الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69674" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وبالإضافة إلى المهام الجسام التي تقلدها كان يضطلع بالإمامة والخطابة بالمسجد الأعظم ومن مصلى العيد، وقد تجمعت لديه مجموعة من الخطب الهامة في المجالين الديني والاجتماعي. مع القائه دروس الوعظ والإرشاد حيث ختم بمناسبة شهر المولد النبوي عبر سنوات شرح البردة والهمزية للإمام البوصيري والشمائل المحمدية . ومن فضائله المعهودة فيه سخاؤه وكرمه اللذان عانى منهما أحيانا أزمات مادية رغم موقعه ومركزه وعلاه على أن لا يملك في منتهى الحياة إلا نصف دار سكناه في تركة السيدة حرمه والذي أوقف ثلثه ليوزع ريعه على الفقراء والمساكين إلى جانب حبه لآل البيت والصالحين من عباد الله ، ورعايته كقاضي لشؤون الأحباس وحرصه الشديد على أداء الشعائر الدينية على الوجه المطلوب . واهتمامه بمراقبة الآهلة بما في آخر شعبان ورمضان وبمناسبة هذا الأخير كان سر طعام الإفطار لعدول محكمته حين رصدهم لهلال عيد الفطر. ومن هوايته قيامه بالسياحة وتبادل الزيارات مع أصدقائه الكثيرين المنتشرين في جهات المغرب التي كانت تجمع بين الاستجمام والنزهة وبين المذاكرات العلمية ومناقشات قضايا مختلفة . توفي رحمه الله عشية تاسع ذي الحجة عام 1382 هـ موافق 14 ماي 1962 ودفن يوم غرة عيد الأضحى مشيعا في موكب غفير من محبيه ومقدري فضله من بلده وخارجها.[/font]</p><p> [font=&quot]ومن مؤلفاته كتاب: مجموعة الأحكام الشرعية الذي راجعه و حققه الأستاذ عبد العلي بن محمد العبودي و يضم مجموعة متميزة من أحكامه بلغت 123 حكما تبرز بجلاء القيمة العلمية و المكانة الفقهية والسمو و الرقي الذي وصل إليه القضاء في شفشاون على يده رحمه الله.[/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]العلامة الموسوعي الفقيه : أبو العباس أحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الواحد بن علي الونشريسي[/font]</p><p> [font=&quot]اسمه و كنيته و مولده :[/font]</p><p> [font=&quot]هو الإمام حافظ المذهب المالكي ، حبر تلمسان و فاس ، حجة المغاربة على الأقاليم أبو العباس أحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الواحد بن علي الونشريسي التلمساني الأصل والمنشأ الفاسي الدار والمدفن ، ولد حوالي سنة 834 هـ / 1430 م بقرية من قرى ونشريس بناحية بجاية ( الشرق الجزائري )[/font]</p><p> [font=&quot]طلبه العلم و شيوخه :[/font]</p><p> [font=&quot]حفظ القرآن الكريم في كتاب قريته ، و تعلم مبادئ العربية على يد شيوخها ، و لما لاحظ والده حبه للعلم و اجتهاده في طلبه ، انتقل به الى مدينة تلمسان و كانت اذ ذاك حاضرة العلم و الثقافة ، فأخذ عن علمائها و شيوخها و منهم:[/font]</p><p> [font=&quot]شيخ شيوخ وقته في تلمسان ، الفقيه المفسر، النحوي ابن العباس التلمساني ، محمد بن العباس بن محمد بن عيسى العبادي، أبو عبد الله ( ت 871 هـ ).[/font]</p><p> [font=&quot]أبو الفضل ، قاسم بن سعيد بن محمد العقباني التلمساني المغربي المالكي( ت 854 هـ ) قال عنه أحمد بابا : " شيخ الإسلام ومفتي الأنام الفرد العلامة الحافظ القدوة العارف المجتهد المعمر " ابن سعيد بن محمد العقباني التلمساني قاضي بجاية ، و تلمسان وله في ولاية القضاء مدة تزيد على أربعين سنة ، و هو كبير عائلة العقبانيون العلماء .[/font]</p><p> [font=&quot]و ابنه قاضي الجماعة بتلمسان ابو سالم ابراهيم بن قاسم بن سعيد العقباني ( ت 880 هـ ). [/font]</p><p> [font=&quot]و حفيده القاضي محمد بن احمد بن قاسم بن سعيد العقباني ( ت 871 ).[/font]</p><p> [font=&quot]و محمد بن احمد بن عيسى ابن الجلاب ( ت 875 هـ ) [/font]</p><p> [font=&quot]و محمد ابن مرزوق الكفيف ( ت 914 )، وقد وصفه الونشريسي في وفياته : " بالفقيه الحافظ المصقع ،و بالمحدث المسند الراوية " .[/font]</p><p> [font=&quot]أبو زكريا يحيى بن موسى ( ابي عمران )ابن عيسى بن يحي المازوني ( ت 833 هـ / 1478 م ) " فقيه مالكي من اهل مازونة من اعمال وهران ، ولي قضاء بلده ، له " الدرر الكامنة في نوازل مازونة " و هي فتاوي ضخمة في ديوانين في فتاوى معاصريه من أهل تونس و بجاية و الجزائر و تلمسان و غيرهم ، ومنه استمد الونشريسي مع نوازل البرزلي و غيرها ، رحل إلى تلمسان حاضرة بني زيان ، فأصبح احد ابرز وجوهها العلمية في الفقه المالكي .[/font]</p><p> [font=&quot]قال عنه الونشريسي : " الصدر الأوحد العلامة العلم الفضال ذي الخلال السنية ، سني الخصال شيخنا و مفيدنا و ملاذنا و سيدنا ، ومولانا و بركة بلادنا أبي زكريا يحي و هو من العلماء الكبار الذين تناولوا الفتوى ، و أصبحوا مرجعية فقهية ، و لم يتوظف بعلمه عند السلطة ".[/font]</p><p> [font=&quot]الشيخ العالم المحدث أبو عبد الله محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي ( ت 868 هـ ).[/font]</p><p> [font=&quot]المعروف بابركان (يعني الأسود بالبربرية), فقيه مالكي محدث من أهل تلمسان مؤلف : " الزند الواري في ضبط رجال البخاري " و " فتح المبهم في ضبط رجال مسلم." و " المشرع المهيأ في ضبط مشكل رجال الموطأ. " و غيرها .[/font]</p><p> [font=&quot]محنته و سفره الى فاس:[/font]</p><p> [font=&quot]في أول محرم سنة 874 هـ و كان قد بلغ الأربعين من عمره و ذاع صيته في تلمسان و المغرب العربي و اشتهر بعلمه و فقهه و شدته في قول الحق و انه قوال للحق لا تأخذه في الله لومة لائم و ذلك في تيئة انتشرت فيها الاضطرابات و المشاكل السياسية ، فانتشرت [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69674, member: 329"] [font="]وبالإضافة إلى المهام الجسام التي تقلدها كان يضطلع بالإمامة والخطابة بالمسجد الأعظم ومن مصلى العيد، وقد تجمعت لديه مجموعة من الخطب الهامة في المجالين الديني والاجتماعي. مع القائه دروس الوعظ والإرشاد حيث ختم بمناسبة شهر المولد النبوي عبر سنوات شرح البردة والهمزية للإمام البوصيري والشمائل المحمدية . ومن فضائله المعهودة فيه سخاؤه وكرمه اللذان عانى منهما أحيانا أزمات مادية رغم موقعه ومركزه وعلاه على أن لا يملك في منتهى الحياة إلا نصف دار سكناه في تركة السيدة حرمه والذي أوقف ثلثه ليوزع ريعه على الفقراء والمساكين إلى جانب حبه لآل البيت والصالحين من عباد الله ، ورعايته كقاضي لشؤون الأحباس وحرصه الشديد على أداء الشعائر الدينية على الوجه المطلوب . واهتمامه بمراقبة الآهلة بما في آخر شعبان ورمضان وبمناسبة هذا الأخير كان سر طعام الإفطار لعدول محكمته حين رصدهم لهلال عيد الفطر. ومن هوايته قيامه بالسياحة وتبادل الزيارات مع أصدقائه الكثيرين المنتشرين في جهات المغرب التي كانت تجمع بين الاستجمام والنزهة وبين المذاكرات العلمية ومناقشات قضايا مختلفة . توفي رحمه الله عشية تاسع ذي الحجة عام 1382 هـ موافق 14 ماي 1962 ودفن يوم غرة عيد الأضحى مشيعا في موكب غفير من محبيه ومقدري فضله من بلده وخارجها.[/font][font=andalus][/font] [font="]ومن مؤلفاته كتاب: مجموعة الأحكام الشرعية الذي راجعه و حققه الأستاذ عبد العلي بن محمد العبودي و يضم مجموعة متميزة من أحكامه بلغت 123 حكما تبرز بجلاء القيمة العلمية و المكانة الفقهية والسمو و الرقي الذي وصل إليه القضاء في شفشاون على يده رحمه الله.[/font] [font=andalus] [/font] [font="]العلامة الموسوعي الفقيه : أبو العباس أحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الواحد بن علي الونشريسي[/font][font=andalus][/font] [font="]اسمه و كنيته و مولده :[/font][font=andalus][/font] [font="]هو الإمام حافظ المذهب المالكي ، حبر تلمسان و فاس ، حجة المغاربة على الأقاليم أبو العباس أحمد بن يحيى بن محمد بن عبد الواحد بن علي الونشريسي التلمساني الأصل والمنشأ الفاسي الدار والمدفن ، ولد حوالي سنة 834 هـ / 1430 م بقرية من قرى ونشريس بناحية بجاية ( الشرق الجزائري )[/font][font=andalus][/font] [font="]طلبه العلم و شيوخه :[/font][font=andalus][/font] [font="]حفظ القرآن الكريم في كتاب قريته ، و تعلم مبادئ العربية على يد شيوخها ، و لما لاحظ والده حبه للعلم و اجتهاده في طلبه ، انتقل به الى مدينة تلمسان و كانت اذ ذاك حاضرة العلم و الثقافة ، فأخذ عن علمائها و شيوخها و منهم:[/font][font=andalus][/font] [font="]شيخ شيوخ وقته في تلمسان ، الفقيه المفسر، النحوي ابن العباس التلمساني ، محمد بن العباس بن محمد بن عيسى العبادي، أبو عبد الله ( ت 871 هـ ).[/font][font=andalus][/font] [font="]أبو الفضل ، قاسم بن سعيد بن محمد العقباني التلمساني المغربي المالكي( ت 854 هـ ) قال عنه أحمد بابا : " شيخ الإسلام ومفتي الأنام الفرد العلامة الحافظ القدوة العارف المجتهد المعمر " ابن سعيد بن محمد العقباني التلمساني قاضي بجاية ، و تلمسان وله في ولاية القضاء مدة تزيد على أربعين سنة ، و هو كبير عائلة العقبانيون العلماء .[/font][font=andalus][/font] [font="]و ابنه قاضي الجماعة بتلمسان ابو سالم ابراهيم بن قاسم بن سعيد العقباني ( ت 880 هـ ). [/font][font=andalus][/font] [font="]و حفيده القاضي محمد بن احمد بن قاسم بن سعيد العقباني ( ت 871 ).[/font][font=andalus][/font] [font="]و محمد بن احمد بن عيسى ابن الجلاب ( ت 875 هـ ) [/font][font=andalus][/font] [font="]و محمد ابن مرزوق الكفيف ( ت 914 )، وقد وصفه الونشريسي في وفياته : " بالفقيه الحافظ المصقع ،و بالمحدث المسند الراوية " .[/font][font=andalus][/font] [font="]أبو زكريا يحيى بن موسى ( ابي عمران )ابن عيسى بن يحي المازوني ( ت 833 هـ / 1478 م ) " فقيه مالكي من اهل مازونة من اعمال وهران ، ولي قضاء بلده ، له " الدرر الكامنة في نوازل مازونة " و هي فتاوي ضخمة في ديوانين في فتاوى معاصريه من أهل تونس و بجاية و الجزائر و تلمسان و غيرهم ، ومنه استمد الونشريسي مع نوازل البرزلي و غيرها ، رحل إلى تلمسان حاضرة بني زيان ، فأصبح احد ابرز وجوهها العلمية في الفقه المالكي .[/font][font=andalus][/font] [font="]قال عنه الونشريسي : " الصدر الأوحد العلامة العلم الفضال ذي الخلال السنية ، سني الخصال شيخنا و مفيدنا و ملاذنا و سيدنا ، ومولانا و بركة بلادنا أبي زكريا يحي و هو من العلماء الكبار الذين تناولوا الفتوى ، و أصبحوا مرجعية فقهية ، و لم يتوظف بعلمه عند السلطة ".[/font][font=andalus][/font] [font="]الشيخ العالم المحدث أبو عبد الله محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي ( ت 868 هـ ).[/font][font=andalus][/font] [font="]المعروف بابركان (يعني الأسود بالبربرية), فقيه مالكي محدث من أهل تلمسان مؤلف : " الزند الواري في ضبط رجال البخاري " و " فتح المبهم في ضبط رجال مسلم." و " المشرع المهيأ في ضبط مشكل رجال الموطأ. " و غيرها .[/font][font=andalus][/font] [font="]محنته و سفره الى فاس:[/font][font=andalus][/font] [font="]في أول محرم سنة 874 هـ و كان قد بلغ الأربعين من عمره و ذاع صيته في تلمسان و المغرب العربي و اشتهر بعلمه و فقهه و شدته في قول الحق و انه قوال للحق لا تأخذه في الله لومة لائم و ذلك في تيئة انتشرت فيها الاضطرابات و المشاكل السياسية ، فانتشرت [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية