وابن عمه خالف على بني الأحمر بوادي آش أو مالقة، ودعا ملك المغرب من بني مرين ثم آل إلى انتقاله إلى المغرب، وأعطى القصر عما فاته بالأندلس وذلك في عام 686هـ أيام السلطان أبو يوسف بن يعقوب وبقي القصر بيده وبيد أعقابه إلى أن انقرضوا وتربته بالقصر عليها قبة كبيرة تدعى قبة الرؤساء، وكانت بها رخامة عليها كتابات تلاشت ولم يبق إلا أحدها.[/font]</p><p> [font=&quot]8) سيدي أبي أحمد:[/font]</p><p> [font=&quot]جاء في كناش نخشى[16] هو أبو أحمد ويقال له سيدي بو أحمد، !المتعارف بين أهل القصر وضريحه بسوق القصر المشهور، وقد جدد في عهد الحركة الوطنية الإسبانية وأنفقت في سبيل تحسينه أموال طائلة، وسيدي بو أحمد على ما يقال كان يوجد بالقصر قبل مولاي علي أبي غالب وربما أدركه هذا الأخير.[/font]</p><p> [font=&quot]وجاء في كتاب القصر الكبير[17] 1950 ما ملخصه هو الولي القديم سيدي بو أحمد تعرف في الثمانينات حسب ما يعتقد على سيدي علي أبي غالب، وحسب الحكايات المحلية انه كان يعرف لغة الطيور..[/font]</p><p> [font=&quot]9) سيدي رضوان الجنوي:[/font]</p><p> [font=&quot]جاء في كتاب الطريق[18]: ومن كبا ر. المشايخ الآخذين عليه الشيخ للمجاهد أبو النعيم رضوان ا العلج الجنوي الذي ينتسب إلى مدينة في إيطاليا. وقد ذكر أليفراني في كتابه (صفوة من انتشر) أن سبب إسلام جده انه كان يقوم بعمل في مدينة جنوة وله عربة للخيل ينقل فيهما البضائع والركاب، وذات ليلة فر له الفرسان ودخلا إلى حديقة الكنيسة ا الكبرى بجنوة، فأكلا الحشيش وتروثا في الحديقة المذكور.وبعد عثوره عليهما في الحديقة أخرجهما منها ليلا، وفي الصباح خرج رجال الكنيسة فوجدوا روث الدواب، فتخيل لهم أن المسيح نزل من السماء على فرس أبيض كما هو اعتقادهم فصار في الحين يبيع ذلك الروث للناس تبركا به، وحينما مر جد سيدي رضوان رأى ذلك العمل وهو يعرف أن ذلك روث دوابه فلم يستطع أن يتكلم أو يروي قصته نظراً لما للكنيسة من سيطرة على الشعب، فهجر على الفور ودخل المغرب وأسلم وحسن إسلامه ، وزاد اليفراني قائلا إنه حينما دخل المغرب تزوج يهودية فخرج منها هذا الولي الصالح العارف بالله المتؤثر من خشية الله الجاهد الكبير سيدي رضوان الجنوي الذي كان يقول (خرجت من بين فرث ودم) توفي رحمه الله 14 ربيع الأول 991هـ ودفن بفاس، وحضر جنازته أمراء الدولة وعدد كبير من الناس وحينما وصل الخبر إلى مدينة القصر الكبير نظراً لما له من شهرة في هذه المدينة ولأخذه من مشايخها كالشيخ الغزواني وسيدي اسقين القصري، خرج الناس جميعاً خارج المدينة للترحم عليه. وكان يوماً مشهوداً، فأقيم له ضريحا وأصبح المكان روضة لدفن المجاهدين تخليداً لذكراه، وكان ذلك يحدث كثيراً ما بين فاس والقصر الكبير في موت المشايخ.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69650, member: 329"] [font="]ودفن بجوار والده بوسط المدينة وأقيم له ضريح بطريق القطانين ولازال ضريحه موجودا حتى الآن.[/font][font=andalus][/font] [font="]ودكر السيد نخشى في كناشه قوله: ومنهم الشيخ أبو القاسم بن الزبير بن محمد بن أبي عسرية بن الزبير المصباحي الزناتي الشاوي كان شيخا ظاهر البركات واضح الطريقة محافظا على رسوم الشريعة، متيقنا في دينه، ومن أحسن الناس خلقا يحضر مجالس العلم، توفي رضي الله عنه في القصر الكبير ودفن في داخلهيوم الأربعاء من شهر محرم 1013هـ. وبنوا عليه قبة، أخذ قريبه الشيخ أبي محمد الحسن بنعيسى المصباحي، وكان شهير الذكر عظيم البركات.[/font][font=andalus][/font] [font="]وجاء في كتاب القصر الكبير السالف الذكر[12] ما ملخصه: عندما انهزم السلطان أحمد الوطاسي وهو سيدي طلحة الزبير بن المصباحي الزناتي وهو أبو سيدي قاسم الزبير دفين القصر الكبير وضريحه مهم.[/font][font=andalus][/font] [font="]( 7أبو الحسن الرايس:[/font][font=andalus][/font] [font="]جاء في كتاب الطريق[13] أنه في عام 667هـ موافق 1288م سقطت مدينة القصر الكبير في يد الأمير الأندلسي أبي الحسن الرايس من بني اشقيلولة وكانت دولة بني اشقيلولة تتنافس مع ملوك بني الأحمر على مدينة القصر الكبير زهاء قرن واحد إلى غاية عصر المرينيين، غير أن حكم بني اشقيلولة لمدينة القصر الكبير لم يكن حكما يسوده الاطمئنان، بل كان حكماً تسوده معارك طاحنة نتيجة موقع المدينة الذي جاء في طريق مؤدية من طنجة إلى فاس.[/font][font=andalus][/font] [font="]توفي هذا الأمير رحنه الله سنة 687 هـ ودفن بالقصر الكبيروقبره مشهور وبضريحه نقوش ودعوات وآيات وأبيات شعرية وسمي الحي باسمه تغمده الله برحمته. وتوجد هذه الأبيات بكتاب "الإحاطة" للسان الدين اين الخطيب.[/font][font=andalus][/font] [font="]ونقلا عن كتاب القصر[14] ما ملخصه: وكبطاقة إضافية ندرج اللوحة المقبرية لابن الخطيب التي توجد بضريح سيدي الرايس اشقيلولة. وهو أول حاكن قصري لهذه العائلة الجليلة الغرناطية التي كان يعتبرها المسلون في الأندلس بطلة الإيمان والجهاد، وتقول هكذا "أعود بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه، وأسدل رحمته على الرايس الكبير العظيم المجاهد الوحيد البركة، القدير الكريم المجاهد في سبيل الله الدائم الطيبوبة الولي المتقي المرحوم الرايس أبو عبد الله بن محمد بن الرايس الكبير بن المجاهد في الأعلى عليين بن المبارك بن الكف، بن المتشفع بن المختار بن المرموق الشأن المجاهد في سبيل الله بن الولي المرحوم أبو إسحاق إبراهيم بن اشقيلولة" ويعتقد أن هذه اللوحة قد أتلفت.[/font][font=andalus][/font] [font="]وجاء في كنتش نخشى[15] السالف الذكر: كان سيدي الرايس من أمراء الأندلس وهو أبو على بن الحسن أخو أبي محمد عبد الله بن اشقيلولة وابن عمه خالف على بني الأحمر بوادي آش أو مالقة، ودعا ملك المغرب من بني مرين ثم آل إلى انتقاله إلى المغرب، وأعطى القصر عما فاته بالأندلس وذلك في عام 686هـ أيام السلطان أبو يوسف بن يعقوب وبقي القصر بيده وبيد أعقابه إلى أن انقرضوا وتربته بالقصر عليها قبة كبيرة تدعى قبة الرؤساء، وكانت بها رخامة عليها كتابات تلاشت ولم يبق إلا أحدها.[/font][font=andalus][/font] [font="]8) سيدي أبي أحمد:[/font][font=andalus][/font] [font="]جاء في كناش نخشى[16] هو أبو أحمد ويقال له سيدي بو أحمد، !المتعارف بين أهل القصر وضريحه بسوق القصر المشهور، وقد جدد في عهد الحركة الوطنية الإسبانية وأنفقت في سبيل تحسينه أموال طائلة، وسيدي بو أحمد على ما يقال كان يوجد بالقصر قبل مولاي علي أبي غالب وربما أدركه هذا الأخير.[/font][font=andalus][/font] [font="]وجاء في كتاب القصر الكبير[17] 1950 ما ملخصه هو الولي القديم سيدي بو أحمد تعرف في الثمانينات حسب ما يعتقد على سيدي علي أبي غالب، وحسب الحكايات المحلية انه كان يعرف لغة الطيور..[/font][font=andalus][/font] [font="]9) سيدي رضوان الجنوي:[/font][font=andalus][/font] [font="]جاء في كتاب الطريق[18]: ومن كبا ر. المشايخ الآخذين عليه الشيخ للمجاهد أبو النعيم رضوان ا العلج الجنوي الذي ينتسب إلى مدينة في إيطاليا. وقد ذكر أليفراني في كتابه (صفوة من انتشر) أن سبب إسلام جده انه كان يقوم بعمل في مدينة جنوة وله عربة للخيل ينقل فيهما البضائع والركاب، وذات ليلة فر له الفرسان ودخلا إلى حديقة الكنيسة ا الكبرى بجنوة، فأكلا الحشيش وتروثا في الحديقة المذكور.وبعد عثوره عليهما في الحديقة أخرجهما منها ليلا، وفي الصباح خرج رجال الكنيسة فوجدوا روث الدواب، فتخيل لهم أن المسيح نزل من السماء على فرس أبيض كما هو اعتقادهم فصار في الحين يبيع ذلك الروث للناس تبركا به، وحينما مر جد سيدي رضوان رأى ذلك العمل وهو يعرف أن ذلك روث دوابه فلم يستطع أن يتكلم أو يروي قصته نظراً لما للكنيسة من سيطرة على الشعب، فهجر على الفور ودخل المغرب وأسلم وحسن إسلامه ، وزاد اليفراني قائلا إنه حينما دخل المغرب تزوج يهودية فخرج منها هذا الولي الصالح العارف بالله المتؤثر من خشية الله الجاهد الكبير سيدي رضوان الجنوي الذي كان يقول (خرجت من بين فرث ودم) توفي رحمه الله 14 ربيع الأول 991هـ ودفن بفاس، وحضر جنازته أمراء الدولة وعدد كبير من الناس وحينما وصل الخبر إلى مدينة القصر الكبير نظراً لما له من شهرة في هذه المدينة ولأخذه من مشايخها كالشيخ الغزواني وسيدي اسقين القصري، خرج الناس جميعاً خارج المدينة للترحم عليه. وكان يوماً مشهوداً، فأقيم له ضريحا وأصبح المكان روضة لدفن المجاهدين تخليداً لذكراه، وكان ذلك يحدث كثيراً ما بين فاس والقصر الكبير في موت المشايخ.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية