الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69665" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]اشتهر عند كثير من الناس أنه: الشيخ الإمام، العالم العلامة الهمام، الفقيه الأستاذ الكبير، النحوي الفرضي الشهير، أبو عبد الله سيدي محمد بن أبي جمعة الهبطي الصماتي، صاحب تقييد وقف القرآن المترجم له في جذوة الإقتباس، ودرة الحجال، وكفاية المحتاج، ونيل الابتهاج ... وغيرها.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]وصرح في ذلك في نشر المثاني في ترجمة الفقيه العلامة القاضي أبي عبد الله الهبطي، ابن الإمام الكبير الشيخ الصالح الشهير أبي محمد سيدي عبد الله الهبطي، وذلك أنه بعدما ذكر وفاة سيدي عبد الله المذكور، وأنها سنة إحدى وألف، قال ما نصه: (وليس أحد منها صاحب تقييد وقف القرآن العظيم"، فإنه: محمد بن جمعة الهبطي الصماتي بالصاد والميم والتاء، كما بخط من يعتمد، وصحح عليه، وتوفي هذا بمدينة فاس سنة ثلاثين وتسعمائة. قاله في الجذوة، وقبره معروف بطالعة فاس قرب الزربطانة، وهو ممن اخذ عن الإمام بن غازي، وعنه قيد الوقف رحم الله الجميع)) هـ. ونحوه رأيته مقيدا بخط بعض العلماء العصر، وأظنه قلده فيه.[/font]</p><p> [font=&quot]وذكر لي بعض من يوثق به من نجباء الطلبة أنه رأى في(268)حاشية للشيخ سيدي إدريس بن محمد المنجري على ابن بري في علم القرءات أن صاحب "تقييد وقف القرآن" هذا، مدفون داخل باب الفتوح، قريبا من ضريح الشيخ أبي زيد الهزميري، وفي منظومة الشيخ المدرع في صلحاء فاس عند عده لبعض من أقبر من باب صمعة سيدي أبي زيد الهزميري، أن من جملتهم: الإمام الهبطي.[/font]</p><p> [font=&quot]ويأتي هناك إن شاء الله تعالى نصه.[/font]</p><p> [font=&quot]وفي كتاب التفكر والإعتبار "للسيد أبي العباس أحمد بن محمد عطية السلوى الأندلسي ما نصه: ((ومنهم: الشيخ الهبطي. توفي سنة تسع وستين وتسعمائة، ودفن بباب صمعة سيدي أبي زيد الهزميري، ذكره الشيخ سيدي عبد الرحمان ابن القاضي. وزرناه معه مرارا)).هـ.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]الجيلالي الزرهوني، وله لقبان الروكي وبوحمارة[/font]</p><p> [font=&quot]اسمه الجيلالي الزرهوني، وله لقبان الروكي وبوحمارة. كما أن كلمة الزرهوني مجرد لقب له لأنه ولد في مدينة زرهون قرب مكناس، ومنها استمد «نسبه الشريف» على اعتبار أن هذه المدينة هي التي نزل بها إدريس الأول عندما جاء إلى المغرب، غير أن هذا الرجل سيصبح واحدا من الأشخاص الذين حملوا واحدا من أطول الأسماء في العالم. لقد أصبح اسمه الكامل مع الألقاب والملحقات هو عمر بن إدريس الجيلالي الزرهوني الروكي وعندما خسر رهانه السياسي أطلق عليه خصومه لقب «بوحمارة». [/font]</p><p> [font=&quot]كان الزرهوني في بداية مسيرته المهنية موظفا في القصر السلطاني في مراكش. وبما أنه كان رجلا يمكن وصفه بأنه يشبه المثقفين في الوقت الحاضر، فإنه استطاع الحصول على منصب جيد وهو كاتب في القصر. [/font]</p><p> [font=&quot]بعد بضع سنوات من عمله هذا، استطاع الجيلالي الزرهوني أن يكتسب الكثير من الخبرة في مجال كتابة الوثائق وتوقيع العقود، وهو ما جعله يقدم - كما يشاع عنه - على مغامرة غير محسوبة العواقب حينما قام بتزوير وثائق رسمية، وحصل على مبالغ مالية كبيرة، فتم إبعاده فورا عن القصر السلطاني بتهمة التآمر على السلطان. [/font]</p><p> [font=&quot]لم تطل فترة البطالة في حياة الزرهوني، ذلك أنه بعد فترة وجيزة من إبعاده من القصر، استطاع الحصول على منصب كاتب لدى حمو الحسن، قائد بني مطير. غير أنه غادر هذا المنصب سريعا، ليس لأنه ضبط يزور وثائق كما فعل في قصر السلطان، بل لأنه كان يعد لواحدة من أعتى الفتن أو الثورات في تاريخ المغرب. لقد تبخر الزرهوني من إقامة القايد حمو سنة 1901 ولم يعد أحد يسمع له خبرا. [/font]</p><p> [font=&quot]بعد ذلك الاختفاء الغامض، وقضائه فترة من الوقت في الجزائر، بدأت الأخبار تتحدث عن ظهور رجل يجوب القرى والقبائل مبشرا بشيء لم يعهدوه من قبل. [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69665, member: 329"] [font="]اشتهر عند كثير من الناس أنه: الشيخ الإمام، العالم العلامة الهمام، الفقيه الأستاذ الكبير، النحوي الفرضي الشهير، أبو عبد الله سيدي محمد بن أبي جمعة الهبطي الصماتي، صاحب تقييد وقف القرآن المترجم له في جذوة الإقتباس، ودرة الحجال، وكفاية المحتاج، ونيل الابتهاج ... وغيرها.[/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]وصرح في ذلك في نشر المثاني في ترجمة الفقيه العلامة القاضي أبي عبد الله الهبطي، ابن الإمام الكبير الشيخ الصالح الشهير أبي محمد سيدي عبد الله الهبطي، وذلك أنه بعدما ذكر وفاة سيدي عبد الله المذكور، وأنها سنة إحدى وألف، قال ما نصه: (وليس أحد منها صاحب تقييد وقف القرآن العظيم"، فإنه: محمد بن جمعة الهبطي الصماتي بالصاد والميم والتاء، كما بخط من يعتمد، وصحح عليه، وتوفي هذا بمدينة فاس سنة ثلاثين وتسعمائة. قاله في الجذوة، وقبره معروف بطالعة فاس قرب الزربطانة، وهو ممن اخذ عن الإمام بن غازي، وعنه قيد الوقف رحم الله الجميع)) هـ. ونحوه رأيته مقيدا بخط بعض العلماء العصر، وأظنه قلده فيه.[/font][font=andalus][/font] [font="]وذكر لي بعض من يوثق به من نجباء الطلبة أنه رأى في(268)حاشية للشيخ سيدي إدريس بن محمد المنجري على ابن بري في علم القرءات أن صاحب "تقييد وقف القرآن" هذا، مدفون داخل باب الفتوح، قريبا من ضريح الشيخ أبي زيد الهزميري، وفي منظومة الشيخ المدرع في صلحاء فاس عند عده لبعض من أقبر من باب صمعة سيدي أبي زيد الهزميري، أن من جملتهم: الإمام الهبطي.[/font][font=andalus][/font] [font="]ويأتي هناك إن شاء الله تعالى نصه.[/font][font=andalus][/font] [font="]وفي كتاب التفكر والإعتبار "للسيد أبي العباس أحمد بن محمد عطية السلوى الأندلسي ما نصه: ((ومنهم: الشيخ الهبطي. توفي سنة تسع وستين وتسعمائة، ودفن بباب صمعة سيدي أبي زيد الهزميري، ذكره الشيخ سيدي عبد الرحمان ابن القاضي. وزرناه معه مرارا)).هـ.[/font] [font=andalus] [/font] [font="]الجيلالي الزرهوني، وله لقبان الروكي وبوحمارة[/font][font=andalus][/font] [font="]اسمه الجيلالي الزرهوني، وله لقبان الروكي وبوحمارة. كما أن كلمة الزرهوني مجرد لقب له لأنه ولد في مدينة زرهون قرب مكناس، ومنها استمد «نسبه الشريف» على اعتبار أن هذه المدينة هي التي نزل بها إدريس الأول عندما جاء إلى المغرب، غير أن هذا الرجل سيصبح واحدا من الأشخاص الذين حملوا واحدا من أطول الأسماء في العالم. لقد أصبح اسمه الكامل مع الألقاب والملحقات هو عمر بن إدريس الجيلالي الزرهوني الروكي وعندما خسر رهانه السياسي أطلق عليه خصومه لقب «بوحمارة». [/font][font=andalus][/font] [font="]كان الزرهوني في بداية مسيرته المهنية موظفا في القصر السلطاني في مراكش. وبما أنه كان رجلا يمكن وصفه بأنه يشبه المثقفين في الوقت الحاضر، فإنه استطاع الحصول على منصب جيد وهو كاتب في القصر. [/font][font=andalus][/font] [font="]بعد بضع سنوات من عمله هذا، استطاع الجيلالي الزرهوني أن يكتسب الكثير من الخبرة في مجال كتابة الوثائق وتوقيع العقود، وهو ما جعله يقدم - كما يشاع عنه - على مغامرة غير محسوبة العواقب حينما قام بتزوير وثائق رسمية، وحصل على مبالغ مالية كبيرة، فتم إبعاده فورا عن القصر السلطاني بتهمة التآمر على السلطان. [/font][font=andalus][/font] [font="]لم تطل فترة البطالة في حياة الزرهوني، ذلك أنه بعد فترة وجيزة من إبعاده من القصر، استطاع الحصول على منصب كاتب لدى حمو الحسن، قائد بني مطير. غير أنه غادر هذا المنصب سريعا، ليس لأنه ضبط يزور وثائق كما فعل في قصر السلطان، بل لأنه كان يعد لواحدة من أعتى الفتن أو الثورات في تاريخ المغرب. لقد تبخر الزرهوني من إقامة القايد حمو سنة 1901 ولم يعد أحد يسمع له خبرا. [/font][font=andalus][/font] [font="]بعد ذلك الاختفاء الغامض، وقضائه فترة من الوقت في الجزائر، بدأت الأخبار تتحدث عن ظهور رجل يجوب القرى والقبائل مبشرا بشيء لم يعهدوه من قبل. [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية